عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - ashur nohadra

صفحات: [1]
1
التعايش بين الاغلبية والاقلية توضحت معالمه اكثر بعد التصريحات التي صدرت من (الحزب الديمقراطي الكردستاني) بخصوص عدد المقاعد.
نتعجب لماذا لا نرى ولا نسمع ولا نقرأ اي انتقاد لهذه الحالة من البعض الذين كانوا وما يزالون يؤكدون مرارا وتكرارا ان حقوق شعبنا "محفوظة" في الاقليم او الدولة الكردية ان انفصلت عن دولة العراق.

https://www.facebook.com/muna.yaku/posts/2072803406376469

https://www.facebook.com/NahrainPost/posts/1311378409006055
اقتباس من الرابط اعلاه:

**  غداً هو اليوم العالمي للتنوع الثقافي ، بحسب القرار الذي اتخذته اليونسكو في ٢٠٠١ ، أما نحن ، فنعيش التنوع بأبهى صوره ، فعندنا ، في العراق عموماً ، و الاقليم خصوصاً ، لا نبحث عن احترام المكونات فحسب ، لا بل و ان الأغلبية ، من كثر محبتها للأقليات ، تعتبرها جزءا لا يتجزء منها ..

فالكوتا التي منحت لشعبنا ، ليتمكن ممثلينا الشرعيين من الدفاع عن حقوقنا ، اذا ما حاولت الأغلبية انتهاكها ، نجدها اليوم ، منتهكة منذ لحظة اختيار المرشحين و التصويت لهم ، وصولاً الى مصادرة حريتهم في التعبير عن طموحات شعبهم .

أن من يعتز بوجودنا ، كشعب له حضارة عريقة ، عليه ان يحترمنا كشركاء حقيقيين ، لا أن يتصرفوا معنا كما نتصرف مع اولادنا القاصرين .

والعتب ليس على الاغلبية وحدها ، بل العتب على من قصٌر في اداء مهامه ، و ترك حق التصويت لمقاعد الكوتا مفتوحاً ، من جهة ، و على من ارتضى لنفسه ان يكون ممثلاً لشعبه بأشارة من جهات سياسية معينة ، من خارج بيتنا القومي، من جهة اخرى .

مبروك عليكم مقاعدكم ...
و مبروك لشعبنا تشتته ...

#عاشت-شعارات التعايش الزائف
#عاشت -الشراكة السياسية المشوهة
د. منى ياقو  **










2
نقرأ هذه الاخبار ونتعجب هل معقولة ان تصل الديمقراطية لهذا المستوى!

http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=875542.0

اقتباس من الرابط اعلاه:
**  عنكاوا كوم / خاص

اعلن القيادي في الحزب الديمقراطي الكوردستاني ومستشار مسعود البارزاني للعلاقات  الخارجية هيمن هورامي عن فوز حزبة بمقعدين من أصل ٥ مقاعد الكوتا المسيحية.
وجاء ذلك بتغريدة لهورامي عقب اعلان النتائج النهائية للانتخابات العراقية.

هذا وكان صرح العميد سرحد قادر، المدير السابق لشرطة الأقضية والنواحي في كركوك، لموقع “ئاوينه” الكردي بأنه هناك لدى الحزب الديمقراطي الكردستاني  ثلاثة مرشحين في قائمة كوتا المسيحيين وهم كل من: “ريحان حنا ايوب، من قائمة المجلس الشعبي الكلداني السرياني الأشوري، واوشانا حزيران نيسان، من قائمة اتحاد بيت نهرين الوطني، و قرداغ هوشيار يلدا، من قائمة ائتلاف الكلدان”.  **



3
انها مأساة شعبنا في تأييد البعض منه للقرارات الفاشلة والاخطاء الفادحة التي اوصلت المنطقة والبلد لما هو عليه اليوم, والمأساة الاكبر انه لا يزال بعضهم عنده الثقة العالية بالنفس فيعطي النصائح السياسية بخصوص الانتخابات والمرشحين يمينا ويسارا بالرغم من جسامة الاخطاء السابقة وبدون ان يعي البعض ان وضع شعبنا لا يحتاج لقرارات خاطئة اضافية بسبب قصر النظر السياسي والاجتماعي والثقة الزائدة بالنفس في تأييد القرارات السابقة والاخطاء الفادحة على حساب شعبنا والبلد واستقراره من اجل اجندات معينة يستفيد منها البعض اما البقية فتعاني من نتائج هذه الاخطاء الفادحة نتيجة اتباع سياسات قومية لا تخدم سوى تعزيز المصالح الضيقة



https://cpj.org/ar/2018/04/029182.php

اقتباس من الرابط اعلاه:

" لقد ألقى الاستفتاء حول الاستقلال الكردي الملغى سنة 2017 بظلاله على المشهد السياسي في إقليم كردستان وعمَّق من حالة التشظي والانقسام التي تعتريه. ويواجه الحزبان الرئيسيان، الحزب الديمقراطي الكردستاني وحزب الاتحاد الوطني الكردستاني تراجعاً غير مسبوق في مستوى شعبيتهما أدى إلى تزايد وتيرة الانشقاقات السياسية وصعود أحزاب جديدة تتحدى الوضع القائم. في غضون ذلك، من المتوقع إجراء انتخابات البرلمان العراقي والانتخابات العامة الكردية في مايو/ أيار وسبتمبر/ أيلول 2018، على الترتيب. وتظهر تقصيات لجنة حماية الصحفيين أن وسائل الإعلام تصبح عرضة للمخاطر كلما اشتدت حدة التوترات السياسية الداخلية في كردستان العراق. "

انتهى الاقتباس

4
نقرأ هذه الاخبار ونتعجب هل معقولة ان تصل الديمقراطية لهذا المستوى!
https://www.hrw.org/ar/news/2018/04/15/316902
http://www.nrttv.com/AR/Detail.aspx?Jimare=76767

اقتباس من الرابط اعلاه:

** اتهمت منظمة هيومن رايتس ووتش المعنية بحقوق الانسان، الأحد، القوات الأمنية في حكومة اقليم كردستان باحتجاز وضرب مالايقل عن 84 متظاهرا و4 صحفيين في أواخر آذار الماضي.

 وذكرت المنظمة في تقرير لها نشر اليوم 15 نيسان 2018 "يبدو أن كثيرا من الاعتقالات تعسفية لأنها تمت بسبب ممارسة أشخاص لحقهم في حرية التجمع السلمي، أو بسبب تجاهل حقهم بموجب القانون العراقي في المثول أمام قاض في غضون 24 ساعة.

ونقلت المنظمة عن شهود عيان قولهم إن قوات الأمن ضربت عديدا من الأشخاص أثناء محاولة احتجازهم خلال المظاهرات في مدن عقرة ودهوك وأربيل، مؤكدة أنها تلقت تقارير عن اعتقالات في مدن أخرى، منها شيلادزة وسوران وزاخو.

وأضافت أن "السلطات الامنية استخدمت القوة غير القانونية والتهديدات لإجبار بعض المتظاهرين والصحفيين على فتح هواتفهم وتقديم كلمات العبور الخاصة بحساباتهم في "فيسبوك"، واحتجاز المعتقلين لمدة تصل إلى يومين قبل الإفراج عنهم جميعا دون تهم، باستثناء واحد.

وتابعت المنظمة ان "بعض المعتقلين اضطر إلى التوقيع على تعهد بعدم حضور (الاحتجاجات غير القانونية)، فيما قال أحد الصحفيين إن قوات الأمن أخبرته أنه لم يعد مسموحا له بتصوير الاحتجاجات إلا أنه رفض التوقيع على التزام بعدم القيام بذلك.

من جهتها قالت نائبة مديرة قسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في هيومن رايتس ووتش لما فقيه، "يبدو أن التكتيكات العنيفة التي استخدمتها قوات إقليم كردستان للرد على الاحتجاجات السلمية تهدف إلى إسكات الانتقادات، رغم الادعاء الرسمي باحترام حرية التعبير والتجمع".

