ankawa

الحوار والراي الحر => المنبر الحر => الموضوع حرر بواسطة: Adnan Adam 1966 في 18:42 09/10/2015

العنوان: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: Adnan Adam 1966 في 18:42 09/10/2015
الموت للوحدة وتباً لها

نحن شعب (١) نتعايش مع الأحداث ونتفاعل معها وفعل لرد فعل وفجأة نصبح مؤمنين بديانتنا ومتعصبين بقوميتنا عندما تحدث كارثة ما في شعبنا وكلنا نتذكر ردود فعل شعبنا تجاه ماحصل من احتلال جراثيم داعيش لسهل نينوئ وهجرت ابناء شعبنا المسكين ثم هدئنا بعدها ، ونتذكر شعبنا المهاجر بين الحين والآخر والكل ينتظر من الأمريكان وتحالف الدولي بتحرير سهلنا المخطوف بعد فقدان الثقة في الجيش وقوات البشمركة بعدما هربوا من موصل وسهل نينوئ تاركين شعب  الموصل وسهلها يواجهون المصير وحدهم ،، ولا ننكر ان كنائسنا طالبت وتطالب بتحرير سهل نينوئ ليتسنئ لشعبنا بالرجوع اليها بدلا  من الهجرة، ولا ننكر ان بعض سياسين وأحزاب شعبنا دأبت وماتزال تبذل جهدها وبكل ماتستطيع لخدمة شعبنا المهاجر مطالبة حكومة بغداد والإقليم والدول الغربية بتحرير سهل نينوئ ، ولا ننكر ان بعض برلمانين شعبنا في برلمان بغداد والإقليم تطالب في وجود حلول لشعبنا المهاجر من سهل نينوئ ، لكن الجميع منتظر تحرير السهل وبعدها سوف تبدئ عن من الذي سوف يأخذ حصة الأسد في حماية المناطق المحررة في سهل نينوئ وهنا تظهر الانقسامات مرة اخرئ .
الشي نفسه حصل لنا عندما تفاعلنا وبجنون عندما خطف داعيش اكثر من مئتين من ابناء شعبنا في الخابور السوري وأغلبهم من النساء والأطفال وثم هدئنا الئ اليوم هذا الاسود الذي بثت فيه جراثيم داعيش فلم مصور عن إعدام ثلاثة من ابناء شعبنا المخطوفين لأكثر من سنة .
في ألأمس انتشرت فلم مصور لاحد رجال كنائسنا وهو يزرع الحقد والكره في قلوب ابناء شعبنا
اقتباس
سيادة المطران مار ابراهيم ابراهيم : نحن نحترم الاثوريين لكنهم لا يحترموننا و هذا غير مقبول .
نحترمهم مرة مرتين ثلاث مرات لكن لا نستطيع ان نبقى نحترمهم في الوقت الذي لا يبدون اي احترام لنا.
و طلبنا ان نتحد كمسيحيين معهم لكنهم رفضوا بل و اشترطوا ان نتحد قوميا اولا معهم .
في الكنيسة الاثورية يقبلون كافة الجنسيات و كافة القوميات في كنيستهم لكنهم لا يقبلون الكلداني . بل يرفضون تسمية الكلدان و لا يعترفون بها .
يجب على الكلداني ان يشعر بانه كلداني ,, لا بل يجب ان يفتخر بكلدانيته و بانتمائه الكلداني
انتهئ الاقتباس

هنا لسنا في نقاش ماورد في تصريحات رجل دين المفروض ان يتذكر دائماً التسامح والحب الذي عرفناه من تعاليم سيدنا المسيح عليه السلام ،، وهنا تأتي الحاجة لوحدة كنائسنا والتي أصبحت تحقيقها صعبة حتئ في الحلم ،،
فلو كانت هناك وحدة لكنائسنا لكان يحاسب هذا الذي هو رجل  دين ويزرع الكره والحقد بين ابناء شعبنا ،،
فلو كانت هناك وحدة لكنائسنا لكانت كنيستنا قوية وكان بامكانها  حين اذ الطلب من الكنيسة الروسية الأرثودوكسية ان تتدخل لدئ  حكومة روسيا بمساعدة الكشف عن المخطوفين  من شعبنا ولاكثر من سنة هم في الأسر  في الخابور السوري  وتحريرهم قبل دخول روسيا الحرب في سوريا والتي سميتها الكنيسة الروسية الارثوذكسية بحرب المقدسة   وليس بعيدا  ان يقوم داعيش بانتقام  بإعدام المخطوفين جميعاً جوابا للحرب المقدسة التي  سميتها الكنيسة الروسية والكشف عن هولاء المساكين المخطوفين المسيحيين  ليس بالمستحيل بما ان روسيا قصفت بصواريخ من سفن لها من بحر قزوين عبورا ايران والعراق ولمسافة الف وخمسمائة كيلومتر وأصابت أهدافها فهل لا تستطيع روسيا مساعدتنا لتحرير المخطوفين ؟
اذاً لا أمل في وحدة الكنيسة ونطالب من كل رجالات الكنائس أبداء الاحترام لبعضهما البعض وهو مطلب لجميع ابناء شعبنا ان يحترم البعض لبعض الاخر وكل واحد حر في اي انتساب يرئ نفسه فيه بحيث نحترم كل واحد ورايه .

الوحدة السياسية ،، تحقيق هذة الوحدة هي اسوء من توحيد الكنيسة  لماذا اسوء هذا لان مشاكل كنائسنا قديمة ولا تستطيع الكنيسة ان تتحد ببساطة ولكن احزاب شعبنا والسياسيين  الذين موجودين علئ الارض تشكلوا  في السنين الاخيرة  يعني جديدين في العمل السياسي ما يعني ومن المفروض ان تكون الوحدة لسياسيين شعبنا اسهل بكثير من وحدة الكنائس ،،ولان بعض سياسين شعبنا منطوين تحت اجنحة احزاب كبيرة وغير متفقة مع اي جهة  اخرئ وهذة مشكلة اخرة تقف امام أية وحدة ،،،
فلو كان احزابنا القومية وسياسين شعبنا  ومؤسسات شعبنا في الخارج هاذا ان وجد متحدين  وحتئ ولو متحدين في كتلة واحدة  كبيرة لكان اصبح في الإمكان التساؤل من المسؤولين  الامريكين والطلب منهم بكشف عن ابناء شعبنا المخطوفين لأكثر من سنة في الخابور السوري والكشف عنهم ليس بالمستحيل لقوات الامريكية التي دخلت قوة صغيرة منها من الاراضي العراقية الئ مدينة دير الزُّور وقتل شخص مطلوب لديهم واعتقال زوجته لانها متهمة بقتل ناشطة اميريكةً وتخليص احد النساء اليزيديات التي كانت مخطوفة ، هذا ولان المكان المتواجد فيه المخطوفين من شعبنا  وهم اكثر من مئتين اسهل للقوات الاميريكية في الكشف عنهم من شخص واحد في دير الزُّور ذو الكثافة السكانية المتداخلة ،،
فلو كانت احزابنا وسياسينا  متحدين لكان تكونت لنا وحدة قوة مسلحة  كبيرة تستطيع ان تقاتل وان تحمي سهل نينوئ اثناء وبعد تحريرها وفي حينها كان بالإمكان الطلب من حكومة بغداد والإقليم بتجهيزهما بالاسلحة والتدريب والدعم لكن للاسف ان تكون عندنا متطوعين لكن لعدة جهات واكيد سوف يقومون الآخرون باستغلالها لصالحهم ،،
اذاً بما انه لا وجود في أمل في وحدة الصف بين سياسين وأحزاب شعبنا فنطلب من الجميع ان  لا يقف احدهم مع الغريب ضد سياسين شعبه وان كانت له مصالح مع ذاك الغريب عن شعبنا ،،
اذاً لا وحدة كنائس ولا وحدة السياسية والتي تعبنا وملينا من قراءة وتواسيل لكلمة  الوحدة يبدو اننا علئ استعداد ان نشطبها من قاموس اللغات ،،،
اما الوحدة لمؤسسات وجمعيات شعبنا فهذا غير موجود ، والموجود  من جمعيات لا يتلقئ أية دعم والمشكلة الكبيرة اننا شعب  احيانا لا نحترم قيادتنا وحتئ في مماتهم ،، يوم ٢٢ من هذا الشهر يكون يوم اسود في تاريخ شعبنا وهذا اليوم سوف  يكون مزاد علئ مقتنيات القائد الكبير اغا بطرس في فرنسا ،، تصوروا مزاد وليس متحف او معرض ، فااليس علينا ان نخجل من أنفسنا ؟  ونقول الموت للوحدة التي أصلا هي بلا معنئ لنا ،، فلو كانت هناك وحدة لجمعياتنا ومؤسساتنا لكان الان باستطاعتهم شراء جميع مقتنيات القائد الكبير اغا بطرس ووضعها في معارض خاص لشعبنا،،،

الوحدة الوحيدة التي تحققت والتي  جمعت كل اطياف شعبنا وبجميع احزب شعبنا وسياسينا هي يوم الجمعة ٩-١٠-٢٠١٥ في عنكاوة احتجاجا   وبعنوان عنكاوة ليست للبيع وهذا التجمع الكبير اكبر دليل عندما تتوحد الجمع كم تكون كبيرة مع العلم ان هذة الوحدة هي عفوية ،،
شعب(١) = الكلداني السرياني الاشوري هذا ما سوف يذكره كتاب التاريخ عندما يتحدثون عن شعبنا وليكتبوا ان المرة الوحيدة الذي اتحدا  هذا الشعب تحت هذا الاسم مع العلم ان ليس الجميع كانوا مع هذة التسمية .
وهذة صور تذكارية  للوحدة في عنكاوة واعتقد ان التاريخ سوف يتحدث عنها كونها الوحدة الوحيدة لشعب ينقرض يوما بعد يوم .

