الكريم ومشعان:الخنجر متعاون مع القاعدة وداعش ومن مصادر خراب العراق

[Janan Kawaja]

الكريم ومشعان:الخنجر متعاون مع القاعدة وداعش ومن مصادر خراب العراق

بغداد/شبكة أخبار العراق- علق النائب السابق عن محافظة صلاح الدين، شعلان الكريم، على اتهامات تورط شقيق وزيرة التربية شيماء خليل الحيالي، بالإرهاب، فيما اتهم خميس الخنجر، والذي رشح الحيالي، بالتعاون مع تنظيم القاعدة الارهابي في العراق.وقال الكريم في تغريدة على حسابه ب”تويتر”: “‏‎لعد شيجيبنه خميس غير المصائب من عام ٢٠٠٣ ولهذا اليوم، كان داعما للقاعدة وفضائياته كلها تبث لهم”.وأضاف، أن الخنجر كان “شريك في دخول السكائر من طريبيل الى بغداد عندما كان الخط السريع بيد القاعدة، واللي يدخن سكارة واحدة يقطع اصبعه بينما شاحنات سكائر الخنجر تدخل وبحماية القاعدة”.وكان عضو مجلس النواب السابق، مشعان الجبوري، كشف في وقت سابق من اليوم، إن وزيرة التربية شيماء الحيالي، التي رشحها  خميس الخنجر، “تكون شقيقة القيادي بتنظيم داعش ليث خليل نجم عبد الله الحيالي، في مدينة الموصل”.ونشر الجبوري عبر صفحته في “فيسبوك” فيديو، يقول إن “وزيرة التربية الحالية هي شقيقة القيادي في تنظيم داعش ليث خليل نجم، والذي عمل مديرا لدائرة ماء نينوى في عام 2012، وطرد من المنصب، ليلتحق بتنظيم داعش في عام 2014”.وعلق الجبوري، بحسب صفحته الشخصية، على اختيار الحيالى وزيرة للتربية، بالقول: “‏ليس بمستغرب أن يقوم السيد خميس الخنجر بترشيح شقيقة داعشي لتولي وزارة التربية، فالرجل اعتبر الدواعش ثواراً ومول عدوانهم وروجت وسائل إعلامه لجرائمهم”.وتساءل “كيف اخفت مؤسسات الدولة الأمنية هذه المعلومات عن رئيس الوزراء ومجلس النواب الذي منحها الثقة في لحظة كسر إرادات وعمليات بيع وشراء للمناصب، تورط بها بعض الفاسدين من أصحاب النفوذ”.

[Qaisser Hermiz]

العراق اصبح بلد الغرائب و العجائب الدواعش يصلون الحكومة و بتزكية حكومية ٠المليشيات الايرانية في العراق تحارب داعش و ايران توافق و تفرض على قادة المليشيات كالعامري و المالكي و الخزعلي بالجلوس و التحالف مع الخنجروالخربيط يصرح بانهم ينفذون الرغبات والاوامر الايرانية ٠ كل هذه التحركات و المواقف تدل بان داعش ايرانية  ودليل اخر بان المحافظات السنية دمرت على يد داعش و حكومة المالكي والعبادي ولم تبنى ولا رغبة بتعميرها من قبل حكومة عبد المهدي ٠٠٠عجيب امور غريب قضية ٠٠٠

[النوهدري]

لم يبقى شغل شاغل لدى الساسة العراقيين سوى
كيل الإتهامات من هذا لذلك ، تاركين مهمة تطوير
حياة العراقيين على الهامش دون ايجاد حل لمآسيهم التي طالت
اكثر من 15 عاما ! .