افادت واستفادت مانيا فرح من دراسة وتدريس اللغة !
تحية ومحبة
كان الفنان دوما مراة عصره ، نبش الماضي ذاكرته ، التخمين مستقبل وخلود افاقه ..
من اتعس المراحل الأدبية والفنية ، كانت مدرسة الفن للفن ، كيف لا وان البرجوازية احتضنتها
تلبية لأحتياجات حياة الصالونات المغلقة على مجتمعات متعالية ومحبطة في دورة الحياة المترهلة ..
اليوم نعيش عالما لم يعد منذ قرن مضى محنطا .. بل متشظيا جدا ،
تحية من الأعماق لما اتاحته هذه القصيدة لي من تامل ومتعة العقل في فهمها للألم الشامل
شكر ، تقدير ومحبة
بولس ادم
اصبت ..
عالمنا .. أصبح متشظيا جدا
ويبقى الفرد منه لنفسه , مكيفا لينمو روحا وفكرا .. بحيث يستفيد من كل ما يداخله
فالشجرة مثلا .. لا يجري نموها مصادفة .. بل بفعل امانتها لنوعها تحتفظ بنوعية ورقها وثمارها الخاصةبها
.. فكيف نحن البشر .. لا نتأثر بما يدور حولنا ..
وكلامك .. عزيزي
يحتاج الى كل لحظة صمت , لتعب الفكرة المرجوة ,وتنطلق
من صومعة السبات
اكون شاكرة داااااااااااااااااااااائما لانحنائة حرفك
ت ح ي ت ي