مواضيع

1

المنبر السياسي / اسد بابل لا يذعر بل يذعر منه اعدائه

« في: 06:23 01/11/2005  »

الى اسيريان ميديا

الكلدان يعرفهم العهد القديم في سفر حبقوق الفصل 1 الاية 5 الى 11 .
اذا كنت جاهلا فسال معلموك الذين هزت القومية الكلدانية من تحتهم الارض فيدلوك على هذه الايات
لانه اسد بابل لا يذعر بل يذعر منه اعداءه .
كلامك هو احد تخبطات الالغائيين ونتيجة الافلاس . الحقيقة انت ومعلموك كذبتم فصدقتم كذبكم ولكن
حبل الكذب قصير..
الكلدان شعب له تاريخه و حضارته وهو منبع العلوم و المعارف في العالم القديم . الكلدان هم الذين ابتكروا
علم الفلك و الرياصيات و الهندسة والجبر و الجغرافية و حتى كتابة التاريخ من اجل التاريخ..؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الكلدان هم الذين وضعوا الزمن و التقويم و قسموا السنوات الى اشهر و اسابيع وايام فالايام الى ساعات
ودقائق وثواني ..راجع ماركريت روثن..
وهذا معروف لدا كل من له ولو قليل من الدراية في التاريخ . ينطبق عليكم كلام المسيح لليهود انكم
تنظرون ولا تبصرون و تسمعون ولا تفهمون .
وعن كلامك حول الفرع والاصل يشبه وللاسف الشديد كلام صدام عن الكويت ..؟؟
اما الشعب الذي صنفته بالحفنة فهو 75 بالمئة من الشعب المسيحي في العراق .
فيا اخي تقبل النصح وعد الى صوابك فمهما كان.بيننا  قواسم مشتركة لا انا استطيع ان الغيها ولا انت
واذا كنت تضن ان التنقيبات و الاحجار ستنصفكم فهذه كذبة اخرى افتعلتموها و صدقتموها فماذا تنتظرون
اذن . اننا نؤيد هذه الفكرة وذلك ليس من اجلنا بل من اجلكم لكي تضعوا حدا لقلقكم و تلتفتوا لشئونكم
ونتمنى ان تبداءو مسيرتكم بعد هذا على اسس بناءه وليست هدامة للغير .



                                                                                        البابلي الصادق
                                                                                         

2

المنبر الحر / المناضل الكلداني ابلحد افرام

« في: 02:09 30/10/2005  »

