العزيز يوحنا بيداويد والاحبة المتحاورين الكرام , يمكن تفسير الذي حدث الى كثير من التفاسير والتي من بينها ان فرنسا في الطريق الخاطئ وعليها تصحيح المسار لذلك كان هناك الكثير من الضربات لكن ليس هناك استجابة لذلك جاء الحادث الاخير والذي اتمنى ان تقوم فرنسا بعده من النوم العميع الذي هي فيه لكي تنجوا من الحريق الكبير عندما يحصل (2 بط 3: 10 ولكن سياتي كلص في الليل، يوم الرب، الذي فيه تزول السماوات بضجيج، وتنحل العناصر محترقة، وتحترق الارض والمصنوعات التي فيها.), قيامة مجيدة وكل عام وانتم جميعا بالف خير وصحة وسلام .