وأضافت أن "محاولة السلطات إجبار الناس على التخلي عن حقوقهم الأساسية في الاحتجاج هو دليل على القمع".

وفي 25 مارس/آذار 2018، بدأ موظفو الخدمة المدنية، ومعظمهم من المدرسين وعمال الرعاية الصحية، بالاحتجاج أياما في جميع أنحاء إقليم كردستان بسبب عدم دفع الأجور، دفعت حكومة إقليم كردستان لموظفي الخدمة المدنية رواتب شهرية مخفضة كل بضعة أشهر لمدة 3 سنوات، بسبب إجراءات التقشف، وقال أحد المدرسين لـ هيومن رايتس ووتش إنه تقاضى أقل من نصف راتبه لمدة 4 سنوات، ولايمكنه أن يعيل زوجته وبناته الثلاثة. **

انتهى الاقتباس

5
هناك فرق شاسع,




بين عالم الاحلام الوردية:

https://www.facebook.com/NahrainPost/photos/a.684147591729143.1073741829.683896941754208/1157374891073075
الاب عمانوئيل يوخنا يكتب في 2017:
" بعد قرن من معيشة شعبي تحت انظمة فاشية، و\او دينية، و\او دكتاتورية صوت اليوم للذهاب الى دولة عصرية للمواطنة تعترف بشعبي وتحترم هويته القومية والثقافية وحقوقه.
بعد قرن من تشتت ديموغرافيا شعبي بين كيانات متصارعة، صوت اليوم لتكون ديموغرافيا شعبي في كردستان وسهل نينوى تحت مظلة واحدة.
لقد صوت لشعبي لاني اؤمن برو-اسيريان اولا، برو-اسيريان ثانيا، برو-اسيريان الى النهاية.
نعم لمصلحة شعبي المشتركة مع بقية الشعوب.
كلا كبيرة للفوبيا والكراهية. "








وبين ما يحدث على ارض الواقع:

كتبت الدكتورة منى ياقو عن قلعة اربائيلو (قلعة اربيل) في مقالة لها بعنوان (غرباء في عقر دارنا)
http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=871223.0



اقتباس من الرابط اعلاه:

" قمت اليوم بزيارة الى (قلعة اربيل ) ، تلك القلعة التي كانت تُسمى (قلعة اربائيلو ) ، والتي بنيت في عهد الآشوريين ، نحو الالف الاول قبل الميلاد ، لأغراض دفاعية ، و التي تشير الدلائل الى وجود آثار مطمورة تحتها ، و قد ادرجتها (اليونسكو ) كموقع تراث عالمي في 2014 .
الغريب ، ان ما وجدته جعلني أشعر بأني غريبة على ارض تمتد جذوري فيها الى 6768 سنة  ، شعرت للوهلة الاولى و كأني في قلعة لا علاقة لها بأجدادي العظماء الذين بنوا اعرق الامبراطوريات في التاريخ ، و هي الامبراطورية الآشورية  ،  و كأنه لا  توجد اية ادلة على انتمائي الى هذا الصرح الحضاري العظيم .
 سأحاول ان اختصر ما رأيته ، بمصداقية و موضوعية :-
اولا – ضمن الخريطة الهندسية للقلعة ، وجدت ما يلي :
1-   متحف الملابس الكوردية الاصيلة
2-   جامع القلعة الكبير
3-   ارشيف الموسيقى الكوردية
4-   متحف النسيج الكوردي
هكذا يبدو ، ان لا وجود لنا اطلاقاً في خريطة القلعة .

ثانيا – في احد اقسام المتحف ، و الذي عنوانه ( معرض النماذج المصغرة للأزياء الكوردستانية ) و من بين (اثنى عشر ) زي كوردي ، التي تمثل ارجاء كوردستان الاربعة ، وجدت زياً واحداً فقط لشعبنا ، لكن البطاقة التعريفية المكتوبة بجانب الزي ، كانت كالاتي ( زي فتاة كوردية مسيحية في شمال كوردستان ) .
ما هذه الاستهانة و الاستصغار بأنتمائنا القومي ، في عقر دارنا ، متى كان المسيحيون اكرادا ، هل نخلص من عملية انصهار قسري قام بها العرب ، حيث كنا نسمى بالمسيحيين العرب ، لتطلق علينا السلطات في الاقليم (مسيحييون كورد ) ؟
ملاحظة : لي مطلق الاحترام والمحبة ، لكلا هاتين القوميتين ، و لكن عملية الادماج الفكري القسري ،تعد فعلا مرفوضا تماما ، وهو اسوء ما يمكن ان تتعرض له الاقليات ، و كان يفترض ان يجرَم هذا الفعل في اطار دستور العراق النافذ ، الذي يبدو و للأسف ان ممثلينا في لجنة اعداد الدستور ، لم يهتموا حينها بأدراج الفعل في نص دستوري واضح .

ثالثا- ما الذي استفدناه من اصدار قانون اللغات الرسمية في الاقليم ، ان لم اعثر على حرف واحد من لغتي على جدران القلعة او اللوحات الموجودة فيها ، و لا في (البروشورات) التي حصلت عليها من ادارة القلعة  .
رابعا – حيث ان احترام التراث الحضاري للشعوب ، يقع ضمن اولويات (منظمة اليونسكو ) التي اقرت في المادة 27 من اتفاقية حماية التراث العالمي الثقافي و الطبيعي 1972  " 1- تعمل الدول الاطراف ، بكل الوسائل المناسبة ، خاصة بمناهج التربية و الاعلام ، على تعزيز احترام و تعلق شعوبها بالتراث الثقافي و الطبيعي المحدد في المادتين 2 و 3 من الاتفاقية .2- و تتعهد باعلام الجمهور ، اعلاما مستفيضاً ، عن الاخطار الجاثمة على هذا التراث و عن اوجه النشاط التي تتم تنفيذا لهذه الاتفاقية " .
هنا على المنظمة ان تحترم التزاماتها الدولية ، و ان تدرك تماما ان عملية التحديث في هذا الموقع الاثري ، قد طالت جذوره ، بشكل غير مقبول .

خامسا – لنوابنا و سياسيينا و كنائسنا و احزابنا ومثقفينا ، اقول :
ايها الأحبة : بدلاً من ان نهدر اوقاتنا بالمناكفات و المهاترات السياسية و محاولات اخضاع الآخر ، لنعطي جميعا فسحة من وقتنا ، لمتابعة هذه الامور الستراتيجية ، التي ان كان لنا هوية قومية حيَة حتى اليوم ، فتلك القلعة هي ابرز شواخصها . "

انتهى الاقتباس

6

اين هي الديقراطية في منع واعتقال الصحفيين والتعتيم الاعلامي ومحاولات قمع المظاهرات السلمية؟
https://www.facebook.com/max.j.joseph/posts/10155716349501051

https://www.facebook.com/hoodhoodpress/videos/732181640321001

لماذا يسمح للوسائط الاعلامية تغطية الاحداث بحرية فقط للمطبلين بكل اشكالهم والوانهم عندما يطبلون للطبقة الحاكمة ولكن تمنع نفس الوسائط الاعلامية من التغطية للمظاهرات السلمية الناقدة لأداء حكومة الاقليم؟ هل هو خوف من كلمة المعلم والطبيب الذي يريد راتبه؟ هل هو خوف من كشف واقع الحال في الاقليم امام المجتمع العالمي؟ لماذا وكيف والى اين؟

تذكرنا هذه المظاهرات السلمية بمظاهرات شعبنا السلمية في قضية ارض نالا
https://www.hrw.org/ar/news/2016/04/22/289138




بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) أعربت عن قلقها إزاء تقاريرَ تُفيد بأنّ قوات الأمن استخدمت القوة المفرطة ضد متظاهرينَ في إقليم كردستان.
http://www.uniraq.org/index.php?option=com_k2&view=item&id=8778:2018-03-28-21-15-00&lang=ar

اقتباس من الرابط اعلاه:

"  أعربت بعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق (يونامي) عن قلقها إزاء تقاريرَ تُفيد بأنّ قوات الأمن استخدمت القوة المفرطة ضد متظاهرينَ في إقليم كردستان.

