عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - سمير_سفر

صفحات: [1]
1
والله عزيزنا فرحنالك اهواية على هذا الانجاز العالمي الكبير. بس حسب مانسمع بانه امريكا بلد التطور العلمي والتكنلوجي ، زين ماجان اكو مجال تخدم بيه العراق وتقدم خدمة لشعبه بغير مجال يعني في مجال العلم او الطب لان الشعب والبلد ثلاثة اربعاه مريض . والبارحة التصنيف الدولي ل افضل مدينة بالعالم كانت فيينا واخر دولة بالعالم كان العراق يعني حتى نواكشوط بالصومال جانت افضل من عدنا . الله يوفقك انشا الله بطلنا. 


                                                                                                                             سمير سفر ـ استراليا

2

تحية طيبة وبعد...
من خلال تريبيتنا الكاثوليكية العريقة والاصيلة ومن خلال تعلقنا بالكنيسة تعلمنا الكثير من المبادئ السامية لهذه الكنيسة المقدسة وقد عشنا وترعرنا في كنف قساوسة أفاضل وعلى خلق رفيع يحملون الاخلاق والقيم الكاثوليكية الصحيحة . لم نعرفهم كرجال أعمال يبيعون ويشترون ويستثمرون لحساباتهم الخاصة ويكتنزون الاموال في المصارف الامريكية . لقد كنا نجد في العيد كيف المطران ومعيته من القساوسة يقومون بزيارة أبناء طائفتهم للاطمئنان اليهم ومعرفة حاجتهم , لكن وجدنا في بلد المهجر القساوسة حتى لايعرفون عدد أبناء طائفتهم وماهي أسمائهم وماهو واقع حالهم , وذلك بسبب أنشغالهم بأعمالهم التجارية والاستثمارية ودائما تجدهم في دور الاغنياء تجمعهم موائد الطعام ومالذ وطاب من طعام . أين هم من ما يقرأونه في الكتاب المقدس كل يوم أحد , كل مايذكرونه في الكتاب المقدس لايطبقونه على الاطلاق , فما يقراؤنه ينسوه بعدما يغادرون قاعة الكنيسة . لقد أنصب تفكيرهم تماما بالمادة وكم سيضع في جيبه هذا الشهر من مايجمع من ( التبسية) والحفلات من تأجير القاعات بحجة مساعدة الكنيسة , كفانا كذبا ورياءا هل نحن نضحك على المسيح حاشاه أم نضحك على الكنيسة ؟؟  لقد أصبح القساوسة الكاثوليك في أمريكا حديث البيوت والمجالس , الاغنياء تضحك بوجوههم وتجاملهم,  وفي مجالسهم الخاصة يتحدثون عنهم . لقد طفح الكيل بما نسمع , ما هذا التباهي بالاستملاك والتملك للعقارات والسيارات ؟ لقد عرفنا قساوستنا السابقين من كبار السن وحتى متوسطي العمر منهم بالعفة وبساطة الحياة , لقد كانوا متواضعين بسطاء وفقراء كما كان سيدهم , حيث لم يكتنزوا الذهب والاموال والسيارات والجاه. لم نسمع يوما هنا قسا كاثوليكيا زار عائلة كاثوليكية ضعيفة الحال أطمئن اليها ووقف على أحتياجاتها , أريد أن أعرف ماذا درس هولاء من اللاهوت ومن قرأءات الكتاب المقدس , واين تطبيقه على أرض الواقع؟؟
من المسلمات والمبادئ العامة في أي عمل وضيفي او أداري أن لايبقى المسؤول أكثر من بضعة سنوات , لان بقأءه فترة طويلة في مكان واحد يجلب الكثير من الكلام والمهاترات , كما هو البركة الراكدة الغير متحركة والتي دائما تكون رائحتها أسنة وكريهة , أن التغيير والتنقل في أي عمل وضيفي أو سياسي أو ديني هو مطلوب من أجل الادامة والتجديد والتواصل , فلن يعقل أن يأتي كاهنا الى اميركا ويجلس على كرسيها ويقول جئنا لنبقى وكل ماهو موجود أو عائد للكنيسة هذا من فضل ربي فهو لي !!!! والمصيبة أنهم يرشحون لمجلس الكنيسة من العناصرالهزيلة والضعيفة والتي لاتعرف معنى كلمة ( لا) في قاموسها فهم دائما يهزون برؤسهم علامة الايجاب بالموافقة على كل شي.  وهذا المجلس يلبي طلبات وأوامر صاحب الشأن راعي الكنيسة والرعية تدفع وتتبرع لملئ جيب الكاهن النجيب. بالأضافة الى ذلك مانسمعه ونلمسه من علاقات مشبوهة يقيمها هؤلاء المحسوبين على الكنيسة الكاثوليكية , لقد طفح الكيل وبلغ السيل الزبى. أنه أمر مشين ومعيب لقساوسة تعهدوا لخدمة الرب يسوع وخدمة الكنيسة , لا أن قساوسة ليصبحوا رجال أعمال .
أني أكتب الى مقامكم الكريم ل أضعكم في الصورة ربما أنتم لاتسمعون بما يجري هناك وليس هناك من ينقل اليكم الصورة الحقيقية عن واقع حال الكنيسة الكاثوليكية في اميركا, لقد كان غائبا عن أذهاننا لملذا يتهافت بعض القساوسة من ضعاف النفوس على الخدمة في كنائس الخارج ولكن الأن أصبح الامر واضحا وضوح الشمس.
وفقكم الرب يسوع سيدنا البطريرك لما فيه خدمة رعيتك وكنيستك . ومن الله التوفيق ....


