المحرر موضوع: اسم جديد لرئاسة العراق والحزبان يدرسان مستقلا بالتشاور مع "المرجع"  (زيارة 2101 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Odisho Youkhanna

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 20752
  • الجنس: ذكر
  • God have mercy on me a sinner
    • رقم ICQ - 8864213
    • MSN مسنجر - 0diamanwel@gmail.com
    • AOL مسنجر - 8864213
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • فلادليفيا
    • البريد الالكتروني
اسم جديد لرئاسة العراق والحزبان يدرسان مستقلا بالتشاور مع "المرجع"



 شفق نيوز   
 منذ 8 ساعات

شفق نيوز/ كشف مصدر كوردي مطلع اليوم الأربعاء عن توجه لدى الحزبيين الكورديين الرئيسيين بترشيح شخصية مستقلة لرئاسة الجمهورية.
وجرت العادة بعد 2003 تحصل السنة على رئاسة البرلمان، وذهاب رئاسة الحكومة لشخصية شيعية في المقابل تترأس جمهورية العراق شخصية كوردية.
وقد شغل هذا المنصب منذ تغيير النظام، ثلاثة رؤساء للجمهورية، كان أولهم الشيخ غازي عجيل الياور، ثم أعقبه في المنصب الراحل جلال طالباني كأول رئيس كوردي منذ نشأة الأنظمة السياسية في العراق، ثم تلاه الرئيس فؤاد معصوم (80 عاما). والاسمان من الاتحاد الوطني الكوردستاني.
وقال المصدر لشفق نيوز "ما تزال هناك بعض الاسماء من داخل الحزبين قيد التداول ويعد الأوفر حظا بينها هو القيادي في الاتحاد عدنان المفتي".
وأوضح "في حال لم يحظَ المرشحين بمقبولية فان الحزبين يدرسان طرح شخصية مستقلة وهناك بعض الاسماء جار النقاش حولها".
ونوه "سيكون للسيد مسعود بارزاني دور في اختيار هذه الشخصية باعتباره مرجعا سياسيا للكورد".
وسبق للاتحاد الوطني الكوردستاني ترشيح محمد صابر إسماعيل لمنصب رئيس جمهورية العراق.
يشار إلى أن محمد صابر متزوج من أخت هيرو إبراهيم أحمد، زوجة الرئيس الراحل جلال طالباني. إلا ان التسريبات تشير الى عدم تحصله على مقبولية الاطراف الكوردية.
ويتم اختيار مرشح رئاسة الجمهورية بأغلبية الثلثين من أعضاء مجلس النواب، الذي سيقوم بدوره بتكليف مرشح الكتلة الأكبر في البرلمان لاختيار الكابينة الحكومية.
ولا تزال الكتل السياسية في العراق تحاول التوصل للصيغة النهائية بشأن تشكيل الحكومة بعد الانتخابات التشريعية التي جرت في الثاني عشر من مايو/أيار الماضي، والتي كانت قد طعنت عدة جهات سياسية في صحة نتائجها.
may l never boast except in the cross of our Lord Jesus Christ

غير متصل Qaisser Hermiz

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 473
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
كل الكتل و الشخصيات السياسية تدعوا الى عدم المحاصصة لاختيار من يتولى حكم العراق  ٠٠٠
 اذا ماذا نسمي اختيار الرئيس من الاكراد و رئيس الوزراء من الشيعة و رئيس البرلمان من السنة
حصريا اليست هذه محاصصة طائفية ٠٠٠ هل يقبل الشيعة ان يكون رئيس الوزراء من السنة  ٠٠
اظن ان كل التصريحات خالية من المصداقية  ٠٠٠ هناك نمط او نظام تسير عليه الكل ولا يستطيعون تغييره٠٠
لانعدام الثقة بين المكونات السياسية جميعها وتاثيرات الاجندات الخارجية على اختيار المسؤولين ٠٠ وهذا ما يعيق لاي تطور يحصل في العراق ٠٠٠
وسيظل الشعب يعاني من ابسط مقومات الحياة في ظل هذه الحكومات المسيرة الى ان يشاء الله بتغيير افكار و عقول المسؤولين تجاه شعبهم ٠٠٠٠٠٠

غير متصل وليد حنا بيداويد

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3051
    • مشاهدة الملف الشخصي
الشراكة في العراق

هل لايزال المواطن العراقي وخصوصا من ابناء الاقليات القومية الاصلاء من الكلدان والاشورين والسريان والازيدين والارمن والكاكائين يصدقون انه هناك شراكة حقيقة في الوطن العراق؟
طبعا مصطلح الشراكة في الوطن ماهو الا لتصريفه فانه بلا شك غير قابل للصرف وخداع العقلاء من الناس فالعراق اكله الشيعة والكورد واطبقوا عليه وعلى خيراته  وظلم ...⁩بتظميم⁦ الظاد ...فيه المسيحين بكل طوائفهم والازيدين فهل لا يوجد بين المسيحين والازيدين من هو قادر ببراعة وفطنة اكبر من الرئيس العراقي الحالي ان يدير العراق ام ان المسالة لاتتصل بالكفاءات والحنكة السياسية بل تتصل ان الكورد والشيعة قد قسموا العراق فعليا ولايعترفون بباقي المكونات الأخرى ولا بقدراتهم ولا تاريخهم ...
الا يستحق المسيحي او اليزيدي ان يتولى منصب رئيس الجمهورية ام ان اله الكورد والشيعة والدستور الاسلامي لايقبل بذلك فهل لايزال المواطن العراقي مقتنعا بانه هناك شراكة في الوطن؟ فلم يعد هذا المصطلح قابلا للخداع والتصريف السياسي