ankawa

الحوار والراي الحر => المنبر الحر => الموضوع حرر بواسطة: انطوان الصنا في 02:01 23/11/2015

العنوان: الوزير السابق سركون لازار ليس قديسا او ملاكا او معصوما !!!
أرسل بواسطة: انطوان الصنا في 02:01 23/11/2015
الوزير السابق سركون لازار ليس قديسا او ملاكا او معصوما !!!
---------------
اكدت بشكل واضح وصريح وشخصي وبقناعة تامة وثقة عالية بالنفس في مقالتين نقديتين الرابطين الاول والثاني ادناه وعدد كبير من المداخلات والتعليقات التي تعبر عن وجهة نظري الشخصية اني احترم تنظيم زوعا وتاريخها ونضالها وشهدائها ولا اكن اي حقد او كراهية او ضغينة ضد احد فيها اطلاقا بضمنهم الوزير السابق سركون لازار ومعه السيد يونادم كنا وموضوع نقدي لبعض مواقف السيد يونادم كنا وكذلك الوزير السابق سركون لازار عند ادانته رسميا من قبل محكمة النزاهه امر طبيعي وديمقراطي ودستوري مشروع جدا يندرج ضمن التقاليد الديمقراطية وحرية الرأي والرأي الاخر لان الرجل ليس قديسا او ملاكا او معصوما من الخطأ وان كان اشوريا او مسيحيا او وزيرا واني شخصيا اكره الفساد والفاسدين والمفسدين بكل انواعها ومن يكن فاعلها

واكدت كذلك في المقالين وبعض المداخلات ان هدفي ليس التشفي اوالنكاية او الانتقام من الرجل اطلاقا كما فسرها بعض المتربصين والمتصيدين والحزبين المشحونين عاطفيا وانما لابداء وجهة نظري النقدية ولاظهار وكشف بعض الحقائق والوقائع خاصة عندما علمت من التصريح الرسمي لزوعا ان الوزير السابق رفعت ضده خمسة قضايا ودعاوي في المحاكم خلال فترة توزيره !! وهذا المؤشر يؤكد وجود خللا كبيرا في القيادة والادارة !! ويطرح عدة علامات استفهام مهمة جدا ؟؟؟؟ بحيث اصبح الوزير السابق سركون لازار كمن يقع في الرمال الكثيفة المتحركة او الثلوج الكثيفة على الارض وغير قادر على التخلص منها فكلما حاول التخلص خارجها بشكل انفعالي ومتسرع وغير مدروس غص في الرمال والثلوج اكثر حتى انشلت حركته للامام !! وهذا احرج نفسه واحرج شعبنا واحرج زوعا ومست سمعة الجميع وان كانت الدعاوي كيدية كما يزعم البعض !!

ثم اليس من حقنا الديمقراطي والدستوري ان ندلو بدلونا ونكتب رأينا بصراحة وموضوعية ؟ حسب قناعتنا ام ماذا ؟ ولماذا يحاول البعض قمع حرية رأينا بدون وجه حق ؟ وكذلك محاولتهم اسقاط قداسة الدين على الوزير السابق سركون لازار ؟!! هل لانه مسيحيا واشوريا ؟ اليس الرجل بشر مثلنا ؟ وهل هناك تقديس للبشر اليوم في كل العالم ؟ الجواب حسب رأي لا قداسة ولا عصمة لبشر فالكمال لله وحده فالإنسان محدود وضعيف ويخطئ أما المعصوم والمقدس واللا محدود فهو الرب وحده له المجد لذلك من حقنا ان ننتقد الوزير السابق ونختلف معه