پوشن بشلاما ،، تحياتي
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: Adnan Adam 1966 في 20:06 09/10/2015
شلاما
تأكيدا من ان كلمة الوحدة لا تعنينا حيث ظهرت صور واخبار عن هذا اليوم الجمعة
اولا ،، حصول تعدي واشتباكات من قبل البعض الملثمين علئ الناس الذين كانوا في مظاهرة  الكربلاء
ثانيا ،، تم قتل وإصابة سبعة أشخاص من المتظاهرين والذين هاجموا مقرات الحزب الديمقراطي الكوردستاني في شرق السليمانية ،
ثالثا ،، تمت بنجاح وتوزيع الورود لمتظاهرين شعبنا في عنكاوة بل هناك صور تناقلت في الموقع الاجتماعي الفيسبوك وفي صفحة الخاصة بالسيد سرود  مقدسي رئيس قائمة ابناء النهرين والصورة عبارة عّن مشاركة قوائم الرافدين وأبناء النهرين والوركاء جنبا الئ جنب في المضاهرة متناسين الخلافات الموجودة بينهما ،،،
اذاً بهذة الطيبة المعروفة عنا  وعن اخلاقنا وتسامحها ولم نستطيع ان نتوحد مع العلم ان خلافاتنا لا تشبه الاخرين من ابناء العراق الذين يتصارعون علئ المليارات من الدولارات
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: هنري سـركيس في 20:24 09/10/2015
اخي العزيز عدنان ادم المحترم
تحية طيبة
شكرا على ما تفضلت به في مقالك، وما عبرت عنه من خلال وجهة نظرك ورايك، وهو موضع تقديرنا. اخي العزيز بصراحة اقول امتنا الاشورية التي دخلت التاريخ واثرت في مسيرتها، تعتبر امة استطاعت ان تخلق في واقعها قيمة انسانية تاريخية، حملت مشعل لتقدم الامم الاخرى بكل الاتجاهات، وبالتالي وجب علينا جميعا ان ندرك اننا بحاجة بشكل دائم للتفكير والعمل من اجل تجاوز كل ما يعيق بناء وتطور وتقدم امتنا من جديد. وحري بنا من اليوم وصاعدا ان نربي اجيالنا على الانفتاح على الاخر واحتوائه، بدلا من ان نجلس لسنوات نعدد المثالب والنقائص لبعضنا البعض ونكيل التهم والتجريح لبعضنا. وتقبل مروري مع فائق تقديري
اخوكم
هنري سركيس
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: اخيقر يوخنا في 20:34 09/10/2015
رابي عدنان ادم
شلاما
احسنت في ايضاح فكرتك حول الانخداع بوحدة خيالية لا تقوم ليوم الساعة
فالتاريخ يثبت بان كناءسنا هي السبب في تقسيماتنا وما زالت
فتلك الكناءس التي  من المفروض ان تكون واجهة ومنبع للمحبة والاحترام فانها من جراء  جدالاتها غير المثمرة في الشوون الروحية لتعاليم الرب فرقت ابناء شعبنا بين مويد لهذا الفكر والمويد لفكر اخر
وشخصيا لا اعتقد ان كناءسنا ستتوحد
واعتقد اننا يجب ان لا نجعل من وحدة كناءسنا املنا الوحيد في العودة الى الجذور الاصلية
حيث هناك كناءس جديدة في شعبنا وبذلك ستظهر زعامات دينية جديدة اخرى
ولذلك اعتقد انه حان الوقت لكي نترك ما لكناءسنا ما لها وان نتوجه بافكارنا واعمالنا الى تقوية الجدار  السياسي لشعبنا
وكل من موقفه وقناعاته واجتهاداته
حيث ان نجاح اي طرف في تعزيز وجودنا سياسيا واجتماعيا هو نجاح للاخر
وبكلمة  اخيرة اقرا على الوحدة الكناءسية السلام
ولنعزز مشوارنا السياسي بالعمل الجاد
وبدلا من التعلق باهداب الوحدة الخيالية علينا ان نتعاون ان امكن
تقبل تخياتي
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: مازن شبلا في 22:04 09/10/2015
شلاما أموخون,
لنكون أكثر واقعيين ونفكر كإنسان متحضر ومثقف! !!
حسب تصويري وأعتقادي السخصي الوحدة هي كالآتي :
نبدأ بالأحداث الأخيرة وهي إتحاد روسيا مع كل من صين و كوريا الشمالية وإيران وعراق وسوريا! ! ,لكل دولة لها حريتها واستقلاليتها واتحدوا عسكريا! !! هذه هي الوحدة!
دول الخليج العربي عملوا الوحدة! من خلال الجامعة العربية! ولكن لكل دولة لها نظامها واستقلاليتها! !! هذه تعتبر الوحدة! !! طيب هل بإمكان السعودية أن تقول هيا لنتحد كل دول الخليج لأن كل دول الخليج كانت! !!! تابعة للمملكة السعودية! !! قبل الإسلام! !! ؟؟؟ أين المنطق من هذا الكلام! !!  الجواب هو الرفض طبعا من قبل دول الخليج! !! لأن هذا الكلام هو ابتزاز وظلم وليس منطقي! !
في السبعينات وخاصة زمن الحرب الكردية كانت هناك جبهة او وحدة بين البعث والشيوعي العراقي! !! ضد الأكراد ولكن لكل حزب له أهدافه وسياساته! ! ولم يتحدوا بالإسم مثل حزب البعثشيوعية! !!أو الشيوعيالبعثية !!!, هل بإمكان أن يقولوا أهل القوش للقرة الازيدية هيا نتحد تحت أسم الكلدان لأننا كلنا في الماضي البعيد كلدان! !!!!
طبعا سوف لا يتفقوا على هكذا اتحاد! !!! لأن هذا استيلاء وليس إتحاد! !!
طيب يا إخواني الاثوريين! هل من الحكمة أو هل من المعقول أو هل من المنطق! !! إن تطلبوا من الكلدان والسريان الوحدة! !! لأننا نحن كلنا كنا تحت الحكم الإمبراطورية الآشورية! !! إذا نحن كلنا اشوريين !!!
ونتحد بالإسم فقط (الكلدانيسرانيالاشوري  ) وهذا يعني الكل تحت الحكم الآشوري الجديد القديم! !!!! ,
يا إلاهي ما هذا التخلف والجهل!
تحياتي
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: خوشابا سولاقا في 01:12 10/10/2015
الى الأخ العزيز الأستاذ عدنان آدم المحترم
الى كافة الأخوة المتحاورين والقراء الكرام المحترمين

تقبلوا محبتنا مع خالص تحياتنا
من الأعماق نحيي الجميع على ما عرضوه من أفكار وطروحات ناضجة تستحق الوقوف عندها وتأملها بامعان ، حول ما تغنينا به جميعاً من على صفحات هذا الموقع الكريم حول " أغنية الوحدة " سواءً القومية أو الكنسية بين مكوناتنا من الكلدان والسريان والآشوريين وأشبعناها حواراً ونقاشاً واستقتالاً ، وكل طرف منا جاء بما لدية من وثائق ومعلومات تاريخية استقاها وانتقاها بحسب ما يتوافق مع ما يؤمن ويقتنع به من رؤى ويدعم ما يدعو إليه ، واليوم نعتقد بأنه قد تبلورت أفكارنا بشأن مشتركات جديدة بأن هذه الأغنية باتت لا تطرب سامعيها بل باتوا ينفرونا منها لأنها زادت من خلافاتنا واختلافاتنا عمقاً ، ووسعت من مساحات الفرقة بين مكوناتنا ، وصرنا في حالة تقسيم المقسم وتجزأة المجزء أقرب من حالة إعادة الوحدة القومية والكنسية لأمتنا . ولكي نعزز من قناعاتنا تلك بضرورة تغيير خطابنا وتخاطبنا فيما بيننا سياسياً وكنسياً حول الوصول الى الصيغة المثلى للتعايش بمحبة واحترام مع بعضنا " متضامنين " وليس " موحدين " بمعنى اندماج وانصهار في بوتقة " الكل " في " جزء " بعينه قسراً كما يريد المتطرفين من جميع الأطراف نوضح الآتي :-
أولاً : لكل كنيسة من كنائسنا والقائمين عليها من الأكليروس ، ولكل حزب سياسي من أحزابنا بمختلف تسمياتها وقادتها لها مصالح جماعية وفردية سوف تفقدها بإنجاز الوحدة الأندماجية الكنسية أو بالأتفاق على التسمية القومية الموحدة سياسياً فإن إنجاز هكذا وحدة " كنسياً وقومياً " بات أمراً في حكم المستحيل المطلق ، إلا إذا كانوا القائمين على الكنائس يجسدون شخص السيد المسيح له المجد الذي ضحى بنفسه من أجل خلاص الآخرين في شخوصهم ، وهذا ضرب من الخيال ، وإذا كانوا القادة السياسيين لأحزابنا بمستوى من المبدئية ونكران الذات والتسامح لخالد الذكر " المهاتما غاندي " وهذا الآخر ضرب من الخيال ... نقول هذا لأننا نعيش في عصر تتحكم فيه المصالح المختلفة بكل شيء في الحياة ، ولذلك كل الجهود المبذولة في هذا المجال ( مجال تحقيق الوحدة ) تراوحت في مكانها وانتهت من حيث بدأت وباءت بالفشل الذريع .
ثانياً : بما أن الوحدة " القومية والكنسية " بين مكونات أمتنا غير ممكنة ولا يمكن تحقيقها في ظل هذه المعطيات ، علينا بالبحث عن بديل واقعي قابل للتنفيذ ومقبول من قبل الجميع ألا وهو تحقيق " المصالحة " بين كنائسنا وأحزابنا السياسية من خلال قبول الآخر بما هو عليه من تسمية قومية ومذهب كنسي وعقيدة سياسية في اطار التعددية الفكرية والمعتقدية والعمل من أجل هدف مشترك يخدم الكل ، والتخلي عن سياسات الألغاء والتهميش والأقصاء تجاه بعضنا البعض ، والغاء كل ما يسيء الى الآخر من ممارسات مسيئة من طقوسنا الكنسية وثقافتنا السياسية والاجتماعية ، واحترام استقلالية كل طرف بكل ما يريده ويقرره لمكونه ... في هذه العملية سوف لا يكون هناك طرف خاسر على حساب كسب الطرف الآخر .
لقد سبق لنا وإن كتبنا مقالاً بهذا الخصوص بعنوان " رسالة مفتوحة ودعوة رجاء الى أبائنا الأجلاء من أصحاب القداسة والغبطة والنيافة المحترمون " بتاريخ 20 / حزيران / 2015 وندرج لكم الرابط أدناه للأطلاع ... نعتقد لقد آن الأوان لأن نعيد النظر بطريقة تفكيرنا لبناء ثقافة جديدة تنسجم مع ما ورد في ثانياً أعلاه وذلك بالتخلي عن الحلم الطوباوي تحقيق " الوحدة القومية والكنسية " والعمل على خط " المصالحة القومية والكنسية " لكي نبقى أشقاء أحباء بدلاً من أن نتحول الى أعداء ألداء ، ودمتم وعوائلكم الكريمة بخير وسلام .
          http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=784286.0