اليوم الاول الذي رايت فيه ..رابي..ابلحد افرام كان في حضرت الاب اوغسطين صادق . وكانوا يتحاورون في
كتاب عنوانه الحياة العائلية في العصر البابلي ..وكان ذلك عام 1982كنا ما يقارب الخمسة عشرة من شباب
و شمامسة الكنيسة الكاثوليكية الكلدانية في دهوك .,,نوهدرا..وكنت يومها لم اتجاوز السبعة عشرة عاما
لكن رغم ذلك جذبني ذلك الحديث الشيق . واتذكر بعد ذلك كنا نجلس بين الفينة والاخرى لنستمع للاب
اوغسطين والاستاذ ابلحد افرام .وكان الاب اوغسطين من عشاق حضارة وادي الرافدين وكان يحب جدا ملحمة كلكامش و  يحب شخصية كلكامش الانسانية الجبارة المحبة الخالية من الانانية والمولعة بحب
شعبها .واتذكر دعانا الاب اوغسطين لقراءة هذه الملحمة الخالدة . من هذه الجلسات تعرفنا على حضارتنا
هناك في غرفة الاب اوغسطين صادق تعرفنا على الالهة انانا والاله انليل ..وهناك تعرفنا على عظمة بابل
في تلك الغرفة المتواضعة احسسنا بعشب الحياة الكلكامشية عبر الاف السنين .في مجلسه عرفنا عن
امتنا الكلدانية الكثيرالكثير ..من هذه المدرسة هو الاستاذ ابلحد افرام كان وما يزال جمرا مشتعلا بالمشاعر ا
القومية الكلدانية انه وبعيدا عن المديح ابن بابل الحقيقي ..
وبعد وفاة الاب اوغسطين رحمه الله سنة 1985 كل واحد فينا مضى الى غايته . وهنا اتذكر قول المسيح ..
يضرب الراعي فتتبدت الخراف ..
ولكن ذلك الجمر لم ينطفئ رغم ما كنا نعانيه من قمع لحرية الفرد و الجماعة في العهد البائد..وبعد الانتفاضة
انتفض الجمر من الرماد ونفخت فيه روح جديدة ملتهبة بالمشاعر القومية روح امتدت من الماضي الى الحاضر بقوة اكثر.
وبعد سنة 1990 عند الانتخابات الاولى ترشح الاستاذ ابلحد افرام ضمن قائمة مستقلة تضم الكلدان والاثوريون بحسن نيه موضحا للجميع ان لافرق بيننا .كانت تحت اسم قائمة المسيحيين الموحدة و على
اساس الاحتفاض كل بقوميته ؟
حتى صدمنا بعد ان اكتشفنا ما كانت ترمي اليه الحركة الديمقراطية الاشورية من طمس لهويتنا القومية
اذ ذاك كان المناضل ابلحد افرام الشرارة الاولى التي ابت ان تنطفئ.
اتذكر وقتذاك كان يجول من بيت الى بيت يكشف المامرة ويشرح باكاديمية من هم الكلدان لكل عائلة يلتقي
بها بسعة صدر قلة مثيلها .
نعم هذا هو ابلحد افرام الذي جرح من الاكثرية في البداية بسب الاتهامات الباطلة التي كان يبثها عليه الطابور الخامس ومايزال ؟
وظل يناضل منفردا بثبات زارعا المشاعر القومية في كل مكان يتواجد فيه وكان الصدق لا يفارق كلامه وقلبه
ووجهه .وراى الجميع ذلك حتى جاء وقت الثمر حيث اسس و باقة من ابناء وبناة شعبنا المركز الثقافي الكلداني و شيئا فشيئااخذ هذا المركز مكانته رغم كل المصاعب التي وضعها امامه حفنة من الذين باعوا
امتهم ايضا بتحريض من الطابور الخامس ؟
فاصدر هذا المركزمجلة فصلية حضارية تغني القارئ بالمعلومات التاريخية القيمة عن الكلدان و وطنهم بابل
وبصورة عامة تاريخ وادى الرافدين..
وبعد هذا النضال تعرف الكثيرون على هذا المناضل واحسوا بما يحمله في قلبه ومشاعره تجاه امته الكلدانية
في معظم القرى والبلدات التي يسكنها الكلدان مثل نوهدرا و زاخو وسميل وعنكاوا وهلم جرة حتى القرى الصغيرة الكل اليوم يعريفوه مناضلا قوميا . اضافة الى انه من العارفين و الدارسين للتاريخ جيدا .
ابلحد افرام اعداء توجهه القومي كثر ولكن لم ولن يبالي ابدا  وسوف يكتب عن الامة الكلدانية وعن تاريخها بكل امانة كما عاهدناه ..وبالمقابل ستزيد خيبة الخائبين حتى تطرح طروحاتهم الالغائية في مزبلة
التاريخ ...
والحقيقة هؤلاء الالغائيين يشبهون على حد كبير النظام البائد اما ان تكون بعثيا او انت خائن ..هؤلاء ايضا
اما ان تؤيدهم او انت خائن ومدفوع من الجهه الفلانية وانت تنتمي للحزب الفلاني ؟
عندما كان الاستاذ ابلحد افرام احد اعضاء الحزب الديمقراطي الكردستاني كان هذا لانه لم يكن هناك تنظيم كلداني . مثله كمثل المناضل توما توماس وكثير من المناضلين الكلدان الذين كانوا اعضاء في احزاب مختلفة
هل هؤلاء كلهم خونة كما يشاع عنه من قبل الالغائيين . على الاقل هذه الاحزاب لم تتنكر لمناضلينا اصولهم
الكلدانية ولم تحاول طمس هويتهم كما فعل الاقربون ؟
وبعد كل هذا نحيي هذا المناضل الذي كان احد الاسباب القوية للنهضة الكلدانية الحديثة .واليوم والحمد لله
هناك الالاف مثل المناضل ابلحد افرام .
ونقول لاعداء توجهاتنا القومية طي صفحة الماضي و الاعتراف بالخطا التاريخي لحفظ ماء الوجه والا فات
الاوان لانه هذه المرة الكلدان لن يسمحوا لكل من هب و دب ان يتكلم عن لسانهم .
ونقول لاعداء المناضل ابلحد افرام واعدء الكلدانية افيقوا من نشوة الالغائية لقد طال سباتكم في طور المراهقة السياسية ..اليوم الديمقراطية والتعددية تحكم العالم فاين انتم من هذا  ؟....




