المحرر موضوع: الجزء الخامس / الكنيسة الكلدانية في عهد بطريرك مار روفائيل الاول ساكو قادتها يمارسون اللاصدق والاقصاءات والتكتلات والمحسوبيات  (زيارة 2376 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل وليد حنا بيداويد

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3070
    • مشاهدة الملف الشخصي
الكنيسة الكلدانية في عهد بطريرك مار روفائيل الاول ساكو
قادتها يمارسون اللاصدق والاقصاءات والتكتلات والمحسوبيات

وليد حنا بيداويد
كوبنهاكن
08/02/2020
الجزءالخامس
( قال يسوع لتلاميذه: ما اقوله لكم  في الظلمة قولوه في النور. وما تسمعونه همسا في الاذن نادوا به على السطوح. كل من يعترف بى امام الناس، اعترف به انا ايضا امام ابى الذي في السماوات) متى 27:10 
خطاب الخبر الاعظم البابا فرانسيس يوم 15 ايار 2015 (كابيلاالقديسة مرثا/ الفاتيكان) قال قداسة ( الجماعات المسيحية التي تخاف وتعيش بلا فرح هي جماعات مريضة وليست جماعات مسيحية، المسيحي الذي يخاف هو شخص لم يفهم ماهية رسالة يسوع))ويكمل  البابا  قوله (( لذلك لا تخف ولا تسكت، فانا معك، لان الخوف ليس موقفا مسيحيا بل هو موقف اذا صح القول، النفس المسجونة التي حرمت حريتها وهي ليست حرة للنظر الى الامام ولا تكون مبدعة))
في الصفحة 72-73-74-75 من كتاب لماذا (لم اصبح اسقفا يذكر المؤلف الاب كمال وردا بيداويذ)
نعم هذه الاسباب وغيرها جعلتني افكر واسال نفسي هل مصلحة الكنيسة تقتضي ان اكتب، ان ادلي برايي كانسان، كمسيحي، ككاهن في هذه الكنيسة الشاهدة والشهيدة؟
الجواب:-
نعم يجب ان نتكلم وبصدق ونية لاصلاح الذات وما يمكن اصلاحه. ان طلب الخبر الاعظم بهذا الخصوص  حقيقي و واقعي %100 لانه مستند الى ماجاء في الانجيل المقدس ((قل الحق ولا تخف...ولا تخافوهم اذا!!  فما من مستور الا سيكشف، ولا من مكتوم الا سيعلم والذي اقوله لكم في الظلمات، قولوه في وضح النهار، والذي تسمعونه يهمس في اذانكم، نادوا به على السطوح)) (متى 36:10 ).
يسال الكاتب الاب كمال وردا:-
اعود الى العنوان (كنيستنا الكلدانية الى اين تسير اليوم)؟ فاقول ان المسار الذي انتهجته الرئاسة الكنسية الحالية برئاسة البطريرك لويس روفائيل ساكو تحت شعار(الاصالة- الوحدة- التجدد) هو مسار او كما اسماه غبطته((برنامج)) ظاهره جميل براق مرغوب ولكن واقعه عكس ذلك تماما حيث كشفت الايام ان هذه الشعارات الثلاث (الثلاثي المرح) لم تحقق شيئا على ارض الواقع ولم نقطف منها سوى صدى الكلمات فلم يتحسن وصعنا الكنسي والقومي والسياسي المقبول والمعقول....نشر احد الكتاب مقالا ذكر فيه ان هذه العبارات الشعارات هي خمينية منشورة قبل غبطته باكثر من سنة.!!

الوضع الكنسي
يقول الكاتب الاب كمال بيداويذ مضيفا :-
ان القاصي والداني من المؤمنين اتباع الكنيسة الكلدانية  الكاثوليكية يعرفون تمام المعرفة ان حالة كنيستنا قد ازدادت تدهورا وتعقيدا في زمن البطريرك ساكو ونحن نعيش في بداية القرن 21 بعد واسبابها عديدة،  وقد نبه اليها غبطته نفسه في خطابه الاول بعد تنصيبه بطريركا على كرسى بابل حين قال ((اني لست من السذاجة بحبث لا ارى اين نقف نحن وما هي التحديات والمخاطر، ولا اقبل ان اضع عصبا على عيوني لحجب رؤيتها.
مسؤؤليتي جسيمة والتركة ثقيلة، لكن املي بكم كبير لمواجهة العوائق بجراة و موضوعية ووضوح)).

