المحرر موضوع: أطروحة دكتوراه نادرة عن جبران خليل جبران وعبد المسيح قره باشي في جامعة الأزهر/ القاهرة  (زيارة 2520 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.



غير متصل Gabriel Gabriel

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 306
  • الجنس: ذكر
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاستاذ ميخائيل ممو المحترم
تحية طيبة
المعروف عن الاشورية امتلاكها لطاقة... طاقة تجعل الشعوب الاخرى تبحث في ارث الاشوريين التاريخي وانجازاتهم وادبهم.
موضوع جدير بالاطلاع ومعرفة حجم الآشورية بكل نواحيها واهتمام شعوب العالم قبل شعبنا في ما قدمته الاشورية للحضارة.
استاذنا العزيز ان طرحك لهكذا مواضيع واعلانها للملأ يشجع ابناء امتنا على الانخراط في هكذا دراسات تساعد في اضافة شعور قومي الى شرائح واسعة من ابنائنا مما يجعلها تتكاتف وتتحد تحت خيمة الاشورية وبذلك تعزز الشعور القومي الوحدوي الذي يحتاجه شعبنا في هذه المرحلة.
تحياتي لك استاذنا الكبير والى الجهود التي بذلتها وتبذلها من اجل اعلاء شأن الآشورية 

غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4982
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رابي ميخاءيل ممو
شلاما
تبقى رمزا اشوريا مميزا
استاذي
حسب معلوماتي راجيا ان لا اكون خاطءا ،ان الخط الاشوري ، الشرقي ، كان هو الاساس والاصل ثم تم تحريف رسم بعض الاحرف بما يسمى بالغربي  بسبب  منازعات مذهبية بين الكناءس لاثبات تفرقة واختلاف بين الكنيستين

وشخصيا احد ان الخط الشرقي هو الاجمل والاسهل في الرسم او الكتابة
فلماذا لا يتم العودة الى الخط الشرقي الاشوري
حيث شخصيا اجد ان رسم بعض الاحرف بالغربي ليس سهلا ولا بجمال الحروف الشرقية
تقبل تحياتي

غير متصل ميخائيل مـمـو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 696
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
لأخ يوخنا والأخ أخيقار الفاضلين
ردودكما لا يفترقان عن مضمون بعضهما فالأول سياسي والثاني لغوي تراثي.. ومن المعيب أن أقول: بأنه نحن لا زلنا أعداء أنفسنا، طالما الساحة السياسية تثبت ذلك في تاريخنا القديم والحديث، وطالما لا زالت تسمياتنا تبعدنا عن بعضنا بحكم المصالح الشخصية، ولطالما مثقفونا جالسون على مسافة بعيدة مما نحن عليه. ناهيك عن النعرات الطائفية والعشائرية والإقليمية والكنسية.
كما وأن ما أشرتم إليه في تعقيبكم ومداخلتكم بحاجة للعديد من الصفحات التي ينبغي علينا الإستفاضة بدقائقها التي يستدركها القلائل من المهتمين الفاضلين. وسنترك الأمر لهم عساهم يشعرون بما أنتم تشعرون.
أما ما أشرت اليه أخي اخيقار، حتماً لا يُخفى عليك بأن الإنقسامات الكنسية كانت الدافع حتى في تغيير ولفظ الحروف المستمدة من الأصل المعروف بالإسطرنجيلي ليتم تسميتها باليعقوبي او السرطا أي الغربي، إضافة للحرف الشرقي المعروف عادة بالنسطوري أي الآشوري الشرقي، وهناك أيضا المالكي المستمد من الخطوط الثلاثة. ومتى ما قارنتها شكلاً وكتابة لوجدت بأن الشرقي هو الأقرب إلى الأصل أي الإسطرنجيلي. وكذلك بالنسبة للحركات أي زوعه.
ميخائيل