المحرر موضوع: محاكم النفتيش والحروب الدينية ، محاولات يائسة لصلب المسيح ، لا زالت قائمة .  (زيارة 6819 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل ادور عوديشو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 294
  • الجنس: ذكر
  • الشماس
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
محاكم التفتيش والحروب الدينية محاولات يائسة لصلب المسيح لا زالت قائمة
للشماس ادور عوديشو

الميتا فيزيقيا النسبية الايجابية المتطورة السلوكية المطلقة لتعاليم المسيح ، كمفهوم سرمدي وابدي لا يسكن في الانا الفقطية .
كثيرا ما حاول رافضوا اي نوع من العلاقة والحوار مع مجمل الايجاب النقي النظيف الخالي من اي نقيض ان يكون ديدنا وشماعة ، يحاولون ان يلوذوا بها كي يمرروا او يشبعوا او يعمموا او يحاربو بها المسيحية ، وهؤلاء هم بالموجز من تمسكوا بتهميش اي حوار مع المسيحية ، منذ ان طرح المسيح تعاليمه للعالم سلميا بدون عنف وبحرية مطلقة لكل من يحتاج الى اية جزئية لانسنة علمانيته او دينه او ديالكتيكه او رأيه السياسي عند تعامله مع الانسان الاخر شخصيا كحوار او جدال او نقاش ، او جماعيا كدين آخر او كحزب سياسي سري او علني من خلال  نصوص لكتابه المقدس او لدستوره  ، او قوانينه الملزمه وعقوباته التأديبية او العقابية .
استعراض سريع وموجز لدور مبادىء المسيح وما عاناه مؤمنوه مع بقية العقائد والاديان والتشكيلات الحزبية والاجتماعية :
ما اريد ان اثبته ، هو ان لا عداء اُسميه او اٌشخصه لهذا الموضوع ، بل نريد حوارا لا جدالا سفسطائيا لا يعطي اية نتيجة ايجابية للبشرية والانسان الاخر المهمش من اجل تقارب وجهات النظر البناء ، دائما لتكون للبشرية الحياة ، ولتكون لهم افضل .
اضيف سببا سلبيا لا زال مغيبا دوره  ، الا وهو سيطرة دكتاتورية #: الانا الفقطية .
وهنا اشارك بتوثيقي لهذا الرأي ببساطة ، اني اتحدى جميع الاديان والعلمانية الغير مؤنسنة ، خارج مفهوم عنوان موضوعي هذا ، بسؤال “ اين فقطية الانا عندكم من مفهوم انا والاخر ؟! .
اني اذ اطرح هذا الموضوع ، لي الفخر انه موضوع ملك كل انسان يؤمن بالايجاب المطلق المتطور في الوجود ، عند تعامل كل انسان مع الوجود والانسان الاخر
هذه العبارة المتواضعة لها دلالات مصيرية للانسان ككل مشتقة بجملتها من الميتا فيزيقيا المتطورة الايجابية لتعاليم المسيح لي وللآخر
ساحاول بعون الله الاب ، ان اشرح كل جزئية صعبة الفهم لبعض قرائنا الكرام .