المشاركات الحديثة

صفحات: [1] 2 3 4 5 6 7 8 9 10
1

الأستاذ مايكل سيبي المحترم
 بالتأكيد كان سيحذف ومداخلتي عليه حذفت ايضاً ... ماذا كنت تتوقّع ... لقد ذكرت لك انني صدمت مما قرأته .. ولحد الآن لم تفسر لي الموضوع او تشرحه لذلك ارجو ان توصل لي الموضوع وعبر كل القنوات التي نتشارك فيها مع بعض .. وحتى الاتصال عن طريق الماسنجر ... الم تكن تعلم ان مداخلتك تلك سببت شطب الموضوع السابق كلّه ... لقد اعطيت مبرراً لذاك الفعل .. لم يكن مستوجباً شطب الموضوع بسبب مشاركة صغيرة وان استوجب شطبها فليكن ... وهذا ما كان ... هذا الأجراء صحيح ان كان لا يتوافق وسياسة الموقع ونحن معه ... لذلك استوجب ( الفرز ) ... ( تشطب المداخلة مع بقاء الموضوع ) . المشكلة ان مواضيع مهمة جداً كتبتها في الموقع وتم شطبها من جراء مداخلة واحدة فحرم القراء من التواصل مع افكار وتوقعات الباحث والكاتب وفازت المواقع الأخرى بسبق النشر وازداد عدد قرائهم .. ألم تلاحظ اخي العزيز ازدياد عدد قراء الموقع ... الم تلاحظ بقاء الموضوع في اسفل القائمة وقرائه بازدياد .. السبب هو نشره في مجموعتنا وصفحتنا ..
 تحياتي الرب يبارك حياتك واهل بيتك وخدمتك
  اخوكم الخادم  حسام سامي  26 / 4 / 2024
2
اللغة والتراث الكنسي المتوارث

مرة أخرى اقحم نفسي في موضوع اللغة والتراث الكنسي المتوارث ، حيث كنت قد كتبت اكثر من مقال حول هذا الموضوع (أدناه بعضاً منها) قبل عدة  سنوات وقد اكرر هنا بعضاً من تلك الأفكار.
اليوم نتابع بما يرتبط بهذا المجال عسى ان تصل هذه الافكار الى المعنيين ويلعبون دورهم القيادي في السيطرة على النتاجات الأدبية والروحية التي يتم إدخالها في طقوس كنيستنا من أبواب واسعة بسبب الحرية والاستقلالية التي يشعر بها المسؤول الكنسي والانفلات الاداري وقلة الارتباط بالتراث وربما الجهل او بتوجيه معاكس لما نطمح اليه.
 
في كل المناسبات سواء كانت أحاداً أعياداً ام أياماً عادية تمتلك كنيستنا تراتيل في غاية الروعة من المضمون والبلاغة اللغوية والأوزان الشعرية المقسمة على لحن خاص متناقل عبر الأجيال دون ان يتجاسر أحد ان يلمسها لقرون مضت. اما اليوم فنرى وبكل بساطة يقوم احد الكنسيين او بتوجيه منه (الأساقفة ، او الكهنة ، او الشمامسة) بترجمة تلك الكنوز الى اللهجات القروية المحكية المحدودة التي تبدو ركيكة لا تسمو بايّة درجة الى اصالتها من حيث المعنى والوزن والتوزيع الموسيقي، فيضطر المُرَتِّل الى استخدام امكانياته الصوتية الادائية في استنباط لحن وتوزيع جديد مما يوثر على الأصيل وفي مرور الزمن الى اندثاره ، وهذا لوحده جريمة بحق الذين تعبوا وسلموا بيدنا ذلك الكنز لنصونه ونسلمه لأجيال المستقبل.
كان ذلك من جانب الترجمة اما المجال الثاني هو التأليف ، حيث سمعت تراتيل مؤلفة من رجال كنسيين لا تليق بالمستوى اللغوي والمضمون للحدث الليتورجي ناهيك عن الأحان الجديدة التي اتمنى ان يُعاد النظر في معظمها.
خلال الأسابيع الأخيرة من الصوم واحداث الصلب وعيد القيامة تم نشر الكثير من نشاطات كنيستنا الكلدانية عبر وسائل التواصل الاجتماعي وكان لي راي في الكثير منها (المترجمة والمؤلّفة)، وعلى ضوئها قمت بالاتصال بالكاهن المسؤول بالكنيسة وسألته ان كان احد المختصين باللغة قد راجع الترتيلة المترجمة ؟ او ان كانت قد ترجمت او أُلّفت بموافقة المراجع ، لأنها غير صالحة لاهوتياً و لغوياً فكلماتها ركيكة ومحصورة في عدد قليل من مؤمني تلك الخورنة التي تضم مؤمنين من كل القرى والأرياف الكلدانية فما ذنب الباقين (وان كان الكاهن من قرية اولائك العشر اشخاص). طبعا لم يصلني الرد الى اليوم.