وموضوع أن اكون على صواب أو على خطأ في الرأي والموقف والتحليل من قضية الوزير السابق سركون لازار موضوع نسبي وامران مختلفان وفي كلتا الحالتين امر طبيعي ومؤلوف لكن مشكلتنا ان الكثير من ابناء شعبنا لديهم حاجة متأصلة في النفس بسبب ثقافة الشرق لأن يكونوا على صواب دائما !! وفي كل شيء تقريبا وانا احدهم !! حتى حينما نكون مخطئين في الرأي والموقف والتحليل واني شخصيا ادرك ذلك جيدا لان البعض اضطر لتبرير فعلة الفساد بشكل عام ليقنعنا وليخفي الحقيقة المرة ان الفساد افه ذميمة ومكروهه عند المسيحيين بشكل خاص وكثير من الاحيان ننزعج من الحقيقة والنقد والاختلاف ولا نحب ان نضع انفسنا بأننا اخطأنا لأن الكثير منا يفسر ذلك ضعفا وفشلا وأنهم أقل شأنا من الاخرين وان كبريائهم قد خدشت وكرامتهم قد امتهنت وهنا لا بد من التوقف والقول كلنا نخطأ ويجب علينا أن نتعلم التعامل مع الاخطاء بشجاعة وانصاف وبدون مكابرة وتعالي وغرور وان كانت صعبة وقاسية احيانا

وبعد صدور قرار محكمة التميز الاتحادية بنقض قرار محكمة النزاهة الخاص بأدانة الوزير السابق سركون لازار الرابط الثالث ادناه اني شخصيا احترم احكام القضاء العراقي مهما يكن وخاصة المتعلقة بالفساد بعيدا عن كل خلاف وتقاطع واختلاف فكري او حزبي او سياسي وبعيدا عن الاحقاد والضغينة والكراهية مع الوزير السابق لانه يفترض ان يكون قرار محكمة التميز الاتحادية بالنقض في هذه القضية المثيرة للجدل عنوانا ساطعا للحقيقة والعدل والشفافية وهذا القرار بحد ذاته قد يعيد جزء كبير من الاعتبار لسمعة شعبنا الدينية والقومية والوطنية والتاريخية والاخلاقية بعد توجيه اصابع الاتهام للوزير السابق سركون لازار ممثل شعبنا الكلداني السرياني الاشوري المسيحي في الحكومة العراقية لمدة خمسة سنوات تقريبا من قبل محكمة النزاهه وبهذه المناسبة اولا اهنىء شعبنا وثانيا اهنىء الحركة الديمقراطية الاشورية زوعا وثالثا اهنىء الوزير السابق سركون لازار

http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,796088.0.html

http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,796351.0.html

http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=797359.0


                                      انطوان الصنا

                   antwanprince@yahoo.com
العنوان: رد: الوزير السابق سركون لازار ليس قديسا او ملاكا او معصوما !!!
أرسل بواسطة: عدنان فتوحي في 03:29 23/11/2015
الى انطوان الصنا
انطلاقا من الديمقراطية التي تتبجح بها زورا اقول لك انت شخص سياسي انتهازي وذو افق سياسي محدود ونظرة قصيرة وضيقة للامور
الديمقراطية لا تتحيح لك التشهير بالناس قبل ان تتاكد وهذا اسلوب فاشل وكلمات لتغطية فشلك
الوزير سركون برئ كانسان من التهم وقد ظلم واي انسان بسيط يعرف كيف ولماذا حكم عليه يعرف انه مظلوم لان الاسباب تافهة وكيدية
الانسان يجب ان يكون منصف وصاحب ضمير حي بعيدا عن ارائه الشخصية والسياسية التي يختلف بها مع الاخرين وانت لست لا منصف ولا صاحب ضمير حي
ليس لاحترام زوعا او غير زوعا من عدمه اهمية في كلامك فهذا نفاق سياسي تحاول تجميل صورتك فتقول انا احترم زوعا والى اخره
انا شخصيا لا اعترف بك ولا  بزوعا ولا حتى بالاشوريين كلهم واتمنى ان تفشل انت وزوعا والاشوريين في عملكم السياسي
ولكن ليس بهذا الاسلوب الرخيص فالخلاف والتمنيات السياسية شي والتشهير بانسان مظلوم شي اخر
ولو حدث غدا انك ظلمت في قضية معينة ساتعاطف معك وادافع عنك رغم اني اتمنى لك ان تفشل سياسيا
بغض النظر عن انتماء السيد سركون الديني او السياسي انا اتعاطف جدا معه كانسان  تم التشهير به ظلما وخاصة من قبلك واخرين تعاطفوا معك مثل السيد خوشابا سولاقا وغيره لاسباب سياسية
انت فاقد للمصداقية واقل ما يمكن ان تفعله ان تتعتذر للسيد سركون وللقراء على فعلك
ان كان هناك ديمقراطية حقيقة وعدل في العالم يجب ان تحاكم بتهمة القذف والتشهير
انت ما صدقت انه حكم عل السيد سركون حكم اولي فانبرى قلمك الحاقد على الرجل قبل ان تتاكد
والله كنت اقراء كتابتك وتعليقاتك وامتعض منها جدا لان كتابة كيدية واضحة
عدنان فتوحي السرياني
العنوان: رد: الوزير السابق سركون لازار ليس قديسا او ملاكا او معصوما !!!
أرسل بواسطة: انطوان الصنا في 03:58 23/11/2015
الى السيد عدنان فتوحي
بعد التحية

