(http://uploads.ankawa.com/uploads/151232309921.jpg) (http://uploads.ankawa.com/)
هزلت هزلت هزلت(http://uploads.ankawa.com/uploads/1512404183231.jpg) (http://uploads.ankawa.com/)
لم يبقى الا انت و صاحب الألوان لتعلموا غبطة البطريرك كيف يتكلم , تدعون الحرص على وحدة شعبنا و بنفس الوقت تتصيدون ما تعتبروه أخطاء بحسب فهمكم المحدود و تنشرونه بتشويه متعمد , أناس متلونين , ومع ذلك دائماُ تجدون من هو على شاكلتكم يطبل و يزمر لكم , فلتعلموا ان الاعيبكم باتت مكشوفة . الأفضل لكم ان تدخلوا في سبات الى اجل غير مسمى لعلكم بعدها تشفون من عقدكم ,,,,,,, رحم الله أمرئ عرف قدر نفسه فصانها .
من له اذنان للسمع فليسمع
الاستاذ اخيقر يوخنا المحترم
تحية ومحبة
كنا قد استبشرنا خيرا عند تسنم البطريرك لويس ساكو، الجزيل الاحترام، منصبه، من خلال طرحه لأفكار كانت تناسب جميع مكونات شعبنا المذهبية، وتجمعهم على المحبة المسيحية اولا والقومية ثانيا. وكنا نرى فيه الاستقلالية في اتخاذ ما هو مناسب لتوحيد الرؤى وبالتالي تقارب جميع الطوائف لأبناء شعبنا. ومع مرور الايام واذا بالمرآة تنقلب، وصورة البطريرك، الجزيل الاحترام، تتغير، والاستقطاب يفعل مفعوله، وتبدأ عملية الانحياز التام الى من اطلق شعاراته ضدهم.
وبقدرة قادر انضوى مع مرور الايام تحت جناح من قرأوا التاريخ بالمقلوب وفهموه على نحو خاطئ.
لقد تمكن معارضو البطرك من احتواء افكار وشعارات البطريرك، وابعدوه عن استقلاليته، وما قرارات السينهودس الاخير الا خير مثال على تحجيم الفكر النير للبطريرك، الجزيل الاحترام، وبعث الروح الطائفية ودمجها بالسياسة التي كانت الكنيسة الكلدانية بعيدة كل البعد عنها ومنذ نشوئها. فكما يبدو ان القرارات جاءت بضغط من البطاركة المتقاعدين، لأنه من الواضح ان ما صار يطلقه بعد روما هو افكار وممارسات هؤلاء البطاركة المتقاعدين، الجزيلي الاحترام. انا اعتقد وهذا يمثل رايي الخاص، ان صرخات الاستنجاد التي يقوم بها سيادة البطريرك هي لبناء قاعدة حزبية جديدة للمكون الكلداني بعد ان فشلت جميع الاحزاب الكلدانية التي تأسست بدعم كردي او حتى عربي شيعي. ان صرخته ما هي الا صدى مطارنة سان دييغو لبناء حزب سياسي كنسي او بالأحرى مدعوم كنسيا، بسبب تأثير الكنيسة الروحي على رعيته. انها مرحلة جديدة من مراحل الفكر الكنسي. انها مرحلة جديدة لدمج السياسة بالكنيسة، بعد ان كانت الكنيسة الكلدانية تنأى بنفسها عن السياسة.
وفي اشارة الى “حرام ” سيادة البطريرك اقول عن نفسي بانني كنسيا كلداني مؤمن بأننا جميعا آشوريي القومية، لهذا جاء انتمائي الى الحركة وعلى هذا الاساس. فيوم استشهاد اخي، لم تقف معنا الكنيسة، بقدر وقوف الحركة في صفنا، ولم تنقذ الكنيسة اعمامي، بل الحركة قامت بذلك، من مبدأ اننا شعب واحد وقوم واحد نؤمن بمذاهب متعددة.
رابي اخيقر: الكلام يطول ويطول عن الكثير من النقاط التي صارت تحسب ضد سيادة البطريرك، الجزيل الاحترام، لكننا نأمل بتدارك الامر من قبل سيادته، وان يتوخى الاستقلالية في قراراته، وفي ان تكون قراراته وتوصياته وتصريحاته تصب في مصلحة شعبنا الكلداني السرياني الآشوري، وان تكون جامعة كما هي كنيستنا الجامعة، كي يتم جمع وتوحيد شعبنا، لا لتفريقه.
