المحرر موضوع: مغالطات جديدة يقع بها اعلام البطرياركية الكلدانية في موقعه الالكتروني  (زيارة 3552 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل الدكتور غازى ابراهيم رحو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 382
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
مغالطات جديدة يقع بها اعلام البطرياركية  الكلدانية في موقعه الالكتروني
أ.د غازي ابراهيم رحو

 
نشر الموقع الالكتروني للبطرياركية الكلدانية المحترم ةبتاريخ 22-10-2018 بيانا حول الرد على مقالتي المنشورة سابقا والرد الذي ارسلته الى نيافة الاكليروس المحترمين جميعا والى عقلاء كنيستنا المحترمة طلبا لبيان الحقيقة والذي نشرته امس بعد انتظار ستة ايام وبعد مراسلات داخلية مع غبطة البطريارك ساكو الجزيل الاحترام وكنت احاول عدم نشر اي مقالة بهذا الموضوع في حالة معالجة الحقائق الضائعة باستشهاد مثلث الرحمات الشهيد فرج رحو الى ان وصلت الى طريق مسدود نتيجة اجابات  وردتني من غبطة البطريارك  وفوجئت اليوم بنشر بيان للبطرياركية يزيد الطين بله ويصر على العناد بنفس الوقت الذي يصر على الاخطاء الاعلامية الموثقة ويجعل موقع البطرياركية موقعا غيردقيق ويفقد المصداقية به وسوف اناقش فقرات البيان لاثبات ذلك علما اني لم اكن ارغب بهذه الاجابة ولكن اصرار الغير على الخطا يدفعني لتبيان الحقائق  وكما يلي :-

يقول البيان  كثرت الانتقادات والتعليقات، حول قرار المحكمة العراقية المتعلق بقاتل المثلث الرحمات المطران مار بولس فرج رحو، وذلك على اثر مقالين نشرهما ابن عمه  د. غازي رحو على موقع عنكاوا كوم. ومعظم هذه الانتقادات صادرة من اشخاص مقيمين في بلدان الاغتراب، يفتقرون الى المعلومات الموضوعية الدقيقة. لذا يود اعلام البطريركية بيان ما يأتي:

 1. على ضوء مقالي د. غازي رحو على موقع عنكاوا كوم، طلب غبطة ابينا البطريرك الكردينال لويس روفائيل ساكو من سيادة المطران شليمون وردوني بكونه الشاهد والمفاوض في موضوع  اختطاف المطران بولس  فرج رحو،  ليوضح  حقيقة الأمور. وهذا ما حصل وتم نشره على موقع البطريركية.
سوالي هل طلب البطريارك الجليل ايضا للاجابة على مقالتي ان  يتطرق مقال سيادة المطران وردوني الى العلاقات العائلية للشهيد المطران فرج رحو ؟؟؟فان كانت اجابة البيان بالايجاب ؟؟فهل من القيم المسيحية التي نؤمن بها ان تتطرق مقالة سيادة المطران شليمون وردوني للعلاقات العائلية وسيدنا البطريارك يقول دائما ((  يجب ان يكون النقد بناء دون اساءة وتجريحات) ) فهل تجاوز سيادة المطران  على توجيهات غبطة البطريارك ؟؟في التطرق للعائلة بهذا الاسلوب البعيد عن قيم المحبة التي زرعها بنا السيد المسيح ؟؟ام كان ذلك بتوجيه من غبطته ؟؟وهل الشريعه المسيحية التي نؤمن بها جميعا تسمح لنا بالتطرق لامور خاصة بالعائلة في مواقع الكترونية ؟ثم لمذا يرغب الموقع ان يحجب ويمنع ويستكثر ان يتدخل من هم في خارج العراق في بلاد الاغتراب  من محبي الكنيسة من ابناء شعبنا وهم ليس بعيدين  عن الاحداث ولا تنقصهم المعلومات الدقيقة وتوجه لهم الادانة  لانهم تدخلوا لبيان الحقائق وهو يعلم ان  (الالاف منهم عاشوا القضية وهجروا بسببها )

 2. بيان المحكمة العراقية كان مبهما،  فلا يشيرالى اسم القس المقتول ولا الى درجته.  فلا نعرف كيف علم الدكتور غازي رحو، انه المطران فرج، قد يكون  المقتول هو الاب بولس اسكندر او رغيد كني او الشيخ الإنجيلي منذر السقا والثلاثة  هم من الموصل!