          محبكم أخوكم وصديقكم : خوشابا سولاقا – بغداد
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: albert masho في 03:18 10/10/2015
الاخ العزيز عدنان ادم المحترم:شكرآ على هذا المقال الرائع والجريء.الوحدة لا يمكن ان تحصل سوى بين ناس او كيانات تكون متوافقة في الاهداف والطموحات.لاكن الكيانات التي ذكرتها في هذا المقال لايمكن ان تتوحد ولاسباب كثيرة منها.1-التي تسمى كنائس لا يمكن ان تتوحد لانها لاتفهم شيء من الكتاب المقدس الذي في جوهره(المحبة).2-الاحزاب هي مثل محطات التلفاز التي هي من كثرتها لاكن لا فائدة لها.3-المؤسسات وخاصة في الخارج تدار من قبل مجاميع من اللصوص وقطاع الطرق.فهل يمكن ان تتوحد هذه الكيانات؟الشيء المشترك بينهم هو كيف الحصول على الاموال وكره الطرف الاخر .انا لا انكر ان هناك الكثير من الذين يعملون بأخلاص لاكن عندما تكون الغالبية المتنفذة من الجهلة فذلك مربط الفرس.تقبل محبتي.
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: فاروق يوسف في 10:32 10/10/2015
تبا ًوالف تباَ للوحدة مع الذي لا يحترمنا
تبا والف تبا مع الذي لا يعترف بوجدنا القومي وينكرنا
تبا لتلك الوحدة التي قبّل فيها بطريركنا يدكم ولم تحترمونه
تبا والف تبا لتلك الوحدة التي استهزا مطرانكم ببطريركنا من اجل دعوته للوحدة
تبا والف تبا لتلك الوحدة  معكم والتي لم تستطيعوا ان توحدوا انتم انفسكم
تبا لتلك الوحدة مع اناس متعصبين اعميت اعينهم

من لم يطلع على كلام نيافة المطران المبجل ابراهيم ابراهيم هذا  هو الرابط الذي حقق اعلى مشاركة    ....  ووصل  عدد المشاركات الى 1000
https://www.facebook.com/chaldeanspage/videos/496064050563614/

المطران المبجل نطق بالحق كله كما علمنا سيدنا يسوع المسيح هذا الحق انزعج من الكثيرين وظهروا على حقيقتهم

كل المشاكل بيننا نحن المسيحين لم يجلبها لنا الا دعاة الوحدة الهزيلة التي لن تتحقق ابدا ابدا ابدا لكي  يحققوا  اهدافهم ويضحكوا على البسطاء من  اجل كسب ولائهم لمصالحهم الشخصية

فاروق يوسف
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: جورج ايشو في 11:25 10/10/2015
السيد فاروق يوسف الاناء ينضح بما فيه، و من فضلة القلب يتكلم اللسان. ليس بالجديد ان نسمع هذا من ابناء الكنيسة الكلدانية، فان كان البعض منهم قال باننا أي الكلدان (الصحيح كلدي) والعرب واحد، فما تنتظر من هكذا اشخاص.
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: oshana47 في 13:52 10/10/2015
الاخ بالايمان عدنان ادم  المحترم
الاخوة المتحاورون المحترمون
اؤيدك في ما ذهبت اليه حقا تبا على الوحدة من غير مقومات لا كنسيا ولا قوميا ، الذي لا اساس له مصيره الانقراض .
في الشأن الكنسي ، اقول لكم  بمختصر مفيد رجال الدين هم اساس تفريقنا ، لان السيد المسيح هو حجر الزاوية لكنيستنا الواحدة من دون المذاهب اينما تواجد شعبها وبنيت احجارها كبيت ايماني ليجمعنا فيها ، وأما الرسل والتلاميذ للرب هم افراد لايصال هذه الرسالة وتوزيعها بين الأمم لاهداءهم الي طريق الصواب من دون خلق مذاهب بيننا ، وهل كانت للمذاهب تواجد قبل ما يقرب 400 سنة بعد المسيحية ، وظهرت المذاهب من بعد انتهاء دور الحياة  في الكنيسة الواحدة من هؤلاء الرسل والتلاميذ ، بهذه المذاهب اراد العدو الغربي تقسيمنا وتفريقنا الي كنائس وطوائف متناحرة لآن من بدايتها قالوا لنا الشرق باسلامه الضعيف افضل لنا من مسيحي اقوياء بيننا ، لذا اقول أو اسرد لكم هذا المثل الشعبي " الخبز الذي يقطع أو يكسر ما يلتحم مطلقا " فلا تصور السماح من الغرب ومذاهبهم الذي خلقوه بيننا أن تنوحد أو حتى نتصالح لان الاخوة الاعداء هم اليوم من رجال الدين مع احترام الكامل لمحبتي لهم ايمانيا ولكن ليس روحيا مسيحيا / انجيليا . لذا الكلام من هذا أو ذاك هي فقط لاظهار النفس بالكلمات لنعتبر انفسنا اصحاب الحق .
أما الشأن القومي ، لآن التقسيم بيننا جاءنا من بعض التسميات المذهبية التي هي الحقيقة الالهية اجزم عليها ، واعادة التسميات القديم الذي نبذها الرسل والتلاميذ كنسيا أو ايمانيا ، بوجه اخر لا يطابق الحالة الجديدة من الاحوال القديمة ، لذا علينا رفع التسميات المذهبية ثم المشاركة تاريخيا واجتماعيا في توضيح القديم والي أن نصل الي المعاصر ومن ثم الحديث ، وعلى سياسينا عدم تفكير بالأنا مهما حصلوا على الوظائف لخدمة ابناءهم من كل التسميات بل الرجوع الي الذات القومي وبعيد عن التحالفات ولم اقصد هنا بعيد عن الشراكة كشعب لوطن واحد ، لآن الاغلبية يدعون بكونهم يحالفون مع القوة المتنفذة داخل الوطن على مصالحهم الحزبية أو العائلية أو الشخصية  .
اوشانا يوخنا
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: يوسف شكوانا في 17:14 10/10/2015
الاخ عدنان ادم المحترم
احييك على كتاباتك اولا ثم اقول ان الوحدة (القومية) لم ولن تمت، وهي تتجسد اليوم عند الذين (يعملون) اكثر من اي وقت مضى، اما الذين ليس لديهم غير الكلام وزرع بذور التفرقة بين ابناء الشعب الواحد فتاثيرهم يقتصر فقط على البعض الذين يسيرون في خطهم، الا تتذكر نشاطاتهم الكلامية التسقيطية للاخرين قبل كل انتخابات، وماذا تكون النتائج، الا يعني هذا ان غالبية شعبنا مع الوحدة وضد الانقسام او لنقل مع العاملين وليس مع المتكلمين
يا ليتهم يعملوا من اجل القومية وتحت اي اسم يعتزون به ليجدوا انفسهم في خندق واحد مع اخوتهم لان خندق العمل هو واحد (لغة وتاريخ وواقع ومصير) اما فضاء الكلام فلا حدود له، ويا ليتهم يعملون (اشدد على كلمة يعملون) من أجل من يرغبون من شعبنا وتحت اية تسمية يفضلون فالساحة مفتوحة وتدعوا الجميع، فمثلا اذا تمكن 5% من شعبنا تهيئة 500 مقاتل لحماية سهل نينوى اليس من المفروض بـ 85% ان يهيئوا 8500 مقاتل فاين هم من هذا النداء. ان الامثلة عديدة وكلها تثبت ان هدف هؤلاء ليس لديهم الا الكلام والكتابة بعيدا عن العمل ويا ليتهم يكتبون من اجل رفع القليل من معاناة شعبنا الذي يمر بأصعب الظروف، ويا ليتهم ايضا يتكلمون عن الذين كانوا السبب في ايصالنا الى الحالة التي نحن بها بقدر ما يكتبون عن الذين يشتركون معهم بالكثير، ولكن بمثل هذه الدعوات التقسيمية ليس الضحية الا ما تبقى من شعبنا الذي عند سماعه يضحك ويبكي في ان واحد (عرب وين وطنبورة وين).
تقبل خالص تحياتي
يوسف شكوانا
     
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: مسعود النوفلي في 20:15 10/10/2015
الاخ العزيز عدنان ادم المحترم
تحية وبعد
الموضوع مؤلم جدا. لا يتمنى موت حلم الوحدة إلا الذين لا يعرفون تدبير امورهم الحياتية وشؤون شعبهم. هناك المنافسة والحسد فيما بين البعض انفسهم فكيف يجتمعون ويُقرّرون لصالح الوحدة؟
احتلال ارضنا مستمر والنهب والرعب يطال شعبنا المظلوم. نحن في هذه الحالة بحاجة الى معاهدات توفيقية فيما بيننا للعمل بحسن النية والتعاون ليكون كل واحدٍ منا قد هيّا نفسه للتضحية وليس بالكلام والشعارات.
شكرا للتحليل الذي جاء به مقالكُم هذا. الوحدة لم ولن تموت بجهود المخلصين الذين يخدمون بصمت على الأرض وبين شعبهم في الداخل.
تحياتي لكم وتقديري
اخوكم
مسعود النوفلي
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: مازن شبلا في 21:17 10/10/2015
السادة المتحاورون,
سوف اقول كلام ليس استهزاء لشخصكم! ! وإنما أقوله للعقلاء الذين يميزون بين الجهل وبين كلام منطقي وعقلاني!
خلاصة الكلام يوجد حلين (2حلول ) بالنسبة للوحدة التي تؤمنون بها !!!( إني شخصيا قاريء ودارس وسامع عن الوحدة! ! ولكن عن الوحدة القومية! !! ما سامع ولا قارئ! !!) .
الحل الأول هو أن نتحد في الجنة! ! أي بعد الموت!
ثاني حل هو اعملوا أنتم الذين تعتبرون أنفسكم آشوريين مثل اليهود!!! , اليهود يصلون ليل و نهار لمجيء المسيح لانهم لا يؤمنون بالمسيح!
وأنتم هم صلوا وأطلبوا ليل و نهار لكي يأتي آشور! عفوا الإله آشور ( حسب قول قسم من الآشوريين  ) حتى ترجع الإمبراطورية الآشورية من جديد!!! .
فقط في كلا الحالتين نتحد! ! ولكن إجباري
إذا يهمكم شعبكم والوحدة اذهبوا وساعدوهم في وقت الشدة أو اعملوا شيئا لمصلحتهم وليس لاذيتهم! !!.
تحياتي
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: Eddie Beth Benyamin في 22:48 10/10/2015
الاستاذ المحترم Adnan Adam 1966

اسمح لي اضيف معلومة للاستاذ فاروق يوسف في رده رقم 7 نسبة لما كتبه في الاقتباس الاتي :

(( تبا لتلك الوحدة التي قبّل فيها بطريركنا يدكم ولم تحترمونه))

متى قبل غبطة البطريرك مار لويس روفائيل الاول ساكو يدينا ولم نحترمه ؟؟؟ ... بالتاكيد تقصد حينما زار غبطته مثلث الرحمات مار دنخا الرابع و قبّل يده ... اليك هذه المعلومة ربما تفاجئ بها ...

