عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - sivan fared gorges

صفحات: [1]
1
انها مقالة جميلة. إني اقرأ مقالة كتاريخ مدينة عريقة. وهذا يعرف الكل عنها ولا داعي للكتابتها  إلا وان يريد ( "الكاتب" ) أن يعرفه الناس.؛ 




أن المقالة كلها ليست لا لعينكاوا ولا ضد الدعارة، وإنما هي على السيد مدير الناحية جلال حبيب عن اغلاق محلات المشروبات لتفادي المشاكل الذين كانوا يشربون ويسكرون في شوارع و يتعدون علئ البنات في عنكاوا حين ذاك. وإنما غلق البارات قد تنعكس على ألامان في عينكاوا. كما في أوروبا يوجد محلات مشروب حتى الساعة 5 مساء وبعدها تكون البارات مفتوحة؟ هل تعرف سبب بهذا العمل؟ 
ج) اذا لا يوجد بارات ويوجد شباب و بنات يشربن ويتوجهون الى الشوارع. فاذا سوف تكون الدعارة في الشارع.  وهذا ما لا نريد. 
والحق يجب أن يقال انك تكتب هذة المقالة لأن يوجد من أقاربك الذين لهم محلات مشروبات ولهم في هذة الفترة من أقل أرباح.  وكلنا نعرف المقصود. 




تحياتي و جزيل شكر. 

2

الوطن والمواطن في الفضة.

يسيطر في الكوردستان ثقافة حيث السلطة لا تنظر على المواطن كالسلطة في الدولة. حيث أن المواطن لا يشعر مرتبطاً نحو،و على اتصال مع الشؤون العامة للاقليم الكوردستان ثمّ تطور المواطنين و المواطنة في أصعب طرق. المواطن هو في هذه سيلة أكثر موضوع مما كائن و في الادارية الكوردستان يوجد التميل أن يقررا عن الشعب من دون بما فيه الكفاية لإشراك الشعب بقرارات الحكومية. في نفس الوقت تفتقد الحكومة الحوافز أن تكون خدمة للمواطن.
على مدى السنوات الماضية اختارت الحكومة للعمل المهني لأغراض تجارية و لتقديم و الدخول و تجهيز و المعالجة السواق و فخام مظهر المباني. وهذه من الفكرة فيدرالية جيدة جداً للاقتصاد ولكن من المعلوم لوقت قصير. فان هذا لا يعمل جيداً و لا يشجع و يؤدي إلى تصلب المجتمع. قد يكون مختلفا عندما تحتوي الحكومة بجدية إلى ثلاثة واجهات و علاقة أساسية الحكومة للمواطن. الأول: الشخصية، الثاني الانسانية و الثالث مشاركة.
الشخصية؛ الاحترام المواطنين في حقوقهم الشخصية، الرايهم الشخصي وكل الحقوق البشرية النسانية. الثاني: الإدارية الصالحة أو الحكم الرشيد، أن تكون الحكومة مبدأ شرعي وأنا لا أتحدث عن مبدأ شرعي ديني وإنما القانوني. و يكون كذلك العناية و تشخيص المصلحة النظام. وهذا يأتي من مبدأ أن لا يوجد احدً فوق القانون. أن يكون ممكن لمحاكمة المسؤول من جهت إذ كانت ممارست مهامهم الإساءة المواطن لمصلحة شخصية. يجب ان يتواجد قانون في تنظيم هذا النظام في اسرع وقت. للتأكيد إذا لو يتم الآن دراسة الاستقصائية عن الرضا مواطنين عن المسؤولين في مدينتهم أو الاستقصائية عن مراعة معقولة من قبل الإداريين و بمعرفة القانون عند المواطنين عن الإدارة (ابتداء من المحلية) سوف تكون النتيجة بلا شك و بلتأكيد أن المواطنين غير راضين بالارتياح نحو حقوقهم و علم حقوقهم و على قمة كل هذا يكونوه غير راضين عن الإدارة المحلية وفما فوق. لهذا السبب يجب قيام بهذا اسرع ممكن، لان إذا توجد مشاكل سوف لا يقوم المواطن بحرص الوطن مثل رجل الشرطة عند الخدمة.
ثالثاًالمشاركة: المشاركة المواطن في قرارات. قبل أي قرار من المحلية يجب نشر في جريدة محلية لكي يكون للمواطن فرصة الاستكناف أو اعتراض و يجب أن اختيار مدير البلدية و أعضاء مجلس الإداري من عند السكان المحليين وليس من مسؤولين أو وزير البلديات. ويكون لمدير البلدية سلطة إلا من عند الإدارة البلدية. وهكذا فما فوق المجلس محافظات المدينة. وعند رغبة المواطنين ان تبديل كل سنة الإدارة البلديات و كل سنتين تبديل الإدارية المحافظات.
متحدثن في جميع أنحاء من هذه الثلاثة النقاط فنجد وانتخب ان هناك قليل من نوع انخفاض الثقة في الإدراية الكوردستان من قبل مواطنين. فمن فكر المدى الطويلة فإنه منهما ان يكون غني في المال أو أي شئ الذي نقدر وبإمكان تعيينها بقيمة المال لا يكفي للمواطن. كما يوجد في جميع البلدان المين المواطن المظالم يجب ان يكون لنا في كوردستان أيضاً لكي يقدر للمواطن مواجهت المسؤولين و قراراتهم حسب القانون حتى لا يكون لهم الشعور في الغربة في بلدهم و مجهولين في قانونهم. وهذا يؤدي أيضاً إلى تخليص و تقلص من مشاكل إلى محكمة وتكليفاها والوقت غالي. فقد هذا وإنما فقد هذا تصليح (كما اراد السيد الرئيس هاورى مسعود مصطفى البارزاني) يتم ان نقول ويطلق علينا الوطن والمواطن من الذهب!