الجواب لهذه الفقرة  اقول ؟؟مع الاسف الشديد والشديد جدا بان يتم وضع الموقع البطرياكي والبيان البطرياركي بهذا الموقف ؟؟المحرج ؟؟لعدم دقته ؟في هذا الاستفسار ؟؟؟لان يظهر كاتب البيان لم يقرأ  قرار الحكم وكان همه الوحيد ابعاد التهم والاخطاء عن البطرياركية والدفاع عن الخطا وعدم اظهار الحقائق  ؟؟ فقد ذكر اسم القس فرج رحوثلاث مرات  في قرار الحكم ؟؟؟فعلى اي كلام او قرارا استنتجتم بان القرار لم يعني المطران الشهيد ؟؟وهذا ان دل على شيء فهو يدل على عدم اهتمامكم بالموضوع مطلقا ؟؟وعلى شيء مبهم يدور في خلد من كتب هذا البيان وغشاوة تغلف عيونه بالقراءة ؟؟ لهذا اطلب منكم اعادة قراءة قرار الحكم لتكتشفوا خطاكم  وان تركزوا في بياناتكم مستقبلا ؟؟وان لا تحرجوا الموقع بعدم الدقة الذي سيؤثر على مصداقيتكم ؟؟؟ وستجدون ان القرار يذكر اسم الشهيد ؟؟؟فلا تحرجو انفسكم اكثر من ذلك ؟؟وتدفعون الاخرين لكي يعبروا ويوضحوا اخطائكم ؟؟ 
 3. لا نفهم لماذا اقحم د. غازي اسم السيدة نادية مراد في الموضوع، ومتحسرا على عدم وجود سيدة مسيحية بمستواها. وبصراحة يعد هذا استخفافا بالمكون المسيحي وبالكنيسة الكلدانية، واهانة. لأنه ما عملته الكنيسة الكلدانية لم تعمله أية جهة أخرى. حملت صوت المسيحيين الى الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي ودول عديدة وطالبت بحمايتهم وحقوقهم،  وأيضا على المستوى العراقي لم تقصر ابدا، خصوصا اثناء  تهجير المسيحيين من الموصل وبلدات سهل نينوى اذا اسكنت 120000 مهجر واطعمتهم وانشأت لهم مدارس وعيادات وحاليا تكفلت بعملية اعمار اديارهم؟ اما الانتقادت الرخيصة والافتراءات على هذا وذاك ، فليس بالأمر الجديد. من له معطيات دقيقة فليات بالدليل.
جوابي على هذه الفقرة  لا اعرف لماذا يتطاير الموقع والرسائل  باني ذكرت نادية مراد كناشطة لمكونها حازت على اعجاب العالم ؟؟غريب؟؟ذلك ثم اي تشهير تقصدون بهذا الكلام ولو عدتم الى مقالاتي جميعها ستجدون ما كتبت عن جهود الكنيسة الكلدانية ودفاعي عنها وعن قادتها ؟؟ولم انكر او انفي او استخف  من  مواقف الكنيسة بما قدمته لشعبنا المسيحي  وهذا الكلام هروب من الحقيقة ونقل الموضوع لشكل اخر من اشكال عدم الدقة والتغاضي عن المواقف التي سبق وان وضحتها بجميع مقالاتي واكدت عليها انا واثق بان كاتب البيان سبق وان قرأ  مقالاتي المنشورة ومنها دفاعي عنه  وعن الكنيسة ودورها ؟؟واعتقد القراء من ابناء شعبنا  سبق وان اطلعوا على مقالاتي التي اشيد بها ؟ ثم مقالتي الاخيرة  اشادت بالموقف الكنسي لدعم ابناء شعبنا بالاضافة الى جميع لقائاتي التلفزيونية كانت ولا زالت تشير الى ذلك (فهذا الكلام  كلام حق يراد به باطل ) علما انه وبسبب مقالاتي السابقة للدفاع عن الكنيسة وقادتها بالذات ؟؟ وجهت لي اتهامات شخصية لكوني ادافع عن اراء الكنيسة وقادتها ؟؟من عدد من الاصدقاء بسبب دفاعي المستميت عن الكنيسة وقادتها وان رغب كاتب البيان وموقعكم ان يطلع على تلك اللقاءات فسوف ارسلها  لكم لتطلعون عليها ليتبين خطأ كاتب البيان ؟؟كي يبتعد عن التجني بكلام لا صحه له ؟؟؟؟
 4. الكنيسة والمطران شليمون وردوني بالذات بذلا جهودا جبارة  لإنقاذ حياة المطران المرحوم، لكن لم يفلحا بسبب قسوة الخاطفين والوضع الأمني آنذاك في الموصل. المطران وردوني قال لهم بالحرف الواحد: اتركوه وخذوني رهينة بدلاً عنه!  ماذا يقول أكثر من هذا؟ وبقي في الموصل يتابع الامر ليل نهار. وهنا نسأل اين كان اهله ؟
جوابي لكم هل يمكن ان يقتنع  كاتب البيان بهذا الكلام (منظمة ارهابية كبيرة يقال لها هكذا كلام )وبهذا الاسلوب الذي لا ينم عن دراية بالتفاوض .. وعن ادراك كيفية التعامل مع مجرمين قتلة؟؟؟؟وهل قلت انا انه لم يبذل جهود لاطلاق سراح الشهيد فرج رحو ؟؟ ام قلت عدم نشر قضية الشهيد التي ادت الى تهجير شعبنا المسيحي ؟؟(يظهر ان عدم وجود حقيقة تجيبون بها على الكاتب جعلت بيان البطرياركية متخبطا يمينا وشمالا مع الاسف )؟؟لاني لم اتطرق لموضوع الكنيسة في المفاوضات واكرر في المفاوضات ولم  اقل ان الكنيسة لم تقم بواجبها  بل كان كلامي على المحكمة فقط  ؟؟وبخصوص اين كانت عائلته اقول  لمعلومات الموقع وكاتب البيان ؟؟ باني شخصيا كنت اول شخص اطلع البطريارك مثلث الرحمات البطريارك عمانوئيل دلي( رحمه الله ) بعد ساعات   على عملية الخطف وقتل المرافقين عندما كان غبطته  بزيارة الى عمان وبحضور اكثر من خمسة عشرة مطرانا في كنيسة الاب خليل جعارة  في الصويفية بعد ان تبلغت بالخبر من الموصل مباشرة من احد افراد العائلة ؟وكان برفقتي شقيق المطران المرحوم سلام وزوجته ؟؟كما ان ثلاث افراد من العائلة وصلوا الموصل بعد ساعات من الاختطاف بالاضافة الى الاتصالات اليومية من الخارج والداخل مع المفاوضين والبطرياركية ؟؟ويمكن لكاتب المقالة ان يستفسر من الاباء الكهنة المتواجدين في حينه والذي منهم الاب بسمان الذي نشر امس على موقعه  خبرا وقال كنت المفاوض الاساسي  وكانت عائلة المطران معنا  تلازمنا طيلة  المفاوضات ؟وانا شخصيا كنت اتصل به لكي اتحدث من خلاله مع سيادة المطران وردوني ؟؟؟فلماذا هذا الاستخفاف والتجني والنفي  ونشر معلومات غير صحيحه ؟؟ وغير دقيقة فهل يرغب كاتب البيان ان ارسل له اسماء الشهود الاخرين  من الكهنة  ليتيقن ان كلامه بعيد عن الحقيقة ؟والواقع ؟؟واتمنى على القراء الاطلاع على موقع الاب بسمان لتظهر لهم الحقيقة جلية ؟
5.- الأخت الراهبة  الشجاعة عطور هي التي سلمت فدية عنه قدرها  200000  مائتا الف دولار، لكن اخذها المختطفون ولم يحرروا المطران المرحوم، لربما لأنه كان قد فقد الحياة  بسبب جلطة قلبية. والاخت عطور هي والشماس طالب نقلا جثته الى الطب العدلي الذي بين سبب وفاته بجلطة قلبية لفقدان الدواء.
سوالي لهذه الفقرة ؟؟مع اني لاول مرة اسمع واقرا بقيام الكنيسة بدفع فدية قيمتها مئتان الف دولار ؟؟فلماذا لم تقال وتعلن من  قبل ؟؟؟ثم المجرم في المحكمة اعترف حسب قرار الحكم انهم لم ياخذوا الفدية  مطلقا ولهذا تم قتل الشهيد المطران فرج رحو ؟؟؟؟ثم لماذا (كان جثمان الشهيد مشوه وجسده ممتليء بالكدمات وهنالك ضربة كبيرة في خاصرته اليسرى ووجهه ويداه تبينان بانه اجبر على شرب المادة السمية ) (الاسيتون )كما يعرف الجميع ؟؟والذي ظهر بمعدته وامور كثيرة لا ارغب بذكرها لان من نقل جثمان شيخ الشهداء الاب بسمان  ومن معه كما علمت سوف يصدر كتابا يشرح فيه تفاصيل ذلك ؟كما قال امس بموقعه ؟؟ ثم الاشخاص الثلاثة اللذي نقلوا الجثمان لا يزالون احياء  حيث كان ملفوف (بكونية جنفاص)ومتروك قرب معمل للطحين مهجور وقد تم تعذيبه قبل موته ؟؟ كما ان اعتراف المجرم في المحكمة  بانه تم قتل المطران  لعدم استلام الفدية ؟؟فلماذا لم يقدم سيادة المطران وردوني شهادته للمحكمة لكي يقول عكس ما قال المجرم ؟؟؟اليس رجل الايمان عليه ان يقول الحقيقة والحقيقة فقط ؟ ثم لماذا اخبرني شخصيا المطران وردوني بالهاتف اثناء اتصالي به  انهم يطلبون مبالغ كبيرة(وجوابه منين انجيب فلوس ) ثم اكد لي ان المجرمين  طلبوا شراء اسلحه بثلاث ملاثين دولار وطلبوا اطلاق سراح عدد من المجرمين في الاقليم وايضا طلبوا غلق الكنائس واكدها في مقالته  ؟؟ ؟؟؟ ثم ان كان الكلام صحيح بدفع الفدية 200 الف دولار فهل تم ذلك  الايام الاولى ام الاخيرة للاختطاف لان الاختطاف استمر 13 يوما فباي تاريخ تم دفع الفدية ؟ليقول بيانكم  انه يظهر كان متوفي عند دفع الفدية ؟؟؟؟ولماذا لا تطالب الكنيسة ان كان هذا الكلام صحيح لماذا لا تطالب باسترداد الفدية  من المجرم ان صح ذلك ؟؟لان هنالك حقيقة اخرى نشرها احد الاباء الكهنة امس وهو الاب بسمان في موقعه .. الذي يقول انه احد المفاوضين الاساسيين حيث قال ان الفدية تم دفعها قيمتها 215 الف دولار تبرع بها السيد اغا جان ؟؟وسيادة المطران يقول لم يتم دفع اي مبلغ من قبل من طلبنا منهم مساعدتنا ؟؟؟اليس هذا تناقض وعدم اظهار الحقائق ؟؟؟التي نبحث عنها ؟؟ ؟؟وتنبين الان ان هنالك اختلف كبير في الاقوال ؟؟
 6. قرار المحكمة غير مقبول، فالخاطفون كانوا كثيرين  وقد قتلوا الحراس وسائق المطران عن قصد، وهم مسؤولون عن وفاة المطران فرج. الكنيسة سوف تتابع الامر عندما يكون هناك استقرار وقانون … والبطريركية يتوهم من يتصورها دولة أو  يعتقد ان البطريرك قادر على عمل المعجزات،  المعجزة يعملها  الله وحده. يكفي انه والأساقفة الاخرون ضحوا بحياتهم من اجل خدمة الناس والحمد لله قد خلصوا حياة العديدين من الموت! لكن ترضية الناس غاية لا تدرك.
جوابي على هذه الفقرة  بيانكم يقول قتلوا المطران؟؟ ومرة تقولون مات بالسكتة القلبية ؟؟؟نتيجة الاختطاف؟؟  فارجوكم ارسوا على بر بكلامكم ..وثبتوا كلامكم بان يكون كلام واحد وليس كل مرة تقولون شيء جديد ؟؟ثم اذا كان قرار المحكمة غير مقبول كما يدعي بيان البطرياركية ؟؟فهل قدمت استئناف لقرار الحكم لكي تتحول القضية من قضية استشهاد مطران الى قضية راي عام لشعب صاحب الارض ؟؟ ثم ان كانت مقالة المطران وردوني تقول ان الشهيد توفي بمرض القلب (مع ان صح فهو ذلك يتعلق بالخطف والتهديد والتعذيب ) فهذا يعني ان اقوال المطران وردوني تبريء المجرم من القتل ؟؟؟وحكم عليه بالاعدام ..فهل يجوز ان يعدم شخص وهو لم يقوم بجريمته  كما يشير المطران ؟؟؟وهل ستقدم هذه الوقائع المذكورة الى المحكمة ؟؟ام سيلفها السكوت والغموض ويغلق الملف ؟؟؟وهل لدى البطرياركية ملف لهذا الموضوع  اصلا لان عندما طلبت منهم شهادة الوفاة ؟؟اجابو انها غير متوفرة ؟؟الا يعني هذا عدم اهتمام ؟؟ان كان ملف القضية لا يتوفر لديهم ؟فكيف سوف يتصرفون مسقبلا كما يقول البيان ؟؟

