عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - Basilio

صفحات: [1]
1
استقبال سمو الامير غازي للكردينال عمانوئيل الثالث دلي


استقبل سمو الامير غازي بن محمد المندوب الشخصي والمستشار الخاص لجلالة الملك عبد الله الثاني ملك الاردن، نيافة الكردينال عمانوئيل الثالث دلي بطريرك بابل على الكلدان في العالم وذلك اثناء تواجده في الاردن، قبل عودته للوطن الحبيب العراق

 
كما استقبل غبطة البطريرك سعادة السفير البرازيلي في الاردن حيث قدم التهاني لغبطته بمناسبة تنصيبه كردينالا للكنيسة الجامعة







2
البطريرك التاريخي

مار عمانوئيل الثالث دلي

 القس باسل يلدو

 

لاول مرة في تاريخ الكنيسة الكلدانية يتم اختيار بطريركها ليكون كردينالاً في الكنيسة الجامعة. ولكن هذه المرة جاء الاختيار في زمن بطريركها الشجاع مار عمانوئيل الثالث دلي المعروف بمواقفه البطولية وبسالته في الدفاع عن المؤمنين المسيحيين الكلدان في العراق والعالم وبقائه بجانبهم في اشد الظروف الصعبة والمعقدة في تاريخ الكنيسة الكلدانية.

 

بالتأكيد هذا المنصب الجديد او التعيين البابوي لا يضيف شيء جديد لدرجته الاسقفية او لكهنوته، ولكن يعبر عن مدى تقدير وتثمين جهود البطريرك واخلاصه في خدمة شعبه وامانته في رسالته المقدسة.

 

لقد كان البطريرك الجليل مار عمانوئيل الثالث دلي ولا يزال، مثال في التقوى والصلاة والفضيلة والتمسك بالمبادى الانجيلية وعيش البساطة والتواضع في حياته، لم يترك شعبه ابداً في محنته، اتذكر عندما كنتُ سكرتيره الشخصي بانه لم يخرج من العراق وبالتحديد من بغداد لاكثر من سنة بعد تنصيبه بطريركاً، ولن انسى كلماته عندما قال للمسؤولين في الفاتيكان في اول زيارة له بعد تنصيبه: سوف اكون اخر شخص يخرج من بغداد.

 

هذا التعيين جاء في وقته، في هذا الوقت العصيب الذي يعاني شعبنا العراقي من الالم لنثبت للعالم اجمع انه من بلاد ما بين النهرين، ارض الخير والبركة، ارض الرافدين يخرج الرجال الذي خلدهم التاريخ وبطريركنا سيكون واحد منهم!

 

انه شرف كبير لكل الكلدان في العالم ان يكون بطريركهم مصدر ثقة البابا ودوائر الفاتيكان والكنيسة الكاثوليكية.

 

الف .. الف .. مبروك، نقولها لصاحب الغبطة والنيافة مار عمانوئيل الثالث دلي كردينال الكنيسة الجامعة.

3
البطريرك التاريخي

مار عمانوئيل الثالث دلي

 القس باسل يلدو

 

لاول مرة في تاريخ الكنيسة الكلدانية يتم اختيار بطريركها ليكون كردينالاً في الكنيسة الجامعة. ولكن هذه المرة جاء الاختيار في زمن بطريركها الشجاع مار عمانوئيل الثالث دلي المعروف بمواقفه البطولية وبسالته في الدفاع عن المؤمنين المسيحيين الكلدان في العراق والعالم وبقائه بجانبهم في اشد الظروف الصعبة والمعقدة في تاريخ الكنيسة الكلدانية.

 

بالتأكيد هذا المنصب الجديد او التعيين البابوي لا يضيف شيء جديد لدرجته الاسقفية او لكهنوته، ولكن يعبر عن مدى تقدير وتثمين جهود البطريرك واخلاصه في خدمة شعبه وامانته في رسالته المقدسة.

 

لقد كان البطريرك الجليل مار عمانوئيل الثالث دلي ولا يزال، مثال في التقوى والصلاة والفضيلة والتمسك بالمبادى الانجيلية وعيش البساطة والتواضع في حياته، لم يترك شعبه ابداً في محنته، اتذكر عندما كنتُ سكرتيره الشخصي بانه لم يخرج من العراق وبالتحديد من بغداد لاكثر من سنة بعد تنصيبه بطريركاً، ولن انسى كلماته عندما قال للمسؤولين في الفاتيكان في اول زيارة له بعد تنصيبه: سوف اكون اخر شخص يخرج من بغداد.