سمير سفر     
الولايات المتحدة الامريكية                                                                                                                                                                               

 














3
بسم الأب والأبن والروح القدس اله واحد أمين ) )
غبطة أبينا البطريرك مار أغناطيوس يوسف الثالث يونان
بطريرك السريان الانطاكي – جزيل الاحترام –
                                            م/ رجال الدين الكاثوليك في أميركا . رجال دين أم رجال أعمال ؟؟؟
تحية طيبة وبعد...
من خلال تريبيتنا الكاثوليكية العريقة والاصيلة ومن خلال تعلقنا بالكنيسة تعلمنا الكثير من المبادئ السامية لهذه الكنيسة المقدسة وقد عشنا وترعرنا في كنف قساوسة أفاضل وعلى خلق رفيع يحملون الاخلاق والقيم الكاثوليكية الصحيحة . لم نعرفهم كرجال أعمال يبيعون ويشترون ويستثمرون لحساباتهم الخاصة ويكتنزون الاموال في المصارف الامريكية . لقد كنا نجد في العيد كيف المطران ومعيته من القساوسة يقومون بزيارة أبناء طائفتهم للاطمئنان اليهم ومعرفة حاجتهم , لكن وجدنا في بلد المهجر القساوسة حتى لايعرفون عدد أبناء طائفتهم وماهي أسمائهم وماهو واقع حالهم , وذلك بسبب أنشغالهم بأعمالهم التجارية والاستثمارية ودائما تجدهم في دور الاغنياء تجمعهم موائد الطعام ومالذ وطاب من طعام . أين هم من ما يقرأونه في الكتاب المقدس كل يوم أحد , كل مايذكرونه في الكتاب المقدس لايطبقونه على الاطلاق , فما يقراؤنه ينسوه بعدما يغادرون قاعة الكنيسة . لقد أنصب تفكيرهم تماما بالمادة وكم سيضع في جيبه هذا الشهر من مايجمع من ( التبسية) والحفلات من تأجير القاعات بحجة مساعدة الكنيسة , كفانا كذبا ورياءا هل نحن نضحك على المسيح حاشاه أم نضحك على الكنيسة ؟؟  لقد أصبح القساوسة الكاثوليك في أمريكا حديث البيوت والمجالس , الاغنياء تضحك بوجوههم وتجاملهم,  وفي مجالسهم الخاصة يتحدثون عنهم . لقد طفح الكيل بما نسمع , ما هذا التباهي بالاستملاك والتملك للعقارات والسيارات ؟ لقد عرفنا قساوستنا السابقين من كبار السن وحتى متوسطي العمر منهم بالعفة وبساطة الحياة , لقد كانوا متواضعين بسطاء وفقراء كما كان سيدهم , حيث لم يكتنزوا الذهب والاموال والسيارات والجاه. لم نسمع يوما هنا قسا كاثوليكيا زار عائلة كاثوليكية ضعيفة الحال أطمئن اليها ووقف على أحتياجاتها , أريد أن أعرف ماذا درس هولاء من اللاهوت ومن قرأءات الكتاب المقدس , واين تطبيقه على أرض الواقع؟؟
من المسلمات والمبادئ العامة في أي عمل وضيفي او أداري أن لايبقى المسؤول أكثر من بضعة سنوات , لان بقأءه فترة طويلة في مكان واحد يجلب الكثير من الكلام والمهاترات , كما هو البركة الراكدة الغير متحركة والتي دائما تكون رائحتها أسنة وكريهة , أن التغيير والتنقل في أي عمل وضيفي أو سياسي أو ديني هو مطلوب من أجل الادامة والتجديد والتواصل , فلن يعقل أن يأتي كاهنا الى اميركا ويجلس على كرسيها ويقول جئنا لنبقى وكل ماهو موجود أو عائد للكنيسة هذا من فضل ربي فهو لي !!!! والمصيبة أنهم يرشحون لمجلس الكنيسة من العناصرالهزيلة والضعيفة والتي لاتعرف معنى كلمة ( لا) في قاموسها فهم دائما يهزون برؤسهم علامة الايجاب بالموافقة على كل شي.  وهذا المجلس يلبي طلبات وأوامر صاحب الشأن راعي الكنيسة والرعية تدفع وتتبرع لملئ جيب الكاهن النجيب. بالأضافة الى ذلك مانسمعه ونلمسه من علاقات مشبوهة يقيمها هؤلاء المحسوبين على الكنيسة الكاثوليكية , لقد طفح الكيل وبلغ السيل الزبى. أنه أمر مشين ومعيب لقساوسة تعهدوا لخدمة الرب يسوع وخدمة الكنيسة , لا أن قساوسة ليصبحوا رجال أعمال .
أني أكتب الى مقامكم الكريم ل أضعكم في الصورة ربما أنتم لاتسمعون بما يجري هناك وليس هناك من ينقل اليكم الصورة الحقيقية عن واقع حال الكنيسة الكاثوليكية في اميركا, لقد كان غائبا عن أذهاننا لملذا يتهافت بعض القساوسة من ضعاف النفوس على الخدمة في كنائس الخارج ولكن الأن أصبح الامر واضحا وضوح الشمس.
وفقكم الرب يسوع سيدنا البطريرك لما فيه خدمة رعيتك وكنيستك . ومن الله التوفيق ....