واودُّ ان اتطرق الى مجال ثالث حول نفس الموضوع وهو اللعب بلحن وتوزيع الكلمات للتراتيل الكلدانية الاصلية وتغيير توزيعها واضافة لمسات تمحو اصالتها ورونقها البهي المتوارث، أقول لهم: من الذي اعطى لكم تلك الحرية في العبث في اعمال غيركم بعد ان تمت المحافظة عليها طوال مئات السنين؟ لو انتم ترون أنفسكم أكفاء في التأليف الموسيقي والتلحين ألف مبروك عليكم ونشجعكم في نتاجات تخصكم وليس العبث بالأصيل ! يمكنكم اختيار نصوص جديدة وتلحينها وحينها تكونون قد ادّيتم خدمة لكنيستنا والفضل يعود اليكم وليس غضب السامع بسبب تدميركم الأصيل !!!

في احدى المناسبات طلب منّي الكاهن ان ارتل ترتيلة المناسبة وسلَّم بيدي ورقة تتضمن ترجمة تلك الترتيلة باللغة المحكية ، فرفضت وطلبت منه ان ارتلها بكلماتها الأصلية (گشما من الحضرا) فوافق ففتحت الحضرا ورتلتها بأصالتها وبما يليق بتلك الترتيلة والمناسبة ، وسبب رفضي هو ان توزيع الكلمات الجديدة على اللحن الأصيل لا يمكن أداؤها كما يجب ، وانا لا ارغب المساس باللحن الأصيل او الترتيل بشكل نشاز يخدش آذان السامع بالإضافة الى ركاكة الترجمة.
في السابق كانت تصل الينا المطبوعات والترجمات وفي صفحتها الأولى وبالخط العريض يقول: تمت الطباعة (او الترجمة) بموافقة غبطة البطريرك فلان !
اما اليوم أتمنى ان تكون بموافقة سيادة مطران الخورنة (على الأقل) بعد مراجعة النص ليكون مناسباً ومُراجَعاً لاهوتياً ولغوياً ولحناً وبشعر موزون ليكون الأداء يناسب  تهليل وتمجيد ربنا و الهنا ومخلصنا يسوع المسيح له كل المجد.


https://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,852972.msg7544836.html#msg7544836

https://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,964600.msg7688493.html#msg7688493

https://ankawa.com/forum/index.php?topic=964600.0


الشماس الانجيلي
قيس سيپي
كاليفورنيا - أمريكا




3
مسعود بارزاني عن إلغاء "الكوتا": غير مستعدين لانتخابات من دون المكونات


شفق نيوز/ أكد الزعيم الكوردي، مسعود بارزاني، يوم الخميس، على عدم الاستعداد للعملية الانتخابية من دون مشاركة جميع المكونات في اقليم كوردستان.

وذكر بيان لمقر البارزاني ورد لوكالة شفق نيوز، إن الزعيم الكوردي "استقبل في مصيف صلاح الدين، قداسة البطريرك مار آوا الثالث، بطريرك كنيسة المشرق الآشورية في العراق والعالم ومطارنة المجمع المقدس".

وعبّر البطريرك مار آوا الثالث، بحسب البيان عن "تقديره لدور الزعيم بارزاني في دعم المكونات الدينية في إقليم كوردستان والعراق، مقدماً شكره على "افتتاح المقر البطريركي في مدينة أربيل وهو مؤشر واضح على التزام إقليم كوردستان بالتعايش الديني".

كما شكر البطريرك؛ بارزاني على "موقفه حيال قرار المحكمة الاتحادية غير الدستوري بإلغاء مقاعد كوتا المكونات، حيث أن موقفه يدل على رؤية إنسانية والاهتمام والإخلاص لمبدأ التعايش والوئام في إقليم كوردستان والعراق".

وخلال اللقاء، وصف بارزاني "ثقافةَ التعايش في كوردستان بأنها موضع فخر كبير"، مؤكداً على "حماية وإثراء هذه الثقافة بكل ما يمكن".

وتطرق الزعيم بارزاني إلى "القرار غير الدستوري بإلغاء الكوتا"، مشدداً على عدم استعداد الديمقراطي الكوردستاني بـ"المشاركة في الانتخابات إذا لم يتم تصحيح هذا الخطأ وضمان مشاركة المكونات في العملية الانتخابية؛ لأن حرمان المكونات من هذا الحق يعد ضربةً لقيم شعبنا التاريخية".
4
اجتماع سري بين مصر وإسرائيل لمناقشة احتمال اجتياح رفح
الجيش الإسرائيلي ينتظر موافقة مجلس وزراء الحرب على إجلاء المدنيين من المدينة المكتظة بالنازحين للبدء في العملية العسكرية البرية.
العرب

عملية تدريجية في رفح وليس اجتياحا كاملا
واشنطن - كشف موقع "أكسيوس" الأميركي، نقلا عن 3 مسؤولين إسرائيليين كبار لم يسمهم، عن لقاء سري جرى الأربعاء في العاصمة المصرية القاهرة، بين مسؤولين إسرائيليين ومصريين، لمناقشة عملية عسكرية محتملة للجيش الإسرائيلي في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.

