دخل كركوك اكثر من 600 الف كوردي اغلبهم من الفقراء الذين كانوا يشكلون مشكله ومشاكل لحكومه كاكه مسعود والمرحوم الطالباني تم اعطائهم الضوء االاخضر لدخول المدينه والسيطرة على اراضي معينه تم اعطائها لهم مع وظيفه مع جنسيه تحمل من سكنه كركوك فاستغربنا عندما كانت المعامله تنجز بنص ساعه اصبخت تاخذ اليوم كله او ايام بسبب الزخم لضيوفنا المهم بعد بناء هولاء الضيوف لاراضي الدوله لايوجد قانون يستطيع اخراجهم منها لانهم يقولون هاي ارضنا وهذا بيتنا والخ يعني يمن الاخير لزكه ومحد يكدر يشلعها نسينا الموضوع واصبحوا الضيوف اهل المكان واحنا الضيوف .اني جايكم للموضوع ترا اله علاقه بالتوغلات الاخيرة
دخول الايرانيين والافغان هوة نفس الخطه التي اتبعت بدخوا الاكراد لكركوك ولغيرها من المدن كطوزخرماتو والخ الايرانيين تبخروا ومنهم من سيحصل على هويه عراقيه ويعيد نفس السيناريو القديم لتغير ديموغرافيه المناطق كما فعل صدومي الكلب
وتركيا تحركت لاسباب عديده اولها مسانده الحلف الدولي للقضاء على الصديق والاخ القريب وخال الجهال داعش لان اردوغان يريد ان يحفظ بجزء صغير من كرامه بلده الذي ساعد داعش وادخلهم واواهم وقدم لهم كل المساعدات للنيل من كرامه العراق التي اصلا لم تبق واختفت منذ سنين ومن هنا ايضا اسكات روسيا اعلاميا من التهجم عليه وليعيد الاخر حساباته ليقول تركيا لمواجهه داعش اذن ساعفي عما سلف وقصدي هو المساعدات اولا واسقاط المقاتله الروسيه ثانيا والتي اخذ حقها بويتن بخمس اضعاف
هنيئا لكل من حكم العراق مابعد 2003 من مدير مدرسه الى رئسي دوله فقلد اثبتم لنا جميعا انكم زباله