الأعلام الكردي يجعل البطريرك لويس ساكو كردستانياً ، تنحي بعض رفاق زوعا عن مهامهم يدل على ان زوعا لازال بخير رغم الضروف والمطبات ،وندافع عن زوعا لانها حققت اجزاء من الأحلام ،
نقف عند مطلب البعض من الذين راسلونا ان ننشر مقالات قصيرة،
*** الموضوع الاول ، ان أعلام البارتي يحول كل شي كوردستانياً ، كحزب من حقه ان يعمل لصالحه ، ومن حقنا نحن ايضاً ان لا نوافق على كل شي ، نحن والمقصود بنحن هم كل من لا يقبل التبعية ، وانا عمري الذي لم يكن يتعدى العشرين كنت أكره الفرسان ( جحوش) لانهم كانوا يعملون ضد شعبهم وعلى الاقل البعض منهم ، لكنهم كانوا رسمياً ضد البارتي والبشمركة ، ومع هذا فكان هناك الكثيرين او اغلب الفرسان كانوا يتفقون سرياً مع البارتي والبشمركة ، وكانوا ينقلون لهم معلومات عن خطط النظام كونهم كانوا قريبين منهم ، وهذا هو الصح من يعمل لصالح قوميته ، الحقيقة اننا نفتقر لهكذا فرسان وحشاهم من توصيف بالجحوش ولاننا يجب ان نتعلم من جيراننا الكرد العمل من اجل القومية ،
ننتظر احتجاج المنطوين تحت أجنحة البارتي على موضوع هام ، هو موضوعنا الاول ،
قناة Rudaw تنشر فلم تنصيب غبطة البطريرك لويس ساكو وترقيته الى الكاردينال ، ولكن عنوان الموضوع يقول
( مراسيم ترقية البطريرك الكوردستاني لويس ساكو الى كاردينال في الفاتيكان ،)
الصورة موجودة أسفل المقالة ،،
لا اريد ان أطول الحديث عن الموضوع ولكن سريعاً أسجل ملاحظات ،،
غبطة البطريرك كان قد أيد قائمة التحالف الكلداني ثم تراجع ،فهل استمعوا ساسة البارتي التأييد فقط ؟ ولان كل الذين تواجدوا في تلك القائمة كانوا كوادر وكوادر متقدمين في البارتي ، هوشيار قرداخ الدليل ،
اذاً سيقبلها الخوري عمانوئيل يوخنا والمطران مار ربان وكل رجل دين ظهروا وهم يشاركون استفتاء ان يكونون كوردستانيين . ريحان وهوشيار لا عتب عليهم لانهم لم يعترضوا عندما ادعى أكثر من قيادي في البارتي على أنهم حصلوا على مقعدين من الكوته المسيحية ،،،
**** الموضوع الثاني ، حول تنحي بعض رفاق في زوعا عن مهاماتهم ، فكل شي في الحياة يجب أن تقاس سلبياتها وإيجابياتها ، هذا التنحي ليس الاول ولن يكون الأخير ، الذي يعرف زوعا منذ تأسيسها وأثناء الكفاح المسلح وبعدها وفي التسعينيات وبعدها حصلت مثل هكذا أمور ، هناك من قدم أستقالته لرفضه لامر ما ثم رجع ، هناك من طالب بالتنحي من منصبه الحزبي وبَقى في زوعا ، هناك من استقال ولم يرجع ولم يستغل فرصة الرجوع الذي اعطته زوعا ومازال ،
هذة ألأمور اذا لم تحصل في اي حزب فاعلموا ان ذاك الحزب يعمل بالمجاملات والمحسوبية ، بحسب أعتقادي الخاص بأن اكثر الأسباب ولم اقول فقط هذة الأسباب ، الذين يطالبون التنحي من مسؤوليتهم داخل زوعا هي الفرق في أعمار الرفاق ، فمنهم من يحمل أفكار سياسية قديمة ومنهم من يحمل أفكار سياسية حديثة ولهذا تتصادم الافكار ومنهم من لا يستحمل ومنهم من يستحمل ،المتنحين عن مسؤولياتهم ليسوا بالظرورة محتجين على كل قرارات ،أنما يحتجون على بعضها ، والا لماذا رشحوا في المؤتمر الثامن لزوعا ؟
الرفاق المتنحين عن مسؤولياتهم عملوا حسب السياق التنظيمي ( النظام الداخلي ) ، سلبياتها هي أفتقارنا الى كوادر متقدمة وقادة تستطيع ان تغطي على كل المواقع ولا نقصد عدم وجود كوادر أكفاء ولكن العدد لا يكفي للتغطية حسب رأي ، اما أيجابياتها انها تدل ان زوعا لايزال بخير ويعمل على رغم الظروف التي تحيط به والمطبات والعراقيل التي تضع أمامه ، خروج الرفاق السابقين وتجمعهم في ابناء النهرين لم يطفىء شمعة زوعا والذي قدم الكثير من الإنجازات بدون الرفاق الخارجين من بيتهم ، ولو ان هناك فرق شاسع بين المختلفين في الاّراء من الرفاق من الذين خرجوا وبين الذين تنحوا عن مسؤولياتهم وبقوا في زوعا ، وان خرجوا من القطار لا سامح الله فزوعا سيستمر وحتى ان كان معوق ، الكثير من عربات القطار تنفصل ويستمر القطار بالمشي وان صغرى حجمه وللأسف ،