إن الحق في الاحتجاج السلميّ هو من حقوق الإنسان الأساسية وهو حجر الزاوية للديمقراطية. إنه أحد الطرق الهامة المتاحة للجمهور للتعبير عن رأيهم. وبالتالي، فإن السلطات مسؤولةٌ عن ضمان أن يكون هذا الحق محترماً ومحمياً وأن تكون ممارستُه متاحةً للمواطنين في أمان وكرامة مع حماية القانون والنظام.  "

انتهى الاقتباس

7

لماذا للاسف استخدم كل هذا العنف والضرب والركل والغاز المسيل للدموع ضد المعلمين والاطباء؟! فقط لأنه طالبوا بحقوقهم سلميا؟! لماذا كل هذه الاعتقالات التعسفية للصحفيين الذين حاولوا تغطية المظاهرات السلمية التي قامت بها الطبقة المثقفة؟! هل جواب حكومة الاقليم لكل مظاهرة سلمية هو الركل والعنف او محاولة منع المظاهرات والتعتيم الاعلامي؟

https://www.youtube.com/watch?v=G9O6T4AAJsg
https://www.youtube.com/watch?v=WoaayC6k8So

هل الطبيب والمعلم والغير سياسي لا يسمح له التكلم الا اذا مدح حكومة الاقليم وطبل لها؟
هل الوسائط المرئية التي بها يتم تصنيع صورة كاذبة حول ما يدعى بديمقراطية حكومة الاقليم ومسانديها والمطبلين لها ليل نهار هي نفس الوسائط المرئية التي تكشف الصورة الحقيقية وتعري كل الاكاذيب والتطبيل؟
هل الوسائط المرئية وكلمة الطبيب والمعلم مخيفة لهذه الدرجة؟! هل لهذا السبب منع شعبنا من المظاهرات  في قضية تجاوز اراضي نالا قبل عامين؟


https://www.hrw.org/ar/news/2018/04/15/316902

http://www.nrttv.com/AR/Detail.aspx?Jimare=75676

اقتباس من الرابط اعلاه:

" اتهمت كل من مرصد الحريات الصحفية (JFO) ومركز ميترو للدفاع عن الصحفيين، الاربعاء، القوات الامنية في اقليم كردستان، باعتقال العشرات من الصحفيين.

وذكرت المنظمتان في بيان مشترك اليوم (28 اذار 2018)، اطلع عليه موقع NRT عربية، ان "قوات الأمن في إقليم كردستان العراق اعتقلت عشرات الصحفيين، فيما تعرض آخرين للضرب المبرح ومصادرة المعدات، وأغلقت "قوات الأسايش" قناة تلفزيونية محلية إثر تغطيتها للإحتجاجات الشعبية، التي إنطلقت الأحد الماضي، للمطالبة بصرف الرواتب وتقديم الخدمات"، مشيرا الى انه "ما يزال هناك مجموعة صحافيين مُحتجزين بشكل تعسفي لدى سلطات الإقليم".

واضافت المنظمتان، انهما تلقيا إتصالات وشكاوى من صحافيين ومؤسسات إعلامية تفيد بإعتقال السُلطات الأمنية في كوردستان العراق عشرات الصحفيين، مشيرين الى ان الإتصالات افادت ايضا بوجود حالات ضرب مبرح قام بها عناصر في الأمن على مجاميع وفرق صحفية بهدف منعهم من تغطية الإحتجاجات.

ونقل البيان عن رحمن غريب رئيس مجلس الامناء في مركز ميترو للدفاع عن حقوق الصحفيين في إقليم كردستان العراق، إن "حالات الضرب التي تعرض لها الصحفيون كانت بشعة للغاية"، وهدفها منع إيصال الحراك المدني للرأي العام والمجتمع الدولي.

يذكر ان مناطق عدة في اقليم كردستان تشهد منذ حوالي الاسبوع احتجاجات كبيرة للمعلمين، مطالبين فيها بالغاء الادخار الاجباري للموظفين ودفع الرواتب بشكل كامل. "

انتهى الاقتباس

8

ولا يزال مستمرا ذكر اسم (سمكو شكاك) كبطل قومي في المناهج الدراسية في الاقليم للأسف
http://www.ishtartv.com/viewarticle,50803.html




تكلم الاستاذ نينب لاماسو عن هذا الموضوع في الندوة الثقافية التي اقيمت بمناسبة الذكرى المئوية لأستشهاد البطريرك مار بنيامين شمعون.
https://www.facebook.com/nineb.lamassu/photos/a.1433605130252269.1073741829.1432074767071972/2047596092186500/?type=3&theater


مقطع قصير من المحاضرة يتكلم فيه الاستاذ نينب لاماسو
https://www.facebook.com/nineb.lamassu/videos/2048571012089008
اقتباس من الرابط اعلاه:

" ردي على اسئلة السيد انو جوهر مسؤول محلية KDP في عنكاوا بعد المحاضرة التي قدمت بمناسبة الذكرى المئوية لاستشهاد الرمز مار بنيامين شمعون في كنيسة مار يوحنا المعمدان عنكاوا.
تمحورت اسئلته حول اسباب هجرة شعبنا الاشوري وموضوع ذكر المجرم سمكو شكاك كبطل قومي في كتب التاريخ الذي يدرس لابنائنا. "

انتهى الاقتباس




9
ولازلنا مستمرين في تبعات الاستفتاء والاتفاقات المبرمة على حساب الفقراء والموظفين البسطاء من شعبنا

https://www.alsumaria.tv/news/232394/%D9%86%D8%A7%D8%A6%D8%A8-%D9%83%D8%B1%D8%AF%D9%8A-%D9%8A%D9%83%D8%B4%D9%81-%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82-%D8%B3%D8%B1%D9%8A-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D9%8A-%D9%88%D8%AD%D9%83%D9%88%D9%85%D8%A9-%D9%83%D8%B1%D8%AF/
 
اقتباس من الرابط اعلاه:

السومرية نيوز/ بغداد
كشف النائب عن كتلة التغيير الكردية هوشيار عبدالله، الخميس، وجود اتفاق "سري" بين رئيس الوزراء حيدر العبادي وحكومة إقليم كردستان، مبينا أن الاتفاق يتضمن إطلاق يد حكومة كردستان للتصرف بحصة الإقليم من الموازنة المالية والمضي بتطبيق سياسة الادخار الإجباري لرواتب موظفي الإقليم .

وقال عبد الله في بيان له، اليوم، تلقت السومرية نيوز، نسخة منه، إن "العبادي مشترك وللأسف بشكل مباشر في الممارسة التعسفية واللاإنسانية التي ترتكب بحق شعب إقليم كردستان والمتمثلة بحرمان الناس من رواتبهم وخنقهم بسياسة الادخار الاجباري التي استخدمت في عدد قليل جداً من الدول في أوقات الكوارث والحروب ثم لم تعد تطبق نهائياً"، مشيرا الى أن "اتفاقا سريا حصل بين العبادي وحكومة الإقليم على إعطائها تخصيصات الإقليم وأن يغض النظر عن مصير الواردات النفطية وغير النفطية التي تحت يدها ويفسح المجال للطبقة الحاكمة للتصرف بها كيفما يشاءون ".

وأضاف عبدالله "سبق لنا أن نوهنا وأكدنا مرات عديدة سواء بشكل مباشر أو غير مباشر أو من خلال بيانات وحذرنا العبادي من التعامل المباشر مع حكومة اقليم كردستان وخصوصاً في مسألة صرف رواتب الموظفين"، مشددا على ضرورة "استخدام اكثر من وسيلة بديلة لضمان توزيعها عليهم بشكل منتظم".