نعم قبل عام وبضعة اشهر قابل غبطة البطريرك مار لويس روفائيل الاول ساكو بصحبة اربعة من مطارنة الكنيسة الكلدانية مثلث الرحمات البطريرك مار دنخا الرابع في قلايته البطريركية بولاية الينوي الامريكية . بعد ذلك صلوا جميعهم مع اسقفي كنيسة المشرق الاشورية الصلاة الربانية . وبعد ان ختموا الصلاة الربانية بدأ احد مطارنة الكنيسة الكلدانية بترتيلة احترام وترحيب خاصة للبطاركة وجميعهم رتلوها بصوت واحد احتراما وترحيبا لمثلث الرحمات البطريرك مار دنخا الرابع وهي " ܒܥܝ ܡܢ ܡܪܝܐ ܘܨܠܘ ܩܕܡܘܗ / بعي من مريا وصلوا قداموه / اطلب من ربنا وصلوا امامه " . مباشرة بعد ان ختمت الترتيلة صافح غبطته مثلث الرحمات البطريرك مار دنخا الرابع وقال له ان يصلي لهم صلاة البركة وبعدها قبل غبطته يد مثلث الرحمات البطريرك مار دنخا الرابع كعادة وتقاليد مؤمني كنيسة المشرق كما كانت عادة وتقاليد والد وعائلة ساكو حينما عاشوا في بلدة سبريشوع احدى القرى التابعة لتياري العليا في منطقة هكاري الاشورية , العادة التي تختلف كليا عن عادة وتقليد الكنيسة الكاثوليكية . هذا يعني بان غبطته ولو بدرجة بطريرك ولكن العادة لتقبيل يد الكهنة ليست علامة التواضع بل عادة ورثها من ابائه واجداده الذين تبعوا تعاليم كنيسة المشرق في تياري العليا في منطقة هكاري .....وشكرا

البطريرك مار لويس روفائيل الاول ساكو نعتبره واحدا منا فكيف لا نحترمه ؟ ؟

ادي بيث بنيامين

 
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: samy في 07:01 11/10/2015
نعم عزيزي عدنان ادم  فا الموت هو مصير  وحدتكم وتبأ لها. كما تقول .فهي ولدت ميتة .
لكن هنالك وحدتنا التي ولدت لتعيش لانها لاتكتفي با أحترام تاريخنا وتسمياتنا وانما تتجاوز ذلك الى احترام وجهة نظر ورائ كل شخص منا مادام رائه لايلغي او يتجاهل اراء الاخرين .وخياراتهم التي لاتتجاوز على خيارات الاخرين .فا التاريخ لايحترم من لايحترمه.......... 
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: Michael Cipi في 08:35 11/10/2015
أنا مع شـروط الوحـدة الكـنسية التي أعـلـن شـروطها مار ميلس في لـقائه

وأهـمها : حـين مجيء المسيح الثاني
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: Adnan Adam 1966 في 22:03 11/10/2015
شلاما عموخون وتحياتي مصحوبة باعتذار لتأخري عن الردود لمداخلتكم القيمة
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: Adnan Adam 1966 في 22:06 11/10/2015
شلاما أخوني هنري سركيس
كل ماذكرته في ردك هو حقيقة ونحن متفقين عليها ومنها هذا الاقتباس
وحري بنا من اليوم وصاعدا ان نربي اجيالنا على الانفتاح على الاخر واحتوائه، بدلا من ان نجلس لسنوات نعدد المثالب والنقائص لبعضنا البعض ونكيل التهم والتجريح لبعضنا
انتهئ الاقتباس
أخي العزيز هنري هل نستطيع ان نربي اجيالنا حقاً الانفتاح علئ الاخر او احتوائه ؟ السؤال موجه الئ  اجيالنا الذين يعيشون بلدان المهجر كونناً نزيف الهجرة مستمر ،،
سوْال لك سيد  العزيز هنري سركيس وسوف احاول ان أطرح السؤال هذا الئ جميع المتحاورين الأعزاء هنا
بما ان أغلب المتحاورين هنا متفقين عن عدم تحقيق الوحدة وعلئ كافة  الاصعدة اذا فالسؤال الذي يطرح نفسه ان كانت العلة  في شعبنا لعدم تحقيق الوحدة  ام ان هناك جهات خارجية  كبيرة لا تريد ان تتحق الوحدة لنا ؟
تقبل تحياتي وپوش بشلاما
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: Adnan Adam 1966 في 22:08 11/10/2015
شلاما رابي اخيقر يوخنا
نعم أخي اخيقر الكنائس هي اول من فرقتنا ووحدتها خيالية ،،،
اقتباس
واعتقد اننا يجب ان لا نجعل من وحدة كناءسنا املنا الوحيد في العودة الى الجذور الاصلية
حيث هناك كناءس جديدة في شعبنا وبذلك ستظهر زعامات دينية جديدة اخرى
ولذلك اعتقد انه حان الوقت لكي نترك ما لكناءسنا ما لها وان نتوجه بافكارنا واعمالنا الى تقوية الجدار  السياسي لشعبنا
انتهئ الاقتباس
اخي اخيقر وان تقوّت الجدار السياسي لشعبنا فهل سوف يصمد هذا الجدار ان لم تتصالح الكنيسة مع بعضها ؟
بما ان الكنيسة تأثر علئ شعبنا بشكل وبآخر ،،،

سوْال لك سيد اخيقر يوحنا وسوف احاول ان أطرح السؤال هذا الئ جميع المتحاورين الأعزاء هنا
بما ان أغلب المتحاورين هنا متفقين عن عدم تحقيق الوحدة وعلئ كافة  الاصعدة اذا فالسؤال الذي يطرح نفسه ان كانت العلة في شعبنا  لعدم تحقيق الوحدة  ام ان هناك جهات خارجية  كبيرة لا تريد ان تتحق الوحدة لنا ؟
تقبل تحياتي وپوش بشلاما
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: Adnan Adam 1966 في 22:12 11/10/2015
سيد مازن شبلا ،، شلاما عموخ
بما انك لا تؤمن بالوحدة أصلاً وهذا رأيك وانت حر ولكنك لست حر في اتهام أفكار الاخرين بالتخلف والجهل ،،ولهذا يكون التحاور معك غير مجزية وذو فائدة ولكني احاول ان اخبرك بان جميع المتحاورين هنا من عدة اطياف وكناىس شعبنا وجميعهم يفهمون معنئ الكلمتين التي ذكرتهما جنابكم عند القاء التحية في ردك الاول وهي ( شلاما عموخون )
وعليك ان تفهم ما اقصده ،، اما في مداخلتك الثانية وانت تتحدث علئ انك دارس عن الوحدة وأنها ليس هناك وحدة قومية وأقول لك لم نتحدث عن وحدة قومية في المقالة بل تحدثنا عن وحدة الكنيسة اولا ووحدة السياسية والأحزاب ثانياً ومؤسسات وجمعيات شعبنا وخاصة في الخارج ثالثا ً و وذكر التسمية الكلداني السرياني الاشوري هي تسمية لأخذ الحقوق في بلد لا يعطيك الحقوق او الاعتراف بها وهذا ليس موضوعنا الان ،،وعندما تقول انك حر في اعتقادك في اي انتماء انت تضع نفسك  فيه وهناك الكثيرين من اتباع الكنيسة الكلدانية يَرَوْن ويقرون بان انتمائهم  هو للقومية الاشورية .
تحياتي وپوش بشلاما
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: Adnan Adam 1966 في 22:15 11/10/2015
السيد خوشابا سولاقا شلاما ميوقرا
بعد التحية ،، انني متفق معك حول ماذكرته في ردك القيم هذا وخاصة عندما ذكرت هي الصيغة المثلى للتعايش بمحبة واحترام مع بعضنا " متضامنين " وليس " موحدين " بمعنى اندماج وانصهار في بوتقة " الكل " في " جزء " بعينه قسراً كما يريد المتطرفين من جميع الأطراف نوضح الآتي :-

سيد خوشابا انا اتفق معك علئ هذا الطرح الجميل ومثال علئ ذلك هو الحوار هذا الذي يدور بيني وبينك مع كل لاحترام المتبادل بعدما كنا غير متفقين في الماضي والآن نكتب بأسلوب اخر باحترام ونتبادل الحديث مع العلم اننا لازلنا لم نتفق حول  ذاك الموضوع  لكننا متفقين علئ اشياء كبيرة ومع العلم رسالة شخصية منك لي غيرنا كل شي في حواراتنا ،،
اقتباس من النقطة الثانية
ثانياً : بما أن الوحدة " القومية والكنسية " بين مكونات أمتنا غير ممكنة ولا يمكن تحقيقها في ظل هذه المعطيات ، علينا بالبحث عن بديل واقعي قابل للتنفيذ ومقبول من قبل الجميع ألا وهو تحقيق " المصالحة " بين كنائسنا وأحزابنا السياسية من خلال قبول الآخر بما هو عليه من تسمية قومية ومذهب كنسي وعقيدة سياسية في اطار التعددية الفكرية والمعتقدية والعمل من أجل هدف مشترك يخدم الكل ، والتخلي عن سياسات الألغاء والتهميش والأقصاء تجاه بعضنا البعض ، والغاء كل ما يسيء الى الآخر من ممارسات مسيئة من طقوسنا الكنسية وثقافتنا السياسية والاجتماعية ، واحترام استقلالية كل طرف بكل ما يريده ويقرره لمكونه ... في هذه العملية سوف لا يكون هناك طرف خاسر على حساب كسب الطرف الآخر .
انتهئ الاقتباس
هذة النقطة قد وضعت سيد خوشابا النقاط  علئ الحروف وهذا ماكان اريد ان اضيفه علئ هذة المقالة ان المصالحة هي الحل في الوقت الحاضر او حتئ في المستقبل بما ان الوحدة أصبحت في خبر كان

