English
Svenska
العربية
الرئيسية
المنتديات
أخبار شعبنا
أخبار العراق
الاخبار العالمية
اخبار الجمعيات والنوادي
اخبار و نشاطات المؤسسات الكنسية
المنبر الحر
المنبر السياسي
إعلام الفكر والفلسفة
الهجرة و واللاجئين
أدب
نتاجات بالسريانية
الكتب والمكتبات
استراحة المنتديات
التعازي
تاريخ شعبنا، التسميات وتراث الاباء والاجداد
راديو
اغاني
فيديو
تعارف
رفع ملفات
دردشة صوتية
التقويم
الارشيف
الدخول
التسجيل
الكتابة بالعربية
عن الموقع
عن عنكاوا
البحث
اتصلوا بنا
ankawa
عنكاوا كوم
أهلا,
زائر
. الرجاء
الدخول
أو
التسجيل
يمكنك الدخول او التسجيل عن طريق الفيسبوك ووسائل التواصل الاجتماعية الاخرى ايضا
1 ساعة
1 يوم
1 أسبوع
1 شهر
غير محدد
تسجيل الدخول باسم المستخدم، كلمة المرور و الفترة الزمنية
الأخبار:
الرئيسية
تعليمات
بحث
التقويم
دخول
تسجيل
ankawa
»
الاخبار و الاحداث
»
أخبار شعبنا
(مشرف:
عنكاوا دوت كوم
) »
هكذا تمت إبادة الأتراك للأرمن بأضنة سنة 1909
« قبل
بعد »
طباعة
صفحات: [
1
]
للأسفل
المحرر
موضوع: هكذا تمت إبادة الأتراك للأرمن بأضنة سنة 1909 (زيارة 1541 مرات)
0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
Sound of Soul
الاداري الذهبي
عضو مميز متقدم
مشاركة: 13100
الجنس:
اردت العيش كما تريد نفسي فعاشت نفسي كما يريد زماني
هكذا تمت إبادة الأتراك للأرمن بأضنة سنة 1909
«
في:
03:13 30/10/2019 »
صورة لإحدى عمليات إعدام الأرمن التي قادتها القوات العثمانية بأضنة
عنكاوا كوم \ العربية نت
أقر مجلس النواب الأميركي في خطوة تاريخية قرارا بالاعتراف رسميا بـ"الإبادة الجماعية للأرمن".
وعلا التصفيق والهتاف عندما أقر المجلس بأكثرية 405 أصوات مقابل 11 القرار الذي يؤكد اعتراف الولايات المتحدة بالإبادة الأرمنية، وهي المرة الأولى التي يصل فيها مثل هذا القرار للتصويت في الكونغرس بعد عدة محاولات سابقة.
وتعود تفاصيل إبادة الأرمن إلى عام 1908، حيث عاشت الدولة العثمانية على وقع ثورة تموز/يوليو والتي قادتها جمعية الشباب الأتراك (تعرف أيضا باسم تركيا الفتاة).
وفي الأثناء نجحت هذه الثورة في الحد من سلطة السلطان العثماني عبد الحميد الثاني والذي فقد تدريجيا العديد من صلاحياته عقب إقرار العمل بالمشروطية الثانية بعد أن ظل الدستور العثماني معلقاً لمدة قاربت الثلاثين عاما.
السلطان العثماني عبد الحميد الثاني
وبالتزامن مع ذلك سعد الأرمن بعودة العمل بالدستور بعد عقود طويلة من حكم عبد الحميد الثاني المطلق والذي قاد خلاله ما عرف بالمذابح الحميدية أثناء العقد الأخير من القرن التاسع عشر والتي أسفرت عن مقتل مئات الآلاف من الأرمن. وعلى إثر تلقيهم لوعود بالمساواة مع بقية أهالي الدولة العثمانية نظّم الأرمن المسيحيون صفوفهم ليساهموا تدريجيا في إنشاء تيارات سياسية دعمت بشكل واضح الحكومة الجديدة.
صورة لإحدى المظاهرات المعارضة للسلطان العثماني عبد الحميد الثاني سنة 1908
وفي الأثناء مرت الدولة العثمانية خلال الفترة التالية بفترة عصيبة شهدت أثناءها مجموعة من الأحداث السيئة التي ساهمت في اندلاع الثورة المضادة.
