السيد اشورايا خيرا
تحية طيبة
نعم من المؤسف جدا ان دور السيد عدنان ادم كان هداماَ لحزب سياسي له تاريخه المشرف, والذي خطاه كوكبة من الشهداء وفي مقدمتهم الخالديين (روبرت , يوسب ويوخنا), ونأمل من الخيرين والشرفاء الباقين في زوعا تصحيح المسار وتجنب الصعود الى الهاوية , شكرا لمروك العطر ........................