للشاعر المبدع شاكر سيفو بصمة واضحة جلية في قصيد النثر او الشعر المنثور ، النثر الشعري ، النثر المشعور
وكما ذكر الاخ د. روبن بت شموئيل بأن الاخ شاكر كان يكتب الشعر بالعربية مع الاخ زهير بردى ، في الاتحاد العام للادباء والكتاب العراقيين ، وجمعية اشور بانيبال وفي مهرجاني نوهدرا الثقافي في عامي١٩٨٥و١٩٨٦ بأشراف العلامة يوسف حبي
وفي احد المهرجانات الثقافية في جمعية اشور بانيبال، خاطب الملفان يونان هوزايا الشاعر شاكر سيفو قائلاً له:
يا شاكر عليك في المهرجان القادم ان تنشد الشعر بالسريانية وإلا! بل انك سوف لن تدخل الجمعية والمهرجان مالم تكن معك قصيدة بالسريانية!
وكانت المفاجئة قصيدة في غاية الروعة من الشعر السرياني المنثور أنشدها في مهرجان اشور بانيبال الثقافي وغدت صخرة صلدة في أساس قصيدة النثر، الشعر النثري السرياني (...)،
تهنئة من الأعماق للاخ العزيز شاكر سيفو
بمناسبة حفل توقيع ديوانيه الشعريين
اخوكم
الياس منصور