احترم رأيك لكن اختلف معك تماما ومداخلتك اعلاه مثيرة للشفقة والغيثان والاستهجان ولا تستحق الرد والاهتمام لانها تعكس ضحالتك وسطحيتك الفكرية والثقافية ومستواك التربوي الوضيع جدا وكل كلمة نابية في مداخلتكم اعلاه مردودة عليك مربعا والاناء ينضح ما فيه وانت انسان اناني لا تحب الا نفسك مثل الاسلام السياسي لا يحب الا نفسه واللبيب من الاشارة يفهم يا شاطر
العنوان: رد: الوزير السابق سركون لازار ليس قديسا او ملاكا او معصوما !!!
أرسل بواسطة: عدنان فتوحي في 04:14 23/11/2015
الى انطوان الصنا
 فعلا الاناء ينضح بما فيه وقد راى الجميع انائك بما نضح
لقد انهارت اعصابك يا انطون بهذه السرعة وهذا دليل على فشلك
والقاري اللبيب يستطيع ان يفرزن بين تعليقي وتعليقك يا ديموقراطي 
انصحك بمراجعة اقرب طبيب نفسي لاخذ حبوب مهدئة
عدنان فتوحي السرياني
العنوان: رد: الوزير السابق سركون لازار ليس قديسا او ملاكا او معصوما !!!
أرسل بواسطة: شوكت توســـا في 04:17 23/11/2015
 السيد أنطوان الصنا المحترم
اتمنى ان تكون معافى وسعيد دائما
 ثق ان مداخلتي  ليس القصد منها احراجك او مضايقتك , انما استجابة لك ولمطالبتك  القارء بقراءة ما تكتبه و ابداء راينا فيه, لذا من اجل تثبيت امتن وتوضيح افصح للحقيقه, ساتداخل هنا ليس استكبارا ولا تشفيا باحباط احد , انما هناك امور على الكاتب ان يراعيها دائما لان الكتابه أمانه والذي يتحاسب هو كاتبها وناقلها اكثر من محاسبة مصدرها.....
لا أعتقد بأن أحدا قال او إدعى بان السيد سرجون قديسا او معصوما على الاقل اتكلم عن نفسي, نعم كلنا معرض للخطا وباشكال مختلفه واحجام متفاوته , وما على الذي يصدر من جانبه الخطأ سواء كان عن عمد او سهو او قلة ادراك الا ان يعتذر لأن في ذلك الشجاعه والاراده ....ارجو ان لا تتوهم باني اطلب منك ان تعتذر لانه قيمة الاعتذار تصبح  صفر  في حال جاء الاعتذار بطلب من طرف اخر, انما معناه وقيمته تكون حين يبادر به المخطئ طوعا .
نعم السيد سرجون ليس معصوما من الخطأ , ولكن ماذا عن الذي ينصب نفسه بمثابة الحاكم والنبي  ومالك الادله والبراهين التي لم تمتلكها المحاكم , هذا مجرد سؤال من اجل التمييز بين قولكم بان سرجون غير معصوم  وبين الذي يمنح لنفسه حق اصدار وقول ما يشاء؟
لذلك يا استاذ انطوان وددت ان اذكرك بمقتبس من تعليقكم على مقالتي  الذي قلتم فيه:
((  ......الاوطان لا تبنى بالمجاملات والمحاباة والنفاق وانما بالصراحة والمكاشفة والمبدئية ووضع الشخص المناسب في المكان المناسب خاصة وان ترشيح الوزير السابق كانت القشه التي قصمت ظهر البعير لان الرجل غير مؤهل وكفوء وشاب مندفع بدون تحسب وعليه خمسة دعاوى في المحاكم وجميعها ليست كيدية كما ورد الينا من مصدر متطوع موثوق وبالوثائق من ملفات وزارة البيئة نفسها سنكشفها لشعبنا بكل امانة لاحقا عند الضرورة وعندما يحين وقتها...) )انتهى الاقتباس.
 نعم  انا اؤيدكم  مئه بالمئه حين قلتم بان الاوطان لا تبنى بالمجاملات والنفاق انما بالمكاشفه والصراحه , لذلك  ارجو منك ان تقرأ جيدا ما جاء في تعليقكم (المقتبس) وتحكم انت بينك وبين نفسك  على ما كتبته حضرتك بنفسك ,  ثم  قل لنا  امام القراء بالصراحه والمكاشفه التي تكلمتم عنها  , قل لنا شيئا عن الوثائق  التي تمتلكها ضد السيد سرجون والتي تؤكد  كما تقولون بان الدعاوى الخمسه  كانت صحيحه ولم تكن كيديه , اطالبكم بذلك اعتقادا مني وتأييدا لقولكم  بان الصراحه وعدم النفاق  مطلوبان بناء الاوطان , لذا مطلوب منك الالتزام بذلك. ام انني مخطئ؟!!!!
 تقبلوا تحياتي
العنوان: رد: الوزير السابق سركون لازار ليس قديسا او ملاكا او معصوما !!!
أرسل بواسطة: انطوان الصنا في 06:27 23/11/2015
الاستاذ الفاضل شوكت توسا المحترم
شلاما وايقارا