وحسب الموقع، جمع اللقاء بين مدير جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" رونين بار، ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي، ورئيس المخابرات المصرية عباس كامل، ورئيس أركان الجيش المصري أسامة عسكر.

وتعد هذه الزيارة الثانية لرئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي إلى مصر منذ 7 أكتوبر الماضي، عندما شنت حركة حماس هجمات غير مسبوقة على إسرائيل.

وناقش الاثنان مع المسؤولين المصريين، وفق "أكسيوس"، عملية عسكرية إسرائيلية محتملة في رفح، إلى جانب الجهود المبذولة للتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن المحتجزين في غزة، ووقف مؤقت لإطلاق النار.

ووفقا للموقع الأميركي، "يشعر المسؤولون المصريون بالقلق من أن تؤدي عملية إسرائيلية في رفح، إلى دخول عشرات الآلاف من الفلسطينيين النازحين إلى سيناء، مما قد يؤدي إلى انتهاك الحدود ويعرض أمن مصر للخطر".

وقال مسؤولون مصريون كبار علنا وفي محادثات مغلقة مع إسرائيل، إن مثل هذا السيناريو "يمكن أن يعرض اتفاق السلام بين البلدين للخطر".

من جانبها، تنفي مصر الانخراط بشكل مباشر مع إسرائيل في أي مناقشات حول عملية عسكرية محتملة في مدينة رفح الفلسطينية، حسب رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، ضياء رشوان.

وقال رشوان في تصريحات متلفزة، الثلاثاء، إن "مزاعم تداول مصر وإسرائيل خطط دولة الاحتلال في اجتياح رفح، غير صحيحة. وهذا لم يحدث في الماضي، ولن يحدث في المستقبل".

وفي بيان صحافي، الإثنين، ذكر رئيس هيئة الاستعلامات أن القاهرة حذرت إسرائيل من مغبة التحرك في رفح لأن هذه الخطوة "ستؤدي لمذابح وخسائر بشرية فادحة وتدمير واسع".

وانتقد رشوان في البيان تصريحات صدرت عن مسؤولين إسرائيليين قال إنها تضمنت "اتهامات باطلة" بشأن وجود عمليات تهريب للأسلحة من مصر إلى قطاع غزة.

ونقل "أكسيوس" عن مسؤولين إسرائيليين، أن "التنسيق العسكري والدبلوماسي الوثيق مع مصر، هو أحد الشروط الأساسية للعملية العسكرية الإسرائيلية في رفح، خاصة في ضوء نية إسرائيل السيطرة على ممر فيلادلفيا" المتاخم للحدود بين قطاع غزة ومصر.

ورفض المتحدثون باسم الجيش الإسرائيلي، وجهاز المخابرات العامة المصرية، ومسؤولون مصريون، التعليق لأكسيوس.

ومنذ أسابيع، أعلنت إسرائيل نيتها تنفيذ عملية عسكرية في رفح، لكنها تواجه معارضة من الولايات المتحدة ودول أخرى، بسبب الأوضاع الإنسانية لأكثر من مليون نازح فلسطيني متواجدون في المدينة.

وقال مسؤول كبير بوزارة الدفاع الإسرائيلية الأربعاء إن الجيش الإسرائيلي يستعد لإجلاء المدنيين الفلسطينيين من رفح ومهاجمة معاقل حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في المدينة الواقعة في جنوب قطاع غزة رغم التحذيرات الدولية من كارثة إنسانية.

وذكر متحدث باسم حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن إسرائيل "ستمضي قدما" في عملية برية لكنه لم يحدد جدولا زمنيا.

وأشار المسؤول بوزارة الدفاع إلى أن الوزارة اشترت 40 ألف خيمة، تسع الواحدة منها ما بين 10 أشخاص و12 شخصا، للفلسطينيين الذين سيتم نقلهم من رفح.

وأظهرت لقطات متداولة على وسائل التواصل الاجتماعي صفوفا من الخيام البيضاء مربعة الشكل في خان يونس التي تبعد عن رفح نحو خمسة كيلو مترات.