سوْال لك سيد  العزيز  خوشابا سولاقا وسوف احاول ان أطرح السؤال هذا الئ جميع المتحاورين الأعزاء هنا
بما ان أغلب المتحاورين هنا متفقين عن عدم تحقيق الوحدة وعلئ كافة  الاصعدة اذا فالسؤال الذي يطرح نفسه ان كانت العلة في شعبنا  لعدم تحقيق الوحدة  ام ان هناك جهات خارجية  كبيرة لا تريد ان تتحق الوحدة لنا ؟
تقبل تحياتي وپوش بشلاما
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: خوشابا سولاقا في 23:20 11/10/2015
الى الأخ الأستاذ Adnan Adam 1966 المحترم
مقبلون شلامن وايقارن
جوابنا على سؤالكم هو :- العلة ليست في شعبنا لأن شعبنا له مصلحة واحدة وهي المصلحة القومية ولا يساوم عليها إطلاقاً . أما الجهات الخارجية الكبيرة فهي من حقها أن تبحث عن مصالحها القومية كما نبحث نحن عن مصالحنا القومية وذلك حق مشروع بحسب وجهة نظرنا الشخصية وبذلك يكون من حقها أن تستخدم كل الوسائل منها شراء ذمم الآخرين من أحزاب وقيادات ووجهاء ورجال الدين وغيرهم من المتنفذين  في أمتهم ، ومنها أيضاً تقديم الوعود الكاذبة للآخرين مقابل ثمن ، ثم التنصل عنها لاحقاً عندما تقتضي المصلحة القومية لهم ، لأن السياسة هي هكذا ما لم تحكمها قواعد أخلاقية ومبادي شريفة لضمان تلك المصالح . العلة هي في القيادات التي تقود أمتنا بكل مؤسساتها السياسية والدينية والاجتماعية لأنها كانت دائماً منحازة لمصالحها الشخصية وهذا ما جعلها ضعيفة أمام مواجهة الآخرين ، وهذا رأينا الشخصي ولدينا ما جعلنا مقتنعين به يقيناً أبديناه بناء على طلبكم منا وكنا في غاية الصراحة معكم في الأجابة ، وسوف تثبت الحياة صحة اجابتنا هذه ، ودمتم والعائلة الكريمة بخير وسلام .
ملاحظة : نطلب منكم عدم مخاطبتنا مستقبلاً بـكلمة السيد إن أمكن ذلك وخاطبنا بكلمة الأخ أو بأي صفة أخرى لأننا نمقت صفة السيد ، وأحبذ كلمة الأخ أفضل .

                   أخوكم : خوشابا سولاقا - بغداد
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: شوكت توســـا في 23:22 11/10/2015
الاخ والاستاذ العزيز عدنان آدم المحترم
تحيــــه طيبه لكم وللساده المحاورين الموقريـــــن
ما دمنا في كل ما نحكيه ونكتبه , نقر ونتفق على أن للإنسان قدسيته ورفعته التي تؤكدها رسائل السماء ونبؤات رسلها , فإن الدول والشعوب التي استطاعت بناء أنظمة تضمن حق وحرية إنسانها , هي بشر مثلنا دخلت في  أنفاق مظلمه وخاضت صراعات داخليه مستديمه أوصلتها الى نقطه فاصله كان لكلمة العقلاء من نخبةالفلاسفه  والمفكرين  الفضل الاكبر  والصدى الأفعل  في تحريك الناس  العامه وتحشيدها لاتخاذ موقف موحد ضد الفوضويين والمستغلين لهموم الناس , على هذه الصخره الصلده رضخ المتصارعون  وتم اجبارهم  على الخروج من أوار معاركهم  الباليه  للبدء في البناء الحقيقي .
ثمة ملاحظه اصبحت  تفرض حالها كلما جرى حوار سرعان ما تنتابه حالة انفعال وشدة في حدة المفرده المستخدمه,لذا بعد الأذن منكم أخي عدنان, دعني اوجه مطالبتي الاخويه  من محبي الخطابات الناريه ومستخدمي الالفاظ المطلقه بضرورة تخفيف حدة وتيرة المفرده التي لا  تنسجم  وما ندعيه من حرص  وما نتطلع اليه , ناهيك عن انها لا تتناسب واستعانتنا بكلمات  السيد المسيح  وما تعلمناه منها, شعبنا بكل مسمياته ومذاهبه هو بأمس الحاجه الى  بعضه البعض شئنا ام ابينا, وحاجتنا الاكثر هي الى تبني الخطاب  الذي يخفف عن معاناة ابناء شعبنا ووضعهم  الذي لم يعد هناك من يحسده عليه . 
شكرا لكم اخي عدنان
وتقبلوا خالص تحياتي
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: هنري سـركيس في 12:38 12/10/2015
الاستاذ العزيز عدنان ادم المحترم
تحية طيبة
وحدتنا ان كانت كنسية او قومية تصبح غير حتمية، الا اذا حملنا هذا الكلام على انه من المحتم علينا ان ننضال من اجل بناء وحدتنا، وذلك فان هذه الحتمية مرتبطة بارادتنا وعزمنا وتصميمنا بلاد هوادة وبالتضحيات الجسام يمكن ان نحقق وحدتنا المنشودة. واما التناقض القائم بين المصلحة الكنسية والقومية العليا والمصالح الاخرى ، فهو تناقض مصطنع وليس جوهريا تغذيه دوما، وتعززه المصالح الشخصية وانانيات القيمين والمنتفعين من بقائها او عدمها. وتخضع هذه المصالح للمبدا الميكيافللي القائم على ان الغاية تبرر الوسيلة، وان الغاية بعض هؤلاء ان كانوا رجال الدين ام سياسيين هو بقاء سلطانهم فيها وعليها. لان مشكلة الوحدة اصبحت كقضية فلسفية لها تطبيقاتها السياسية والدينية والثقافية، وبالتالي اذا كانت الوحدة هي الهدف المشترك لجميع مذاهبنا، فان هذه المذاهب قد تختلف في كيفية تحقيق الوحدة، حيث يشيع عن البعض هذا المذاهب تصور مثالي لكيفية تحقيق الوحدة مضمونة القفز مما هو كائن اي التجزئة الى ما ينبغي ان يكون الوحدة، بينما فكرنا مدعو الى الالتزام بالتصور العلمي القائم على احترام سنة التدرج، اي الانتقال ما هو كائن التجزئة والتفتيت الى ما ينبغي ان يكون، من خلال الممكن، يعني اتخاذ كل الخطوات الممكنة في اتجاه الوحدة عبر مراحل، اي ان العمل على توحيد شعبنا، يجب ان يتم بشكل تدريجي، عن طريق ايجاد وتفعيل العمل المشترك، وايضا الاتفاق المشترك على بعض النقاط والمواضيع الخلافية على الاقل. لان العلاقة الجدلية بين الوحدة والتعدد في مجال الهوية ترتبط بالعلاقة الجدلية بين الوحدة والتعدد في جميع المجالات.واخيرا ما يخص سؤالك انا وبكل صراحة اقولها بما يخص الكنسية العاتق يقف على رجالها، وكذلك بما يخص القومية مرهون بسياسيينا. لان الامة الموحدة كنسيا وقوميا في الارادة، قادرة على مواجهة كل التحديات وكل ما يعترض تقدمها وتطورها وارتقاءها.  لاننا نحن من يصنعها وليس غيرنا، ولا اعتقد هناك جهات خارجية تقف عائقا امامها ابدا اذا كنا مؤمنين بتحقيقها. وتقبل وجهة نظري بهذا الخصوص مع فائق تقديري لكم والرب يرعاكم ويرعى الجميع

اخوكم هنري سركيس
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: Adnan Adam 1966 في 16:02 12/10/2015
شلاما اخي خوشابا سولاقا واتمنئ ان تكون في أتم الصحة والعافية وتكون بأمان لانك تعيش في بغداد
شكرًا اخي الاستاذ خوشابا سولاقا علئ جوابك علئ سؤالنا وإبداء رأيك الشخصي
تحياتي
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: Adnan Adam 1966 في 16:04 12/10/2015
شلاما اخي هنري سركيس
شكرًا علئ تحليلك الثاني وجوابك علئ سؤالنا
تحياتي
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: Adnan Adam 1966 في 23:02 12/10/2015
الاخ فاروق يوسف شلاما وتحياتي
نحن نعرف انك سوف لا تشارك في ردنا هذا لانك تكتب وترد لموضوع ما دون الرجوع اليه مرة اخرئ ،،
ومع ذلك سوف أحاورك مبتدأ بكلمات التي كتبها استاذنا العزيز شوكت توسا في رده لنا وبعد السماح منه
اقتباس
ثمة ملاحظه اصبحت  تفرض حالها كلما جرى حوار سرعان ما تنتابه حالة انفعال وشدة في حدة المفرده المستخدمه,لذا بعد الأذن منكم أخي عدنان, دعني اوجه مطالبتي الاخويه  من محبي الخطابات الناريه ومستخدمي الالفاظ المطلقه بضرورة تخفيف حدة وتيرة المفرده التي لا  تنسجم  وما ندعيه من حرص  وما نتطلع اليه , ناهيك عن انها لا تتناسب واستعانتنا بكلمات  السيد المسيح  وما تعلمناه منها, شعبنا بكل مسمياته ومذاهبه هو بأمس الحاجه الى  بعضه البعض شئنا ام ابينا, وحاجتنا الاكثر هي الى تبني الخطاب  الذي يخفف عن معاناة ابناء شعبنا ووضعهم  الذي لم يعد هناك من يحسده عليه .
انتهئ الاقتباس

