كيف لروح شفافة يطريها الوجع ان تجف
و
تستكين ؟!
كيف لمن رضع الأغاني على الشطان والقرى ومدننا الحبيبة ان يهون الم الأنسان عليه
وان تهرج وتمسرح ، لعب ، فرح ، ادمع ، ابتسم مثل بطل ( اغية التم ) !
غير انه على عتبة لبوابة اسوار سمرقند ، كتب ما كتب ، غادر ، رحل والشجن على شفى ( المجرشة )
ما
برح
تحياتي وشكري لصديق يناضل من اجل الأنسان .. رحيم العراقي الجميل
بولس ادم