ولم تتمكن رويترز من التحقق من صحة اللقطات، لكنها حصلت على صور من شركة ماكسار تكنولوجيز الأميركية المتخصصة في التصوير عبر الأقمار الصناعية تظهر مخيمات على أرض خان يونس كانت خالية قبل أسابيع.

وقال المسؤول الدفاعي الذي طلب عدم كشف هويته إن الجيش قد يبدأ العمل على الفور لكنه ينتظر الضوء الأخضر من نتنياهو.

ويلوذ برفح المتاخمة للحدود المصرية أكثر من مليون فلسطيني نزحوا بسبب الهجوم الإسرائيلي المستمر منذ نصف عام عبر بقية قطاع غزة، ويقولون إن احتمال النزوح مرة أخرى يثير رعبهم.

وأشار مسؤول أميركي كبير لـ"أكسيوس"، إلى الخطط التي قدمها الجيش الإسرائيلي إلى وزارة الدفاع الأميركية في الأسابيع الأخيرة، والتي تضمنت عملية تدريجية في رفح، وليس "اجتياحا شاملا للمدينة بأكملها".

وقال المسؤول الأميركي إنه "حسب الخطة الإسرائيلية المقدمة لإدارة الرئيس جو بايدن، فإنه لن يكون من الضروري إخلاء جميع المواطنين من المدينة على الفور، بل سيتم إخلاء كل حي على حدة".

وذكر مسؤولون أميركيون وإسرائيليون كبار أن إسرائيل قدمت خطتها الإنسانية بشأن عملية رفح، الخميس الماضي، خلال اجتماع افتراضي مع واشنطن.

وأكدت إسرائيل للولايات المتحدة خلال الاجتماع أن قرار شن عملية في رفح سيكون "على أساس الظروف وليس على أساس زمني"، وسيرتبط بالوضع الإنساني على الأرض، حسب ما قال مسؤولون أميركيون لـ"أكسيوس".

والأربعاء، أكدت مساعدة وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأدنى، باربرا ليف، أن الولايات المتحدة لم تعط "الضوء الأخضر لعملية عسكرية إسرائيلية في رفح"، مشددة على التزام واشنطن تعزيز السلام والأمن الدائمين للإسرائيليين والفلسطينيين، والعمل على زيادة تدفق المساعدات الإنسانية للمدنيين في غزة.

واندلعت الحرب في غزة إثر هجوم حركة حماس غير المسبوق على إسرائيل في السابع من أكتوبر، والذي أسفر عن مقتل 1200 شخص، معظمهم مدنيون، وبينهم نساء وأطفال، وفق السلطات الإسرائيلية.

وردا على الهجوم، تعهدت إسرائيل "القضاء على الحركة"، وتنفذ منذ ذلك الحين حملة قصف أتبعت بعمليات برية منذ 27 أكتوبر، مما أسفر عن مقتل 34262 شخصا، معظمهم من النساء والأطفال، وفق أحدث إحصائية لوزارة الصحة في القطاع.
5
مباحثات بين العراق وتركيا لتعزيز أمن الحدود
السلطات التركية تعرض مساعدة تقنية على الجانب العراقي لمكافحة حزب العمال الكردستاني بعد أيام من زيارة اردوغان لبغداد.
العرب