فعلى إثر حادثة استقلال بلغاريا خلال شهر تشرين الأول/أكتوبر سنة 1908 وغياب التنسيق داخل البرلمان تزايد تأثير التيار المحافظ والمتشدد بالقسطنطينية حيث لعب طلبة مدارس الشريعة والأئمة المتشددون دورا هاما في تأجيج غضب الرأي العام وعدد من عناصر الجيش لترتفع على إثر ذلك أصوات مطالبة بإلغاء الدستور وتطبيق الشريعة والقضاء على مكاسب الثورة وإعادة السلطة المطلقة لعبد الحميد الثاني.
وفي حدود شهر أبريل/نيسان سنة 1909، شهدت القسطنطينية تحركاً شعبياً تسبب في إزاحة الحكومة بشكل مؤقت وتعليق العمل بالدستور ومنح الصلاحيات المطلقة لعبد الحميد الثاني. استمرت الثورة المضادة لفترة وجيزة.
صورة للجنرال العثماني محمود شوكت باشا
فمع حلول يوم الرابع والعشرين من شهر إبريل/نيسان سنة 1909 تمكن فيلق قوات الاحتياط الحادي عشر بسالونيك بقيادة الجنرال محمود شوكت باشا، المدعوم من قبل جمعية الاتحاد والترقي من السيطرة على القسطنطينية ليتم على إثر ذلك إعادة العمل بالدستور وليجبر عبد الحميد الثاني على التنازل عن العرش لصالح شقيقه محمد الخامس.
وفي خضم هذه الأحداث وبالتزامن مع انتشار أخبار الثورة المضادة، ظهرت بمنطقة أضنة إشاعة حول استعداد الأرمن المسيحيين للتمرد على السلطة العثمانية لتشهد عقب ذلك هذه المنطقة أحداث عنف دامية بين الأتراك والأرمن سقط في بدايتها قتلى من كلا الطرفين.
صورة لجانب من الخراب الذي طال مناطق الأرمن وقد اتهم الجيش العثماني بإستخدام البرج العالي لإستهداف الأرمن اثناء المذبحة
صورة لأحد أحياء الأرمن المدمرة بأضنة سنة 1909
تسببت أعمال العنف بأضنة في مقتل ما بين 20 و30 ألفا من الأرمن وخراب عدد هام من مدنهم التي دمر بعضها بشكل تام حيث لم يتردد الأتراك الغاضبون في إحراق المدارس والكنائس الأرمينية ونهب محتوياتها فضلا عن ذلك جاء تدخل الجيش العثماني متأخرا حيث حاولت القوات العثمانية الحد من شدة أعمال العنف على مدار أيام عديدة قبل أن تنجح في ذلك خلال الأيام الأخيرة من شهر أبريل/نيسان سنة 1909 وبالتزامن مع ذلك اتهم الفرنسيون والبريطانيون العثمانيين بالتخاذل خلال تدخلهم بالمنطقة ومناصرة المتعصبين الأتراك.
وخلال الفترة التالية فشلت التحقيقات في إدانة الأطراف المتسببة في الإبادة كما رفضت السلطات العثمانية الإقرار بوقوع المذبحة لتتهم على إثر ذلك جمعية الشباب الأتراك باحتضان قوميين أتراك متعصبين ومواصلة سياسة إبادة الأرمن التي لم يتردد في اعتمادها السلطان السابق عبد الحميد الثاني.
صورة للسلطان العثماني محمد الخامس شقيق عبد الحميد الثاني
بطاقة بريدية عثمانية تخليدا لذكرى ثورة 1908 والتي أعادت العمل بالدستور
تنبيه للمشرف
سجل
http://www.ankawa.org/vshare/view/10418/god-bless
ما دام هناك في السماء من يحميني ليس هنا في الارض من يكسرني
ربي لا ادري ما تحمله لي الايام لكن ثقتي بانك معي تكفيني
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,603190.0.html
ايميل ادارة منتدى الهجرةsound@ankawa.com
طباعة
صفحات: [
1
]
للأعلى
« قبل
بعد »
ankawa
»
الاخبار و الاحداث
»
أخبار شعبنا
(مشرف:
عنكاوا دوت كوم
) »
هكذا تمت إبادة الأتراك للأرمن بأضنة سنة 1909