وتابع أنه "في موازنة 2016 طالبنا نحن في كتلة التغيير بأن يكون هناك تعاملاً مباشراً مع المحافظات أو الوزارات أو المديريات، ولكن مع الاسف أبرم العبادي اتفاقاً مشبوهاً وخالف كل ما قاله سابقاً بخصوص كيفية التعامل مع حكومة الإقليم، بالإضافة الى حنثه باليمين الدستوري لأن هذه القضية تخص سلامة الشعب باعتبار ان شعب الاقليم هو جزء من الشعب العراقي ".

واكد انه "اذا كان العبادي ينفي كل هذا الكلام فليتفضل ويستخدم صلاحياته الاتحادية ويمنع حكومة الاقليم من الاستمرار بالادخار الاجباري"، لافتا الى أن "نسبة الاموال التي ارسلت من قبل الحكومة الى جانب الواردات الداخلية يفترض أنها تكفي لتوزيع الرواتب بشكل منتظم، ولكن لأن هناك اتفاقاً بينهما على حساب الشعب فإن حكومة الاقليم ستمضي في سياساتها التعسفية "

انتهى الاقتباس

10

في بيان صحفي لرئيس برلمان كردستان السابق قال فيه: الاستفتاء كانت قمة فشل الحكم الكردي.

https://www.alsumaria.tv/news/231876/%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%A8%D8%B1%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86-%D9%83%D8%B1%D8%AF%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%81%D8%AA%D8%A7%D8%A1-%D9%83%D8%A7%D9%86%D8%AA-%D9%82%D9%85%D8%A9-%D9%81%D8%B4%D9%84

اقتباس من الرابط اعلاه:

قال المكتب الاعلامي لرئيس برلمان كردستان السابق يوسف محمد في بيان صحفي تلقت السومرية نيوز نسخة منه، إن الاخير "استقبل المستشار السياسي لمبعوث الامم المتحدة ماريان زومبوليف"، موضحا أن "الجانبين بحثا موضوع عملية الانتخابات العراقية المقبلة ودور الامم المتحدة فيها فضلا عن العلاقات بين الاقليم وبغداد".

وأكد محمد، حسب البيان، على "أهمية دور الامم المتحدة في مراقبة الانتخابات في اقليم كردستان والعراق"، لافتا الى أن "عمليات التزوير تشكل تهديدا على الانتخابات والعملية الديمقراطية وأن التجارب السابقة في كردستان والعراق أثبتت أن أحزاب السلطة مارست التزوير".

وبين محمد، أن "عملية الاستفتاء سببت تراجعا للموقع الذي كان يتمتع به الكرد في العراق والمجتمع الدولي"،
موضحا أن "الاستفتاء كان قمة فشل الحكم الكردي".

وتعاني إقليم كردستان من أزمة سياسية داخلية واقتصادية عقب إجراء استفتاء الاستقلال، في 25 أيلول الماضي، فيما شهدت العلاقة بين الحكومة الاتحادية وإقليم كردستان توترا كبيرا.

انتهى الاقتباس

11
ماذا كانت فوائد اجراء الاستفتاء الذي ما زالت تداعياته مستمرة؟ هل استفاد شعبنا شيئا؟ هل استفاد الفقراء والموظفين الحكوميين البسطاء شيئا من الاستفتاء؟

https://www.alsumaria.tv/news/231429/%D9%85%D8%B9%D8%B5%D9%88%D9%85-%D9%84%D9%80-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%85%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%81%D8%AA%D8%A7%D8%A1-%D9%84%D9%85-%D9%8A%D9%83%D9%86-%D9%85%D9%88%D9%81%D9%82%D8%A7-%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%A8

السومرية نيوز/ بغداد
اعتبر رئيس الجمهورية فؤاد معصوم، السبت، ان قرار استفتاء اقليم كردستان "لم يكن موفقا"



12
حكومة الاقليم والمركز يتصارعان بشكل مستمر بين فشل الاستفتاء والتدهور الاقتصادي والامني ونتائجها السلبية التي شعبنا يكون اول من يتأثر بها ان كان بمحافظات الاقليم من مضايقات و تجاوزات  واستحواذ الاراضي والضحك على الذقون بتطبيق القوانين المنتظر تطبيقها على ارض الواقع منذ سنين ومحاولات مسح تاريخنا في الاقليم ,او في بغداد وبقية المحافظات من ناحية الامن والامان.
هل يا ترى هناك اتفاق سري مسبق على ان لا تتفق حكومة الاقليم وحكومة المركز والحرص على عدم حل المشاكل الحالية فعليا لكي يفرغ العراق من شعبنا ويتم الاستيلاء بسهولة على كل اراضيه واملاكه وتاريخه من شمال العراق الى جنوبه كما فعلوا سابقا لأنهم يعرفون جيدا ان شعبنا مسالم اينما كان ومن السهل تهجيرنا بهذه الاساليب الهمجية التي اثبتت فاعليتها عبر التاريخ؟

http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=868649.0

http://elaph.com/Web/Opinion/2017/4/1144997.html


13
هل السلطات الكردية البرزانية ومؤييديها والمطبلين لسياساتها الغير مدروسة والمتسرعة قد استفادت من اخطائها الفادحة (إجراء الاستفتاء الانفصالي والمطالبة بضم سهل نينوى وكركوك للاقليم على حساب شعبنا وحقوقه التاريخية مما ادى لتدهور الوضع العام في الاقليم والمنطقة بهذه الصورة واستقالة المسئولين عن اجراء الاستفتاء)؟

تحدث رئيس برلمان اقليم كردستان السابق في لقاء معه عن الفشل الكبير للاستفتاء ونتائجه:
https://www.alsumaria.tv/news/231100/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%BA%D9%8A%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%81%D8%AA%D8%A7%D8%A1-%D9%83%D8%B1%D8%AF%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D9%83%D8%A7%D9%86-%D8%AE%D8%B7%D8%A3-%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D8%A7-%D9%88%D9%84%D9%85-%D8%AA%D8%B3%D8%AA%D9%81%D8%AF-%D8%A7%D9%84/

"اجراء الاستفتاء كان خطأ سياسيا كبيرا، لان اقليم كردستان كان غير مؤهل من الناحية السياسية والاقتصادية والدبلوماسية"، معربا عن أسفه أن "السلطة لم تستفد من درس هذا الفشل الكبير"

14

النائبة ريزان شيخ دلير تحدثت عن واقع حال حكومة الاقليم في لقاء معها:
" حكومة اقليم كردستان فشلت في ادارته لأنه مؤسساتنا ليست مؤسسات حكومية او مؤسساتية, بالعكس, حكومتنا كلها ادارة عشائرية وادارة الاحزاب السياسية "

https://www.facebook.com/kabr.ajal.iq/videos/1826822450669560

15
https://www.facebook.com/roosh24/photos/a.252952838378793.1073741829.249854728688604/563932453947495/?type=3

اقتباس من الرابط اعلاه:

" رغم صدور قرار بات لصالح شعبنا ، عن رئاسة محكمة التمييز / الهيئة الجزائية في اربيل ، بتاريخ ٢٧/ اب / ٢٠١٧ ، فقد تم بناء (دار و حوض للماء) في يوم ١٨ من الشهر الجاري ، كما و تمت المباشرة (بزراعة الارض المتجاوز عليها)، في منطقة ( نهلة ) قرية ( كشكاوة) ...

نهيب بكل من ذكرتهم أدناه ، ان يتحركوا ، لوضع حد لما يجري من انتهاكات ، في وضح النهار ، فأما اننا نعيش في دولة تحترم القانون ، او اننا نعيش في غابة ، فيها القوي يأكل الضعيف ..