تركيا لم تنجح عسكريا في القضاء على حزب العمال الكردتاني
انقرة - ذكر مسؤول في وزارة الدفاع التركية اليوم الخميس أن أنقرة تجري مباحثات مع العراق بخصوص توفير مساعدة تقنية لتعزيز أمن الحدود العراقية بهدف منع تحركات مقاتلي حزب العمال الكردستاني المحظور في أنحاء المنطقة فيما يأتي ذلك بعد أسابيع من مباحثات لتعزيز التعاون الأمني بعد هجمات دامية للمتمردين الاكراد.
وزار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بغداد وأربيل هذا الأسبوع مع سعي أنقرة لتكثيف عملياتها عبر الحدود ضد مقاتلي حزب العمال المتمركزين في منطقة شمال العراق الجبلية ذات الأغلبية الكردية.
وخلال الزيارة أبرم البلدان اتفاقية إطارية استراتيجية لمراقبة الأمن والتجارة والطاقة، فضلا عن اتفاق للتعاون الدفاعي.
وقال المسؤول التركي للصحفيين "أبلغنا نظراءنا أن تركيا مستعدة لتوفير مساعدة للعراق فيما يتعلق بأنظمة تأمين الحدود" مضيفا أن وفدا عراقيا زار تركيا في وقت سابق لفحص أنظمة تأمين الحدود التي عرضت تركيا توفيرها، مشيرا إلى أن المناقشات بخصوص التعاون الأمني ما زالت مستمرة.
وفي مؤتمر صحفي مشترك مع أردوغان يوم الاثنين، قال رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني إن البلدين سيتعاونان من أجل تعزيز أمن الحدود، دون ذكر حزب العمال الكردستاني على وجه الخصوص.
وبدأ حزب العمال الكردستاني حملة مسلحة ضد الدولة التركية في 1984، وتصنفه تركيا وحلفاؤها في الغرب منظمة إرهابية. ونفذت تركيا سلسلة عمليات عبر الحدود ضد الجماعة في شمال العراق منذ 2019.
ويعلن الجيش التركي بشكل متكرّر تنفيذ عمليات عسكرية جوية وبرية ضد مقاتلي حزب العمال الكردستاني ومواقعهم في شمال العراق. ودفع ذلك الحكومة العراقية المركزية الى الاحتجاج مرارا.
واستبعد وزير الدفاع العراقي ثابت العباسي في تصريحات شهر مارس الماضي ردا على سؤال حول إمكان التعاون مع تركيا في ملف مكافحة حزب العمال الكردستاني القيام "بعمليات مشتركة" لكنه قال إن أنقرة وبغداد ستعملان على إنشاء "مركز تنسيق استخباراتي مشترك".
وشهر مارس الماضي عقد مسؤولون أتراك وعراقيون كبار بينهم وزيرا الدفاع، محادثات في بغداد الأسبوع الماضي لمناقشة مسائل أمنية منها إجراءات محتملة ضد المتمردين الاكراد وذلك بعدما حذرت تركيا من أنها ستشن عمليات عسكرية جديدة في المنطقة.
والشهر الماضي دخل خالد اليعقوبي مستشار رئيس مجلس الوزراء للشؤون الأمنية في خلافات مع مسؤول عسكري تركي بسبب العمليات التركية في إقليم كردستان بعد وصفه الجيش التركي بأنه قوة احتلال.
ولتركيا قواعد عسكرية كثيرة في كردستان العراق أبرزها قاعدة بامرني شمال مدينة دهوك وهي تحتوي على مهبط للطائرات. وينفذ الجيش التركي منذ 2019 سلسلة من العمليات عبر الحدود في شمال العراق ضد حزب العمال الكردستاني أطلق عليها اسم "المخلب".
وتطالب الحكومة التركية بعقد اتفاقية أمنية مع نظيرتها العراقية شبيهة بالاتفاقية التي عقدتها بغداد مع طهران لإبعاد خطر المتمردين الاكراد. وقد دعا رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني بدوره مرارا لتعزيز التعاون الأمني مع تركيا من خلال تأمين الحدود عبر عقد اتفاقية أمنية شبيهة بالاتفاقية مع إيران لكن ذلك لا يزال بعيد المنال وفق مراقبين.
ونجحت إيران في عقد اتفاقية أمنية مع العراق لإبعاد المعارضة الكردية الإيرانية المسلحة من الحدود وإنهاء المظاهر المسلحة في الشريط الحدودي بعد أن تعرضت تلك المناطق لهجمات صاروخية شنها الحرس الثوري الإيراني.
وتتهم تركيا بعض فصائل الحشد الشعبي بعقد اتفاقيات مع حزب العمال الكردستاني خاصة في منطقة سنجار.
6
مباحثات بين العراق وتركيا لتعزيز أمن الحدود
السلطات التركية تعرض مساعدة تقنية على الجانب العراقي لمكافحة حزب العمال الكردستاني بعد أيام من زيارة اردوغان لبغداد.
العرب