شكرا استاذ اخيقر ولك تقديري ومحبتي
السيد يوخنا المحترم
وسلام المسيح أيضاً
نحن كمؤمنين مرتبطين بما يصرح به سيادة ألبطريرك، وبما يفعله تجاههم، فان تغير تغيرنا معه بحسب مفاهيم الوحدة الحقيقية، وان قفز باتجاه معاكس لوحدة شعبنا نقفز نحن أيضاً باتجاه يعاكسه. وانا شخصيا لم اذم سيادة البطريرك ساكو كما تحب ان تروج. وإنما ذكرت التغير المفاجئ الذي طرأ على أفكار سيادته بعد روما، وكيف تغيرت نبرته باتجاه نبرة المطارنة المتقاعدين والذين حملوا لواء السياسة على رماح الكنيسة الكلدانية...
سيد يوخنا نحن نتكلم في السياسة والسياسة متغيرة ما بين مد وجزر، وما بين الاتجاه والاتجاه المعاكس. ببساط لو كنت طيبا معي سأكون أطيب وان انقلبت طيبتك الى خباثة سانقلب انا أيضا واضرب مئة چقلمبة ... هكذا هي السياسة، وما دام رجال الدين يودون اقحام أنفسهم بالسياسة عليهم ان يتحملوا وَزر سياستهم، وعلى المؤمنين بتعاليم الكنيسة عدم التدخل والدفاع عن الكهنة السياسيين، لان من يخوض البحر لا يخاف الغرق، وما دام سيادة الكهنة الإجلاء مصرين على الانخراط في السياسة فعليهم تحمل فعل وأقوال السياسيين الآخرين، والا فعليهم كنيستهم ورعيتهم وإنسانيتهم.تحياتي
الاستاذ اخيقر يوخنا المحترم
تحية ومحبة
كنا قد استبشرنا خيرا عند تسنم البطريرك لويس ساكو، الجزيل الاحترام، منصبه، من خلال طرحه لأفكار كانت تناسب جميع مكونات شعبنا المذهبية، وتجمعهم على المحبة المسيحية اولا والقومية ثانيا. وكنا نرى فيه الاستقلالية في اتخاذ ما هو مناسب لتوحيد الرؤى وبالتالي تقارب جميع الطوائف لأبناء شعبنا. ومع مرور الايام واذا بالمرآة تنقلب، وصورة البطريرك، الجزيل الاحترام، تتغير، والاستقطاب يفعل مفعوله، وتبدأ عملية الانحياز التام الى من اطلق شعاراته ضدهم.
وبقدرة قادر انضوى مع مرور الايام تحت جناح من قرأوا التاريخ بالمقلوب وفهموه على نحو خاطئ.
لقد تمكن معارضو البطرك من احتواء افكار وشعارات البطريرك، وابعدوه عن استقلاليته، وما قرارات السينهودس الاخير الا خير مثال على تحجيم الفكر النير للبطريرك، الجزيل الاحترام، وبعث الروح الطائفية ودمجها بالسياسة التي كانت الكنيسة الكلدانية بعيدة كل البعد عنها ومنذ نشوئها. فكما يبدو ان القرارات جاءت بضغط من المطارنة المتقاعدين، لأنه من الواضح ان ما صار يطلقه بعد روما هو افكار وممارسات هؤلاء المطارنة المتقاعدين، الجزيلي الاحترام. انا اعتقد وهذا يمثل رايي الخاص، ان صرخات الاستنجاد التي يقوم بها سيادة البطريرك هي لبناء قاعدة حزبية جديدة للمكون الكلداني بعد ان فشلت جميع الاحزاب الكلدانية التي تأسست بدعم كردي او حتى عربي شيعي. ان صرخته ما هي الا صدى مطارنة سان دييغو لبناء حزب سياسي كنسي او بالأحرى مدعوم كنسيا، بسبب تأثير الكنيسة الروحي على رعيته. انها مرحلة جديدة من مراحل الفكر الكنسي. انها مرحلة جديدة لدمج السياسة بالكنيسة، بعد ان كانت الكنيسة الكلدانية تنأى بنفسها عن السياسة.
