المحرر موضوع: برقبة من يبقى دم المغدور الدكتور المهندس الياس إسحق ؟!  (زيارة 1315 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل فهد إسحق

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 50
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
برقبة من يبقى
 دم المغدور 
الدكتور المهندس الياس إسحق ؟!

باسمي وباسم أهلي ( أهل المغدور) وزوجته وأولاده
نناشد المنظمات والأحزاب والهيئات الآشورية في العالم والمؤسسات الإنسانية ولجان حقوق الإنسان والتي لديها الغيـرة الكاملة والتساؤل عن مقتل أخي :
 الدكتور المهندس والباحث الأكاديمي الياس إسحق  بتاريخ 23 من شهر تموز عام 2017 في مدينة الحسكة ،
نناشدها للمطالبة والضّغط من أجل معرفة الحقيقة، ومطالبة الحكومة السّورية وقضائها وحكومة الإدارة الذاتية المتحالفة معها في محافظة الحسكة حول الجريمة التي ارتكبت بحق الدكتور ومصير مرتكب الجريمة والفار من سجن الحسكة دون محاكمة قبل أسبوعين مع عشرة سجناء آخرين بعملية غامضة ومشكوك بأمرها والذي يسرح الآن ويمرح في شوارع الحسكة ومناطق الإدارة الذاتية دون محاسبة ؟
من مصلحة من تكون عملية فرار المجرم قبل أن يصدر الحكم العادل  بحقّه لما ارتكبه من جريمة بشعة بحق المغدور والذي كان يتمتّع  بمكانة علمية عالية في جامعة الفرات ومكانة اجتماعية في البلاد وبين أبناء شعبه من الآشوريين وإخوتهم من الطوائف الأخرى.
وماذا عن المُشارك معه في الجريمة المدعو( سلمو) الذي قام بعملية نقل الجثة
 مع المجرم ورميها في البرية  ؟!
أسئلة نناشد بها المنظمات والأحزاب والهيئات الآشورية والإنسانية في العالم للتآزر معنا والضّغط من أجل معرفة الحقيقة من الحكومة السورية وحكومة الإدارة الذاتية حول قضية المغدور أخي .
( يرجى تعميم ومشاركة هذا المنشور عبر جميع الصفحات والمواقع الإجتماعية )
شاكرين مشاركاتكم ووقوفكم لجانب الحق .
.............................................................................
                                                   عن أهل المغدور وزوجته وأولاده :
                                             فهد إسحق   


غير متصل اوراها دنخا سياوش

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 687
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاستاذ فهد اسحق المحترم
شلاما
انا كنت دائما، ولا ازال، ادعي الى تشكيل قوة ضاربة، سمها ما شئت، ميليشيا، او عصابة، او جهاز استخباراتي، او مخابراتي، او خلية اغتيالات، هذه القوة مهمتها الدفاع ورد الصاع صاعين عن كل جريمة بحق ابناء شعبنا.
اننا في زمن القوة وليس القانون، والمثل العراقي يقول، "الحديد لا ينفعه غير الحديد" . قد يكون كلامي غريب بعض الشيء لكن الواقع يتطلب هذا الكلام.
تحياتي