المحرر موضوع: لانك العراق درب الصليب دربك يا عراق  (زيارة 1311 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل افسر بابكة حنا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 497
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
لانك العراق
درب الصليب دربك يا عراق



غير متصل نيسان سمو الهوزي

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3606
    • مشاهدة الملف الشخصي
اخي أفسر : وانت السميع  المجيب يا رب ! تحية طيبة

غير متصل شوكت توســـا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2243
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
أخي العزيز أفسر
تحيه طيبه
أحسنتم في وصف الحال وتقديمها لنا, امادعاؤكم ومطالبكم فهي  بلاأدنى  شك جميله بجمالية وأناقة طارحها,  لذا لا أود أن أعكر عليكم مزاجكم المندمج مع اهوال مصايب العراقيين , لكن مناداتكم بالسلم الاهلي في غابة يحكمها الكواسر سحبتني الى  بعض ابيات  قصيدة سلو قلبي  كتبها ( أمير الشعراء)احمد شوقي  في مديح  نبي الاسلام وغنتها ام كلثوم ,, حيث تقول::
وعلّمنا بناء المجد حتى  ....أخذنا إمرة الأرض إغتصابا
وما نيل المطالب بالتمني .....   ولكن تؤخذ الدنيا غلابــــا
اخي افسر تمعن  جيدا في  هذين البيتين  وقد كتبهما امير الشعراءوليس شخص بسيط مثلي, تصور اذن نحن في اي عالم نتكلم واي شعب نخاطب !!!
شكرا لكم وللاخ نيسان على تضامنه
تقبلوا تحياتي

غير متصل افسر بابكة حنا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 497
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
اخي نيسان 
تحية طيبة وطاب نهارك
نعم اخي نيسان ليس لنا سوى الرب في هذا الزمن القبيح
وان كُنتَ  تعول كثيرا على نقطة الصفر في جميع كتاباتك
مع هذه الزمرة الفاسدة والفاشلة لا تصلح اَي نقطة حتى وان كانت تحت الصفر وليس صفر

تحيتي
 

غير متصل افسر بابكة حنا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 497
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
 اخي شوكت المحترم تحية وسلام
وطاب نهارك
ماذهبت اليه جدا صحيح  وما نطق أمير الشعراء الا الحكمة حين انشدَ هذه الأبيات،والشيء بالشئ يذكر كان لسان حالك يقول

يامة لخصوم ضدها احتكمت
كيف ارضيتِ خصيما حكما
بالمدفع استشهدي ان كنت ناطقة
او رميتِ ان تسمعي من يشتكي الصمما
وبالمظالمِ ردي عنك مظلمة
اولا احقر ما في الكون من ظلما
سلي الحوادث والتاريخ هل عرفا
حقاً وراياً بغير القوة احترما
لا تطلبي من يد الجبار مرحمة
ضعي على هامة الجبارة قدما
باسم النظامات لاقت حتفها امّم
للفوضوية تشكو تلكم الامما
لا تجمع العدل والتسليح أنظمة
الا كما جمع الجزار والغنما
في حين لم تعرف الأقوام قاطبة
عند التزاحمِ الا الصارم الخذما

هذه بعض ابيات من قصيدة فلسطين للالجواهري الكبير قالها منشدا فلسطين ويبكي همها ما أشبه اليوم بالبارحة.

تحياتي الحارة لكم مع وافر الشكر لاطلالتكم الكريمة