وفي اشارة الى “حرام ” سيادة البطريرك اقول عن نفسي بانني كنسيا كلداني مؤمن بأننا جميعا آشوريي القومية، لهذا جاء انتمائي الى الحركة وعلى هذا الاساس. فيوم استشهاد اخي، لم تقف معنا الكنيسة، بقدر وقوف الحركة في صفنا، ولم تنقذ الكنيسة اعمامي، بل الحركة قامت بذلك، من مبدأ اننا شعب واحد وقوم واحد نؤمن بمذاهب متعددة.
رابي اخيقر: الكلام يطول ويطول عن الكثير من النقاط التي صارت تحسب ضد سيادة البطريرك، الجزيل الاحترام، لكننا نأمل بتدارك الامر من قبل سيادته، وان يتوخى الاستقلالية في قراراته، وفي ان تكون قراراته وتوصياته وتصريحاته تصب في مصلحة شعبنا الكلداني السرياني الآشوري، وان تكون جامعة كما هي كنيستنا الجامعة، كي يتم جمع وتوحيد شعبنا، لا لتفريقه.
شكرا استاذ اخيقر ولك تقديري ومحبتي
الاستاذ اخيقر يوخنا المحترم
بعد التحية والأستاذان من حضرتكم
السيد يوخنا المحترم
وسلام المسيح ايضا مرة اخرى.
كان لي شعور بانك ستلغي كل ما ذكرته في ردي عن السياسة والكنيسة وتتشبث بكلمة “الجقلمبة” للبدء بمحاولة اسقاط الاخرين بالضبط كما يفعل مثيري القلاقل، وهم معروفون لك وللجميع على هذا الموقع الموقر. وفعلا جاء ردك بحسب توقعي !
عن السياسة، فالجميع يعرفها انها عاهرة، وسؤالي لك: لماذا يقحم رجال الكنيسة الكلدانية انفسهم في السياسة هذه ؟
عن السياسة، الجميع يعرف انها لها طرقا ملتوية، بينما الكنيسة صراطها مستقيم، محدد بالأيمان الالاهي، فلما يقحم رجال الدين انفسهم بالطرق الملتوية ؟
شيء جميل ان تدافع عن الكنيسة وعن رمزها البطريرك، وانا كذلك افعل ما تفعله انت عندما يتطلب الامر الدفاع عن الكنيسة، لكن عندما تصدر اهانات من الكهنة التابعين لهذه الكنيسة، فبالتأكيد يجب تنبيههم بصورة او بأخرى، وقد فعلها الاستاذ اخيقر يوخنا، وفي مضمون رسالته هذه يقول: لماذا يا سيادة البطريرك لويس ساكو، الجزيل الاحترام، لماذا هذا الكلام الجارح بحق حركة الجماهير الكلدانية السريانية الآشورية المؤمنة بالفكر التوحيدي، هذا الفكر الذي ناديت انت به بداية تسنمك لرئاسة الكنيسة الكلدانية ؟! ولماذا يا سيادة البطريرك، الجزيل الاحترام، لم تنتقد الانفار الكلدانية المنضوية تحت الاحزاب الكردية، من البارتي واليكتي، وحتى الاحزاب الكلدانية المصنوعة من قبل الاحزاب الكردية المتنفذة ؟! لماذا انتقدت رعيتك من الكنيسة الكلدانية المنتمين الى زوعا وهي الحركة التي اعترفت بعظمة لسانك بانها حركة مستقلة غير تابعة … اي بمعنى غير عميلة ؟!
ارجو ان تجبني على ما هو اعلاه لا ان تحاول التقاط كلمة هنا واخرى هناك غايتك الاسقاط ولا غير الاسقاط.
في ردي السابق اعطيتك مثالا واقعياً بعيدا عن السياسة، وقلت : ببساط لو كنت طيبا معي سأكون أطيب وان انقلبت طيبتك الى خباثة سأنقلب انا أيضا واضرب مئة چقلمبة… اليس هذا واقع الانسان، ام سأستمر ان اكون طيباً والخبيث مستمر في اعمالك الخبيثة تجاهي ؟! ثم أليست السياسة هكذا في جميع انحاء العالم ؟ ام عندك مدرسة خاصة بالسياسة، لا يعرف اسرارها احد ؟!
شكراً لاهتمامك، واتمنى ان يتعلم احدنا من الآخر من دون تعنت ولا تطرف ولكن بالحوار البناء، وليس بالقيل والقال وقلو وقلتللو . تحياتي لك وللاستاذ اخيقر يوخنا على صبره معنا.