نسخة منه الى :-

-بعثة الامم المتحدة لمساعدة العراق ( يونامي )

-السلطات القضائية في الاقليم

- السلطة التنفيذية في الاقليم

- ابناء شعبنا في المهجر


_ويسألون: لماذا اصبحتم أقلية !
_أين مايسمى سلطات الاقليم !  "

16

نقرأ هذه الاخبار ونتعجب هل معقولة ان تصل الديمقراطية لهذا المستوى!

http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,866380.0.html
اقتباس من الرابط اعلاه:

" الصباح الجديد: الديمقراطي الكردستاني يعرقل عودة النازحين الى ديارهم لغاية انتخابية بهدف ارغامهم على التصويت لصالحه

الصباح الجديد / السليمانية ـ عباس كاريزي:

في مسعى منه للضغط عليهم وارغامهم على التصويت لصالحه في الانتخابات البرلمانية المقبلة، يقوم الحزب الديمقراطي الكردستاني بمنع عودة النازحين عن محافظة الموصل وسهل نينوى وقضاء سنجار الى مناطق سكناهم الاصلية.
واكد نشطاء مدنيون وشخصيات سياسية ووجهاء من اهالي الموصل وقضاء سنجار، ان الحزب الديمقراطي يمنع النازحين عن محافظة الموصل الذين يعيشون في مخيمات بدائية على أطراف محافظتي اربيل ودهوك من العودة الى مناطق سكنهم السابقة، برغم استباب الامن والاستقرار فيها بعد طرد داعش منها، وقام بقطع الطرق الرئيسة بين محافظة دهوك وقضاء سنجار ومدينة الموصل، من جهة وبين مدينة اربيل ومحافظة الموصل وكركوك من جهة اخرى.
ويؤكد دلدار زاخويي وهو نائب مسؤول مركز تنظميات دهوك في الاتحاد الوطني الكردستاني، ان الحزب الديمقراطي الكردستاني، يمنع عودة الموصليين الذين لجأوا الى محافظتي دهوك واربيل بعد احتلال داعش محافظتهم، في مسعى منه للحصول على اصواتهم لصالح مرشحيه او الضغط عليهم ومنعهم من التصويت لقوائم منافسة له في الانتخابات المقبلة. "

17

هناك فرق شاسع,

بين عالم الاحلام الوردية:
https://www.facebook.com/NahrainPost/photos/a.684147591729143.1073741829.683896941754208/1157374891073075
الاب عمانوئيل يوخنا يكتب في 2017: "بعد قرن من معيشة شعبي تحت انظمة فاشية، و\او دينية، و\او دكتاتورية صوت اليوم للذهاب الى دولة عصرية للمواطنة تعترف بشعبي وتحترم هويته القومية والثقافية وحقوقه.
بعد قرن من تشتت ديموغرافيا شعبي بين كيانات متصارعة، صوت اليوم لتكون ديموغرافيا شعبي في كردستان وسهل نينوى تحت مظلة واحدة.
لقد صوت لشعبي لاني اؤمن برو-اسيريان اولا، برو-اسيريان ثانيا، برو-اسيريان الى النهاية.
نعم لمصلحة شعبي المشتركة مع بقية الشعوب.
كلا كبيرة للفوبيا والكراهية."





وبين ما يحدث على ارض الواقع:

الناشط المدني الدكتور دانيال روند بولص: يتحدث عن واقع بلدة عنكاوا، عن المصاعب التي تعانيها ، وعن مستقبلها ومستقبل شبابها ، عن الفساد الاداري وانعكاسات الاستفتاء ، وظاهرة انتشار الملاهي فيها تحديداً وليس في باقي مناطق محافظة اربيل
https://www.facebook.com/AnkawaNews/videos/1857662144544134


ظاهرة الفساد في الاقليم,
"
أنّه لترسيخ تدابير محاربة الفساد، يجب أن تبدأ من رأس الهرم. فإذا كان على المواطنين اتخاذ خطوات هادفة إلى إنهاء الفساد، عليهم أن يروا أنّ قادتهم يُحاسبون وفق المعيار نفسه. فإنّ الفساد المتغلغل في صفوف القادة السياسيين يقوّض الثقة بالمؤسسات وبالنظام، ما لا يسهم سوى في ترسيخ المشكلة."
http://www.washingtoninstitute.org/ar/fikraforum/view/fighting-corruption-is-essential-to-kurdish-independence

18
مثال على المعلومات التاريخية المغلوطة عن مدينة زاخو في مقال منشور على الموقع الرسمي لحكومة الاقليم,
منقول من موقع roosh24 لكاتبه نينب لاماسو

https://www.facebook.com/roosh24/photos/a.252952838378793.1073741829.249854728688604/605798849760855




"     بقلم نينب لاماسو.
وردتني اسألة من بعض الاصدقاء حول امور تاريخية
أودّ ان أتناولها في مجموعة مقالات قصيرة

وصلني هذا الرابط
http://cabinet.gov.krd/a/d.aspx?r=84&l=14&s=01010400&a=14616&s=010000

وهو منشور على الصفحة الرسمية لحكومة الاقليم وفيه الكثير من المعلومات التاريخية المغلوطة عن مدينة زاخو

لو زيف التاريخ وسكتنا عن حقنا، فالحجارة تصرخ

إن تاريخ الشعوب المضطهدة، التي تحررت من الاستبداد، يثبت لنا إن هناك حاجة لهذه الشعوب أن تعود ببناء وترسيخ الفكر القومي في أبنائها. لأن الحكومات التي اضطهدتها قد شوهت تاريخ هذه الشعوب وقامت بتفكيك هويتها القومية والثقافية. مبنيا على ذالك، عندما تتحرر هذه الشعوب تكون بحاجة أن تصحح المناهج التدريسية، وتعود بكتابة تاريخها من جديد، وتقوم بترسيخ ثقافتها وتاريخها ولغتها بين أبنائها. وهذا هو ما يقال باللغة الإنكليزية، (نايشن بلدينك ـ بناء الأمة)، وفي هذه العملية هناك خيارين رئيسيين أمام هذه الشعوب التي كانت مضطهدة سابقا وهي الآن في السلطة.
الخيار الأول هو احترام الشعوب الأخرى التي تتواجد في المناطق التي تهيمن عليها سلطة هذه الشعوب المتحررة جديدا وقيامها ببناء قوميتها انصافا وعلى حساب تاريخ، ثقافة، ولغة الخ.. الشعوب الآخرى. وهذا هو الخيار السليم والتي اتخذته تيمور الشرقية وجنوب أفريقية.

أما الخيار الثاني، وهو الأكثر شيوعا، هو بناء قومية هذه الشعوب على أساس تهميش أصالة الشعوب الأخرى في المنطقة والقيام بتزييف تاريخها، فمثلا قام النظام البعثي البائد بتزييف تاريخ الشعب الآشوري، وهو الشعب الأصيل في العراق، ففي مناهج النظام البعثي، الملك الآشوري الشهير سرگون كان الملك سرجون العربي وإلخ. وهكذا حالياً في المناهج التركية، لا وجود للشعب الكوردي، ففي المناهج التركية، الكورد هم أتراك الجبال وقد تمت تسميتهم بالأكراد لأنهم كانوا يقطنون الجبال الثلجية، وعندما كانوا يتسلقون هذه الجبال الثلجية كان يأتي صوت 'قورد قورد' من تحت أقدامهم، وعلى هذا الأساس تمت تسميتهم بالقورد – الكورد.

ونفس التاريخ يثبت لنا، إن هكذا سياسات تزيفية وتهميشية لا تدوم لأن الشمس لا تُحجب بغربال، وبالتالي لا تخدم الشعب الذي يسعى لبناء قوميته، لأن بناء قومية شعب بأكمله على أساس مزيف قد يكون كبناء بيت على الرمل. من هذا المنطلق، يؤسفنا أن نرى الموقع الرسمي لإقليم كردستان أن ينشر بحثا شوفينيا ومبطنا يزيف تاريخ المنطقة ويمحو هوية شعبها الأصيل.