 7. لأهله كل الحق  في مطالبة الحكومة بحقهم وبالتعويض. وعلى علمنا لا احد من اهله اتى الى العراق وأعطى شهادته امام المحكمة.
جوابي لهذه الفقرة  اقول لموقعكم ولبيانكم البعيد عن الواقع والحقيقة وكما يعلم الجميع من برلمانيين ومسؤولين في العراق اني تابعت الموضوع شخصيا بكل تفاصيله؟؟؟ولمعلوماتكم ولاثبت انكم مخطئين وتتجنون على الحقائق ؟؟حيث يتذكر غبطة  البطريارك  الجليل اني جثت الى بغداد لاقدم الشهادة وبقيت ثلاث ايام في بغداد ولم تعقد جلسة المحكمة   لوجود عطلة ( ذكر ذلك بقرار المحكمة المرفق )؟وكان يوم سفري الجمعة واتصلت بغبطة البطريارك وكان يوم وصوله من الخارج واخبرته اني الان في بغداد وساعود اليوم ولم استطيع ان ازوره كما وضحت له ؟؟؟فعدت الى عمان وقدمت الشهادة  وطلبت الشكوى ضد المجرمين وليس مجرم واحد من خلال السفارة  وبحضور القنصل العام ودونت اقوالي في السفارة وتم الاشارة الى شهادتي بقرار الحكم ؟؟فلماذا تقحمون موقع البطارياركية بامور غير دقيقة وغير صحيحة كنت اتمنى  ان يكون البيان دقيق لكي لا تسمحون لاحد عندما سيقرا البيان يدين كلامكم ؟؟؟ ثم ارجوكم قراءة ( قرار الحكم المرفق لتتبين اخطائكم في هذا البيان ؟؟الذي تحرجون به موقع محترم وعزيز على قلوبنا بهذه الاخطاء  ) ؟؟ والقرار واضح بالاسماء ؟؟؟
 8.  د. غازي رحو ارسل الى الموقع البطريركي ردا على توضيح المطران شليمون، لكن البطريركية رفضت نشره، لان  الموقع هو لسان حال البطريركية وليس منبرا حرا.  فقام بالتالي بأرساله الى عدة اشخاص،  فامطرونا بوابل من الانتقادات والمطالبات!
جوابي لكم على هذه الفقرة  نعم ارسلت لكم طلبا لنشر اجابتي على مقالة سيادة المطران وردوني  وجائني الجواب من قبلكم بما يلي (موقعنا موقع رسمي وليس منبرا حرا المطران عبر عن وجه نظره ونظر البطريكية وحضرتك اجبت عليه وانتهى الموضوع)
فهل هذا يعني ان غبطه البطريارك وجه بالتدخل بامور عائلية بحته ايضا ؟؟؟الذي هو حسب معلوماتي سابقا ؟؟انه  من المناصرين في حب العائلة وعدم التجريح والتدخل في خصوصيات العائلة ؟؟؟لكي يتم ذكرها  بمقالة سيادة المطران وردوني ؟؟؟ثم قيامي بارسال رسالتي ومقالتي التي لم ارغب بنشرها اعلاميا (في البداية)  ؟لعدد من المخلصين للكنيسة ؟ويشهد بذلك عدد من الالكليروس الذي رجوتهم التدخل لايقاف مقالة المطران وردوني او تعديلها ؟؟؟بالاضافة الى عدد من العقلاء من مكوننا المخلص للكنيسة وقيامهم بارسال رسائل يرجون فيها عدم اقحام امور خاصة بالعائلة ؟كما  اني ارسلت رسالتين الى غبطة البطريارك  رجوته فيها تغيير  مقالة المطران وردوني وعدم الاشارة الى امور خاصة  عائلية ؟؟ وان يناقشني بشكل علمي ودقيق ؟؟ولدي المراسلات الداخلية  بيني وبين غبطته وتواريخها ؟؟وبعد ان فشلت بايقاف هذه المساجلات وبعد الياس من اظهار الحقاثق بشكل جلي وتعبي وجهدي لايقاف اي شيء يتعلق بالاعلام اضطررت ان انشر المقالة بعد صدور بيان البطرياركية اليوم  ؟؟؟؟

 9. البطريركية تؤمن ان المطران فرج مات شهيدا مهما كانت طريقة وفاته، فهو اختطف وقتل سائقه وحراسه، وعلى هذا الأساس قدمت البطريركية دعوى لإعلان تطويبه مع الشهداء الاخرين وتحملت  كل النفقات. في الكنيسة لا يوجد “سيد الشهداء” ، هذا تعبير غير مسيحي!  فالشهداء كلهم بنفس القدر ودمهم ثمين، واستشهادهم كنز لها. ماذا نقول عن الأساقفة الشهداء الفطاحل مثل ادي شير وتوما اودو ويعقوب ابراهام والعديد من الكهنة والرهبان والراهبات ومؤمنين عاديين، كلهم نقدرهم ونجلهم، لان دماءهم  بذار ايمان لنا.
جوابي لهذه الفقرة ؟؟نعم والف نعم فان شهداء كنيستنا الاسقف المرحوم الشهيد ادي شير وتوما اودو ويعقوب ابراهيم والاب رغيد والرهبان الاجلاء والراهبات الجليلات جميعهم شيوخ شهدا كنيسة العراق فلماذا هذا الاستكثار علينا عندما نقول شيخ شهداء كنيسة العراق مثلث الرحمات المطران فرج رحو ؟؟؟ولماذا تستكثرون على شعبنا  وهو الذي اطلق هذا اللقب على شيخ الشهداء فرج  رحو  في ظل اوقات عصيبة يمر ومر بها شعبنا المسيحي ؟فهل يمنع بيان البطرياركية ان يعبر ابناء شعبنا عن مشاعرهم ؟؟ثم كل شخص لديه  اشياء عزيزة وعزيزة جدا على قلبه فهل تمنعوهم من التعبير عن حبهم لاعزائهم ؟؟؟وهل هنالك ما يزعج البعض بان يقال على الشهيد فرج شيخ الشهداء ؟وهو اكبر الاعمار سنا لجميع الشهداء اللذي استهدفوا خلال تلك الفترة ؟؟؟
 هذه الانتقادات غير المسؤولة محزنة ومخجلة  خصوصا عندما تصدر  من اشخاص هم أبناء الكنيسة الكلدانية ويدعون انهم مؤمنون وحريصون عليها؟
جوابي على هذه الفقرة  ان الانتقادات لتعديل الاخطاء  تاتي دائما عندما يكون هنالك اخطاء وقد تعلمنا (الابتعاد  )عن نشربعض الحقائق التي تجرح الاخرين احتراما .. حتى وان تحملنا من اجلها الالم ونقضم على المنا لكي لا ننشرها ؟؟فهل مارس اعلام  البطرياركية نفس الاسلوب ام اصر على الخطا دائما واضعف دورنا امام الاخرين  والاصرار على الخطا دوما يجلب الانتقادات على ان تكون  الانتقادات بدون تجريح؟؟؟ والتي من اجلها نبحث عن التعديل والاصلاح  واظهار الحقائق اليست هي مخجلة عندما يصر المخطيء على الاصرار على الخطا بالرغم من تقديم كل الاثباتات والبراهين الدقيقة والصحيحة  والشهود بالاضافة الى استخدام الاسلوب الابوي  في احترام الكبير والمقامات  بالمراسلات لاثبات حسن النية والرجاء تلو الرجاء .. التي تشير الى الخطا ؟؟ويتمسك المخطي بارائه وعناده ويحمل  المؤمنين ومحبي الكنيسة والمؤمنين بما لا يتحملون  ويجبرونهم على اظهار الحقائق اعلاميا  للرد؟؟وهل المطلوب السكوت على الخطا ؟؟لكي نكون حريصين ؟؟ام المطلوب نشر المراسلات جميعها لتتبين الحقائق جلية؟؟
نقول لهم وللجميع: ان البطريركية مصممة على المضيء قدما في خدمتها الى النهاية، وان انتقاداتهم لن توثر عليها قيد شعرة. كل همها ان تخدم  الجميع بتجرد وبضمير مرتاح.
وانا اقول لسادتي اصحاب الغبطة والنيافة والسيادة المحترمين محبتنا لكنيستنا وخضوعنا لها وايماننا بها لن تجعلنا نسكت على خطا دفاعا عن شعبنا وعن مكوننا ولن تحيدنا او تجعلنا بلهاء في متابعة  الاخطاء والسكوت عليها .. والتاريخ سيثبت كلامنا هذا  فكلما زادت وكثرت الاعتراضات على فعل او اسلوب او تصريح  اوتغيير لمواقف استراتيجية من قبل الاخر فسوف ينبري المخلصين من المؤمنين انطلاقا من ذكائهم وحرصهم  على كنيستهم لاظهار الخطا؟؟لكي يعيد الطرف  المخطيء  حساباته  لكثرة الاعتراضات عليه والتي اصبحت متزايدة واقول لن  يعد يهمنا الرضا عنا بشكل ايجابي او سلبي من احد ولن يثنينا احدا على محبتنا للكنيسة  وقادتها واحترامنا لهم  حتى ان وقعوا في خطأ التجني على الاخر وسوف نستمر بتوضيح الحقائق كلما دعت الحاجة  واتمنى ان يكون الجميع  دقيقين في عرض دفاعهم...كما اتمنى ان تراجعوا قرار المحكمة  للتاكد من اسم المجني والمجني عليه ومقدم طلب الشكوى وتاريخها وعطلتها لكي تنتبهون مستقبلا لتكونوا دقيقين في الدفاع عن قضية او موضوع ولا تقحمون الموقع المحترم باخطاء زادت عن حدها مع احترامي وتقديري لكم ؟؟ اختم كلامي هذا في القول ان العلاقات الانسانية الصالحة التي تعلمناها ؟؟؟من ديننا وايماننا لن تثنينا عن قول الحق ؟؟واتمنى ان لا يكون كل مادار من مقالات من قبل الطرف الاخر  يتعلق بحصول شيخ الشهداء على حقوقه بالتطويب كما بدا لنا من المراسلات ؟؟؟؟؟