اذا التركة ثقيلة، تلك التي ورثتموها من اسلافكم البطاركة المثلثي الرحمات، فنسالكم لماذا قبلتم بها وانتم المصرحون في مقابلتكم مع اذاعة اس بي اس الاسترالية  بتاريخ تشرين الثاني 2012 ان صحتكم لا تساعدكم على ذلك، وانكم  لا تفكرون في منصب البطريركية الكلدانية، كما جاء في ردكم لسؤال المذيع حول شخصية البطريرك المتوقع لخلافة البطريرك الحي انذاك الكاردينال مار عمانوئيل الثالث دلي. فما الذي حدث؟
 هل تحسنت صحتكم فجاءة بمعجزة ما؟ واحسستم انكم بمقدرة قادر مؤهلون لهذا المنصب وان مزاجكم البرتقالي شجعكم على قبول هذا المنصب المغري لتدخلوا التاريخ من اوسع ابوابهن بعد ان كان مغلقا عليكم في زمن اسلافكم  البطاركة الذين كانوا مطلعين وعارفين بنرجسيتكم؟ ماذا كانت الصفقات المغرية التي جعلتكم تقبلون بالمنصب البطريركي وانتم قائلين[(انا ليبي) (انا لا اقدر)] ما هو سر مديحكم للمطران ابراهيم ابراهيم عندما قلتم (انا لا انسى فضل المطران ابراهيم ابراهيم))؟ هم هو الذي انتخبكم لهذا المنصب الكبير والحساس؟ ام ان اجماع اعضاء السينودس ام كان من فعل الروح القدس؟؟ ....... يا حيف على الرخيصين!!
يضيف الكاتب الاب كمال وردا بيداويذ فيقول:-
انا اجزم ان الروح القدس والياته لم تكن حاضرة في اجتماعاتكم وانما الذي كان حاضرا وعمل عملته هي المصالح الشخصية لا غير والتي باتت مكشوفة للكل وصدت الجميع (لاتخافوا منى) لماذا يخاف الشعب منكم؟ هل تخاف الرعية من راعيها الاصيل؟ اليست الخراف تتبع راعيها لانها تعرف صوته؟( يوحنا 10-4) ام انكم (انت غير شكل)... او انت مختلف شكلا ومضمونا عن اسلافكم البطاركة  كما جاء في خطابكم  التنصيبي في بغداد وكنتم متيقنون ان الشعب يخافكم ويخاف من طروحاتكم ومن مزاجيتكم ونرجسيتكم ولانه على علم يقين بمواقفكم تجاه البطريركين المثلثي الرحمة بيداويذ ودلي.