ونحن نطالب الجهات المعنية بحذف هذا المقال وبعدم نشر هكذا بحوث عنصرية لا صلة لها بالأمانة التاريخية ولا تعتبر أكاديمية.

فكوني أكاديمي، وتخصصي هو اللغات القديمة والآثار، أودّ أن أشير إلى بعض الملاحظات، ولكي لا أطيل على القاريء العزيز سأكتفي بالإجابة باختصار:
إن تسمية نهر الخابور هي تسمية آشورية قديمة، وقد سمي هذا النهر هكذا عند الشعب الآشوري ووردت تسميته هذه في النصوص المسمارية الآشورية بصيغة ( h̬abur) والتي كانت أحد ألقاب الآلهة تيامت. إن تسمية زاخو هي تسمية آشورية وتثبت آشورية هذه المدينة. فزاخو (ܙܟ̣ܘ) هي صيغة الجزم لكلمة زاخوتا (ܙܟ̣ܘܬܐ)، كما طيبو (ܛܝܒܘ) هي من طيبوتا (ܛܝܒܘܬܐ) وباعو (ܒܥܘ) هي من باعوتا (ܒܥܘܬܐ). وزاخو تعني الانتصار. لأن الجيش الآشوري قام بخوض معركة حطم فيها هجوم الأعداء في منطقة بالقرب من زاخو، وهي الآن قرية آشورية، وحين انتصر الجيش الآشوري عاد واحتفل بانتصاره في زاخو.
فهكذا أرض المعركة سمية ببيدارو (ܒܝܬ݉ ܕܪܐ ـ ܒܝܕܪܘ) أي أرض المعركة، وزاخو بزاخوتا (ܙܟ̣ܘܬܐ) أي أرض الانتصار.

وقبل الخاتمة نقتدي بهذه الآية من الكتاب المقدس: (إنجيل لوقا 19: 40) فَأَجَابَ وَقَالَ لَهُمْ: «أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ إِنْ سَكَتَ هؤُلاَءِ فَالْحِجَارَةُ تَصْرُخُ".     "

20

https://www.facebook.com/riadh.besawa/posts/1970092326572726
https://www.facebook.com/Kurdish12333/videos/750660238472265
https://www.facebook.com/karkuk27/videos/155295368431486

مهما كان المسبب لهذا العنف الجماعي والمثير للقلق في اقليم كردستان, يبقى العنف ظاهرة غير حضارية و نتمنى ان لا تتكرر ابدا و نتمنى ان لا يكون العنف جوابا لكل مرة يحصل فيها خلاف كلامي او استفزاز للمشاعر القومية.

21

اقتباس من مقالة نشرت في عام (2006)
(الاشوريين الكلدان السريان) والاكراد: يوم الكشف عن النوايا
لكاتبها الاستاذ اسكندر بيقاشا
http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=60522.0


"لم يكن ادخال البرلمان الكردستاني قضائي تلكيف والحمدانية او ما نسميها بسهل نينوى مفاجأة لنا. لقد تطرق الاخوة الاكراد في مناسبات عدة عن رغبتهم في ضم سهل نينوى الى اقليم كردستان لا بل قدموا ذلك ضمن مشروع الى البرلمان العراقي عند مناقشة الدستور العراقي الجديد. ولا اعتقد انهم تركوا الموضوع كله للظرف والصدفة بل انهم قد خططوا ونفذوا وبنوا لهم ركائز واسس في المنطقة تمكنهم من وضع الخطوة التالية."

22
حديث السيد بولص مالك خوشابا حول ملف التغيير الديموغرافي في الإقليم وعن الوعود الكردية في الماضي والحاضر

https://www.facebook.com/NahrainPost/videos/827297240747510

23
https://www.facebook.com/NahrainPost/videos/837347386409162
اذا تكلم شعبنا عن هكذا الاحداث يتأثر بها بأي وقت, هل يعتبرها البعض تجاوزا على حقوق وحريات الاخرين؟

24
هناك فرق شاسع,

بين من يلمح بتصريحاته ان شعبنا دون الغير يعاني من مرض الفوبيا والعنصرية تجاه الآخر و يلمح بأن شعبنا دون الغير هو الذي لا يتقبل الآخر و بهذا شعبنا اصبح الطرف الظالم و العنصري والمصاب بداء الفوبيا دون الغير وبهذا يكون العلاج الفوري السحري لهذا الداء المستعصي الذي يعاني منه شعبنا بأن يتم ضم سهل نينوى وكركوك فورا لأقليم كردستان او دولة كردستان كما كان المخطط سابقا وبهذا العلاج السحري تختفي كل مشاكلنا و يحل الخير والسلام والوئام بوقت قياسي:
https://www.facebook.com/NahrainPost/photos/a.684147591729143.1073741829.683896941754208/1157374891073075




وبين من يوثق الواقع كما نعيشه و يظهر من يريد بصدق ومحبة ان يعيش بسلام وتناغم وسط تنوع اللغات والاقوام والاديان و من هو الضحية الحقيقية للفوبيا والعنصرية والتجاوزات ومن الذي يمارسها ضده ان كان البعض او الاغلبية من القوم من يقوم بهذه الممارسات بدون اي اعتذار رسمي او اعتراف بالخطأ وتصحيحه لأظهار نية التعايش السلمي والاحترام المتبادل:
https://www.facebook.com/NahrainPost/videos/1068947319915833
https://www.facebook.com/NahrainPost/videos/1157240327753198
https://www.youtube.com/watch?v=JH6eGehOmqI

25
هناك فرق شاسع,


بين توجيه الخطابات التي تطالبنا بتقبل الاخر بدون شروط او بدون تقديم خطة واقعية واضحة للمصالحة والتعايش بدون ضغائن مصدرها الماضي البعيد والقريب المتضمن للمذابح والمجازر التي شارك بها البعض من القوم
https://www.facebook.com/NahrainPost/photos/a.684147591729143.1073741829.683896941754208/1157374891073075


وبين الحوار الواعي العقلاني الداعي الى وجوب الاعتراف بما حصل من مذابح ومجازر قام بها البعض من القوم ومسائلة السلطات التي تقيم لهؤلاء البعض التماثيل وتسمي باسمائهم شوارع ومناطق ويذكرون في كتب التاريخ كأبطال قوميين بدون تقديم الاعتذار الرسمي وتجاوز هذه العقبة نحو العيش المشترك والنية الصريحة بدءا بنبذ الافتخار بالماضي الدموي للبعض وبدء صفحة جديدة كما عملت المانيا بعد الحرب العالمية الثانية باعتذارها الرسمي عن ما قام البعض منهم(النازيين) وما عملوه من ابادة لليهود كخطوة اولى لاظهار نية المصالحة الجادة والتعايش المشترك بدون اي ضغائن مكبوتة ناجمة عن مجازر وجرائم حصلت في الماضي.
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,688929.msg6084885.html#msg6084885

26
هناك فرق شاسع,

بين عالم الاحلام الوردية
https://www.facebook.com/NahrainPost/photos/a.684147591729143.1073741829.683896941754208/1157374891073075



وبين الذي حدث ويحدث على ارض الواقع:

"كشفت منظمات ومؤسسات دولية ومحلية عن ارتفاع ملحوظ في حجم التجاوزات والانتهاكات التي مورست بحق الصحفيين خلال العام المنصرم 2017 في اقليم كردستان.