تركيا لم تنجح عسكريا في القضاء على حزب العمال الكردتاني
انقرة - ذكر مسؤول في وزارة الدفاع التركية اليوم الخميس أن أنقرة تجري مباحثات مع العراق بخصوص توفير مساعدة تقنية لتعزيز أمن الحدود العراقية بهدف منع تحركات مقاتلي حزب العمال الكردستاني المحظور في أنحاء المنطقة فيما يأتي ذلك بعد أسابيع من مباحثات لتعزيز التعاون الأمني بعد هجمات دامية للمتمردين الاكراد.
وزار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بغداد وأربيل هذا الأسبوع مع سعي أنقرة لتكثيف عملياتها عبر الحدود ضد مقاتلي حزب العمال المتمركزين في منطقة شمال العراق الجبلية ذات الأغلبية الكردية.
وخلال الزيارة أبرم البلدان اتفاقية إطارية استراتيجية لمراقبة الأمن والتجارة والطاقة، فضلا عن اتفاق للتعاون الدفاعي.
وقال المسؤول التركي للصحفيين "أبلغنا نظراءنا أن تركيا مستعدة لتوفير مساعدة للعراق فيما يتعلق بأنظمة تأمين الحدود" مضيفا أن وفدا عراقيا زار تركيا في وقت سابق لفحص أنظمة تأمين الحدود التي عرضت تركيا توفيرها، مشيرا إلى أن المناقشات بخصوص التعاون الأمني ما زالت مستمرة.
وفي مؤتمر صحفي مشترك مع أردوغان يوم الاثنين، قال رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني إن البلدين سيتعاونان من أجل تعزيز أمن الحدود، دون ذكر حزب العمال الكردستاني على وجه الخصوص.
وبدأ حزب العمال الكردستاني حملة مسلحة ضد الدولة التركية في 1984، وتصنفه تركيا وحلفاؤها في الغرب منظمة إرهابية. ونفذت تركيا سلسلة عمليات عبر الحدود ضد الجماعة في شمال العراق منذ 2019.
ويعلن الجيش التركي بشكل متكرّر تنفيذ عمليات عسكرية جوية وبرية ضد مقاتلي حزب العمال الكردستاني ومواقعهم في شمال العراق. ودفع ذلك الحكومة العراقية المركزية الى الاحتجاج مرارا.
واستبعد وزير الدفاع العراقي ثابت العباسي في تصريحات شهر مارس الماضي ردا على سؤال حول إمكان التعاون مع تركيا في ملف مكافحة حزب العمال الكردستاني القيام "بعمليات مشتركة" لكنه قال إن أنقرة وبغداد ستعملان على إنشاء "مركز تنسيق استخباراتي مشترك".
وشهر مارس الماضي عقد مسؤولون أتراك وعراقيون كبار بينهم وزيرا الدفاع، محادثات في بغداد الأسبوع الماضي لمناقشة مسائل أمنية منها إجراءات محتملة ضد المتمردين الاكراد وذلك بعدما حذرت تركيا من أنها ستشن عمليات عسكرية جديدة في المنطقة.
والشهر الماضي دخل خالد اليعقوبي مستشار رئيس مجلس الوزراء للشؤون الأمنية في خلافات مع مسؤول عسكري تركي بسبب العمليات التركية في إقليم كردستان بعد وصفه الجيش التركي بأنه قوة احتلال.
ولتركيا قواعد عسكرية كثيرة في كردستان العراق أبرزها قاعدة بامرني شمال مدينة دهوك وهي تحتوي على مهبط للطائرات. وينفذ الجيش التركي منذ 2019 سلسلة من العمليات عبر الحدود في شمال العراق ضد حزب العمال الكردستاني أطلق عليها اسم "المخلب".
وتطالب الحكومة التركية بعقد اتفاقية أمنية مع نظيرتها العراقية شبيهة بالاتفاقية التي عقدتها بغداد مع طهران لإبعاد خطر المتمردين الاكراد. وقد دعا رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني بدوره مرارا لتعزيز التعاون الأمني مع تركيا من خلال تأمين الحدود عبر عقد اتفاقية أمنية شبيهة بالاتفاقية مع إيران لكن ذلك لا يزال بعيد المنال وفق مراقبين.
ونجحت إيران في عقد اتفاقية أمنية مع العراق لإبعاد المعارضة الكردية الإيرانية المسلحة من الحدود وإنهاء المظاهر المسلحة في الشريط الحدودي بعد أن تعرضت تلك المناطق لهجمات صاروخية شنها الحرس الثوري الإيراني.
وتتهم تركيا بعض فصائل الحشد الشعبي بعقد اتفاقيات مع حزب العمال الكردستاني خاصة في منطقة سنجار.
7
قلق الأسد من الحرب وراء تقليص إيران وجودَها في سوريا
الوجود الإيراني يعطي لإسرائيل صورة معاكسة لما يَنْويه الأسد الذي يريد أن ينأى ببلاده عن الحرب ولا يريد استعداء إسرائيل لحساب مصالح إيران أو حزب الله.
العرب

تحركات تثير قلق طهران
دمشق – قلّصت إيران وجودها العسكري في سوريا، بعد الضربات الإسرائيلية التي استهدفت عددا من قيادييها العسكريين، في خطوة يرى مراقبون أنها تهدف إلى الإبقاء على حذر خفي من موقف الرئيس السوري بشار الأسد الذي يرفض صداما إسرائيليّا – إيرانيّا على أراضي بلاده.

وكان الانسحاب متوقعا لأن الإبقاء على الوجود الإيراني في سوريا يعني آليّا إما القبول بالاستهداف الإسرائيلي الذي أفضى إلى تصفية قيادات بارزة، منها الجنرال محمد رضا زاهدي المكلف بملف سوريا ولبنان في الحرس الثوري، وإما الرد على الاستهداف وما يعنيه من فتح جبهة مع إسرائيل، وهذا ما لا تريده إيران في الوقت الراهن.

ويُظهر الانسحاب أن إيران بدأت بتعديل إستراتيجية وجودها في سوريا بشكل يجعلها تبتعد عن الحدود مع إسرائيل، على أن تترك لأذرعها مهمة تغطية هذا الانسحاب والاشتباك التكتيكي مع إسرائيل.