السيد العزيز فاروق يوسف يبدو انت من جماعة الذين لا يؤمنون بأننا شعب واحد وطبعاً هذا رأيك وللعلم اننا لا نتأثر بهذة الأفكار المفرِّقة لشعبنا بل نحن نتأثر بافكار ابناء شعبنا من الكنيسة الكلدانية والسريانية الذين يؤمنون بأننا شعب واحد ومن أمثال الاستاذ شوكت توسا والأستاذ يوسف شكوانا والسيد مسعود النوفلي ولا استطيع ان اكتب اسماء كثيرة هنا ، وماذا تقول سيد فاروق يوسف عن ماقاله المرحوم البطريرك روفائيل بيداويد حين قال انه اشوري ؟
وماذا سوف تقول الئ السيد ابراهيم افرام من الكنيسة السريانية في أستكهولم وبعد سماعه منا ان مقتنيات الجنرال اغا بطرس  ( لا اعرف ان كنت تعرفه ) سوف تعرض للاسف في مزاد في فرنسا وحيث بدا السيد ابراهيم باتصالات لمؤسسة شعبنا في  فرنسا للحصول علئ مقتنيات مهمة لشعبنا ،،،
وماذا سوف تقول  للمرحوم فائق نعوم وآشور دخربوت والمرحوم هرمز ابونا ابن القوش الحبية ، وكل الذين ذكرناهم هم مثقفون ويحملون شهادات علمية ولا نعرف ماذا عندك انت اخي فاروق يوسف لتتحدئ هولاء المثقفين ؟
اما بلنسبةً الئ ردك الذي يبدو فيه انك متوتر الاعصاب فهناك ستة أسطورة وان تكتب نفس تعريفك للوحدة ،
السطر الثالث تقول ان بطريركنا تقبل يد  بطريركم ، وجاء لك  الرد حول النقطة الثالثة من الاستاذ Eddi Beth Benyamin ،،،وعليك الطلاع عليها لفهم الكثير من الأمور وخاصة السطر الأخير آذي ذكر فيه مايلي
                       ( البطريرك مار لويس روفائيل الاول ساكو نعتبره واحدا منا فكيف لا نحترمه ؟ )
السطر الخامس تقول فيه تبا والف تبا لتلك الوحدة  معكم والتي لم تستطيعوا ان توحدوا انتم انفسكم،،
نعم ونحن متألمؤن لعدم وحدة الكنيسة واعتقد هذا ماتعنيه جنابكم ولكن لمعلوماتك ان المشاكل موجودة في داخل كل كنائس العالم ومنها مشاكل متواصلةً في  الفاتيكان ولسنا هنا في دخول حول هذة المواضيع . لكن في داخل القومية الاشوريةً موحدون والحمدالله وهي القومية الوحيدة التي اتحد فيها كل من اتباع وطوائف شعبنا .
اقتباس من ردك
كل المشاكل بيننا نحن المسيحين لم يجلبها لنا الا دعاة الوحدة الهزيلة التي لن تتحقق ابدا ابدا ابدا لكي  يحققوا  اهدافهم ويضحكوا على البسطاء من  اجل كسب ولائهم لمصالحهم الشخصية
انتهئ الاقتباس
يبدو ان الاخ فاروق يتكلم عن موضوع أخر ونحن نتكلم عن وحدة التي تخص شعبنا وماهي علاقتنا بالوحدة المسيحية التي  كتب عنها السيد فاروق ، صحيح ان كل اتحاد طيب لكننا ماذا نعمل باتحادنا مع مسيحي جنوب السودان مثلا او مع الهولندين او السويديين ،،، وان كان السيد فاروق هذا مايعنيه من توحد المسيحين مما يعني ان شخص من برازيل اقرب الئ الاخ فاورق من اي شخص اشوري كون البرازيلي هو كاثوليك
تحياتي
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: Adnan Adam 1966 في 00:36 13/10/2015
شلاما أخي جورج ايشو
علينا عدم الرد بانفعال لرد منفعل وإلا سوف لا نستطيع  ان نتحاور واعمل بما انت مؤمن به مثلا  انا مؤمن بأننا شعب واحد فاعمل من هذا الفكر ولا يستطيع احد ان يمحو هذا الإيمان عندي ولا انزعج من الذين لا يؤمنون بأننا شعب واحد وتحت شعار كل واحد حر في اختياره ،،
تحياتي
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: Adnan Adam 1966 في 00:40 13/10/2015
شلاما أخي اوشانا يوخنا
نتفق معك بان لا تصبح  الوحدة حقيقية ويتحقق الحلم دون إيماناً بها   وبدون وجود مقومات  لها وأعطيك مثالا علئ ذلك لقد ذاب الحلم الصغير للوحدة الذي طرح قبل أشهر قليلة بين الكنيستين الشرقية القديم والشرقية الاشورية والتي افترقت قبل عشرات السنين حين وضع رجالات كنائسنا شروط قبل حتئ القيام بمباحثات الوحدة ولهذا فشلوا في تحقيقها ولانهم لم يتنازلوا ولم يكونوا مؤمنين للوحدة أصلاً فكيف سوف يتحقق الحلم الكبير بوحدة جميع كنائس شعبنا ،،،
اقتباس  من ردك
وهل كانت للمذاهب تواجد قبل ما يقرب 400 سنة بعد المسيحية ، وظهرت المذاهب من بعد انتهاء دور الحياة  في الكنيسة الواحدة
انتهئ الاقتباس
اخي اوشانا يوخنا ما تعنيه ان علينا القيام بمصالحة مع التاريخ وهذا الامر من غير ممكن تحقيقه ولان الكنيسة التي تفرقت قبل عشرات السنين لم تستطيع التوحيد فكيف بمئات السنين من التفرقة ،،،
اما بشأن القومي التي ذكرتها وهي علينا رفع التسميات المذهبية نقول ان النقطة مهمة جداً لكن هل نستطيع ان نقفز علئ الكنيسة ولان الاسماء المذهبية مرتبطة بالكنيسة ،، كل التقاط التي ذكرتها مهمة مع وقف التنفيذ لصعوبة تحقيقها ،

بما ان أغلب المتحاورين هنا متفقين عن عدم تحقيق الوحدة وعلئ كافة  الاصعدة اذا فالسؤال الذي يطرح نفسه ان كانت العلة  في شعبنا لعدم تحقيق الوحدة  ام ان هناك جهات خارجية  كبيرة لا تريد ان تتحق الوحدة لنا ؟
تقبل تحياتي وپوش بشلاما
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: Adnan Adam 1966 في 14:28 13/10/2015
الاخ العزيز يوسف شكوانا شلاما وتقبل تحياتي والمعذرة لتأخري في الحوار معك الذي تغنينا بالكثير من الأفكار ،،
ان قولك ان الوحدة ( القومية) لم تمت هي إثبات لما تحدثنا  به انا والأخ اوشانا يوخنا  في حوارنا السابق عن ان من لديه الإيمان بالوحدة يحققها ويعمل بها مثلا انت أخي يوسف واقتناعك بأننا شعب واحد لم تأتي بين ليلة وضحاها فالإيمان بقضية تأتي بعدة نواحي منها تأتي من العائلة او من الاجتهاد او القناعة وحتئ علمياً والثقافة والوعي تأتي دورها ايظاً ومثالا علئ ذلك ماكان يذكره المرحوم الدكتور هرمز ابونا علئ اننا شعب واحد وهو يتحدث من باب عمله الأكاديمي وفي احد ندواته في السويد سألناه عن مدن وقرئ سهل نينوئ وقد أجابنا ان اغلب الإمبراطوريات والمالكة والحكومات عندما تسقط يهرب القادة الحاكمين وعلئ أمل الرجوع للسلطة مرة اخرئ  والمعروف ان الشعب والجيش دائماً من يبقئ في الوطن فمن الغير معقول ان الشعب كله يهاجر ولهذا عندما سقطت نينوئ عاصمة الاشوريين هربت وهاجرت القيادة ومن المقربين منها الئ أعالي جبال هكاري ،تياري ، باز ، وجيلو وهكذا والذي بقئ في نينوئ وسهلها هم الشعب فسهل نينوئ ومدنها كانت موجودة منذ كانت نينوئ عاصمة كبيرة لاشور والآن هؤلاء الذين يسكنون سهل نينوئ هم ابناء شعب الواحد ،،،
أخي يوسف بعد هذا التحليل للمرحوم القدير هرمز ابونا والذي ضحئ بكل عمره وراء البحث والعلم ياتون البعض وبدون مقدمات ويمحون العلم والاجتهاد الذين تعبوا الذين اعلمونا به وينسفون كل شي وهم كما ذكرت جنابكم العزيز لم يقدمو شي لما هم متعصبين له وهذا كنا قد ذكرناه للبعض المتعصبين ودعاة الفرقة بأنكم متعصبين بلا معنئ ،،،
اقتنباس
يا ليتهم يعملوا من اجل القومية وتحت اي اسم يعتزون به ليجدوا انفسهم في خندق واحد مع اخوتهم لان خندق العمل هو واحد (لغة وتاريخ وواقع ومصير) اما فضاء الكلام فلا حدود له، ويا ليتهم يعملون (اشدد على كلمة يعملون) من أجل من يرغبون من شعبنا وتحت اية تسمية يفضلون فالساحة مفتوحة وتدعوا الجميع، فمثلا اذا تمكن 5% من شعبنا تهيئة 500 مقاتل لحماية سهل نينوى اليس من المفروض بـ 85% ان يهيئوا 8500 مقاتل فاين هم من هذا النداء. ان الامثلة عديدة وكلها تثبت ان هدف هؤلاء ليس لديهم الا الكلام والكتابة بعيدا عن العمل ويا ليتهم يكتبون من اجل رفع القليل من معاناة شعبنا الذي يمر بأصعب الظروف، ويا ليتهم ايضا يتكلمون عن الذين كانوا السبب في ايصالنا الى الحالة
انتهئ الاقتباس
الشي نفسه نقوله دائماً ياليت تكون هناك عدة احزاب شعبنا تعمل مثل الاخرين لصالح شعبنا علئ الأقل اخذ القليل من الثقل من علئ ظهر حزب واحد والظروف التي مرا ويمر بها شعبنا ولهذا ندعو للحلم الوحدة ،،،

سوْال لك سيد  العزيز  يوسف شكوانا  وسوف احاول ان أطرح السؤال هذا الئ جميع المتحاورين الأعزاء هنا
بما ان أغلب المتحاورين هنا متفقين عن عدم تحقيق الوحدة وعلئ كافة  الاصعدة اذا فالسؤال الذي يطرح نفسه ان كانت العلة في شعبنا  لعدم تحقيق الوحدة  ام ان هناك جهات خارجية  كبيرة لا تريد ان تتحق الوحدة لنا ؟
تقبل تحياتي
پوش بشلاما أخي يوسف شكوانا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: Adnan Adam 1966 في 15:16 13/10/2015