احترم هاذين المقولتين  لاحد المفكرين العالميين
(التشدد في الرأي يغلب على التسامح فيه، لأن الأول مبني على الشعور أو الدين والثاني مبني على العقل)


(كن شديد التسامح مع من خالفك الرأي، فإن لم يكن رأيه كل الصواب فلا تكن أنت كل الخطأ بتشبثك برأيك)

واللبيب يفهم الاشارة ؟؟؟ 


غير متصل وليد حنا بيداويد

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3064
    • مشاهدة الملف الشخصي
السيد د. غازي إبراهيم رحو
بعد التحية

نحن مستغربين حقا لماذا كل هذا الجدال والتموبه في عدم ذكر الحقيقة والابتعاد عنها وأين الذكر لاسماء الشهداء الاخرين الذين كانوا مع المرحوم الشهيد المطران فرج رحو من الشمامسة والسائق وأين أسماء المجرمين الاخرين الذين لربما لايزلون طليقين.
 هل سيتم ترقين ونسيان هذا الملف وسيتم وضعه على الرف كما هو حال قضية المطرانيين المخطوفين في سوريا لا احد يثيرها فقد اقامت اميركا الدنيا لمواطن اميركي واحد وفرضت حصارا على تركيا وكادت تفعل اكثر ونحن عاجزون عن قول الحقيقة كما ينبغي؟

قلوبنا معكم

غير متصل ناصر عجمايا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2363
    • مشاهدة الملف الشخصي
الأخ الدكتور غازي رحو المحترم
أجمل التحيات
الحقيقة تعلى، ولا شيئاً يعلى عليها، مهما طال الزمن أم قصر، ومهما غيبت أم تم تلفيق بالضد منها.
بعد الأطلاع على حيثيات القضية المرتبطة بمقتل المطران الجليل الشهيد رحو، (شهيد الكلمة والحق والوطنية الأنسانية).بموجب الوثائق ودراسة المقلات جميعها من قبلكم والموقع الباطريركي ومقالة المطران وردوني. اليكم الآتي:
بأعتباري أحد المؤمنين المرتبطين بكنيسته الكلدانية المؤقرة (الشهيد رحو) عندما قس مرتبط مع المطران الفقيد كوركيس كرمو، منذ ثمانينات القرن العشرين ولغاية خروجي الغير الطبيعي من الموصل عام 1995، لأسباب سياسة خاصة لا مجال للبوح بها هنا، وكشاهد ومعرفة تامة بالشهيد رحو في تلك الفترة التي تجاوزت عن عقد ونصف من الزمن الغابر، كانت تجمعنا وأياه علاقات حميمة وتقارب كبير بحكم تردده المتواصل على رعيته وزياراته المتواصله لها وأنا والعائلة من ضمن مجموعته التي كانت تحت رعايته الروحية والأنسانية.
عليه لا ولم ولا يمكن نسيان دوره الروحي والأنساني المتواصل حقاً، تلك الروحية الفذة لم ولن ألمسها طيلة حياتي في العراق وفي الغربة، من قبل أي رجل دين آخر بالمقارنة مع هذا الأنسان المؤمن الروحي الوطني المعني المطران الجليل رحو ، وعليه يمكنني أن أسميه شهيد الشهداء وتاجهم الذي لا يمكننا نسيانه أو تغييب دوره، كون أستشهاده لم يكن على اساس أنه رجل دين فحسب ، بل بأعتباره وطني وأنساني بحق وحقيقة، لا يمكننا أغفالها قط، أو التقليل من دوره وحكمته وجبروته وصلابته ونشأته وطاعته وفرض أحترامه وووالخ من جميع الصفات الحميدة التي كان يحملها.والباطريرك ساكو يفترض منه أن يكون أكثر معرفة مني بالشهيد المرحوم رحو، كونه عمل معه وضمن أبرشيته كقس قبل أن يتم أختياره مطراناً في كركوك، كما وعملا معاً ضمن أبرشية الموصل كان يديرها المطران المرحوم كوركيس كرمو وهما قسان.
بحق وحقيقة..بأستشهاده خسارة لا تعوض روحياً كنسياً كما وأنسانياً عالمياً ووطنياً حقيقياً. وبأعتقادنا وتحليلنا المتواضع، أن خطفه وأستشهاده كان سياسياً بحتاً ولم يكن حدثاً عابراً أو جناية عابرة أو عملاً أرهابياً منظماً، بل كان سياسياً أرهابياً واضحاً تماماً.. ولو تم متابعة الأمور بدراية وحكمة قانونية حكيمة وسليمة، يظهر ما نحن بصدده كتحليل منطقي واضح، والسبب خطبته ووعضته الميمونة في كنيسة كرمليش بعد أستشهاد القس رغيد والشمامسة، وعلى الجميع متابعة ذلك من خلال اليوتيوب المنشور في المواقع.
ننثني الى دوركم الكبير يا دكتور غازي لتبيان الحقيقة بموجب الوثائق الدامغة، التي فندت تماماً طروحات موقع الباطريركية ومقالة المطران وردوني على حد سواء، وما أحوجنا للحقائق الدامغة التي طالبناكم كمتابعين للقضية ونحن بأعتبارنا خدام شعبنا أينما كنّا ونكون وعلى طول الخط، وهكذا تعلمنا أساسيات المسيحية السمحاء منذ أن تناولنا القربان المقدس الأول ونحن في بداية وعينا اليافع.
ومع كل هذا وذاك لا يمكننا تغييب دور رجال الكنيسة في تقديم خدماتها المتواضعة، تجاه النازحين من أبناء شعبنا العراقي وخصوصاً في الموصل وسهل نينوى، كما ودور العلمانيين في العالم من تقديم الدعم المتواصل لرجال الكنيسة لدعمها في تنفيذ مهامها الأنسانية تجاه الشعب. فهم كانوا بحق أداريين حكماء لأيصال أموال شعبهم للمحتاجين النازحين.
تقبل والقراء الكرام أجمل التحيات، ونحن مع الحق والحقيقة الدامغة ما حيينا..
أخوكم
منصور عجمايا
25\10\2018

غير متصل كامل زومايا

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 43
    • مشاهدة الملف الشخصي
الصديق والاستاذ الدكتور غازي رحو الموقر
القراء الاعزاء جميعا
الحديث ذو شجون والكثير من الحقائق ليست صادمة بسبب كيفية تناول  "اعلام البطريركية " للموضوعات المطروحة في السنوات الاخيرة ، اعلام البطريركية يحاول ان يتحدث بكل شيء بما يعنيه او لا يعنيه وهذه المسالة تحتاج الى دراسةومراجعة من قبل المسؤوليين في البطريركية
ثانيا لقد كتبت الكثير عن مواقف سيدنا البطريرك وخاصة بملف الابادة الجماعية ولكن كان ومايزال اعلام البطريركية بعيدا عن الموضوعية في التعامل بمانكتب او بما يجري في تغييب ملف الابادة الجماعية لشعبنا المسيحي
ثالثا نعم يا سيادة البطريرك ويا"اعلام البطريركية" نعم لدينا من امثال نادية مراد الايزيدية ومثل قصتها ومعاناتها ولكن الفرق،  بأن الايزديين احتضنوا نادية مراد و"اعلام البطريركية " يتجاهل بناتنا وتم تغييبهم وعن قصد ، وقد ذكرت هذا الامر في مناسبات عدة ...
لنعمل سوية من اجل كشف الحقائق والعمل الجمعوي خير من التراشق فيما بيننا
مع خالص تحياتي
اخوكم
كامل زومايا

غير متصل كامل زومايا

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 43
    • مشاهدة الملف الشخصي
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,906919.0.html
المحكمة العراقية تبرئ المتهمين بمقتل رئيس اساقفة الموصل فرج رحو، من هو المسؤول ؟