\                                                                                    البابلي الصادق

3

المنبر السياسي / الاشوريون يدفعون ثمن اخطاء الحركة الديمقراطية الاشورية

« في: 02:45 17/10/2005  »

السياسة الميكافيلية للحركة الديمقراطية الاشورية منذ سنة 1990هي التي اوقعتها في اخطاء تاريخية تجاه التنضيمات الاشورية اولا ومن ثم التنظيمات الاخرى .والان ما زرعته اياه تحصد ؟ واول خطاء كان الكتيب الممقوت الذي مزق كياننا وتلك الوعود  الهوائية الكاذبة حول تسمية شعبنا من قبل السيد يوناذم كنا للجموع الغفيرة في نوهدرا وعنكاوة وزاخو واماكن كثيرة وكاءن الغد لن ياتي ابدا .  منذ متى كانت الحركة الديمقراطية الاشورية تخاف على وحدة شعبنا .الم تكن هي التي اصدرة الكتيب الممقوت الذي حفر فجوة لن يملاها و ينساها التاريخ ابدا ؟ الم تكن هي التي اتهم الحزب الوطني الاشوري بالبعثية .الم تكن هي التي تحارب و باستماتة كل من يدعي بالكلدانية ...للاسف الشديد لم تعرف الحركة كيف تستغل تلك القاعدة الشعبية التي بداة تتلاشى شيئا فشيئا.ارادة الحركة بعد سقوط صدام اعادة نفس اللعبة ولكن لا الزمان ولا المكان كانا متشابهين ولذالك هذه المرة لم تسلم الجرة ؟وليس دائما الغاية تبرر الوسيلة .وبعد سقوط صدام ضاقت الساحة عليهم كثيرا فتبنوا اسم كلدواشور وبذالك دخلوا في مازق سياسي خطير من قبل مؤيديها اولا ومن قبل التنظيمات الاشورية الاخرى ثانيا .لانهم لايايدون هذا الاسم المركب ....كان هذا لكي يكونوا هم و هم وحدهم من يمثل شعبنا ؟ ولكن كانت التنظيمات الكلدانية اذكى من ان تخدع مرتين ..وهذه المرة ايضا الغاية لم تبرر الوسيلة ؟ ولن نطيل الحركة الاشورية لم تكن منذ تاسيسها تؤمن بشئ اسمه الكلدان ..ومارست كل الاعيب بدءا باستمارات الانتخابات الى كتابة الدستور  .ولكن هذه المرة  كانت التنظيمات الكلدانية بالمرصاد..؟لذلك خسرت الحركة قاعدتها  الشعبية وخسرت علاقاتها مع الاحزاب الكلدانية  والاشورية واحزاب اخرى والقائمة طويلة بعد رفضهم للدستور .وبعد كل هذا خلاصة القول لكل خطا ثمن وثمن الاخطاء يكون حسب حجمها الله يسهل عليكم .ولكن هناك حل واحد لا غيره  اعترفوا بالكلدان وكونوا واقعيين وواضحين وكفاكم خسائر لانه في النهاية سوف يقول التاريخ كلمته ؟..ارتم دائماالمكاسب بالحيل السياسية وعلى حساب التنظيمات الاخرى.. والقومية الكلدانية  ولكن هيهات انتم فرقتم هذا الشعب و مزقتموه و الان تنادون بالوحدة ؟  وبالنسبة للمحاولات اليائسة لعدم اعتراف الحكومة بالقومية الكلدانية باتت من الماضي فلا تحلموا لا انتم ولا غيركم..وفي النهاية اشكر كل التنظيمات الكلدانية البطلة واقبل يد ابينا وراعينا غبطة الباتريرك مار عمانوئيل دلي باتريرك بابل على الكلدان..                           