سمير سفر     
الولايات المتحدة الامريكية                                                                                                                                                                               

4
بسم الأب والأبن والروح القدس اله واحد أمين ) )
غبطة أبينا البطريرك مار أغناطيوس يوسف الثالث يونان
بطريرك السريان الانطاكي – جزيل الاحترام –
                                            م/ رجال الدين الكاثوليك في أميركا . رجال دين أم رجال أعمال ؟؟؟
تحية طيبة وبعد...
من خلال تريبيتنا الكاثوليكية العريقة والاصيلة ومن خلال تعلقنا بالكنيسة تعلمنا الكثير من المبادئ السامية لهذه الكنيسة المقدسة وقد عشنا وترعرنا في كنف قساوسة أفاضل وعلى خلق رفيع يحملون الاخلاق والقيم الكاثوليكية الصحيحة . لم نعرفهم كرجال أعمال يبيعون ويشترون ويستثمرون لحساباتهم الخاصة ويكتنزون الاموال في المصارف الامريكية . لقد كنا نجد في العيد كيف المطران ومعيته من القساوسة يقومون بزيارة أبناء طائفتهم للاطمئنان اليهم ومعرفة حاجتهم , لكن وجدنا في بلد المهجر القساوسة حتى لايعرفون عدد أبناء طائفتهم وماهي أسمائهم وماهو واقع حالهم , وذلك بسبب أنشغالهم بأعمالهم التجارية والاستثمارية ودائما تجدهم في دور الاغنياء تجمعهم موائد الطعام ومالذ وطاب من طعام . أين هم من ما يقرأونه في الكتاب المقدس كل يوم أحد , كل مايذكرونه في الكتاب المقدس لايطبقونه على الاطلاق , فما يقراؤنه ينسوه بعدما يغادرون قاعة الكنيسة . لقد أنصب تفكيرهم تماما بالمادة وكم سيضع في جيبه هذا الشهر من مايجمع من ( التبسية) والحفلات من تأجير القاعات بحجة مساعدة الكنيسة , كفانا كذبا ورياءا هل نحن نضحك على المسيح حاشاه أم نضحك على الكنيسة ؟؟  لقد أصبح القساوسة الكاثوليك في أمريكا حديث البيوت والمجالس , الاغنياء تضحك بوجوههم وتجاملهم,  وفي مجالسهم الخاصة يتحدثون عنهم . لقد طفح الكيل بما نسمع , ما هذا التباهي بالاستملاك والتملك للعقارات والسيارات ؟ لقد عرفنا قساوستنا السابقين من كبار السن وحتى متوسطي العمر منهم بالعفة وبساطة الحياة , لقد كانوا متواضعين بسطاء وفقراء كما كان سيدهم , حيث لم يكتنزوا الذهب والاموال والسيارات والجاه. لم نسمع يوما هنا قسا كاثوليكيا زار عائلة كاثوليكية ضعيفة الحال أطمئن اليها ووقف على أحتياجاتها , أريد أن أعرف ماذا درس هولاء من اللاهوت ومن قرأءات الكتاب المقدس , واين تطبيقه على أرض الواقع؟؟
من المسلمات والمبادئ العامة في أي عمل وضيفي او أداري أن لايبقى المسؤول أكثر من بضعة سنوات , لان بقأءه فترة طويلة في مكان واحد يجلب الكثير من الكلام والمهاترات , كما هو البركة الراكدة الغير متحركة والتي دائما تكون رائحتها أسنة وكريهة , أن التغيير والتنقل في أي عمل وضيفي أو سياسي أو ديني هو مطلوب من أجل الادامة والتجديد والتواصل , فلن يعقل أن يأتي كاهنا الى اميركا ويجلس على كرسيها ويقول جئنا لنبقى وكل ماهو موجود أو عائد للكنيسة هذا من فضل ربي فهو لي !!!! والمصيبة أنهم يرشحون لمجلس الكنيسة من العناصرالهزيلة والضعيفة والتي لاتعرف معنى كلمة ( لا) في قاموسها فهم دائما يهزون برؤسهم علامة الايجاب بالموافقة على كل شي.  وهذا المجلس يلبي طلبات وأوامر صاحب الشأن راعي الكنيسة والرعية تدفع وتتبرع لملئ جيب الكاهن النجيب. بالأضافة الى ذلك مانسمعه ونلمسه من علاقات مشبوهة يقيمها هؤلاء المحسوبين على الكنيسة الكاثوليكية , لقد طفح الكيل وبلغ السيل الزبى. أنه أمر مشين ومعيب لقساوسة تعهدوا لخدمة الرب يسوع وخدمة الكنيسة , لا أن قساوسة ليصبحوا رجال أعمال .
أني أكتب الى مقامكم الكريم ل أضعكم في الصورة ربما أنتم لاتسمعون بما يجري هناك وليس هناك من ينقل اليكم الصورة الحقيقية عن واقع حال الكنيسة الكاثوليكية في اميركا, لقد كان غائبا عن أذهاننا لملذا يتهافت بعض القساوسة من ضعاف النفوس على الخدمة في كنائس الخارج ولكن الأن أصبح الامر واضحا وضوح الشمس.
وفقكم الرب يسوع سيدنا البطريرك لما فيه خدمة رعيتك وكنيستك . ومن الله التوفيق ....


سمير سفر     
الولايات المتحدة الامريكية                                                                                                                                                                               

صفحات: [1]