نقطة أودّ التوقف عندها ، هي لما ذكره النائب عماد يوخنا في ندوة لقائمة الرافدين الانتخابية في كركوك بأن لا احد يحمل الكمال ، كلام صحيح فليس هناك من يكون كامل لا في قيادة زوعا ولا سكرتيرها يحمل الكمال وهو ليس بملائكة ويخطىء هنا وهناك ، وهذا الكلام يشمل كل قادة الاحزاب وليس فقط زوعا ، وحتى هذا الكلام سيصيب القادم للسكرتارية زوعا ، البشر مختلف الاّراء سواء كانوا ساسة او فنانين او من عامة الشعب وحتى داخل العائلة الواحدة وقابيل وهابيل خير دليل على ذلك ،
أما لماذا ادافع عن زوعا وأبداها من مناصريها ومن الذي يقف ويحرس بوابة مقرات والى الأعضاء ثم القيادة المنتخبة هي لان زوعا حققت المعجزات وأجزاء من الأحلام وسأبقى أدافع عنها لطالما بقى رفيق واحد فيها ، ولا أشارك في توسيع وتعيق جراحها ، ولا اقصد هنا اني عنتر بن شداد او اني الوحيد الذي ادافع عن زوعا والوحيد الذي يهمني مصلحة الحزب ،
أتذكر دائماً ماذكره الوزير السابق في حكومة الاقليم السيد جونسون سياويش ، عندما ذكر في أحدى مقالاته بأن في التسعينيات عملوا بعض متعصبين الكورد في البارتي على وقف زحف زوعا ، ولهذا اسسوا احزاب كلدانية وثم سريانيا ،
طبعاً لا يستطيع الوزير السابق ان يذكر الأعلام الكردي يجعل البطريرك لويس ساكو كردستانياً ، تنحي بعض رفاق زوعا عن مهامهم يدل على ان زوعا لازال بخير رغم الضروف والمطبات ،وندافع عن زوعا لانها حققت اجزاء من الأحلام ،
نقف عند مطلب البعض من الذين راسلونا ان ننشر مقالات قصيرة،
*** الموضوع الاول ، ان أعلام البارتي يحول كل شي كوردستانياً ، كحزب من حقه ان يعمل لصالحه ، ومن حقنا نحن ايضاً ان لا نوافق على كل شي ، نحن والمقصود بنحن هم كل من لا يقبل التبعية ، وانا عمري الذي لم يكن يتعدى العشرين كنت أكره الفرسان ( جحوش) لانهم كانوا يعملون ضد شعبهم وعلى الاقل البعض منهم ، لكنهم كانوا رسمياً ضد البارتي والبشمركة ، ومع هذا فكان هناك الكثيرين او اغلب الفرسان كانوا يتفقون سرياً مع البارتي والبشمركة ، وكانوا ينقلون لهم معلومات عن خطط النظام كونهم كانوا قريبين منهم ، وهذا هو الصح من يعمل لصالح قوميته ، الحقيقة اننا نفتقر لهكذا فرسان وحشاهم من توصيف بالجحوش ولاننا يجب ان نتعلم من جيراننا الكرد العمل من اجل القومية ،
ننتظر احتجاج المنطوين تحت أجنحة البارتي على موضوع هام ، هو موضوعنا الاول ،
قناة Rudaw تنشر فلم تنصيب غبطة البطريرك لويس ساكو وترقيته الى الكاردينال ، ولكن عنوان الموضوع يقول
( مراسيم ترقية البطريرك الكوردستاني لويس ساكو الى كاردينال في الفاتيكان ،)
الصورة موجودة أسفل المقالة ،،
لا اريد ان أطول الحديث عن الموضوع ولكن سريعاً أسجل ملاحظات ،،
غبطة البطريرك كان قد أيد قائمة التحالف الكلداني ثم تراجع ،فهل استمعوا ساسة البارتي التأييد فقط ؟ ولان كل الذين تواجدوا في تلك القائمة كانوا كوادر وكوادر متقدمين في البارتي ، هوشيار قرداخ الدليل ،
اذاً سيقبلها الخوري عمانوئيل يوخنا والمطران مار ربان وكل رجل دين ظهروا وهم يشاركون استفتاء ان يكونون كوردستانيين . ريحان وهوشيار لا عتب عليهم لانهم لم يعترضوا عندما ادعى أكثر من قيادي في البارتي على أنهم حصلوا على مقعدين من الكوته المسيحية ،،،