اولا ارجو ان تكون بخير وصحة جيدة مع العائلة الكريمة وثانيا شكرا لمداخلتكم وملاحظاتكم وايضاحاتكم واستفساراتكم القيمة في اعلاه وجميعها مشروعة ومحترمة واسمح لي ان اوضح الاتي بصددها :

1 - لا يوجد اي احراج او مضايقة من مداخلتك الانيقة والمحترمة اعلاه اطلاقا طالما كانت تنسجم مع شروط النقد الموضوعي وقواعد النشر واصول الكتابة واللياقة وكل ما ذهبتم اليه لا غبار عليه ويدخل في اطار الديمقراطية وحرية الرأي والرأي الاخر فشكرا لك

2 - نعم يتحمل الكاتب المسؤولية الاخلاقية ويجب مراعاة ضمير الكاتب عند الكتابة وتكمن اهمية الكتابة  في مضمونها ودقة معلوماتها وإيصال الفكرة الى القارئ وليست العبرة في الكمية بل في النوعية وهناك اسلوب تعبيري إنشائي لا جدوى منه واني شخصيا احاول اعتماد الدقة والموضوعية والمصداقية في الكتابة حسب قناعاتي الشخصية وقد اكون في بعض الاحيان على صواب وفي احيانا اخرى مخطأ وهذا امر طبيعي للانسان لاني لست معصوما وهذا ينطبق على الوزير السابق سركون لازار

3 - صدقني استاذ شوكت لو كانت هناك قضية واحدة ودعوى قضائية واحدة فقط ضد الوزير السابق سركون لازار وانا اخطأت ولم اكن موفقا في التقيم والتحليل والله بحق لكنت قد بادرت الى الاعتذار منه شخصيا ومن زوعا ومن القراء بكل شجاعة وتواضع وثقة بالنفس وبدون مكابرة اما ان تكون هناك في وزارة البيئة خمسة قضايا ودعاوي ضده خلال فترة توزيره اعتقد الامر مختلف تماما لان الموضوع مثير للشبهات والتكهنات ويفتح افاقا كبيرة  لتساءلات وتوضيحات مشروعة كثيرة واتمنى ان لا تكون الايام القادمة حبلى بالمفاجاءت غير المتوقعة وان غدا لناظره قريب