وكشف مركز ميترو للدفاع عن حقوق الصحفيين في الاقليم، في تقريره السنوي حجم التجاوزات والانتهاكات التي مورست بحق الصحفيين في اقليم كردستان للعام المنصرم 2017، اذ اورد تسجيل 419 حالة انتهاك وتجاوز واعتداء مورست اغلبها من قبل السلطات بحق 338 صحفياً ومؤسسة اعلامية في مدن ومحافظات الاقليم كافة."

http://newsabah.com/newspaper/144663

27
هناك فرق شاسع,

بين عالم الاحلام الوردية و الوعود الرنانة
https://www.facebook.com/NahrainPost/photos/a.684147591729143.1073741829.683896941754208/1157374891073075



وبين الذي حدث ويحدث على ارض الواقع:

أعلن مدير منظمة السلام والحرية في اقليم كردستان هيوا عمر، عن تسجيل 145 مخالفة في الإقليم ضد حرية التعبير، لافتا الى ان “حصة الأسد من المخالفات وقعت ضد الصحفيين والعاملين في المؤسسات الإعلامية”.

وقال عمر في مؤتمر صحفي عقده بأربيل وحضرته “الغد برس”، انه “تم تسجيل 145 مخالفة ضد حرية التعبير في اقليم كردستان خلال الأشهر الـ 11 الماضية”، مبينا ان “حصة الأسد من هذه المخالفات وقعت بشكل عام على الصحفيين والعاملين في المؤسسات الإعلامية”.

واوضح ان “عمليات الضرب وتهديد الصحفيين بالقتل مازالت موجودة بالإقليم، والحكومة لم تتمكن حتى الآن من معالجة هذه الظاهرة والسيطرة عليها”، مشيرا الى ان “بعض الصحفيين والمؤسسات الإعلامية يتعرضون للعنف على يد الأجهزة الأمنية أو المتظاهرين أثناء تأزم الأحداث السياسية والاجتماعية”.

وتابع هيوا، ان “بعض الدوائر والوزارات بحكومة الإقليم غير متلزمة أبداً باعطاء المعلومات للصحفيين”، مؤكداً ان “بعض الوزارات ليس لها أية علاقة أو تواصل مع الصحفيين بل حتى أنها لا ترد على اتصالاتهم لغرض أخذ أو جمع المعلومات.”


https://www.alghadpress.com/news/%D8%A7%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D8%A9/132612/%D8%AA%D8%B3%D8%AC%D9%8A%D9%84-145-%D9%85%D8%AE%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85-%D9%83%D8%B1%D8%AF%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86-%D8%B6%D8%AF-%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%A8%D9%8A%D8%B1

https://www.hrw.org/ar/news/2016/04/22/289138

28
اذا كانت حتى رواتب الموظفين الحكوميين وتوفيرها بهذه الصعوبة اذا كيف اذا تم انضمام سهل نينوى وكركوك لأقليم كردستان بدون حل المشاكل العالقة و ما الحل ان حدثت ازمة اخرى بين الحكومة المركزية وحكومة الاقليم بخصوص المعابر الحدودية واموال الحقول النفطية (او ان انفصل الاقليم واصبح دولة بهذا الاقتصاد واضافة لتوتر العلاقة مع تركيا وسوريا وايران في حالة فرضهم حصارا اقتصاديا على دولة كردستان ان تم الانفصال عن دولة العراق)
فالموظف الحكومي دائما هو ضحية هذه الازمات (ان كانت مفتعلة او كما يقولون عقوبة جماعية),
اما من يعمل في المنظمات الغير الحكومية, فليس معتمدا على الراتب الحكومي ولا يتأثر بنفس الدرجة ولا ينظر للوضع من نفس منظار الموظف الحكومي البسيط.

http://www.nrttv.com/AR/Detail.aspx?Jimare=66801
https://www.radiosawa.com/a/iraq-abadi-kurd/410967.html
http://www.nrttv.com/AR/Detail.aspx?Jimare=69723

29
http://www.shafaaq.com/ar/Ar_NewsReader/55a97ba7-f5c3-42ea-9120-17fe705e3b99

لا نتصور كيف لشعبنا ان يضمن حقوقه واستعادة اراضيه المتجاوز عليها بضم سهل نينوى وكركوك لأقليم كردستان بدون ضمانات على ارض الواقع وفي ظل هذا الخلاف بين الاقليم والحكومة المركزية والتوتر بين الاقليم والدول المحيطة به

30
هناك فرق شاسع ,

 بين عدم واقعية مؤييدي قرارات السيد مسعود البرزاني بانفصال كردستان في 2017 وضم سهل نينوى الى كردستان كأقليم في 2018 بدون حل مشاكل شعبنا اولا(كما يقولون دعنا ننضم لكردستان الدولة او الاقليم اولا وبعد ذلك ربك كريم) والاعتماد الكلي على الوعود والاحلام الوردية الكردية بالاقليم المتكامل او الدولة الفاضلة والمنفذة لوعودها المتكررة بتطبيق القوانين الدستورية والقضائية والتشريعية
https://www.facebook.com/NahrainPost/photos/a.684147591729143.1073741829.683896941754208/1157374891073075




وبين الحرص على مصلحة شعبنا والواقعية والشجاعة والصراحة في التعامل مع التجاوزات القانونية وضمان حقوق شعبنا قانونيا وبالدستور وعلى ارض الواقع
https://www.facebook.com/NahrainPost/videos/1012995265511039
https://www.facebook.com/NahrainPost/videos/1160055080805056

31
اذا كان تطبيق القوانين يحتاج لمراسلات ومظاهرات احتجاجية متكررة كل سنة واخرى فأذن كيف نصدق اي وعود نسمعها من الاخوة الاكراد وكذلك وعود من يدعم ضم سهل نينوى للاقليم عن تطبيق السلطة القانونية والتشريعية لأقليم(او حلم دولة) كردستان وحماية الديموغرافية
https://www.facebook.com/NahrainPost/photos/a.684147591729143.1073741829.683896941754208/1157374891073075

وخاصة في ظل هذه التجاوزات المستمرة وعدم القدرة على تطبيق القانون على الفلاحين والمتنفذين والمقربين من السلطات الكردية بالرغم من صدور الاحكام القضائية
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,671881.0.html
http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=824627.0
http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=855283.0

32
للأسف حتى الشوارع في اربيل ودهوك سميت باسماء اشخاص (سمكو شكاك) الذين قتلوا غدرا رموزنا الدينية (مار بنيامين) ولم تتغير تسميات هذه الشوارع الا بعد حملة اعتراضات واحتجاجات وتنديد على هذه المحاولة لتمجيد قاتلي رموزنا الدينية بهذه الصورة المستفزة
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,704332.0.html
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,706999.0.html

توقفت محاولات تمجيد قاتلي رموزنا الدينية في تسمية الشوارع مؤقتا ولكنها موجودة في صور اخرى ومنها ذكر اسم سمكو شكاك (قتل البطريرك مار بنيامين غدرا) في الكتب الدراسية كبطل قومي
http://www.ishtartv.com/viewarticle,50803.html
https://www.facebook.com/roosh24/videos/597661343907939

لا نعلم الى متى سوف تستمر هذه المحاولات لاستفزاز المشاعر التي تتم بقصد او غير قصد فالنتيجة واحدة وهي استفزاز المشاعر واثارة القلق بخصوص مستقبل التعايش السلمي

34

https://www.youtube.com/watch?v=JH6eGehOmqI

نحن دائما بطبعنا المتسامح والمحب للغير ندعو ونقول لا للتعصب ولا للطائفية ونعم للتسامح والتعايش السلمي بمختلف الحضارات وتنوعها بالرغم من اسباب هذا التنوع الحضاري وحتى وان كان مصدر التنوع هو الحروب او هجرة الاقوام من منطقة لاخرى لأن تاريخنا الحديث اصبح مشتركا, ولكن خوفنا الكبير وقلقنا ينبع من اذا كان كل شخص قام بهذه الاعمال التخريبية ضدنا (نابعة من جهل وبتشجيع من اشخاص ايا كانوا) لم يغير من افكاره او تغير ما في قلبه من حقد وجهل بمرور الزمن

https://www.facebook.com/roosh24/videos/597661343907939

35

التجاوز على الاراضي بشهادة المتجاوز عليهم
https://www.youtube.com/watch?v=HrVALCo9ieA

