المحرر موضوع: فيديو يستحق المشاهدة يدور عن كيف محاربة الكلدوآشوريين السريان من قبل الاحزاب الكردية المتنفذة  (زيارة 2142 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.



غير متصل عبد الاحد قلــو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1745
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الى قرائنا الاعزاء اجمعين
سبق وأن قلناها، بأنه نفس السيناريو الذي حصل على فئة من شعبنا من الكلدان النساطرة الذين وقعوا فريسة قلّة معرفتهم للتاريخ والحضارة والسياسة،  التي استغلت من قبل الاستعمار الانكليزي الذين غاروا عليهم بين ليلة وضحاها وكما غارت داعش على الموصل وضواحيها، ليستغلونهم كمقاتلين شجعان لمحاربة الاتراك والاكراد بديلا عنهم(الانكليز) بحجة منحهم لأقليم مستقل في مناطق سكناهم ، وبعد منحهم لتسمية الاشورية الحديثة )MODERN ASSYRIAN) لتفريقهم عن اخوتهم الكلدان الكاثوليك ولغاية ما في نفس الانكليز. ولكن نتيجتها كانت تدمير وهجولة هذه الفئة من شعبنا التي خلّفت مئات الاف من القتلى والسبايا والفقدان واسلمة الاخرين، لتصبح مناطق سكناهم في كل من قوجانس وهيكاري العليا والسفلى ومناطق اخرى في شرق وجنوب تركيا وايضا ارمية، خالية من وجودهم تماما وذلك قبل نشوب الحرب العالمية الاولى واثنائها ايضا.
 والمتبقين منهم سالمين جلبوا كلاجئين الى مخيمات بعقوبة والذين قدر عددهم بحدود 50000 نسمة، وهذا المتبقي الضيف استمر بغيّه للمطالبة بأقليم مستقل في العراق وهم كلاجئين وبالدليل فأنهم لم يمنحوا حتى شهادة الجنسية العراقية لهم لا في زمن الملكية ولا في زمن الجمهورية..واعقبتها جراء ذلك مأساة سميل سنة 1933م وتشريد الباقين منهم خارج العراق مع حماية المتبقي منهم من قبل بعض القرى الكلدانية ومنها القوش بفضل دور البطريرك(المثلث الرحمات) عمانوئيل يوسف تومكا..
ولكن بأحتلال اميركا للعراق في سنة 2003م، وتسليم زمام امور البلد للزاحفين معهم على ظهر الدبابات الاميركية، فقد سلمت امريكا زمام الامور لبعض الفاسدين ومنهم من يدعي في حينها بأنهم ممثلي المسيحيين جميعهم في العراق، فقد كانت غايتهم نهب وتسليب العراق من ثرواته وتشريد شعبنا المتمثل بالكلدان والسريان من مناطق سكناهم بعد ان سلموا الموصل وضواحيها لزمرة داعش والتي فيها كثافة سكانية غالبية في سهل نينوى من المسيحيين والايزيديين خاصة بعد 2014م.
ومقصد الكلام فأن السيناريو الذي نفّذ على من يدعي بالاشورين في يومنا هذا والذين هجولوا من مناطق سكناهم، فأن أولئك دعاة الاشورية ينفذون نفس الاجندة التي مروا بها على مسيحيي العراق من الكلدان والسريان لغرض تشريدهم من بلدهم الاصل ليستفادوا من فتات موائد اسيادهم وهم بغير فاقهين.. العتب على المتذيلين الخاضعين للفاسدين وكما اشار التقرير اعلاه اليهم، وايضا على ناشري التقرير الذين يبوقون خارجا ويريدونها على الحاضر.. تحيتي للجميع

غير متصل اوراها دنخا سياوش

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 687
    • مشاهدة الملف الشخصي
مبين عليك حييييل متوتر وعصبي وزعلان ... هههههههههههههههههه!

غير متصل عبد الاحد قلــو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1745
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
انا خايف عليك لكي لا تنساق وراء موجات طارئة تكون انت وغيرك كوسيلة لتسلق المنتفعين وعليه استوجب التوضيح.هههههها.تحيتي