سيفان فريد گورگيس شابو.
هولندا، أمستردام

3
اين موقعنا من الأعراب في السياسة. 
انا شاب من الشباب الذين اهتزت ثقتهم في الشخصيات السياسية و الذين يدعون الوطنية. لديهم أقوال اكثر من أفعال في الساحة السياسية. ما يحز في نفسي وما يألمني هوا ما أراه في كتابة مقالات وطنية الغير الصادقة من ما يكتبونه الان. لقد رأينا   كثير من الشخصيات قبل الانتفاضة كوردستان و بعدها، وان ما قدمو من تضحياتهم للوطن... و اهتزت نفسي اكثر عندما علمت ان احد الاحزاب الوطنية، عندما طلب من أعضاءه و أصدقاءه المتواجدون خارج الوطن للرجوع اليها و العمل من اجلها في الداخل الوطن، ولكن مع الأسف الشديد رفضوا اكثر أعضائهم الرجوع للوطن بسبب عدم وجود الأمان في الداخل - رفضى التضحية بالنعيم والعيش الهادئ والعمل من اجل بناء الوطن. وهذا الى أن تم الاستقرار ألتام و الامتيازات والمناصب الحكومية. وثم بداءو بغناء النشيد الوطني و الحزبي و بعضهم من الشخصيات الذين يدعون الوطنية ببناء أحزاب قومية و رفع رموزهم الى أن يظللون الشمس بأعلامهم. وهم الذين كانوا بل أخص بعيدين كل البعد عن الوجه السياسية.
بمن نصدق نحن هذا الجيل. بمن كانو قدوة لنا في الاحزاب الوطنية والذين رفض الرجوع للوطن! أم الاحزاب الجديدة والشخصيات المتواجدة فيها الذين كذلك ليس لهم اي تاريخ سياسي. الذين كانوا رجال أعمال و كانوا يخافون من الضل الحزاب و الضل أنفسهم ويبعون كل المبادء مقابل اي مال، والان يكتبون و يجلسون و يتكلمون عن المصير الشعب لكي ينالو قطعة الكبيرة من الكعكة بدون أية خسائر و تضحيات لان اصبح الان العمل في السياسة أسهل وسيلة لوصول الى طموحاتهم الشخصية وهذه هيا طريقة الجديدة عندهم لكسب المال. انهم يقتلون القتيل و يمشون في جنازته. هذه هي السياسة الان. وأقول لكم: انتم اضعف خلق الله انسان." ولا أستأذن احد منكم".  
الف رحمة و رحمة على أرواح شهداء الذين ضحوا من اجل الوطن ومبادء بالغالي و النفيس. 

صفحات: [1]