سيادة البطريرك اقول عن نفسي بانني كنسيا كلداني مؤمن بأننا جميعا آشوريي القومية، لهذا جاء انتمائي الى الحركة وعلى هذا الاساس. فيوم استشهاد اخي، لم تقف معنا الكنيسة، بقدر وقوف الحركة في صفنا، ولم تنقذ الكنيسة اعمامي، بل الحركة قامت بذلك، من مبدأ اننا شعب واحد وقوم واحد نؤمن بمذاهب متعددة.
رابي اخيقر يوخنا المحترم
تحية آشورية
اسمح لي ان اكون محاميا عن الاستاذ حكمت بعد ان عين زيد نفسه محاميا عن سالم يوخنا.
الاستاذ الاخ حكمت كاكوز المحترم
استميحك عذرا واطلب الاجابة نيابةً عنك، وعن مغالطات دفاع زيد عن السيد سالم يوخنا.
استاذ حكمت كاكوز في البداية تحية وتقدير خاص على ردودك المنطقية، والتي لم يستطيع الاجابة على محتواها لا لجنة الدفاع ولا المدافع عنه، وردودهم ما هي الا فقاعات هوائية يطلقونها على صخرة الحركة، املين تكسيرها بهذه الفقاعات. نحن نعلم لماذا اقتبس زيد موضوع الشهيد اخيك وقصة اعمامك وترك الزبدة في ردودك، فهو يريد الدخول من أي شباك لشتم الحركة بصورة مباشرة او غير مباشرة. غايته الاولى وكتاباته مركزة على شتم زوعا، برعاية الموقع هذا نفسه، الذي يحجب للكثيرين بمجرد ان تفوهوا باقل مما يتفوه به زيدنا العروبجي هذا.
ليعلم زيد ومن لف لفه ان زوعا اولاً لا تشتري الذمم. زوعا ينتمي لها النجباء من ابناء آشور، وليس العروبجية.
المنتمين الى زوعا يضحون بالجهد والمادة لأجل شعبنا وبدون تفرقة طائفية، وجهود زوعا في الوطن معروفة للقاصي والداني. ان الاسلوب الرخيص، واسلوب الشتائم العلنية والمبطنة الذي يتبعها هذا الزيد يجب ان يحجبها هذا الموقع الموقر. ففي كل شاردة وواردة نراه يقفز من موقعه ويتهستر بمجرد سماعه باسم الحركة وكلمة آشور.
اني اسال موقع عينكاوة الموقر، هل سيقبل المشرفون الاعزاء في هذا الموقع لو تم التصدي لزيدنا هذا بنفس اسلوبه ؟ هل سيقبل هذا الموقع بشتم الرابطة الكلدانية، كما يقوم هو بشتم الحركة، لمجرد ان زيد يدافع عن الرابطة ؟
اما كيف دافع زوعا عن اعمام الاستاذ حكمت، فلي معرفة تامة بهذا الموضوع. بعد شجار مع بعض الاكراد وتسبب في مقتل احدهم، قاموا وفي نفس الليلة، أي عشيرة الكردي المقتول، بالاغارة على بيت كاكوز منصور واغتيال السيد اليشا شقيق الاستاذ حكمت، فتحركت خلية من افراد زوعا في حينها واحتضنت عائلة السيد جبرائيل منصور، ونقلتهم الى الى قرية خليلاني في دشتت نهلا حيث تم اسكانهم وتجهيزهم لحين تمكنهم من الاستمرار معيشتهم والاعتماد على انفسهم، وظلوا هناك الى ان كبروا وهاجر اولاد اعمامه الى استراليا. فالفلم الذي اخرجه زيد عن التعازي وتقديم القهوة والدفن لا علاقة له لا من قريب ولا من بعيد بالذي ذكره استاذ حكمت، والفلم هو افتراء في افتراء، وبذلك سقط زيد وسقط دفاعه.
تحية للاستاذ اخيقر يوخنا وللاستاذ حكمت كاكوز
اخ زيد :- أن اعتبرت زوعا لآ شيئ
السيد قلو المحترم
عندما نوجه لك رد تهرب كغزلان التي تلاحقها النمورالمفترسة ومن غير الاجابة ،
انت غزالة تهرب بالزيف والمفترس هو الحق الذي يجري لملاحقة الباطل التي في افكارك المفلسة