الاستاذ حبيب الشابي المحترم
إذا كانت هجرة المسيحيين قد اصبحت " قناعة شخصية " ، فإنها قناعة جبرية لا خيار لهم فيها ...
الارهاب الاسلامي بشقيه الداعشي السني والداعشي الشيعي ( الشبكي ) لا يتوانون في ارهابهم لغرض الاستحواذ على ممتلكاتهم .
وهناك من بين المحسوبين على المسيحيين من جعل من نفسه خنجر غدر في الخاصرة المسيحية ، وهو لا يتواني أيضا في التصدّي لاي " وحدة مسيحية " ..
أصبحت " المرجعية المسيحية " مطلب انقاذ لا ينبغي تأجيله لإنعاش الامل في نفوس المسيحيين هناك ...
مع خالص تحياتي
متي اسو