4

المنبر السياسي / دستور السيدة جاكلين زومايا

« في: 23:26 13/10/2005  »

في الحقيقة دفاعك عن المراءة ليس من اجل كحل عيونها ولا من اجل حقوقها .الجميع يعلم اننا نحن المسيحيين نعامل المراءة كفرد له حقه الطبيعي في المجتمع على جميع الاصعده طبعا اقصد مجتمعنا المسيحي .ولكن ان تكون المراءة المهدور حقها هي احد الاسلحة التي تصوبينها نحو الكلدان فلن توفقي ابدا واعتقد انك بدل ان تدافع عن المراءة تستخدمينها لاغراض سياسية .اضافة الى ذلك انت تحاولين سلب الحقوق القومية للمراءة الكلدانية .اما اذا كنت تدافعين عن المراءة الاشورية فهذا موضوع اخر ..التي تحمل افكارك واديولوجيتك لايمكن ان تكون بكل الاحوال مدافعة .لانك غير منصفة ابدا .وكما فشل الذين سبقوك ستفشلين انت ايضا لانك اخر من يستحق الدفاع عن المراءة .لان الدفاع عن المراءة يتطلب الاستقلالية التامة ..اضافة لذلك المراءة الكلدانية التي تحاولين سلب حقها القومي ومحو اسمها التاريخي ترفض قطعا دفاعك المغرض عنها ..المراءة الكلدانيةلها افكارها وتعرف جيدا كيف تميز بين من يدافعون عن حقوقها ..وهي مستغنية عن دفاعك وترفض ان تكون مغلف لنواياك الالغائية؟لانك تلغين حقها القومي ..الحقوق التي تتكلمين عنها محصورة في اطار سياسي فقط ..حقوق المراءة هي الدفاع عن احساسها واشعارها انها حرة تبدي رايها في كل المجالات ..ولكن وللاسف الشديد انك اتخذت المراءة والدفاع عن حقوقها في مقالتك وسيلة لايصال افكار عفى عليها الزمن لان الكلدان امة وقومية اصيلة ...المراءة الكلدانية لها افكارها وتعرف جيدا كيف تميز بين من يدافعون عنها وعن حقوقها ....وهي مستغنية عن دفاعك الغرض وترفض ان تكون مغلف لنواياك الالغائية ..وبالتالي من يسلب حقوق المراءة القومية ليس اهلا للدفاع ..لكن الضاهر ليس لك دراية بالتاريخ ..عودي الى التاريخ وقراءه واذا لم يتسنى لك ذالك اذهب الى بابل و اور فالحجارة تنطق هناك..؟

5

المنبر السياسي / الكلدان اسم يجري بدمائنا

« في: 02:54 12/10/2005  »

خير ما نبدا به هذا المقال المثل العراقي    كوه مروه     نحن اشوريون عجيب امر هؤلاء الناس قولوا فينا مايحلو لكم نحن كلدان ونمثل75بالمئه من الشعب المسيحي في العراق سندافع عن اسم قوميتنا ونحميه من كل عواصف الضغينه   وسنرفع هذا الاسم اي الكلدان الى النجوم فنحن من علم الناس اسرارها  واما من يحفر لدفن هذا الاسم الامع منذ فجر التاريخ فلن ينال سوى الخيبة وحفنه من التراب ليدفن فيه خيبته    والحقيقة كلما ازداد الحقد والكراهية تجاه حبنا لقوميتنا نتقوى اكثر فاكثر كلماارى الاقلام الكلدانية تبدع ويسير اصحابها الى الامام من اجل رفع اسم الكلدان عاليا فوق كل الافاق اتذكر قول المسيح لاحد اتباعه دع الموتى يدفنون موتاهم اما انت اذهب ونادي بالملكوت لندع كل من يريد محو اسم الكلدان ان يمحو ويلغي كما يشاء حتى ينفجر   وكانما الكلدان مجرد كلمة في صفحة يلغيها ويمسحها متى ما يشاء  الكلدان امة عريقة لها ثقلهافي تاريخ الامم  والعراق خاصة اكثر قومية بين الاقليات في العراق ترى فيها متعلمين ومثقفين على جميع الاصعيده من ادباء وكتاب ورجال دين امثال العظماء يوسف حب و البير اونا ولويس ساكو ويوسف توما و اوغسطين صادق وجاك اسحاق ومن قبلهم ادي شير و اوكن مناوووووووهناك عشرات من من لا تستطيع ان تعرف شئ عن تاريخ وادي الرافدين دون المرور الى ما دونه في صفحات تاريخ وطننا  لن نطيل كثيرا الله يبارك كل امة تعتز بقوميتها   والله يبارك كل كلداني يقف سدا منيعا في وجه كل من يمس اسمهم وحضورهم المشرف عبر التاريخ