شلاما أخي العزيز مسعود النوفلي واعتذر لك عن تأخيري للحوار معك والتي نستفاد منها داىماً
أخي العزيز مسعود نعم وثم نعم ونتفق معك في طرحك الصريح انه لا يتمنئ موت حلم الوحدة الا الذين لا يعرفون تدبير أمورهم الحياتية وشؤون شعبهم ، وهذا مانوكده دائماً ان من له إيمان بأننا شعب واحد وكنيستا كانت يوم من الأيام كنيسة واحدة وان من مصلحة الشعب ان تتصالح او تتفق احزابنا وسياسينا لخدمة الشعب ففي هذة الحالات يمكن أن نقول  ان حلم الوحدة لا تموت ،،
اقتباس
الوحدة لم ولن تموت بجهود المخلصين الذين يخدمون بصمت على الأرض وبين شعبهم في الداخل.
انتهئ الاقتباس
أخي مسعود طالما يوجد مخلصين يبذلون جهود لخدمة شعبهم في الداخل وطالما يوجد أشخاص مثل الاستاذ مسعود النوفلي وبهذة الأفكار والاصرار عن ان الوحدة لم تموت فهناك أمل ان يبقي حلم الوحدة ولكن هل كل هذا يكفي ؟
سوْال لك سيد العزيز مسعود النوفلي  وسوف احاول ان أطرح السؤال هذا الئ جميع المتحاورين الأعزاء هنا
بما ان أغلب المتحاورين هنا متفقين عن عدم تحقيق الوحدة وعلئ كافة  الاصعدة اذا فالسؤال الذي يطرح نفسه ان كانت العلة  في شعبنا لعدم تحقيق الوحدة  ام ان هناك جهات خارجية  كبيرة لا تريد ان تتحق الوحدة؟
تحياتي أخي مسعود
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: يوسف شكوانا في 18:27 13/10/2015
الاخ العزيز عدنان ادم المحترم
شكرا على ردك وجوابا على سؤالك فالسؤال الذي يطرح نفسه ان كانت العلة في شعبنا  لعدم تحقيق الوحدة  ام ان هناك جهات خارجية  كبيرة لا تريد ان تتحق الوحدة لنا ؟ فأن رأي الشخصي الخصه بما يلي:
في مرحلة الكلام ورفع الشعارات الكل يردد اجمل واسمى ما يمكن ترديده لعدم وجود ضريبة على الكلام ولكن عندما يتحول الموضوع الى واقع فعندها يتطلب عمل وتضحيات وهنا تخضع مصداقية الشعارات ورافعيها الى عملية اختبار، لنأخذ مثلا موضوع لغتنا العريقة فالكل كان يدعي اعتزازه بها واهمية المحافظة عليها وذلك بالاقوال، وعندما تحول المطلب الى واقع عام 1992 عندها تطلب الامر عمل وتضحيات لديمومة وتطور المشروع، وهنا حصل الفرز وخضعت المصداقيات للاختبار، ولكن الفاشل في الاختبار لا يعترف بخطأه لذلك يلجأ الى اساليب رخيصة ليبرر تهربه من تحمل المسؤولية في قضية كان ينادي بها، وما اسهل مبرر التسمية. هذا المثال ينطبق على الامور الاخرى فقرانا بحاجة الى دعم مالي وسياسي وامني وهذا يتطلب عمل وتضحيات وهنا ايضا يسقط مبرر اشكالية التسمية فاذا يمتنع من دعم القرى التي تحمل تسمية تخالف ما ينادي به فهناك بالتأكيد قرى اخرى تحمل تسميته وهي بحاجة الى مختلف انواع المساعدة فماذا يقدمه لها.
ان القرية التي يعتز بتسميتها تناديه وتستغيث به ولكن جوابه يكون ان (الاخر) لا يحترم تسميتي ويهمشني، عجيب امرهم!! طيب قم أنت ايضا بتهميش هذا الاخر وانزل الى الساحة واعمل، اما ان تكتفي بالكلام والتهرب بذريعة وجود عدو يحاول ابتلاعنا فهذا ما لا يقتنع به احد ولكن يستخدمه البعض كمبرر للتهرب من تحمل المسؤولية.
وهكذا جوابا على سؤالك اخي العزيز عدنان ان السبب لا هذا ولا ذاك وانما وجود من يتصورون ان مكانتهم ارفع من العمل واختصاصهم هو فقط الكلام واعطاء الاوامر للمضحين، ولهذا فعند انتقال المتطلبات من الكلام المجرد الى ضرورة العمل وتقديم التضحيات وهذه الساحة لا ينزل اليها الا المؤمنين الحقيقيين بشعبهم وقضيته، عندها لا يجد المتهرب من تحمل المسؤولية الا موضوع التسمية ليبرر به تهربه. فلو تم الاتفاق على ترك او تاجيل موضوع التسميات في هذه المرحلة فهل ستجدهم ينزلون الى ساحة العمل وتقديم التضحيات بما فيها الشهادة؟
 وكما اكرر دائما ان ساحة (العمل) تدعوا الجميع ومفتوحة امام الجميع وفيها من التنوع التسمياتي ما يرضي الجميع وحرية اختيار مكان العمل مضمونة للجميع، فلهم اقول الى العمل ان كنتم صادقين وبغض النظر ان كنا قومية واحدة ام قوميات عديدة يصل عددها الى عدد ما تبقى من شعبنا.
تقبل خالص تحياتي
يوسف شكوانا   
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: Adnan Adam 1966 في 21:16 13/10/2015
شلاما أخي يوسف شكوانا
شكرًا علئ مشاركتك الثانية وعلئ جواب لسؤالنا الذي قراته اكثر من مرة بل استنسخت منه لكي يكون جواب استعمله مع البعض فتحية لك لهذا التصور الواقعي
تحياتي
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: Adnan Adam 1966 في 21:18 13/10/2015
شلاما ميوقرا خوني Eddie Brth Benyamin
منً حقك ان ترد وتتبادل الحوار مع آلاراء التي تطرح وبلا طلب السماح ،، وسؤال الذي يحيرني هو انفعال السيد فاروق يوسف حين ذكر ان سيادة البطريرك لويس ساكو قبل يد المرحوم البطريرك ماردنخا فان كانت تواضعاً وليس هي عادة كما ذكرها الاخ أيدي فلماذاً الاعتراض فقد شاهدنا البابا فرنسيس الاول رأس الكنيسة الكاثولوكية وبطريرك الكرسي الفاتيكاني يغسل قدم ليبي ثم انحنئ براسه وقبلها ، فكيف ان السيد فاروق يوسف منزعج من ما قام به سيادة البطريرك  لويس ساكو بتقبيل  يد المرحوم البطريرك ماردنخا الرابع بطريرك كنيسة المشرق الاشورية الذي كان يتكلم بلغة واحدة مع سيادة البطريرك لويس ساكو وهم يشتركون بنفس الدين ولهم اشتراكات كثيرة مع البعض في حين ان البابا فرنسيس قبل قدم  ليبي اي قدم رجل مسلم،،،،،،
نعم أستاذ أيدي سيادة البطريرك لويس ساكو منا وبينا كما هو حال جميع بطاركة شعبنا ،،
پوش بشلاما خون
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: Adnan Adam 1966 في 21:24 13/10/2015

الاخ العزيز الاستاذ شوكت توسا عم شلامي وايقاري ومع الاعتذار لتأخري عن الرد طالما انا من المتابعين لكل مشاركاتك في هذا الموقع سواء بمقالاتك التي تغنينا كثيرا او ردودك ،،،،
صحيح اخي شوكت ان الشعوب الأوربية كانوا قد عانوا في السابق ودخلوا في تجارب مأساوية وعاشوا ايام سود الئ ان  وصلوا من استقرار الاجتماعي والسياسي والاقتصادي مستفيدين من دروس تاريخهم بعكسنا نحن الذين عشنا ونعيش المأسي ولا نتعلم منها ولو اننا نعيش وسط شعوب لا تستطيع فهم الديمقراطية والحريّة ولا التعلم من الماظي في حين نرئ الشعوب الأوربية يتكلمون عن ماضيهم وعن مأسيهم وكيف ان الثروة الصناعية والوطنية التي أنقذتهم من حكم الكنيسة التي كانت تحكم بشعوبها وكانت تقسي عليهم أحياناً وبعد ادراكهم للوطنية أصبحوا مستقرين ويطبقوا الديمقراطية وبشكل الصحيح في حياتهم ،،، ونحن بلعكس ففي الماظي وعبر مئات السنين تفرقت الكنيسة ولم نستطيع لم الشمل بل علئ العكس تفرقت كنيسة اخرئ قبل عشرات السنين ،، ولا نعرف اين ذهبت تعاليم سيدنا المسيح عليه السلام ،،،
ونحن بقينا لا نغير شي بعد كل ماحصل لشعبنا فبقت ما أقره حزب البائد البعث الشوفيني حين قسمنا ووصفونا بالناطقين بالسريانية والتقسيم هذا متأثرين به ايظاً وحتئ تداخل البعثية في جمعيات ونوادي ومؤسسات شعبنا لتفرقهم ومازال الشي هاذا موجود عندنا وحتئ نحن نعيش في بلدان التي تدعو الئ الاتحاد واحترام اعمال المؤسسات ،،،،،
اذاً اين الحل ؟
عندي انا تصور قد يقتنع  البعض به ،،، أتصور ان من امثالكم أستاذ شوكت توسا وأمثال يوسف شكوانا وأمثال المرحوم المبدع هرمز ابونا وأمثال السيد ابراهيم افرام الذي بدا بنشاطه لإنقاذ مقتنيات الجنرال اغا بطرس من المزاد في فرنسا والأمثلة علئ الأشخاص  كثيرة لا استطيع ان اذكرها جميعا مكانكم جميعاً  المفروض ان يكون في الوطن مع علمنا عن أسباب اقوئ منكم وصلتكم الئ بلدان الغربة ( اشجابرك علئ المر غير الامر منه ) وطبعاً هذا الكلام لو كانت الأمور احسن من الان مثلا لو رجعت سهل نينوئ ورجع اَهلها وان نحصل علئ محافظة لنا في السهل مستقبلاً

سوْال لك استاذ العزيز شوكت توسا وسوف احاول ان أطرح السؤال هذا الئ جميع المتحاورين الأعزاء هنا
بما ان أغلب المتحاورين هنا متفقين عن عدم تحقيق الوحدة وعلئ كافة  الاصعدة اذا فالسؤال الذي يطرح نفسه ان كانت العلة  في شعبنا لعدم تحقيق الوحدة  ام ان هناك جهات خارجية  كبيرة لا تريد ان تتحق الوحدة لنا ؟
تقبل تحياتي وپوش بشلاما
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: Adnan Adam 1966 في 21:33 13/10/2015
الاخ سامي بعد التحية
علئ گولت المثل  عجيب أمور غريب قضية ،، السيد سامي انت من المدافعين عن الحزب الشيوعي وعن أفكار الشيوعية وبنفس الوقت نشاهدك تتعصب للكلدانية وتدعو للتفرقة او ان افكاركم الشيوعية تبخرت بما انه لا يوجد توحيد اممي وانت بردك هذا توكد  ان لا وجود للوطنية عندكم الشيوعين وإلا كيف  تمحو سيد سامي الاشورين الذين هم  اصل العراق ،،،
لا استطيع ان أحاورك وأخذ اكثر من الوقت معك
تحياتي

