الحل المنطقي ان يتم بناء عمارة سكنية من 10 شقق صغيرة داخل ارض الكنيسة ، يتم تأجيرها الى شباب متزوجين جدد من ابناء الكنيسة حصرا و بأيجار رمزي ، حتى يكون عينهم على الكنيسة و يحافظون عليها بعد ان يقوم ديوان الوقف المسيحي بترميمها و جعلها صالحة للصلاة ، بهذه الطريقة يمكن المحافظة على كل الكنائس و أحترام قدسيتها ، شباب متزوجين جدد بأيجار رمزي لمدة خمس سنوات ، بعدها يتم منح هذه الفرصة لاخرين من عرسان جدد. هكذا يمكن للشباب التمسك بالوطن . لا تطلب منهم التشبث بالوطن دون ان تقدم لهم خدمة سكن و وظيفة يعيشون منها
هذا الحل كان قد نفذ في مدينة رام الله في فلسطين و هو حل ناجح جدا
لا يكلف بناء الشقة الواحده اكثر من 40 الف دولار ، بمعنى لا يحتاج الى اكثر من 400 الف دولار.
امين سر الفاتيكان امس كان في بغداد ، لماذا لم يزر هذه الكنائس التي تتبع طائفة اللاتين الكاثوليك و لماذا السفارة البابوية لا تقدم شئ لمثل هذه الاماكن المقدسة . ام هل ستجعلوها استثمار و دكاكين و مولات كما فعلتم ايها اللاتين بكنيسة العذراء في الشورجة؟؟ كنيسة تتمنون ان يسقط سقفها لكي يكون لديكم عذر لهدمها و تحولوها الى مغارة للصوص.