التعليق
في تعليقي هذا ما قل ودل، اثبات ودليل ولا يحتاج المرء ان يقف حائرا باحثا عن اسباب فانها واضحة المعالم والشخصيات واختصر الامر بما يلي.
في تعليقي الجزء الثالث بعنوان (انتي بيداويد) وفق الاحداث المذكورة بالادلة الملموسة والتواريخ والشواهد واثباتات الكاتب الاب كمال وردا بيداويد في كتابه [(لماذا لم اصبح اسقفا) صفحة 74] جاء كلامنا مطابقا معا اثباتا بوجود مؤامرة ولوبي اقصائي مضاد برئاسة القس/المطران شليمون وردوني والبطريرك ساكو ضد البطريرك المثلث الرحمة روفائيل بيداويذ وكذلك المثلث الرحمة  البطريرك عمانوئيل دلي بغية الاطاحة بهما او وضعهما تحت امر الواقع لدفعهما على الاستقالة ، لذا حدث ما حدث وحاول القس/المطران شليمون وردوني الاساءة للمرحوم البطريرك روفائيل بيداويد باي شكل من الاشكال وصولا الى فبركة موضوع (التهديد) وتاليف سيناريو كاذب وفاشل وحاول ايضا الايقاع بيني (كاتب المقال) وبين البطريرك روفائيل بيداويد ولكن سرعان ما انكشف وسقط مخططه.
مؤلم جد ا ان اعلن هنا لشعبنا المسيحي وخصيصا الكلداني وامام الملئ  والراي العام بوجود هكذا لوبيات وهكذا مؤامرات ومعسكرات ومحسوبيات في الرئاسة الكنسية بغية اقصاء من لايؤيدهم او يعارضهم.
وجود هكذا تجمعات في الرئاسة الكنسية الكلدانية  تسئ الى كنيسة الرب وتبعد الناس عن محبة السيد المسيح الذي رفض ان يكون بيت ابيه مغارة لصوص.
على شعبنا المسيحي ان يتحمل المسؤؤلية و ان يكون واعيا على ما يحدث فان تطهير بيت الرب من المتامرين وابعاد المتكتلين عن بيت الرب الذين همهم البحث عن المناصب والكراسي ويخططون لاقصاء اخوانهم ونسوا محبة المسيح الحقيقية وتواضعه.
يقول السيد المسيح في متى(21: 12-13) ووبخ الناس بشدة (مكتوب بيتي بيت الصلاة. وانتم جعلتموه مغارة لصوص).
تحية وتقدير
 





غير متصل ليون برخو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2141
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني

الأخ وليد حنا بيداويد المحترم

تحية طيبة،

أحيي فيك غيرتك على كنيستك الكلدانية المجيدة والتي سبقك إلهيا مؤلف الكتاب "لماذا لم أصبح أسقفا؟" الذي صار بمثابة إدانة وتعنيف واستنكار واضح وموثق لأسواء سبع سنين عجاف مرت فيها مؤسسة الكنيسة الكلدانية في تاريخها المعاصر.

والكتاب هذا يجب أن يتخذه كل كلداني غيور على كنيسته وثقافته وطقوسه ولغته وفنونه عنوانا ومطلبا للتغيير الفوري وقبل فوات الأوان.

في السنين العجاف السبع الأخيرة حلت الفوضى في مؤسسة الكنيسة الكلدانية حيث اعتاد الجالس سعيدا على تصدير الوهم من خلال شعارات براقة وتصريحات لمّاعة، فارغة التي تخالف الواقع وتهدم ما تام بناؤه باعتماد أساليب "الفهلوة" ولي الذراع والضيق بأبسط انتقاد والرد على المنتقدين بسخرية وفوقية لا تحمل من العلم والمنطق والتجربة والحب لهذه المؤسسة المجيدة حبة خردل.

وأكثر شعار براق فيه من الوهم الكثير هو "التركة الثقيلة" التي فيها يلقي لائمة الفوضى العارمة التي حلت بمؤسسة الكنيسة الكلدانية على من سبقه من بطاركة، والعكس صحيح لأن الفوضى لم تضرب كنيستنا إلا من خلال ما دشنه من حملة لهدم التراث ومخالفة أي تعليمات وقوانين لأسباب يوضحها مؤلف الكتاب ويوثقها بالتفصيل.

على العكس، وكما يوضح الكتاب، هو الذي جلب معه "التركة الثقيلة" التي خلفتها مواقفه وسياسته عندما كان كاهنا وأسقفا (وهذا موثق بالكتاب بالأدلة والبراهين الدامغة) وصارت تركته الثقيلة عبئا علينا وعلى كنيستنا وليس ما قام به البطاركة الأجلاء من الذين سبقوه. فعليه أولا رفع تركته الثقيلة قبل أن يعالج "التركة الثقيلة" للأخرين.