4 - نعم (الاوطان لا تبنى بالمجاملات والمحاباة والنفاق وانما بالصراحة والمكاشفة والمبدئية ووضع الشخص المناسب في المكان المناسب) حيث لازلت عند رأي هذا وارجو ان تعرف استاذ شوكت اني صادق ودقيق وامين بكل ما اكتبه ومسؤول عنه شخصيا وليس لي اي مصلحة او تقاطع او عداواة مع الوزير السابق اطلاقا ولم انتقده خلال فترة توزيره (خمسة سنوات) بأستنثاء مرة واحدة عند توقيعه على القانون الجعفري المثير للجدل في حينها !! واليوم طالما محكمة التميز الاتحادية نقضت حكم محكمة النزاهه وبرأة ساحة الوزير السابق واظهرت الحقيقة في قضية واحدة علينا جميعا ان نغلق الموضوع ونسمو على جراحنا وخلافاتنا واختلافاتنا تقديرا واحتراما لظروف شعبنا في الوطن وعندما يحين وقتها وعدا مني ان ارسلها لك شخصيا قبل نشرها استاذ شوكت مع تقديري

                                             اخوكم
                                         انطوان الصنا
العنوان: رد: الوزير السابق سركون لازار ليس قديسا او ملاكا او معصوما !!!
أرسل بواسطة: حنا بولص متي في 07:25 23/11/2015
يا جماعة الخير ما تفهموني شنو القصة نبارك براءة الوزير سرجون زين شركة المانجرو للمقاولات والتجارة العامة المحدودة لصاحبها صليوه لازار صليوه شقيق الوزير سركون لازار صلوه وابن اخت الاستاذ يونادم كنا تعمل بمليارات الدنانير مع دائرة الوقف المسيحي في بغداد احد عقودها اكثر من خمسة مليار دينار حسب الوثائق المنشورة اليوم في عنكاوا من اين لك هذا شنو القصة رجاءا اليس الموضوع فيه غرابة واشكال لو اني غلطان زين الشركة تأسست بعد ان صار سرجون وزيرا للبيئة والله اني ما اعرف لكن استغرب لو اني ما اعرف منو الصح صارت لخبطة

http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,797342.0.html
العنوان: رد: الوزير السابق سركون لازار ليس قديسا او ملاكا او معصوما !!!
أرسل بواسطة: ܬܚܘܡܢܝܐ في 12:51 23/11/2015


الاخ أنطوان الصنا المحترم

عندما تلم بقريب لك او صديق او حتى غريب لا تعرفه محنة فمن الشهامة مواساته ومداواة جراحه حتى لو كنت على خلاف معه. وإذا كان ذلك ثقيلا فعلى الأقل عليك ان لا تزيده نزفاً بطعنه وهو جريح ، ولكن هذا مافعلته انت في مقالات سابقة. 

والكثير ممن يكتب في هذه المنابر يختلف مع السيد سرجون او مع طرحه او فكره ولكنهم عبروا عن الحزن او الأسف او المؤازرة او غير ذلك من المشاعر لمصابه. البعض الاخر التزم الصمت ريثما تنجلي الأمور اكثر. والبعض ممن هاجمه أصلاً قدم اعتذاره الان بعد القرار الأخير ليبقي على مصداقيته ككاتب. اما انت فقد خرجت علينا بمقال بائس اخر بدل ان تأسف للقراء عن تسرعك بالتشفي باحد أبناء امتك وهو في ضائقة لمجرد انتمائك لحزب اخر.

لذلك وحتى تعتذر من القرّاء ، أرجو ان لا تذكر الأمة الآشورية او رموزها مرة اخرى فهي منك ومن امثالك من الغادرين برآء. 