أصدرت المحكمة الجنائية المركزية في بغداد  في  7/10/2018  اصدرت  حكما بالاعدام  شنقا  حتى الموت بحق المجرم المتهم( لم يذكر اسمه في الخبر )  بقتل رئيس الاساقفة للكنيسة الكاثوليكية في الموصل الشهيد فرج  رحو والذي تم اختطافه  في 29/ شباط /2008 اي قبل عشره سنوات.. وعثر على جثمانه يوم 13/آذار /2008 مقتولا ، ويذكر ان المحكمة الجنائية قد حكمت على المتهم وفق المادة الرابعة من قانون مكافحة الارهاب بصفته الفاعل الاصلي ( انتهى الاقتباس)
من هو المسؤول ؟
ان القضاء العراقي كعادته لم ينصف الضحية عند اصدار حكمه  بالاعدام على منفذ الجريمة وفق المادة 4 ارهاب لأنه لم يبحث عن الاسباب والدوافع التي تحصل للمسيحيين منذ انهيار النظام الديكتاتوري في العراق في 9 نيسان 2003 ولحد الان ، فالذي حصل للشهيد رحو ورفاقه وقافلة  طويلة للشهداء المسيحيين من ( الكلدان السريان الاشوريين والارمن) وكذلك للايزيديين لم يكن بدافع خلخلة الامن في البلاد، لأنهم وببساطة ليسوا من ضمن معادلات الكبار في تقاسم الكعكة العراقية ، كذلك ان ابناء الاقليات غير المسلمة المسيحيين والايزيديين والصابئة المندائيين ليسوا ايضا منافسين للطائفيين الذين يحكمون العراق ، بل تهدف تلك الاجندة التي تعمل في السر على عمليات ممنهجة في ترويعهم وتهجيرهم واذا تطلب الأمر قتلهم الى جانب تغيير مناطق سكنهم واستئصالهم من جذورهم بسبب هويتهم الثقافية والدينية التي تختلف اختلافا كليا عن هوية وعقيدة الجاني ، لذلك نحن نؤمن بأن كل ما حصل ويحصل للمسيحيين بعد التاسع من نيسان 2003 بعد انهيار النظام الديكتاتوري ولحد الان هي سلسلة مستمرة  من عمليات الابادة الجماعية لتلك المجموعة البشرية،  الشعوب الاصيلة في العراق ، لذا علينا كمؤسسات دينية وسياسية ومنظمات مدنية ان نسلط الضوء على اجندات واهداف الجناة وهم مؤسسة كبيرة وليسوا اشخاص خارجين عن القانون اجندتهم التسليب من اجل كسب المال كما يراد اقناعنا او اقناع البسطاء من ابناء شعبنا دون البحث عن الاسباب الحقيقية لتلك الجرائم المنظمة ، كما تحاول بعض الجهات طوي ملف الابادة الجماعية التي يتعرض له المسيحيين وغلقه من خلال اصدار بعض القرارات من المحاكم الجنائية بإعدام المنفذين دون متابعة الخطوط الرئيسية للجريمة لمن خطط ودعم ومول تلك الاجندات من داخل العراق وخارجه...
علينا وهنا ادعو بعض رؤساء المؤسسات الدينية والسياسية ان يعوا مسؤولياتهم تجاه ابنائهم وان لا يبسطوا ما يحدث لشعبنا من ابادة جماعية وكأن الموضوع عبارة عن خلل امني هنا وهناك وتختزل القضية بأن دوافع الجريمة من اجل حفنة من الدولارات ...!
مطلوب من القائمين تحمل مسؤولياتهم الدينية أوالسياسية  ان يعوا الى خطورة التصريحات الاعلامية التي تختزل تلك الجرائم الدولية الى جرائم ارهابية بدوافع نفعية وشخصية ... انها جريمة بحق ضحايا شعبنا
علينا جميعا مسؤولية كبيرة في وقف تلك المهازل في المحاكم العراقية وعلينا مسؤولية تثقيف شعبنا بتوصيف ما يتعرض له شعبنا بالابادة الجماعية لا غير ، والكف بمجاملة الآخرين على حساب جراح ودماء بنات وابناء شعبنا المسيحي والاقليات غير المسلمة في العراق.

كامل زومايا



 0 Google

غير متصل عبد الاحد قلــو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1745
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
اقتباس صادر من رئاسة الوقف المسيحي والديانات الاخرى:
اقتباس
اصدرت المحكمة الجنائية المركزية بتاريخ 23/9/2018 الحكم على المجرم (ع.ع.س) بالاعدام شنقاً حتى الموت وفق المادة الرابعة/1 وبدلالة المادة الثانية/1/3/8 من قانون مكافحة الارهاب رقم 13 لسنة 2005.
    وقد صدر الحكم لدى التدقيق والمداولة ومن خلال اطلاع المحكمة على سير التحقيق والمحاكمة الوجاهية العلنية, حيث تبين وقائع الدعوى انه بتاريخ 13/3/2008 وفي مدينة الموصل قام المتهم المذكور وبالاتفاق والاشتراك مع المتهمين المفرقة اوراقهم بتكوين عصابة ارهابية هدفها تعريض حياة المواطنين واموالهم للخطر ولتنفيذ مشروع ارهابي في خطف المطران الشهيد فرج مجيد اسطيفان رحو ومساومة ذويه وقتله ورمي جثته بعد التمثيل فيها تحقيقاً لغايات ارهابية.
   وعند تدوين اقوال المتهم في دور التحقيق اعترف باشتراكه في خطف المجني عليه وحصول مواجهات مع الحراس وقتل اثنان منهم, كما اطلعت المحكمة على اقوال المدعي بالحق الشخصي وكتاب ديوان اوقاف الديانات المسيحية والايزيدية والصابئة المندائية /الدائرة القانونية ذي العدد 227 في 14/2/2017.
    علماً ان الديوان قد قام بمتابعة الموضوع مع المحكمة وبالتنسيق مع بطريركية بابل الكلدانية وأقارب الشهيد ولحين اصدار الحكم النهائي.

علماً ان الديوان قد قام بمتابعة الموضوع مع المحكمة وبالتنسيق مع بطريركية بابل الكلدانية وأقارب الشهيد ولحين اصدار الحكم النهائي

http://www.cese.iq/akhbar/CESE-arch-2018/akh-arch-650-15102018.htm

الدكتور العزيز غازي رحو المحترم
بالرغم من ان الموضوع اخذ مداه اكثر من المعتاد وذلك لتركيزك على لوم الكنيسة الكلدانية لبيان تقصيرها في حادث استشهاد المطران الجليل مار بولس فرج رحو الطيب الذكر، ولكنني ارجع وأقول بأن اللوم الاكبر يقع على سياسيينا والذين كانوا يمثلوننا في البرلمان والذي كان المفروض ان يضطلعوا بدورهم لأقتحام مراكز القوى في الحكومة العراقية والمحكمة الجنائية وبمتابعة الموضوع مع الكنيسة التي بقت لوحدها بالرغم من اعتراف رئاسة الوقف المسيحي على انها كانت المتابعة للموضوع مع المحكمة الجنائية الى اخر رمق وصلته بشأن القضية التي بموجب متابعتها ، اثمر عن تحديد مجرم واحد وقبلها اخر وربما بعد سنين سيكتشفون اخر على انهم مشاركين في الجريمة البشعة.
الموجود ما بين القوسين اعلاه يثبت بأن الوقف المسيحي كان المتابع الرئيسي للموضوع وباعترافهم ولا اعرف لماذا تغض النظر عن ذلك ولومك على الكنيسة في فضح بعض الثغرات في مقالة المطران وردوني ناسيا جهودهم المحدودة التأثير في مقارعة الجناة الظالمين.
عزيزي الدكتور غازي رحو، فالموضوع اصبح بالمسرحية وابطالها جناة والمظلومين هم الكنيسة ورجالها، فلماذا تزيد من الطين بلة بحقهم وجنابك ترفه عن السياسيين الذين يدعون بتمثيلنا وهم الاقرب الى السلطة التنفيذية والتشريعية من وجهاء كنيستنا..!؟
وماذا نقول عن  شهداء كنيسة سيدة النجاة الذي يقارب عددهم بحدود الخمسين شهيدا من ضمنهم كهنة اثنان تتطوعوا للشهادة مسبقا عن الاخرين بالاضافة الى الشهيد بولس اسكندر واين دور رجال دين المسؤولين عن كنيستهم السريانية الذي خفت صوتهم وسكت وهم مجبورين على ذلك، وماهو مصير المطرانين المخطوفين من الكنيسة السريانية الارثدوكسية الذين ايضا تناستهم بعد ان بعجت بمقارعة الجهات الدولية ولا من سميع او مجيب.
ولكن انظر الى حالة جمال خاشقجي التي قارعت الدنيا والاخرة بالتحقيق والمتابعة لمعرفة تفاصيل مقتله وحتى وصل الاختلاف بين دول متحالفة سابقا ليستغل الموضوع لفائدة احدها على حساب الاخرى..!
وبالعودة الى موضوعنا فهنالك من يستغل هذه المناوشات، وبالاخص عندما يشمل كل ما هو كلداني، ان كانت الكنيسة او الرابطة او شان الكلدان للتصيد واثارة الموضوع بشكل سلبي ولغاية ما في نفس يعقوب.
عزيزي الدكتور الموقر، اننا ننظر اليك بافتخار وانت تمثل رئاسة لجهة عربية محترمة وايضا شاننا الكلداني المتواضع والذي من خلالك تستطيع ان تجمع البين والتقارب وان حصل اختلاف، فأنت اهل لها وانت المقتدر لذلك والرب يباركك.
المفروض حاليا ان تتظافر الجهود ما بينك ان كنت فعلا تنوي معرفة الحقيقة ولوي عنق الجناة الاخرين وبالتعاون مع سياسيينا الموقرين وكنيستنا السمحاء بتشكيل لجنة مختصة مع بعض المحامين لأثارة الموضوع دوليا وفي المحاكم الدولية وذلك بعد ان استنفذت الجهود للاطلاع على المجريات الحقيقية في محاكمنا العراقية المتسترة على الفعلة الحقيقيين، وكما هو واضح بتحديد شخص واحد كمجرم وترك الاخرين المقدر عددهم ما يقارب عشرة اشخاص ومتابعة القضايا الاخرى المماثلة والتي تخص شهداء ابناء شعبنا.
وهذا ما حصل مع قضية مقتل رفيق الحريري الذي تبنته المحكمة الدولية في لاهاي والتي عرفت مؤخرا وبأصرار اهله لمعرفة الجناة الحقيقيين بعد تحقيق دام اكثر من 12 سنة.
ارجوا ان تتقبل توضيحي هذا وعن طيب خاطر وان تكف عن نشر الغسيل عن الموضوع الي أي جهة كانت ونحن منك نتعلم والرب يسامح والمسامح كريم..تحيتي للجميع