**** الموضوع الثاني ، حول تنحي بعض رفاق في زوعا عن مهاماتهم ، فكل شي في الحياة يجب أن تقاس سلبياتها وإيجابياتها ، هذا التنحي ليس الاول ولن يكون الأخير ، الذي يعرف زوعا منذ تأسيسها وأثناء الكفاح المسلح وبعدها وفي التسعينيات وبعدها حصلت مثل هكذا أمور ، هناك من قدم أستقالته لرفضه لامر ما ثم رجع ، هناك من طالب بالتنحي من منصبه الحزبي وبَقى في زوعا ، هناك من استقال ولم يرجع ولم يستغل فرصة الرجوع الذي اعطته زوعا ومازال ،
هذة ألأمور اذا لم تحصل في اي حزب فاعلموا ان ذاك الحزب يعمل بالمجاملات والمحسوبية ، بحسب أعتقادي الخاص بأن اكثر الأسباب ولم اقول فقط هذة الأسباب ، الذين يطالبون التنحي من مسؤوليتهم داخل زوعا هي الفرق في أعمار الرفاق ، فمنهم من يحمل أفكار سياسية قديمة ومنهم من يحمل أفكار سياسية حديثة ولهذا تتصادم الافكار ومنهم من لا يستحمل ومنهم من يستحمل ،المتنحين عن مسؤولياتهم ليسوا بالظرورة محتجين على كل قرارات ،أنما يحتجون على بعضها ، والا لماذا رشحوا في المؤتمر الثامن لزوعا ؟
الرفاق المتنحين عن مسؤولياتهم عملوا حسب السياق التنظيمي ( النظام الداخلي ) ، سلبياتها هي أفتقارنا الى كوادر متقدمة وقادة تستطيع ان تغطي على كل المواقع ولا نقصد عدم وجود كوادر أكفاء ولكن العدد لا يكفي للتغطية حسب رأي ، اما أيجابياتها انها تدل ان زوعا لايزال بخير ويعمل على رغم الظروف التي تحيط به والمطبات والعراقيل التي تضع أمامه ، خروج الرفاق السابقين وتجمعهم في ابناء النهرين لم يطفىء شمعة زوعا والذي قدم الكثير من الإنجازات بدون الرفاق الخارجين من بيتهم ، ولو ان هناك فرق شاسع بين المختلفين في الاّراء من الرفاق من الذين خرجوا وبين الذين تنحوا عن مسؤولياتهم وبقوا في زوعا ، وان خرجوا من القطار لا سامح الله فزوعا سيستمر وحتى ان كان معوق ، الكثير من عربات القطار تنفصل ويستمر القطار بالمشي وان صغرى حجمه وللأسف ،
نقطة أودّ التوقف عندها ، هي لما ذكره النائب عماد يوخنا في ندوة لقائمة الرافدين الانتخابية في كركوك بأن لا احد يحمل الكمال ، كلام صحيح فليس هناك من يكون كامل لا في قيادة زوعا ولا سكرتيرها يحمل الكمال وهو ليس بملائكة ويخطىء هنا وهناك ، وهذا الكلام يشمل كل قادة الاحزاب وليس فقط زوعا ، وحتى هذا الكلام سيصيب القادم للسكرتارية زوعا ، البشر مختلف الاّراء سواء كانوا ساسة او فنانين او من عامة الشعب وحتى داخل العائلة الواحدة وقابيل وهابيل خير دليل على ذلك ،
أما لماذا ادافع عن زوعا وأبداها من مناصريها ومن الذي يقف ويحرس بوابة مقرات والى الأعضاء ثم القيادة المنتخبة هي لان زوعا حققت المعجزات وأجزاء من الأحلام وسأبقى أدافع عنها لطالما بقى رفيق واحد فيها ، ولا أشارك في توسيع وتعيق جراحها ، ولا اقصد هنا اني عنتر بن شداد او اني الوحيد الذي ادافع عن زوعا والوحيد الذي يهمني مصلحة الحزب ،
أتذكر دائماً ماذكره الوزير السابق في حكومة الاقليم السيد جونسون سياويش ، عندما ذكر في أحدى مقالاته بأن في التسعينيات عملوا بعض متعصبين الكورد في البارتي على وقف زحف زوعا ، ولهذا اسسوا احزاب كلدانية وثم سريانيا ،
طبعاً لا يستطيع الوزير السابق ان يذكر المجلس الشعبي لانه احد مؤسسيه ومن قادته ،،
أعتذر من القراء على ذكر وتكراري لهذة الفقرة ، ولو أنها تعطيني الإصرار على الدفاع عن زوعا ،
تحياتي ،،،،،،،
ملاحظة ، أني لست مطلع عن موضوع التنحي عن المسؤولية لرفاق زوعا ومداخلتي عن الموضوع هو ان الخبر منشور في موقع عنكاوة كوم . الشعبي لانه احد مؤسسيه ومن قادته ،،
أعتذر من القراء على ذكر وتكراري لهذة الفقرة ، ولو أنها تعطيني الإصرار على الدفاع عن زوعا ،
تحياتي ،،،،،،،
ملاحظة ، أني لست مطلع عن موضوع التنحي عن المسؤولية لرفاق زوعا ومداخلتي عن الموضوع هو ان الخبر منشور في موقع عنكاوة كوم .