تحياتي
العنوان: رد: الوزير السابق سركون لازار ليس قديسا او ملاكا او معصوما !!!
أرسل بواسطة: انطوان الصنا في 15:05 23/11/2015
الاستاذ الفاضل حنا بولص متي المحترم
تحية طيبة

شكرا لمداخلتكم اعلاه اما بخصوص المعلومات التي طلبتها عن شركة المانجرو للمقاولات والتي تعمل مع دائرة الوقف المسيحي والديانات الاخرى في بغداد لا تتوفر لدي شخصيا اي معلومات عنها ما عدا التي قرأتها في مداخلتكم اعلاه مع تقديري

                                                اخوكم
                                            انطوان الصنا             
العنوان: رد: الوزير السابق سركون لازار ليس قديسا او ملاكا او معصوما !!!
أرسل بواسطة: انطوان الصنا في 15:14 23/11/2015
الاستاذ الفاضل ܬܚܘܡܢܝܐ المحترم
شلاما وايقارا

شكرا لمداخلتكم اعلاه وارجو العلم اني احترم رأيك بكل مودة لكن لي وجهة نظر خاصة بي والمختلفة عن رأيك اما لغة تكميم الافواه والاملاءات والوصاية احتفظ بها لنفسك لاني امارس حقي الطبيعي والديمقراطي والدستوري في اطار حرية الرأي والرأي الاخر ونحن في القرن الواحد والعشرين عصر الديمقراطية والحرية والعولمة وحقوق الانسان مع تقديري

                                               اخوكم
                                             انطوان الصنا
العنوان: رد: الوزير السابق سركون لازار ليس قديسا او ملاكا او معصوما !!!
أرسل بواسطة: albert masho في 19:39 23/11/2015
الاخ انطوان الصنا المحترم:    لا احد يحب الفساد والمفسدين سوا الذين ينالون من الحب(السرقة)جانب اي المستفيدين ولان في هذا الزمان الذي كثر فيه الفاسدين كذلك كثر المستفيدين وامتنا المسيحية تعيش في نفس السفينة اي ان هناك فاسد ومستفيد وما اكثرهم ومن واقع معانات شعبنا ان هناك من يسرق حتا القليل الذي يرسل الى النازحين والمشردين انا اعلم ان هناك الكثير الكثير من الطيبين الذين يعملون من كل قلبهم من اجل رفاهية شعبنا ومن اجل الحصول على حقوقة المختصبة في ارضة التاريخية لاكن هناك الكثير من الذين يعملون ضد هذا التوجه من خلال العزف على وتر الطائفية وما موضوع التسميات الكثيرة لابناء الشعب ذو الجذور الواحد والمصير الواحد تصور اخوتي الاعزاء عندما جاء الارهاب بكل المسميات لم يسئل طفل او شيخ من اي طائفة انت لاكن الارهاب ضرب(سركون وججو وعدنان وهاروة) لم يفرق ولم يسئل لان الهدف واحد وهو اسم المسيح لان الشيطان يذكر اين كانت هزيمته التي هي في الصليب اخوتي الكرام لا امل لنا سوا في وحدتنا لان هدفنا العيش الكريم يجب ان نتصالح مع انفسنا لكي يسمع الاخرين مطالبنا يجب نسيان امس بكل سواده والتطلع الى الغد والصلاة لكي يكون جميل من اجل الاجيال القادمة.ودمتم سالمين.
العنوان: رد: الوزير السابق سركون لازار ليس قديسا او ملاكا او معصوما !!!
أرسل بواسطة: كنعان شماس في 21:38 23/11/2015
الاخ انطوان صنـــا
    لم يبق لنا القلم النبيل  قلم الاستاذ شوكت  توســــا لم يبق لنا مانقول  وتحية لكل  قلم نبيل منيـــــر يدافع عن المظلومين بالكلمة الصادقة  فهي كالرصاصة التي تصيب الهدف . مبروك للمهندس ســـركون  ومبروك لمسيحي العراق  وتحية الى القاضي العادل الذي شــــــــطب على تلويث ســمعة الابريــــاء زورا ورد الاعتبار اللائق للمهندس ســــركون لازار صليوة
العنوان: رد: الوزير السابق سركون لازار ليس قديسا او ملاكا او معصوما !!!
أرسل بواسطة: اوراها دنخا سياوش في 11:54 24/11/2015
 