غير متصل عبدالاحد سليمان بولص

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2135
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني

الأخ الفاضل الدكتور غازي ابراهيم رحو المحترم

تحياتي

أرجو السماح لي بالعودة مرة أخرى الى الموضوع الذي إبتعد كثيراً عن جوهر استشهاد مثلث الرحمات المطران بولس فرج رحو ومع احترامي لعلاقتك العائلية معه ولكوني عضواً في عائلته الكلدانية الأكبر أرى أن من حقي مناقشة الموضوع وبيان رأيي حول ردود االفعل المتشنجة والمتناقضة ومن قبل جميع الجهات دون استثناء والتي ادت الى وقوع أخطاء غير مبررة.

جوهر القضية سيدي الفاضل هو وجود خطة محكمة ومدبرة سلفاً لخطف المطران رحو اشترك فيها أشخاص عديدون في ثلاث أو اربع سيارات وفي الشارع العام وفي وضح النهار لم يعترضهم أحد سواء من القوات الأمنية أو غيرها ويبدو أن هناك محاولة للتغطية ولطمس الجريمة بكاملها وكدليل على ذلك محاكمة شخص ثانٍ بعد عشرة سنوات من الحكم على آخر بنفس التهمة والجريمة من دون إثبات إجراء محاكمة أو تنفيذ حكم في الحالة الأولى ومن دون معرفة ما اذا كانت قد جرت محاكمة حقيقية في هذه المرة أم على الورق فقط علماً بأنك تقدمت بافادتك أو شهادتك عن طريق الملحقية العراقية في عمان كما ذكرت أي أنك لم تحضر المحاكمة وعليه ليس بمستطاعك الجزم بأنها قد حصلت فعلاً وتخلَّف آخرون عن حضورها.

في مداخلتي ذات التسلسل رقم ( 1 ) على مقالتك الأولى المنشورة على هذا الموقع بتاريخ 15-10-2018 وعلى الرابط أدناه أوضحت وجهة نظري عن الجريمة لكنك لم تتكرم بالاجابة عليها وارجو أن لا نكون جميعنا ندور في حلقة مفرغة حول أمور جانبية تتعلق بالقضية ونترك اللب المتمثل بالجريمة نفسها وحيثياتها .

الذي أراه هو أن الجريمة لم تتم للحصول على فدية وإن كانت تلك الفدية مكسباً اضافياً للقتلة رغم تباين الآراء حول مبلغها ومصدرها وكيفية تسديدها لكن وراءها أسباب أخرى كان علينا البحث عنها والمزايدات حول االقشور فيما بيننا سوف لن توصلنا الى ما نصبو اليه او ما يخدم قضيتنا المستهدفة .

رابط مقالة الدكتور غازي رحو الأولى:


http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,907581.0.html


غير متصل الدكتور غازى ابراهيم رحو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 382
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
السيد  وليد بيداويد المحترم
 تحية واحترام لجنابكم
 لن انسى ولن اغفل  عن ذكر شهداثنا الابرار وشهداء كنيسة سيدة النجاة  وجميع الاباء الشهداء والمؤمنين والشمامسة  فجميعهم شيوخ لشهداء كنيستنا  الجريحة حتى المدنيين منهم اللذين استشهدوا غدرا من قبل القوى الظلامية   رحمهم االه وشكرا لمروركم على مقالتي

الاخ ناصر عجمايا المحترم تحية المحبة لكم  وتحية لكم لتذكيرنا بمناقب الشهيد  شيخ شهداء كنيسة العراق المطران فرج رحو  واود ان اشير من هذا المنبر باني سابقى  مدافعا عن الحق والحقوق بكل ما اوتيت من قوة وبنفس الوقت سابقى خادما  لكنيستي وسوف ابقى اجل الاحترام والتقدير لابائنا الاكليروس بدا من غبطة البطريارك الجليل ولجميع الاكليروس والاباء الكهنة مهما حدث لاني حتى ان كان موقف لاحدهم هنا وهنالك بشكل سلبي او ايجابي  تجاهي وانا واثق واؤكد  من انهم يقومون بما يمكن القيام به في ظلروف صعبه جدا وهم قدموا كل ما يمكنهم للمهجرين والنازحين ولايصال صوتنا الى العالم ومواقفهم في مساعدة النازحين لا يمكن نسيانه  وبالنسبة لي سابقى على ما عاهدت نفسي  بان اقف وبكل رجولة لدعم ابناء شعبنا واهلنا ولن اسكت على خطا او ضيم برغم كل الصعوبات وساعمل دائما بصوت الجماعة لتحويل قضيتنا الى قضية راي عام  لكم محبتي واحترامي

الاخ الفاضل كامل زومايا المحترم
محبتي لكم اولا  اود ان اشكركم على مروركم وابين لكم ان هدفنا جميعا هو اظهار قضيتنا والبحث عن تلك المنظمات الارهابية التي روعت شعبنا المسيحي  وفضحها  لان قضية شيخ الشهداء المطران فرج رحو هي ليست قضية عائلية بل هي قضية شعب هجر وهمش وطرد من ارضه ووطنه فعلينا ان نتكاتف جميعا للعمل بصوت واحد  وعندما ذكرت كلمة اسم نادية مراد  لان في شعبنا المسيحي وفي مكوننا هنالك الالاف  من نادية مراد ان توفر لهم الدعم الشعبي والكنسي والحزبي ومنظات المسيحيين فسوف ترى حينها ان لمكوننا سيظهر مئات من امثال البطلة  نادية ولقد ذكرت اسم نادية  ليس انتقاصا من احد مطلقا مع اني واثق ان غبطة البطريارك الجليل لم يئلوا جهدا في الدفاع عن المكون المسيحي في كل مكان وصله وفي كل دولة زارها  واننا نحتاج الى وحدة مسيحية لنوصل صوتنا الجهوري للعالم اجمع ولتحويل استشهاد شيخ الشهداء الى قضية شعب وليس قضية شخص لكم محبتي واحترامي
 