السيد سامي سيبي شلاما
انت مجرد تكتب ( بسامير ودگات ).  فلهذا لا نستطيع الحوار معك
تحياتي
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: شوكت توســـا في 23:06 13/10/2015
الاستاذ والصديق العزيز عدنان آدم المحترم
تحيه طيبه
بخصوص سؤالكم اخي عدنان,  ارى ان  اجابة الصديق العزيز يوسف شكوانا على نفس السؤال  كانت وافيه واكثر من كافيه, لذا ليس لي سوى ان اضيف بان الثقافه الذاتيه (الفرديه والجمعيه) يمكن ان تكون بمثابة المعيار الذي على اساسه تتحدد قدرة الشعوب على التخلص من اخطوبطات التدخلات الخارجيه وتأثيراتها السلبيه.
لكني اخي عدنان  لو سمحتم باتساع صدركم  لي قليلا كي ادلو بجمله معترضا فيها على مضمون ما جاء في ردكم للسيد سامي وقولكم بأن الفكر الشيوعي :  الانظمه تسقط وتتبدل  نعم, والاحزاب تتفكك  امر وارد ,والاديان تتغير وتنشق تلك ظاهره معروفه, لكن الفكر لن يتبخر بسبب فشل رجالاته , الفكر يبقى بغض النظر عمم يدّعي حمله وتمثيله .
شكرا جزيلا لكم
وتقبلوا خالص تحياتي
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: مسعود النوفلي في 06:51 14/10/2015
اخي العزيز عدنان آدم المحترم
بشينا وبشلاما
شكراً للرد الوافي ولا داعي للأعتذار. نحن إخوة ونبقى كذلك بعون الرب حتى وإن لم تكتب الرد ولا تهتم.
نعم اخي العزيز امل الوحدة لا يكفي لوحدهُ، ويبقى كالتمنيات التي يتمنّاها الشخص كل رأس السنة الجديدة للسنة اللاحقة. املنا بالمخلصين للوحدة، حتى لو كان عددهم قليلاً فإنهم مثل الخميرة التي توضع بالعجين لأنهم يعملون على الأرض داخل اسوار الوطن.
الجواب على سؤالكم عن الأسباب والجهات الخارجية التي لا تريد تحقيق الوحدة هي:
1- السبب الذاتي الخاص بنا، حيث هناك مَنْ لا يرغب بالعمل والتضحية في امواله او اولاده وليس له ايمان حقيقي بشعبه، وبنفس الوقت يطمح للحصول على مكاسب لأملاء جيوبه حتى لو اتفق مع مُحاربي الوحدة. وكما قال الأخ يوسف شكوانا " الساحة لا ينزل اليها الا المؤمنين الحقيقيين بشعبهم وقضيته".
2- السبب الآخر من داخل الوطن والخاص بإخوتنا الآخرين الذين نعيش معهم وهم يؤمنون بشعار الأنكليز "فرّق تسُد". يعملون كل ما بوسعهم لتفرقتنا وخلق كيانات هزيلة هنا وهناك لضرب الوحدة حتى لو اقتضى ذلك شراء الذمم والدعم الغير منظور، والأنتخابات الأخيرة وقوائمها دليلاً لنا.
3- الأسباب الخارجية، منها الذين دمّروا المفاعل النووي عام 1981 وسمّوا عمليتهم بِ "بابل" انتقاماً من آشور وبابل. هؤلاء لايزالون في دواخلهم يُعلّمون اولادهم تاريخ السبي والأنتقام من الآشوريين والبابليين.
بالأضافة الى هؤلاء هناك مصالح دولية مُتشابكة، نحن ليست لنا ارض وموارد طبيعية لأستغلالها ليتكالبوا عليها واستثمارها. لهذا نراهم غير مُهتمين بنا على الأطلاق، لا وبل يرغبون في انهاء وجودنا وتغيير ديموغرافية ارضنا والقضاء علينا نهائياً. لأن لو بقينا على ارضنا وكبُر عددنا عندها نفتح لهم مشاكل دولية اخرى يحسبون لها الف حساب.
الخلاصة اخي العزيز عدنان وخاصة الآن، لا امل لنا نهائياً وانقطعت كل خيوط وحدتنا، حتى بين كنائسنا اصبح العمل وكأنهم ليسوا اخوة، وكل واحد يُفكّر بامور خارجة عن الأيمان وهذا هو التخلف والطريق الذي يؤدي الى هلاكنا. لكن يبقى الطموح للوحدة مطلباً اساسياً لنا لا يجوز التنازل عنه.
البعض يتوقّعون ان يبنوا بابل في ديترويت او سان دييكو مُتناسين التاريخ بان اليهود بقوا مئات السنين اسرى ولم يُفكّر اي عالم من بينهم انشاء اورشليم في بابل وإنما كانت اهدافهم محصورة بالعودة وبناء اورشليم. هل يتعلّم قادة الكنيسة من هذه الدروس.
واخيرا نتمنى لأخوتنا المخلصين المعروفين في الوطن كل الخير والسلام وهم الخميرة في وحدتنا بعون الرب.
تحياتي لكم وآسف على الأطالة وشكرا
اخوكم
مسعود النوفلي
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: Adnan Adam 1966 في 18:13 14/10/2015
شلاما الاخ العزيز شوكت توسا
شكراً علئ ردك علئ سؤالنا ونحن نتفق معكم تماماً حول ماجاء في رد لسؤالنا من قبل الاخ العزيز يوسف شكوانا وإضافة الى النقطة الهامة المُضافة اليها من جنابكم الكريم ،، اما بلنسبة لردنا  الئ الاخ سامي فهي نقدي للشيوعية حسب مفهوم السيد سامي لانه خرج من  المفهوم للشيوعية
تحياتي وپوش بشلاما
العنوان: رد: الموت للوحدة وتباً لها
أرسل بواسطة: Adnan Adam 1966 في 18:18 14/10/2015
أخي الاستاذ مسعود النوفلي تحياتي وشلاما
شكراً علئ جوابك لسؤالنا وانا متفق في كل كلمة ذكرتها جنابكم الكريم وخاصة مايتعلق في النقطة الثالثة واليك هذة العناوين التي تجبرهم هولاء الذين لا يريدون ان نتوحد ،،،،،،،

توراة اليهودية  ماخوذة من كتب آشورية ،، وهذة محاضرة منذ بداية القرن التاسع عشر اي قبل مجي الإنكليز للعراق
https://plus.google.com/116874214290751131955/posts/YK785DFRgnn
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
den 11 oktober kl. 20:50 ·
سفينة نوح غير موجودة والبابليون صمموا سفينة مثلها قبل 3700 عام

.
10 تشرين الأول 2015
AMN / إيلاف - قال عالم الآثار البريطاني آيرفنغ فينكل إنه مقتنع 107 بالمئة بأن لا وجود لسفينة نوح، مشيرًا إلى وقوعه على لوح طيني بابلي، حُفر فيه 60 سطرًا أنيقة بالكتابة المسمارية التي لا يعرف قراءتها إلا فينكل، وعدد قليل من العلماء في العالم، وتتضمن شرحًا وافيًا لكيفية بناء هذه السفينة.
بالمسمارية
والسفينة بحسب النص المسماري قارب دائري، مساحته 3600 متر مربع، مصنوع من الحبال على شكل سلة عملاقة بأضلاع من الخشب لتقوية هيكلها، ومطلية بالقار من الداخل والخارج لمنع تسرب الماء اليها. ويقول فينكل إن هذا المركب نسخة عملاقة من سفينة يعرفها البابليون حق المعرفة، وظلت تُستخدم في العراق حتى اواخر القرن العشرين لنقل الأشخاص والدواب عبر الانهار. وقالت صحيفة غارديان البريطانية إن قدرات السفينة على نقل الانسان والحيوان ستُختبر عمليًا بفيلم وثائقي للقناة التلفزيونية البريطانية الرابعة، يستند إلى دراسات فينكل، بما في ذلك بناء سفينة ضخمة دائرية الشكل.
ويقول فينكل إن اللوح الطيني يسرد قصة السفينة في نص أقدم بكثير من روايات الكتب السماوية، مضيفًا: "ان مؤلفي الكتاب المقدس استندوا إلى روايات قديمة اطلع عليها احبار عبرانيون خلال نفيهم إلى بابل".
تفاصيل دقيقة
وكانت نصوص وُجدت في الشرق الأوسط في القرن التاسع عشر تتحدث عن طوفان وتوجيه الله لرجل واحد أن يبني سفينة ينقذ بها نفسه وعائلته وجميع الحيوانات، وهي نصوص كان واضحًا انها اقدم من قصة النبي نوح في الكتاب المقدس. واثار اكتشاف النصوص في حينه ضجة واستياء بين المؤمنين، ودفع إلى تشكيل بعثة آثارية للبحث عن بقايا السفينة.
لكن اللوح البابلي فريد من نوعه، بكونه الوحيد الذي يتضمن تعليمات دقيقة لبناء السفينة، وخاصة المعلومة ذات الأهمية البالغة بأن تكون السفينة دائرية الشكل. ويعتقد فينكل أن التفاصيل المتعلقة بحجم السفينة على وجه الدقةن واستخدام نوعين من القار، وكمية الحبال المطلوبة إلى آخر ميليمتر، أدلة ليس على وجود سفينة كهذه فحسب، فمن كتبها أضاف تفاصيل تهم اشخاصًا يتقنون بناء المراكب.
وكان فينكل حصل على اللوح البابلي من البريطاني دوغلاس سيمونز، الذي جاء به والده إلى انكلترا بعد انتهاء خدمته العسكرية في الشرق الأوسط خلال الحرب العالمية.
لن تجدوا الحطام
ويقول فينكل في كتابه الجديد أن الألواح الطينية من أهم الوثائق الانسانية التي أُكتشفت في التاريخ، وخلاصاتها ستهز عالم المؤمنين بخلق الكون والباحثين عن سفينة نوح، حيث يعتقد كثيرون بحقيقة النص الحرفي لرواية الكتاب المقدس، والبعثات التي نُظمت بأعداد لا تحصى للبحث عن بقايا السفينة. وسيُعرض اللوح الطيني الذي يتضمن تصميم السفينة في المتحف البريطانين مع مجموعة المتحف من الرُقم والألواح البابلية، بما فيها أقدم خريطة للعالم رسمها العراقيون القدامى.
وتساعد الألواح والرُقم الطينية في شرح تفاصيل الخريطة التي تظهر فيها جزر أبعد من النهر، تؤشر إلى حافة العالم المعروف، مع نص يشير إلى أن بقايا السفينة موجودة على واحدة من هذه الجزر. ويؤكد فينكل في كتابه أن سفينة نوح لم توجد ذات يوم، "وليس هذا فحسب بل أن الذين يسعون للعثور على بقاياها يبحثون في المكان الخطأ، فخريطة البابليين لا تبين وجود السفينة باتجاه الهضبة التي اصبحت تُعرف لاحقا باسم جبال أرارات، ولكن أبعد منها".
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
تحياتي أخي مسعود النوفلي