السيد انطوان صنا المحترم ... هذا الرد هو فقط للتذكير، وعسى الذكرى تنفع !
شلاما، بالرغم من بعدك عنه !
 في هذه المرة اثبت وبالمطلق مدى الحقد الذي تكنه ضد ابناء امتك، واثبت المقولة التي تقول: من تحزب خان. انك تخون ضميرك اولا وتخون اهلك وابناء جلدتك لمجرد التحزب الاعمى الذي بات يعمي بصيرتك.
سيد انطوان: لقد انبريت مهاجما، كالعجوز الشمطاء التي لا تفقه شيئاً عندما تكيد. لقد وضعت نفسك في وضع لا تحسد عليه نتيجة تهورك الاعمى، واستمرارك باتهام السيد الوزير بالفساد، بالرغم من علمك، بأن القضية هي ليست قضية فساد، وانما قضية كيدية تتعلق بهدر المال العام.... ستظل هذه البقعة السوداء تلازمك ما دمت حيا، وان الايام ما بيننا حكما !
تحياتي وان كنت لا تستحق التحية
العنوان: رد: الوزير السابق سركون لازار ليس قديسا او ملاكا او معصوما !!!
أرسل بواسطة: Ashur Rafidean في 21:37 24/11/2015
انطوان الصنا منافق إعلامي  لصالح مصلحته الشخصية اولا وللمجلس الشعبي اخيراً وإذا تم توقيفه وطرده من المجلس الشعبي والذي شوه سمعته انطوان الصنا فان  صواريخ الصنا ستضرب قواعد المجلس الشعبي بسموم ولن ينجوا احدا من تلك الصواريخ ولكن لن يستطيع المنافق الإعلامي انطوان ان يطلق صواريخه على قواعد زوعا لانها محمية بارواح مؤيديها وأصدقاءها وسيحلم كما هو تلان المنافق الإعلامي انطوان بان يستطيع ان يصدر مقالة تخص المجلس الشعبي والكل يعرف تقصير نواب المجلس بواجباتهم تجاه شعبنا ومن خلال مناصبهم كوزراء او نواب واتحدى المنافق الإعلامي انططوان ان ينتقد سياسية المجلس الشعبي على الساحة العراقية وإذا فعلها فان راتبه الشهري سيقطع بكامله وعندها سيوجه المنافق الإعلامي انطوان صواريخه تجاه المجلس ولهذا فان كل مقالات المنافق الإعلامي هي مجرد اكاذيب الغرض منها ضرب قاعدة زوعا وهذه حتى في احلام المنافق الإعلامي لن تحقق . اكبر ضربة للمنافق الإعلامي انطوان وغيره براءة الاستاذ سركون صليوة ووقوف شعبنا  العراقي بكل طوائفه  بجانب الاستاذ سركون  ولم تفتح أبواب مزبلة الاعلام الا للمنافقين الاعلاميين أنفسهم .المنافق الإعلامي انطوان حتى في حلمك لن تستطيع ان تقترب من قاعدة زوعا وبما ان زوعا لا تقفل ابوابها بوجه النقد والمقالات وكل ما ينشر ضدها لكنها لن تعتبر مقالاتك لعرض النقد لانها اكاذيب وتنشر لأجل مصالحك الشخصية المادية ولهذا كتاباتك هي حبر على ورق .نحن على أبواب ٣٧ سنة لولادة زوعا ولازالت مستمرة لتحقيق كل حقوق شعبنا ولن تتوقف ولن يستطيع المنافقون الاعلاميون تحدي مسيرتها لانها مبنية على دماء شهداء امتنا الخالدين وزوعا مدرسة عريقة وستبقى عريقة.
اذا خيروني بين طائفتي وزوعا فسأختار زوعا لانها تمثل كل طوائف شعبنا