السيد عبد الاحد قلو المحترم
 تحية لكم ولمروركم على مقالتي  بالوقت الذي اؤيدكم بان الموضوع اخذ  اكثر من مداه  وانا لم الوم الكنيسة الكلدانية كما تعتقد انت  لكن وجهت عتاب  في نشرها لمعلومات غير دقيقة  بالاضافة الى تدخل  بمقاله بتوجيه منها.. كما ذكرت  المقالة وتدخلت  بامور عائلية لم يكن من اللياقة التدخل في هذا الموضوع كون المناقشة العلمية تعتمد على الحجة فاما اقنعكم بحجتي او تقنعوني بحجتكم لنصل الى الاتفاق والا لكل شخص ان  يحترم راي الاخر هذه هي اصول المناقشات العقلانية وليس التشهير بامور خارجة عن الموضوع ؟؟؟ثم لو وجه لكم تدخل من طرف اخر باموركم الخاصة والعائلية فما هو موقفكم عندها ؟؟اترك لكم الجواب ؟؟كما اني  لم اقف عند عدم توجيه اللوم للمنظمات والاحزاب المسيحية والبرلمانيين من المكون المسيحي  اللذين قصروا بشكل كبير تجاه القضايا المسيحية ولم استثنيها مطلقا في موضوع متابعة ما مر بشعبنا المسيحي  وايضا بقضية المحاكمة  واود ان اقول لكم سيدي الفاضل  باني لم ازيد الطين بلة كما ذكرتم  ؟؟؟؟بل من زاد الطين بلة هو بيان موقع البطرياركية عندما اصر على الخطا في بيانه  والذي تطلب اظهار الحقائق مني؟؟؟ ولعلم جنابكم سابقى كلما كان هنالك مغالطات غير صحيحة سوف اتصدى لها لكي تكون الحقائق شفافة للجميع ليس بهذا الموضوع فقط بل بكل موضوع يتعلق بحقوق  شعبنا المظلوم ؟؟واؤكد لك الف نعم ان جميع شهدائنا المسيحيين بدا من الاب رغيد والشمامسة الابرار مرورا بشيخ الشهداء فرج رحو  وشهداء كنيسة سيدة النجاة التي اقمنا  لهم  تابين كبير في الاردن بحضور سفير العراق السابق ومئات الاشخاص والمسوؤلين في حينه.. وانا اؤكد لك  ان الوقف المسيحي  كان له موقف ممتاز   في متابعة القضية في المحكمة ؟؟واكرر في المحكمة ؟؟ ولعلم جنابكم الكريم  اني لم اكن يوما  الا مدافعا  عن مسيحيتي وانتمائي المسيحي  كما لم ابخل يوما بنفس الوقت بالدفاع عن مواقف وجهود كنيستنا الكلدانية وكنيسة العراق وانا متاكد انكم متابع جيد لمقالاتي التي كنت اشيد بها بمواقف سيدنا البطريارك وجهوده وجهود كنيستنا في دعم ومساعدة النازحين وايصال صوت الحق   فقط اقول لكم اني في الاغلب لا افرق بين هذا المسيحي من هذه الطائفة او من تلك  لان الاطلاقة التي غدرت بالشهيد رغيد  لا تفرق بين هذا وذاك من اي طائفة  كانت وان الضعف الذي نعانيه الان هو بسبب فرقتنا فعندما نكون ونعيش ونتالم  ونفرح مع الجميع دون تفريق نستطيع ان نوصل صوتنا  واؤكد لك سيدي الفاضل باني على استعداد  دائما وابدا لمد يدي  وقلبي وروحي للكنيسة ورؤوساثها  ولكل الكنائس  لاني اعتبر نفسي في خدمة مكوننا المسيحي  ولكن الحقائق يجب ان تقال  لنتجاوز الخطا  لا ان يصر البعض على الخطا  والتشهير  لكم محبتي واحترامي

الاخ الكريم السيد عبد الاحد سليمان المحترم
تحية واحترام لجنابكم اخي الكريم  وددت ان اجيب على تعقيبكم واقول اولا نعم انت وضعت الاصبع على الجرح  كما يقال  وان جل اهتمامي  كان ولا يزال   وسيبقى  ان لا تكون هذه المحاكمة قد انتهت مع انتهاء الحكم على المجرم  لاني كنت اتمنى ان تتحول هذه المحاكمة الى  محاكمة  عادلة  لقضية شعب هجر  وقتل رجاله وسبيت نسائه وتم طرده من ارضه  هذا همي الاكبر لان الموضوع لا يتعلق بشيخ الشهداء المطران فرج رحو  بقدر تعلقه بشعبنا المسيحي المظلوم  اما الاجابة على استفسار جنابكم  فانا اجبت على جميع الاستفسارات وارجو منكم قراءة مقالتي الاخيرة  لتجد الجواب  واضح جدا ... كما ان المحامي الذي تابع الموضوع وحضر جميع الجلسات كان محامي الوقف المسيحي وكانت هنالك اكثر من جلسة  الى  ان صدر قرار الحكم  واعتقد جازما  انه كان هنالك معلومات كاملة متبادلة بين الوقف والكنيسة..حول سير المحاكمة  ؟؟كما ان الموضوع جله  الذي رغبت ان يكون هو تحويل القضية من قضية قتل مطران من قبل مجرم الى قضية راي عام عانى منه مسيحيي العراق واختم كلامي لجنابكم اني لم اعفي الحكومة والدولة ومنظماتها من ما حدث ويحدث لاهلنا ولو تابعتني في لقائاتي التلفزيونية على قناة الشرقية او الحدث فكنت في الشهر الماضي اطالب الدولة بنتيجة مقتل الطبيب العراقي وزوجته ووالدتها والذين لا اعرفهم فقط كونهم مسيحيين من اهلي ووطني ؟ وطالبت بنتاذج التحقيق في تلك الجريمة ؟؟؟ واين المجرمين  ثق يا اخي لم اكن ارغب بان اشير الى كل ما ذكرت اعلاميا  ولكن  ما تم نشره  والذي تدخل بالامور الخاصة العائلية بالاضافة الى عدم وضوح المواقف وعدم الدقة في المعلومات جعلني اجيب على مواقع التواصل الاجتماعي  بالرغم من رجائي وتوسلاتي لاكثر من طرف ولكن لم ارى منفذا سوى نشر هذه المقالات لتبيان الحقيقة  علما اني تسائلت لماذا لم يقدم المفاوض الرئيسي  شهادته وهو على علم بجلسات المحاكمة ؟؟فهل هذا جريمة ان اطالب بذلك ؟؟ثم كما قالت المقالة ان المجرمين  طالبوا بملاشين الدولارات وشراء اسلحة واطلاق سراح مساجين لهم في الاقليم وغلق الكنائس  وهذا يعطي تصور دقيق انهم منظمات لها تنسيق ولها مخططين وثلاث سيارات للتنفيذ ويحكم على مجرم واحد ؟؟فهذا غريب جدا جدا؟؟ثم انك سيدي الكريم تعرف كما ذكرت انه في عام 2008 او نهاية عام 2009 اعلن عن الحكم على اعدام شخص لنفس القضية   اذن هنالك تعارض بالمعلومات التي طالبت ان يتدخل الجميع لاظهارها وليس جهود شخصية تعتمد على احد افراد عائلة اشهيد لانك كما تقول  ان موضوع الفدية هو مكسب اضافي ايضا  ثم لو تابعت مواقع التواصل الاجتماعي  فقد صرح امس الاول احد الاباء الكهنة اسمه الاب بسمان وقال انه كان المفاض الاساسي ؟؟؟وهذا زاد استغرابي وصرح بانه هو من قام برفع جثمان الشهيد من احدى المناطق واكد على ان الكنيسة قامت بدفع 215   الف دولار تم دفعها من قبل السيد اغا جان ؟؟اذن هنالك معلومات تظهر يوميا لهذه القضية  ؟؟فهل يجب ان نسكت على ذلك ليطوي النسيان الالام  التي عانى منها شعبنا من المؤكد انكم معي في ذلك ؟؟وقبل ان انهي اجابتي  اقول لجنابكم لم ارغب ولن ارغب بنشر هذه المواضيع على المواقع  ولكن؟؟؟اترك لجنابكم  الرد ؟؟مع جزيل احترامي وتقديري لكم
   

غير متصل الدكتور غازى ابراهيم رحو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 382
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
السيد  وليد بيداويد المحترم
 تحية واحترام لجنابكم
 لن انسى ولن اغفل  عن ذكر شهداثنا الابرار وشهداء كنيسة سيدة النجاة  وجميع الاباء الشهداء والمؤمنين والشمامسة  فجميعهم شيوخ لشهداء كنيستنا  الجريحة حتى المدنيين منهم اللذين استشهدوا غدرا من قبل القوى الظلامية   رحمهم االه وشكرا لمروركم على مقالتي

الاخ ناصر عجمايا المحترم تحية المحبة لكم  وتحية لكم لتذكيرنا بمناقب الشهيد  شيخ شهداء كنيسة العراق المطران فرج رحو  واود ان اشير من هذا المنبر باني سابقى  مدافعا عن الحق والحقوق بكل ما اوتيت من قوة وبنفس الوقت سابقى خادما  لكنيستي وسوف ابقى اجل الاحترام والتقدير لابائنا الاكليروس بدا من غبطة البطريارك الجليل ولجميع الاكليروس والاباء الكهنة مهما حدث لاني حتى ان كان موقف لاحدهم هنا وهنالك بشكل سلبي او ايجابي  تجاهي وانا واثق واؤكد  من انهم يقومون بما يمكن القيام به في ظلروف صعبه جدا وهم قدموا كل ما يمكنهم للمهجرين والنازحين ولايصال صوتنا الى العالم ومواقفهم في مساعدة النازحين لا يمكن نسيانه  وبالنسبة لي سابقى على ما عاهدت نفسي  بان اقف وبكل رجولة لدعم ابناء شعبنا واهلنا ولن اسكت على خطا او ضيم برغم كل الصعوبات وساعمل دائما بصوت الجماعة لتحويل قضيتنا الى قضية راي عام  لكم محبتي واحترامي