وشعار أخر من شعاراته وتصريحاته وبياناته الفارغة التي غايتها الوهم هو "التأوين."  أنظر كيف أفرغ ويفرغ هذا المفهوم الجميل من محتواه لتصدير الوهم وتطبيق سياسات تضرب التراث في الصميم.
 
التأوين كمفهوم فكري وممارسة ثقافية معناه الصيرورة من جديد ضمن الإطار الثقافي واللغوي ذاته. مثلا، عندما عصرن الكرد والعرب والفرس والألمان والفرنسيون والسويديون وغيرهم من الشعوب ثقافتهم ولغتهم وطقوسهم بقوا ضمن إطار لغتهم وثقافتهم ولكن منحوها هي ذاتها حلة جديدة (صيرورة جديدة) وابقوا على جواهرها.

قارن بين المفهوم العلمي والنظري والتطبيقي للتأوين وكما مارسته وتمارسه كل الأمم والمؤسسات الحية وبين الوهم الذي يصدره صاحب التأوين إلينا.

أنظر كيف يشوه المفهوم الفكري والثقافي والتراثي والفلسفي هذا لأن بالنسبة إليه التأوين هو إلغاء الثقافة والتراث والليتورجيا بلغتها وفرض ما يكتبه هو او يترجمه او يجلبه من هنا وهناك وهو محتوى هجين، سمج لا سياق فيه وبلغة ركيكة هزيلة غير لغتنا وهذا ما فعله ويفعله. 

وهذا المفهوم (مفهوم التأوين) مفهوم غريب وعجيب وغير مقبول على الإطلاق يتعارض وينتهك حتى قوانين الكنائس الشرقية الكاثوليكية التي ترى أن التأوين يجب ان يكون محدودا جدا وإن كانت هناك حاجة ملحة إليه فأنه يجب أن يقع ضمن صيرورة اللغة ذاتها والثقافة والليتورجيا ذاتها. ولكن متى التزم بالتعليمات او القوانين ...، وإن لم تصدق عزيزي القارئ إقراء الكتاب هذا.

نعم بالنسبة إليه، فإن التأوين معناه التعريب وإقحام نصوص وممارسات دخيلة وأجنبية وهجينة بالدرجة الأولى وكل يجلب ما يناسبه رغم ان الكلدان لهم لغة محكية ساحرة كتب فيها عمالقة والفوا فيها تراثا إنشاديا ونثريا بديعا ولكنه يلغي كل هذا ولا يكترث له.

إنك، يا أخي وليد،  اقتبست أهم ثلاث فقرات في الكتاب وأضعها مرة أخرى في أدناه لزيادة الفائدة، وأزيد عليها أن الجالس سعيدا عليه أولا وقبل كل شيء ان يعالج ويتعامل مع التركة الثقيلة التي تركتها وخلفتها سياساته ونشاطاته المناوئة لكل ما يمت لنا ككلدان ومؤسسة كنسية من خصوصية وثقافة وممارسة وإدارة وتعامل قبل أن يفكر "بالتركة الثقيلة" لأسلافه الذين لم نسمع يوما رفعهم لشعارات براقة غايتها الوهم وتصريحات وبيانات فارغة طنانة لا تنتهي غايتها حب الظهور او أنهم أقحموا نصوصا هزيلة دخيلة ركيكة سمجة وبلغة غير لغتنا في طقوسنا او غيروها حسب نزواتهم وأهوائهم وجلبوا الدخيل والأجنبي محلها او تلاعبوا بريازتنا او غيره.

وأضع الاقتباس هنا كما أوردته حضرتك والذي لوحده يكفي أن يحفز الكلدان للنهوض وأساقفتهم لوضع حد للهوان والضعف والترهل والتركة الثقيلة جدا التي سببها الجالس سعيدا ليس في السنين العجاف السبع فحسب بل منذ مستهل الثمانينيات:



ان القاصي والداني من المؤمنين اتباع الكنيسة الكلدانية  الكاثوليكية يعرفون تمام المعرفة ان حالة كنيستنا قد ازدادت تدهورا وتعقيدا في زمن البطريرك ساكو ونحن نعيش في بداية القرن 21 بعد واسبابها عديدة،  وقد نبه اليها غبطته نفسه في خطابه الاول بعد تنصيبه بطريركا على كرسى بابل حين قال ((اني لست من السذاجة بحبث لا ارى اين نقف نحن وما هي التحديات والمخاطر، ولا اقبل ان اضع عصبا على عيوني لحجب رؤيتها.
مسؤؤليتي جسيمة والتركة ثقيلة، لكن املي بكم كبير لمواجهة العوائق بجراة و موضوعية ووضوح)).