غير متصل حكمت كاكوز

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 371
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاستاذ اوراها دنخا سياوش المحترم
بعد التحية نود ان نوضح ان محتوى الفيديو هذا معروف للعاملين في الحقل القومي والسياسي، وان الغاية الرئيسية لتصنيع احزاب وتكتلات من ابناء شعبنا انفسهم، هي فقط موجهة لأبعاد الحركة الديمقراطية الآشورية عن الساحة السياسية في الاقليم اولاً وفي العراق ثانياً. وهنا استطيع ان اشبه هذه التكتلات المؤيدة للأحزاب الكردية المتنفذة، وكما هو موضح في هذا الفيديو، بالقوات الكردية التي كانت تحارب الاكراد انفسهم والتي كانت مدعومة من قبل نظام البعث، والتي كان يطلق عليها “بالجحوش”. اما لماذا تستهدف الاحزاب الكردية المتنفذة الحركة الديمقراطية الآشورية ؟ فبالتأكيد ان احد اهم اسباب الاستهداف هو استقلالية الحركة، هذه الاستقلالية هي التي جعلت الحركة تحت ضغط ومطرقة الاحزاب الكردية. وبعبارة اخرى نستطيع ان نقول ان الاحزاب الكردية المتنفذة قد استعارت، او أخذت المطرقة التي كان النظام السابق يستخدمها ضد الشعب الكردي المناضل، وصارت تستخدمها ضد ابناء شعبنا واحزابه القومية المستقلة، والتي تنأى بنفسها عن الدخول تحت اجنحة الاحزاب الكردية المتنفذة، اي بصريح العبارة انهم يريدون من شعبنا ان يدور في فلكهم وان يستولوا على ارادتهم وحتى على ارضهم واملاكهم من خلال تركيعهم.

غير متصل اوراها دنخا سياوش

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 687
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاستاذ حكمت كاكوز المحترم
شلاما
فعلا انهم جحوش !
عاش قلمك على هذا التشبيه، لكنني أودّ ان أضيف انه في ظل هذه الجحوش الحزبية هنالك جحوش ثقافية تعمل بتوجيه من هذه الأحزاب ... تحياتي

غير متصل دانيال سليفو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 117
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاستاذ اوراها سياوش المحترم
ان كانت الاسماء الواردة في الفيديو اعضاء في الاحزاب الكردية فلا عتب عليهم ومن الاجدر التعامل معهم كاي أخ كردي ..
وأن نصم آذاننا حينما يدعون البطولة .. وهاي مو صعبة .. والتيارات الكردية لها اصحابها واجندتها وهؤلاء مجرد بيادق منفذة ..
 لا حول ولا قوة لها , نتمنى الخير لجميع الاحزاب الكردية ان كانت تعمل من اجل الاكراد والكلدوآشوريين . مع التحية.


غير متصل قشو ابراهيم نيروا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4732
    • مشاهدة الملف الشخصي
                                ܞ
حضرة الاستاذ اوراها دنخا سياوش المحترم
به ئه زماني كوردي ده نوسم : ئه وو سيخورانه هه موو جه هشه كانن جه هشاى دوو هزار سي نا 2003 ئة وو به كرى كيراوه خو فرشن وه ها نيشتماني ئاشوري فروشن به باره : ئه وانه ناوى وان جه هشه كاني دوو هزار سى يه ܀ܗܘܝܬܘܢ ܒܤܝܡܐ ܪܒܐ ܗܡܫܐ ܓܘ ܡܢܬܝܬܐ ܐܡܝܢ ܀ QASHO IBRAHIM NERWA     

غير متصل اوراها دنخا سياوش

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 687
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاستاذ دانيال سليفو المحترم
شلاما
نعم استاذنا العزيز انهم بيادق الأحزاب الكردية المتنفذة التي تريد فرض ارادتها على شعبنا، انهم بيادق يريدون بها ضرب الحركة الديمقراطية الآشورية لانها ترفض الانصياع والخضوع لأجنداتهم.
الأحزاب الكردية المتنفذة اخذوا من جلاديهم الوحشية وصاروا يطبقونها على أبناء شعبنا بصورة وبأخرى، هذا هو مختصر سياسة هذه الأحزاب ... تحياتي

غير متصل اوراها دنخا سياوش

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 687
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاستاذ قشو ابراهيم نيروا المحترم
شلاما
هؤلاء التابعين أصبحوا وكما ذكرت حضرتك كالقذى في عيون شعبنا، مصالحهم الشخصية فوق مصلحة امتنا.
حتى الأحزاب الكلدانية جرى سحب البساط من تحتها وجرها الى فلك الأحزاب المتنفذة من الشيعة والكرد، فدعم الشيعة لفصيل ريان الكلداني بات حقيقة في الانتخابات التي جرت مؤخرا كذلك دعم الحزب (الديمقراطي !) الكردستاني للقائمة الكلدانية .... كل هذا يجري علنا لإزاحة حركة الجماهير، الحركة الديمقراطية الآشورية، عن الساحة السياسية.
تحياتي