الاخ الفاضل كامل زومايا المحترم
محبتي لكم اولا  اود ان اشكركم على مروركم وابين لكم ان هدفنا جميعا هو اظهار قضيتنا والبحث عن تلك المنظمات الارهابية التي روعت شعبنا المسيحي  وفضحها  لان قضية شيخ الشهداء المطران فرج رحو هي ليست قضية عائلية بل هي قضية شعب هجر وهمش وطرد من ارضه ووطنه فعلينا ان نتكاتف جميعا للعمل بصوت واحد  وعندما ذكرت كلمة اسم نادية مراد  لان في شعبنا المسيحي وفي مكوننا هنالك الالاف  من نادية مراد ان توفر لهم الدعم الشعبي والكنسي والحزبي ومنظات المسيحيين فسوف ترى حينها ان لمكوننا سيظهر مئات من امثال البطلة  نادية ولقد ذكرت اسم نادية  ليس انتقاصا من احد مطلقا مع اني واثق ان غبطة البطريارك الجليل لم يئلوا جهدا في الدفاع عن المكون المسيحي في كل مكان وصله وفي كل دولة زارها  واننا نحتاج الى وحدة مسيحية لنوصل صوتنا الجهوري للعالم اجمع ولتحويل استشهاد شيخ الشهداء الى قضية شعب وليس قضية شخص لكم محبتي واحترامي
 
السيد عبد الاحد قلو المحترم
 تحية لكم ولمروركم على مقالتي  بالوقت الذي اؤيدكم بان الموضوع اخذ  اكثر من مداه  وانا لم الوم الكنيسة الكلدانية كما تعتقد انت  لكن وجهت عتاب  في نشرها لمعلومات غير دقيقة  بالاضافة الى تدخل  بمقاله بتوجيه منها.. كما ذكرت  المقالة وتدخلت  بامور عائلية لم يكن من اللياقة التدخل في هذا الموضوع كون المناقشة العلمية تعتمد على الحجة فاما اقنعكم بحجتي او تقنعوني بحجتكم لنصل الى الاتفاق والا لكل شخص ان  يحترم راي الاخر هذه هي اصول المناقشات العقلانية وليس التشهير بامور خارجة عن الموضوع ؟؟؟ثم لو وجه لكم تدخل من طرف اخر باموركم الخاصة والعائلية فما هو موقفكم عندها ؟؟اترك لكم الجواب ؟؟كما اني  لم اقف عند عدم توجيه اللوم للمنظمات والاحزاب المسيحية والبرلمانيين من المكون المسيحي  اللذين قصروا بشكل كبير تجاه القضايا المسيحية ولم استثنيها مطلقا في موضوع متابعة ما مر بشعبنا المسيحي  وايضا بقضية المحاكمة  واود ان اقول لكم سيدي الفاضل  باني لم ازيد الطين بلة كما ذكرتم  ؟؟؟؟بل من زاد الطين بلة هو بيان موقع البطرياركية عندما اصر على الخطا في بيانه  والذي تطلب اظهار الحقائق مني؟؟؟ ولعلم جنابكم سابقى كلما كان هنالك مغالطات غير صحيحة سوف اتصدى لها لكي تكون الحقائق شفافة للجميع ليس بهذا الموضوع فقط بل بكل موضوع يتعلق بحقوق  شعبنا المظلوم ؟؟واؤكد لك الف نعم ان جميع شهدائنا المسيحيين بدا من الاب رغيد والشمامسة الابرار مرورا بشيخ الشهداء فرج رحو  وشهداء كنيسة سيدة النجاة التي اقمنا  لهم  تابين كبير في الاردن بحضور سفير العراق السابق ومئات الاشخاص والمسوؤلين في حينه.. وانا اؤكد لك  ان الوقف المسيحي  كان له موقف ممتاز   في متابعة القضية في المحكمة ؟؟واكرر في المحكمة ؟؟ ولعلم جنابكم الكريم  اني لم اكن يوما  الا مدافعا  عن مسيحيتي وانتمائي المسيحي  كما لم ابخل يوما بنفس الوقت بالدفاع عن مواقف وجهود كنيستنا الكلدانية وكنيسة العراق وانا متاكد انكم متابع جيد لمقالاتي التي كنت اشيد بها بمواقف سيدنا البطريارك وجهوده وجهود كنيستنا في دعم ومساعدة النازحين وايصال صوت الحق   فقط اقول لكم اني في الاغلب لا افرق بين هذا المسيحي من هذه الطائفة او من تلك  لان الاطلاقة التي غدرت بالشهيد رغيد  لا تفرق بين هذا وذاك من اي طائفة  كانت وان الضعف الذي نعانيه الان هو بسبب فرقتنا فعندما نكون ونعيش ونتالم  ونفرح مع الجميع دون تفريق نستطيع ان نوصل صوتنا  واؤكد لك سيدي الفاضل باني على استعداد  دائما وابدا لمد يدي  وقلبي وروحي للكنيسة ورؤوساثها  ولكل الكنائس  لاني اعتبر نفسي في خدمة مكوننا المسيحي  ولكن الحقائق يجب ان تقال  لنتجاوز الخطا  لا ان يصر البعض على الخطا  والتشهير  لكم محبتي واحترامي

الاخ الكريم السيد عبد الاحد سليمان المحترم
تحية واحترام لجنابكم اخي الكريم  وددت ان اجيب على تعقيبكم واقول اولا نعم انت وضعت الاصبع على الجرح  كما يقال  وان جل اهتمامي  كان ولا يزال   وسيبقى  ان لا تكون هذه المحاكمة قد انتهت مع انتهاء الحكم على المجرم  لاني كنت اتمنى ان تتحول هذه المحاكمة الى  محاكمة  عادلة  لقضية شعب هجر  وقتل رجاله وسبيت نسائه وتم طرده من ارضه  هذا همي الاكبر لان الموضوع لا يتعلق بشيخ الشهداء المطران فرج رحو  بقدر تعلقه بشعبنا المسيحي المظلوم  اما الاجابة على استفسار جنابكم  فانا اجبت على جميع الاستفسارات وارجو منكم قراءة مقالتي الاخيرة  لتجد الجواب  واضح جدا ... كما ان المحامي الذي تابع الموضوع وحضر جميع الجلسات كان محامي الوقف المسيحي وكانت هنالك اكثر من جلسة  الى  ان صدر قرار الحكم  واعتقد جازما  انه كان هنالك معلومات كاملة متبادلة بين الوقف والكنيسة..حول سير المحاكمة  ؟؟كما ان الموضوع جله  الذي رغبت ان يكون هو تحويل القضية من قضية قتل مطران من قبل مجرم الى قضية راي عام عانى منه مسيحيي العراق واختم كلامي لجنابكم اني لم اعفي الحكومة والدولة ومنظماتها من ما حدث ويحدث لاهلنا ولو تابعتني في لقائاتي التلفزيونية على قناة الشرقية او الحدث فكنت في الشهر الماضي اطالب الدولة بنتيجة مقتل الطبيب العراقي وزوجته ووالدتها والذين لا اعرفهم فقط كونهم مسيحيين من اهلي ووطني ؟ وطالبت بنتاذج التحقيق في تلك الجريمة ؟؟؟ واين المجرمين  ثق يا اخي لم اكن ارغب بان اشير الى كل ما ذكرت اعلاميا  ولكن  ما تم نشره  والذي تدخل بالامور الخاصة العائلية بالاضافة الى عدم وضوح المواقف وعدم الدقة في المعلومات جعلني اجيب على مواقع التواصل الاجتماعي  بالرغم من رجائي وتوسلاتي لاكثر من طرف ولكن لم ارى منفذا سوى نشر هذه المقالات لتبيان الحقيقة  علما اني تسائلت لماذا لم يقدم المفاوض الرئيسي  شهادته وهو على علم بجلسات المحاكمة ؟؟فهل هذا جريمة ان اطالب بذلك ؟؟ثم كما قالت المقالة ان المجرمين  طالبوا بملاشين الدولارات وشراء اسلحة واطلاق سراح مساجين لهم في الاقليم وغلق الكنائس  وهذا يعطي تصور دقيق انهم منظمات لها تنسيق ولها مخططين وثلاث سيارات للتنفيذ ويحكم على مجرم واحد ؟؟فهذا غريب جدا جدا؟؟ثم انك سيدي الكريم تعرف كما ذكرت انه في عام 2008 او نهاية عام 2009 اعلن عن الحكم على اعدام شخص لنفس القضية   اذن هنالك تعارض بالمعلومات التي طالبت ان يتدخل الجميع لاظهارها وليس جهود شخصية تعتمد على احد افراد عائلة اشهيد لانك كما تقول  ان موضوع الفدية هو مكسب اضافي ايضا  ثم لو تابعت مواقع التواصل الاجتماعي  فقد صرح امس الاول احد الاباء الكهنة اسمه الاب بسمان وقال انه كان المفاض الاساسي ؟؟؟وهذا زاد استغرابي وصرح بانه هو من قام برفع جثمان الشهيد من احدى المناطق واكد على ان الكنيسة قامت بدفع 215   الف دولار تم دفعها من قبل السيد اغا جان ؟؟اذن هنالك معلومات تظهر يوميا لهذه القضية  ؟؟فهل يجب ان نسكت على ذلك ليطوي النسيان الالام  التي عانى منها شعبنا من المؤكد انكم معي في ذلك ؟؟وقبل ان انهي اجابتي  اقول لجنابكم لم ارغب ولن ارغب بنشر هذه المواضيع على المواقع  ولكن؟؟؟اترك لجنابكم  الرد ؟؟مع جزيل احترامي وتقديري لكم