اذا التركة ثقيلة، تلك التي ورثتموها من اسلافكم البطاركة المثلثي الرحمات، فنسالكم لماذا قبلتم بها وانتم المصرحون في مقابلتكم مع اذاعة اس بي اس الاسترالية  بتاريخ تشرين الثاني 2012 ان صحتكم لا تساعدكم على ذلك، وانكم  لا تفكرون في منصب البطريركية الكلدانية، كما جاء في ردكم لسؤال المذيع حول شخصية البطريرك المتوقع لخلافة البطريرك الحي انذاك الكاردينال مار عمانوئيل الثالث دلي. فما الذي حدث؟
 هل تحسنت صحتكم فجاءة بمعجزة ما؟ واحسستم انكم بمقدرة قادر مؤهلون لهذا المنصب وان مزاجكم البرتقالي شجعكم على قبول هذا المنصب المغري لتدخلوا التاريخ من اوسع ابوابهن بعد ان كان مغلقا عليكم في زمن اسلافكم  البطاركة الذين كانوا مطلعين وعارفين بنرجسيتكم؟ ماذا كانت الصفقات المغرية التي جعلتكم تقبلون بالمنصب البطريركي وانتم قائلين[(انا ليبي) (انا لا اقدر)] ما هو سر مديحكم للمطران ابراهيم ابراهيم عندما قلتم (انا لا انسى فضل المطران ابراهيم ابراهيم))؟ هم هو الذي انتخبكم لهذا المنصب الكبير والحساس؟ ام ان اجماع اعضاء السينودس ام كان من فعل الروح القدس؟؟ ....... يا حيف على الرخيصين!!
يضيف الكاتب الاب كمال وردا بيداويذ فيقول:-
انا اجزم ان الروح القدس والياته لم تكن حاضرة في اجتماعاتكم وانما الذي كان حاضرا وعمل عملته هي المصالح الشخصية لا غير والتي باتت مكشوفة للكل وصدت الجميع (لاتخافوا منى) لماذا يخاف الشعب منكم؟ هل تخاف الرعية من راعيها الاصيل؟ اليست الخراف تتبع راعيها لانها تعرف صوته؟( يوحنا 10-4) ام انكم (انت غير شكل)... او انت مختلف شكلا ومضمونا عن اسلافكم البطاركة  كما جاء في خطابكم  التنصيبي في بغداد وكنتم متيقنون ان الشعب يخافكم ويخاف من طروحاتكم ومن مزاجيتكم ونرجسيتكم ولانه على علم يقين بمواقفكم تجاه البطريركين المثلثي الرحمة بيداويذ ودلي.


غير متصل وليد حنا بيداويد

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3070
    • مشاهدة الملف الشخصي
الدكتور الفاضل ليون برخو المحترم
بعد التحية
اشكرك على اشادتك
نعم انا حريص على كنسيتي كما هو حرص الاخرين ونقدي لرؤساء الكنيسة هو من باب البناء وتجاوز الاخطاء وليس الهدم
* كنيستنا تمر اليوم بسنوات عجاف اخر من خلال اللوبيات والتكتلات والمعسكرات والاسقاطات وساقول وأكرر كما شخصت ان المطران شليمون وردوني هو احد زعماء هذه التكتلات ضد (انتي) لكل ما عو عنكاوي وكل من ينتمي الى عائلة بيداويد.
حولت كنيستنا كل شيء من الروحانيات والمقدسات الى الماديات وما اذكره ومتواصل في ذكره فيعد القليل 
تحيتي