 

هذا التعيين جاء في وقته، في هذا الوقت العصيب الذي يعاني شعبنا العراقي من الالم لنثبت للعالم اجمع انه من بلاد ما بين النهرين، ارض الخير والبركة، ارض الرافدين يخرج الرجال الذي خلدهم التاريخ وبطريركنا سيكون واحد منهم!

 

انه شرف كبير لكل الكلدان في العالم ان يكون بطريركهم مصدر ثقة البابا ودوائر الفاتيكان والكنيسة الكاثوليكية.

 

الف .. الف .. مبروك، نقولها لصاحب الغبطة والنيافة مار عمانوئيل الثالث دلي كردينال الكنيسة الجامعة.

4
الصليب والسلام

 

كلمة (السلام) نجدها على كل لسان في هذه الايام ...
ولكن الطريق الوحيد الذي يؤدي الى السلام هو الصليب..

هو تحمل الالم ونشر المحبة والاخوة، ونبذ الشر والكراهية.

الصليب لا يجب فقط ان نحمله بل نحتضنه ونقبله ونباركه،

لانه الانتصار على الشر الذي فينا! هو التسلح بالمحبة والمغفرة.

منه ينبع السلام والتسامح كما فعل يسوع وهو معلق على الصليب،

فيه نجد الامل والرجاء والخلاص ونعيش بالاتحاد ومشاركة الاخرين،

السلام مكلف وثمنه باهظ: هو اثمن من كل الاسلحة والقنابل والصواريخ.

ثمن السلام هو دم المسيح على الصليب، هو سلام الله الذي يملأ قلب الانسان.

 

فلنطلب من رب السلام، يسوع المصلوب، ان يعم الامان والاستقرار بكل العالم،

وبالاخص في بلدنا الحبيب الغالي العراق في عيد ارتفاع الصليب المقدس...آمين.

 

القس باسل يلدو


5
القس باسل يلدو

 

خاطرة بعنوان (الايادي الساحرة)


إن كرة سلة فى يدىّ أنا، تساوي 13 دولارا تقريبا .
ولكن كرة سلة فى أيدى مايكل جوردان تساوى 33 مليون دولار !! .


ومضرب تنس ليس له قيمة فى يدىّ .
ولكن مضرب تنس فى أيدى بت سامبراس أصبح يساوى بطولة ويمبلدون .


عصا فى يدىّ أنا، تكون لطرد الحيوانات او الاستناد عليها .
ولكن عصا بين أيدى موسى النبي قد شقت البحر بعظمته .


ومقلاع بين يدىّ أنا، تعنى لعبة للصغار .
ولكن مقلاع فى أيدى داود كان سلاحا قديراً .


سمكتين وخمسة أرغفة بين يدىّ ، يعنيان ساندويتشين من السمك .
ولكن سمكتين وخمسة أرغفة فى أيدى يسوع، أشبعت آلاف من الناس!

فالأمر يعتمد على (فى يد من هي؟) .

6
عاش المنتخب العراقي البطل
لكرة القدم

الف تحية حب وتقدير واعجاب لاسود الرافدين أعضاء المنتخب العراقي البطل بكرة القدم الذين رفعوا علم بلدهم عاليا في سماء ماليزيا وكل بلدان العالم التي تتواجد فيها الجالية العراقية بحصولهم على كأس بطولة أمم اسيا لاول مرة في التاريخ. أنه نصر لكل العراقيين.

على الشعب العراقي كله من شماله الى جنوبه ان ينحني اجلالاً واكباراً لهؤلاء الابطال الذين رغم كل الصعوبات التي واجههوها اثناء التدريبات والتصفيات وتأخيرهم بالمطارات وفحص الجوازات وتأخيرهم بالاقامات وحرمانهم من الكثير من الخدمات التي تم توفيرها للاخرين، والاكثر من ذلك بُعدهم عن بلدهم وجمهورهم وقلة المشجعين القادمين من بلدهم بسبب الظروف الراهنة، هذا فضلاً عن معانات اهلهم بالعراق وتفكيرهم بهم! لكن كل هذا لم يكسر معنوياتهم وعزيمتهم بحصولهم على المركز الاول.

هؤلاء هم العراقيين اهل العزيمة والشجاعة والبطولة والصبر والتضحية، لقد قدموا فوزهم هذا لبلدهم المتألم لربما يسعدوه ولو للحظات. انها واحدة من معجزات هذا العصر، انتصار العراق في وجه من يريد اختناقه، ارتفاعه عالياً بوجه من يريد اخفاضه، ذكره والتباهي به لمن يريد نسيانه وزواله.

ايها الاسود، ابطال العراق فوزكم هذا سوف يذكره التاريخ على مر الاجيال.

بالتأكيد سوف يأتي يوم يقول فيه الجميع:

عاش العراق


                                             القس باسل يلدو

صفحات: [1]