ويرى مراقبون أن الخطوة الإيرانية مرتبطة بقلق الرئيس السوري الذي لا يريد أن يفضي التصعيد إلى حرب جديدة على أراضيه في الوقت الذي يسعى فيه لتأهيل نفسه دوليّا، وبدا ذلك واضحا من حديثه قبل أيام عن لقاءات سورية – أميركية ومراهنته على تغيّر الموقف الأميركي في قادم الأيام.

الخطوة الإيرانية مرتبطة بقلق الأسد الذي لا يريد حربا جديدة على أراضيه في الوقت الذي يسعى فيه لتأهيل نفسه دوليّا

وقال مصدر مقرّب من حزب الله لفرانس برس، من دون الكشف عن هويته، “أخلت القوات الإيرانية منطقة الجنوب السوري، وانسحبت من مواقعها في ريف دمشق ودرعا والقنيطرة” في جنوب البلاد خلال الأسابيع الماضية. وأضاف “لها في دمشق مكتب تمثيلي فقط يتمّ عبره التواصل بين الدولة السورية والحلفاء”، في إشارة إلى الفصائل الموالية لإيران.

وأشار إلى أن الاجتماعات “كانت تُعقد داخل القنصلية الإيرانية، ظنّا (من منظميها) أنهم في مأمن من الضربات الإسرائيلية”، وفق المصدر ذاته.

وغذى حديث الأسد عن لقاءات تجري “بين الحين والآخر” مع الولايات المتحدة التكهنات بأن تكون واشنطن قد فتحت قنوات التواصل مع الأسد لإخراجه من الفلك الإيراني، وأن ذلك مقدمة ضرورية لإعادة تأهيل نظامه إقليميّا ودوليّا بعد أكثر من عقد من العزلة الدبلوماسية.

ولا شك أن جزءا من التغيير سيكون مرتبطا بمدى قدرة الأسد على الضغط من أجل تقليص النشاط الإيراني في سوريا.

ويعطي الوجود الإيراني لإسرائيل صورة معاكسة لما يَنْويه الأسد الذي يريد أن ينأى ببلاده عن الحرب ولا يريد استعداء إسرائيل لحساب مصالح إيران أو حزب الله، ويبحث عن كسر حالة الجمود التي طبعت العلاقة بين دمشق واشنطن حتى لا تعارض إعادة تأهيله إقليميا ودوليا.

ومنذ سنوات النزاع الأولى في سوريا، كانت إيران أحد أبرز داعمي الأسد، سياسيا وعسكريا واقتصاديا. وينتشر حوالي ثلاثة آلاف مقاتل ومستشار عسكري من الحرس الثوري الإيراني في سوريا، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، لكن طهران تتحدّث فقط عن مستشارين يساعدون القوات الحكومية.

وتدعم طهران مجموعات موالية لها، على رأسها حزب الله، في القتال إلى جانب الجيش السوري. ويتحدّث المرصد عن وجود عشرات الآلاف من المقاتلين الموالين لإيران، سوريين ولبنانيين وأفغان وباكستانيين، في مختلف المناطق.

لكنّ القصف الذي استهدف مطلع أبريل الجاري القنصلية الإيرانية في دمشق، والذي نسبته طهران ودمشق إلى إسرائيل، شكّل ضربة موجعة. وأسفر القصف عن مقتل سبعة عناصر من الحرس الثوري، من بينهم قياديان، أحدهما زاهدي.

وقال مدير المرصد رامي عبدالرحمن “أخلت القوات الإيرانية مقرّات بدءًا من دمشق وفي جنوب البلاد، وصولا إلى الحدود مع الجولان المحتل من إسرائيل، خشية استهدافها مجددا”. وأضاف أن مقاتلين من حزب الله وآخرين عراقيين حلّوا مكان القوات الإيرانية في المناطق المذكورة.

حديث الأسد عن لقاءات تجري "بين الحين والآخر" مع الولايات المتحدة غذى التكهنات بأن تكون واشنطن قد فتحت قنوات التواصل مع الأسد لإخراجه من الفلك الإيراني

وردا على استهداف القنصلية أطلقت إيران على إسرائيل ليلة 13 أبريل المئات من المسيّرات والصواريخ، في أول هجوم إيراني مباشر على الدولة العبرية. واستهدفت هجمات -نُسبت إلى إسرائيل- وسط إيران الأسبوع الماضي، لكن طهران قلّلت من أهميتها.

ولئن كان قصف القنصلية قد سرّع سحب قوات إيرانية من عدة محافظات في سوريا، فإن عملية تقليص الوجود العسكري بدأت منذ مطلع العام، على وقع ضربات إسرائيلية طالت أهدافا إيرانية منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة، إثر هجوم غير مسبوق شنّته حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر الماضي.

وأوضح المصدر المقرّب من حزب الله أن تقليص عدد القوات الإيرانية بدأ بعد غارة اتهمت طهران إسرائيل بشنّها على مبنى في حي المزة بدمشق في 20 يناير، وأدّت إلى مقتل خمسة مستشارين إيرانيين، من بينهم مسؤول استخبارات الحرس الثوري في سوريا ونائبه.

واتهمت إيران في 25 ديسمبر إسرائيل بقتل رضي موسوي، القيادي البارز في فيلق القدس التابع للحرس الثوري، في ضربة قرب دمشق. وبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان غادرت دفعة من المستشارين الإيرانيين خلال شهر مارس على وقع الضربات الإسرائيلية.
8
لاهلا ولامرحبا بقردوغان مدمر العراق وغالق السدود
9
المصادقة على الحكم الصادر بحق زوج برلمانية عراقية بالسجن 6 سنوات (وثيقة)

شفق نيوز/ صدّقت محكمة التمييز، على الحكم الصادر بحق زوج زهرة البجاري عضو مجلس النواب عن كتلة "صادقون" التابعة لجماعة عصائب اهل الحق، وذلك بعد إدانته بتزييف وصولات بالموانئ.

وجاء في وثيقة صادرة عن محكمة التمييز حصلت عليها وكالة شفق نيوز، أن "الهيئة الجزائية في محكمة التمييز الاتحادية تشكلت بتاريخ 2024/4/7 برئاسة القاضي الاقدم منذر إبراهيم حسين وعضوية القضاة كل من حيدر جواد ومحمود عباس وماجد حسين واحمد علي المأذونين بالقضاء باسم الشعب وأصدرت القرار الأتي: لدى التدقيق والمداولة وجد إن كافة القرارات التي اصدرتها محكمة جنايات البصرة هـا بتاريخ ۲۰۲۳/۱۱/۲۷ في الدعوى المرقمة 69 / ج ن / ۲۰۲۳ كانت المحكمة المذكورة قد راعت عند اصدارها تطبيق احكام القانون تطبيقاً صحيحاً بعد ان اعتمدت الادله الكافية التي اظهرتها وقائع الدعوى تحقيقاً ومحاكمة وللاسباب التي استندت اليها المحكمة فان قراراتها الصادرة في الدعوى م صحيحه قرر تصديقها لموافقتها للقانون استنادا لاحكام المادة (1/259-1) من قانون اصول المحاكمات الجزائية ورد الطعن التمييزي وصدر القرار بالاتفاق في 2024/4/7.

وكانت محكمة جنايات البصرة أصدرت يوم الثلاثاء، 28 تشرين الثاني 2023، حكماً بالسجن 6 سنوات على زوج النائبة زهرة البجاري اثر اختلاس اموال من شركة نفط البصرة.
10
المنبر الحر / رد: هل فقد يراعي براعته
« آخر مشاركة بواسطة شوكت توســـا في الأمس في 00:42 »
الأخ الاستاذ شمعون كوسا المحترم
تحيه طيبه
 أخي شمعون يراعك يزداد براعه,إذ كما إعتدناك,لا تلقِ بسنارك الا حيث يطيب للسمك اللذيذ الإقامة .
وجود علاقه بين الكاتب وقلمه مسأله تكاد توصف بالتقليديه والمعتاده عندما تمتلك أصابع الكاتب السلطه الميكانيكيه الكامله في تحريك القلم بقصد إستنطاقه عنوةً لإخراج الكلمات التي يودها الكاتب دون أي وازع وديّ بين الإثنين, فيتحمل القلم وزر تجاسر سيده عليه.
في مقالكم الذي أضاف لقائمة مقالاتكم العديده جماليه شخصيا أحسدك عليها, قدمتم للقارئ صيغه مغايره لما هو سائد عن هذه العلاقه ,حيث جاءت بالهيئه التي يتلقاها  صاحب كل قلم تقليدي كجرس تنبيه يستفزه ليوقظه على فرضيه مجازيه مفادها بان للقلم ايضا عيون ومشاعر تعطيه الحق والقوه في غربلة الأحمال التي يراد منه تصفيطها بحسب حركات أصابع الكاتب, فتراه يتجمد ويتعذر بشتى الحجج لانه نازك لا يتحمل الملامه ولا يطيق رؤية سيده في حال مغايرلما اعتاده .   
هنيئا لكم بقملكم الودود,وأغلب الظن أن القارئ يوّد التعرف على مثل هذه العلاقه المنتظمه , وإلا فهو اول من يعاني من اي غبن يلحقه الكاتب بقلمه او العكس.
تقبل تحياتي
صفحات: [1] 2 3 4 5 6 7 8 9 10