36
شعبنا لا يزال متخوف من هكذا احداث وكالذي حصل في 2011

https://www.facebook.com/NahrainPost/videos/1157240327753198
 
 او كما يحصل في الفترة الاخيرة من تجاوزات على الاراضي

https://www.al-monitor.com/pulse/ar/contents/articles/originals/2016/07/christians-kurdistan-iraq.html


37
شعبنا لا يزال متخوف من عدم الاستقرار وكالذي حصل في 2011

https://www.facebook.com/NahrainPost/videos/1157240327753198
 
 او كما يحصل في الفترة الاخيرة من تجاوزات على الاراضي


38
تكملة اقتباس المنقول
"
قـــــــرى منطقة صبنـــــــــا SAPNA REJION VILLAGES
1- قرية سرسنك Sarsing
تم بناء القرية عام (1922) من (40) دارا سكنية تزيد عوائلها على (100) عائلة محل قرية آشورية قديمة وشيدت كنيستها مار متي على انقاض دير مار متي الذي عثر على لوحات مكتوب عليها اسم الدير كما شيد مزار اخر لكنيسة مار كوركيس حيث عُثر ايضا على مخلفات دير قديم للشهيد مار كوركيس والذي امر الملك ببناءه في بداية الخمسينات والذي هُدم في عام (1977) لاقامة الفندق الايطالى السياحي الجاهز الذي احترق في منتصف الثمانينات وكان يقع في الطرف الغربي من القرية , بلغ عدد الدور في بداية الستينات (80) دارا تسكنها اكثر من (150) عائلة بلغ نفوسهم (700) نسمة , واعتبرت ناحية سرسنك من المنتجعات السياحية واهتمت بها مديرية السياحة واقامت على ارضها وحدات سياحية من دور سكنية وسينما وفنادق ومطاعم وعرف من بين رجالاتها ريس خامس دنخا وخوشابا بوداخ وبنيامين يوخنا واشتهر القس عوديشو ابن القس سخريا في القرية حتى بداية السبيعينات وقد عرف بصداقته مع الوصي عبدالاله وكسب ود الملك فيصل وقد بنى الوصي قصرا ملكيا في القرية كان يشغله مع الملك فيصل الثاني في فترات الصيف ولا زال موجودا وتم تحويله الى مستشفى في منتصف التسعينات وتعتبر سرسنك أول قرية احتضنت مدرسة ابتدائية في منطقة صبنا , كما إشتهر من أبناء القرية الشخصية العلمية المعروفة ( دنخا جونا ميخائيل ) الذي عمل كاحد علماء الطاقة الذرية في بغداد وهو حاصل على شهادة الدكتوراه في الفيزياء النووية والذي هاجر بعد انتفاضة / اذار/ 1991 , كما عرف من ابناء القرية المناضلين ( ايشايا ايشو) بنضاله الوطني والقومي والذي يعيش حاليا في اميركا ويزور المنطقة والعراق سنويا , وجدير بالذكر الملازم يوخنا الذي عرف بشجاعته وحبه لابناء جلدته وكان موضع احترام الجميع والذي قتل في قرية ارادن إسلام ضمن (47) عسكريا آشوريا ( إقرأ قرية اينشكى) , ويعيش اهالي القرية الآشوريين في حالة شبه حصار من كثرة الاستيطانات التي ابتدأت من عام 1973 ايام فترة المفاوضات بين السلطة والبارزاني الاب الذي أمر باسكان اهالي قرية ارادن إسلام وقرية كاني جناركى الكرديتين في اراضي القرية من طرفها الشمالى والغربي وفي عام 1993اُسكن اهالي قرية جيا الكردية التابعة لمحافظة اربيل الى الشرق من القرية بأمر من البارزاني الابن وتم توفير لهم جميع وسائل الاستيطان وبسرعة قياسية اضافة الى الدور السياحية المملوءة بالاكراد وجميعهم يقومون بالتجاوز على اراضي القرية ومصادر مياهها اضافة الى الاعتداءات المتكررة والضغوطات والمضايقات العديدة التى يلاقونها في الحياة اليومية , وهكذا اصبحت ناحية سرسنك مستوطنه كردية , كما تعرض العديد من رجالاتها الى الاغتيال خلال العقود الماضية , ويبلغ عدد العوائل التابعة للقرية اكثر من (1000) عائلة تعيش (150) عائلة في القرية والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وعدد غير قليل في المهجر .

1.   2- قرية الداوودية Daoudiya
تعدادها (524) نسمة حسب إحصاء عام (1957) بلغ عدد الدور المشيدة في القرية قبل عام 1961 قرابة ( 120) دارا تسكنها أكثر من (150) عائلة بدأت الهجرة بعد هذا التأريخ والهجرة الى المدن كبقية القرى الآشورية التي مرت بظروف غير طبيعية فعاد قسم قليل الى القرية عند تحسن الظروف واستقرار الوضع نسبيا وتراوحت العودة بين المد والجزر وحسب الظروف والمصالح الى عام 1987 عنما هدمت القرية وأعتبرت ضمن الشريط المحرم الذي يجب أخلاءه من السكان , ويبلغ اليوم عدد عوائلها قرابة (150) عائلة أو أكثر , تسكن (15) عائلة القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة أذار 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق والمهجر , وهناك تجاوزات على اراضي القرية الزراعية والسكن فيها حيث سكنت (20) عائلة اراضي القرية وبدعم من الحكومة الكردية في المنطقة .
1.   3- قرية تن Tinn
تعدادها (362) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , عادت اليها بعض العوائل مؤخرا وهم يسكنون الخيم على أمل إعادة بناء القرية .
4- قرية دهي Dihe
بلغ تعدادها (292) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية (100) عائلة في (44) دار سكنية مبنية من الحجر البازي وبلغ عدد أفرادها ( 615) شخصا قبل عام 1961 عندما بدأت الهجرة الأجبارية بسبب الظروف الغير الطبيعية التي مرت بها المنطقة , ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة (300) عائلة تعيش (20) عائلة في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة أذار 1991 والبقية يعيشون في أنحاء متفرقة من القطر ( أبيدت عائلة في اذار 2004 في بغداد نتيجة لسيارة مفخخة أصابها صاروخ امريكي من طائرة سمتية ) , هناك تجاوز على أراضي القرية وعلى مصادر المياة من قبل الاكراد المجاورين لهم قرية آرس وقرية همزه وقرية بانك وأزدادت التجاوزات بعد مقتل مختار القرية , وعرف من بين ابناءها مختار القرية بنيامين الذي ازاحه عن المخترة مؤخرا الحزب الديمقراطي الكردستاني وشقيقه يوخنا وابن عمه ريس ايو .

5- قرية ارادن Aradin
تعدادها (1049) نسمة حسب إحصاء عام (1957) وهي قرية آشورية موغلة في القدم كان عدد الدور فيها قبل عام 1961 قرابة ( 200 ) دار سكنية سكنتها أكثر من 350 عائله , تعرضت القرية الى عدة هجمات من قبل السلطة ومعاونة الزيباريين بقيادة زبير محمود آغا ( والد هشيار الزيباري وزير خارجية العراق الحالي ) وقتل عدد من سكانها منهم شليمون وشمعون وكوريال ولازار أوراها ويوسف , كما ضحيت بأبناءها برفقة هرمز مالك جكو عام 1963 منهم كوركيس أيشو والاخوة بنيامين وهرمز اولاد شابو هرمز وشليمون توما أيشو وفيليبوس أيشايا , وبسبب تردي الأوضاع وأستمرار الضغط عليهم من قبل السلطة والزيباريين لترك القرية حتى وصل بهم الأمر الأعتداء على راهبات الدير في القرية , وكان لهم ما أرادوا لعدم وجود من يدافع عنهم فتركوا القرية مرغمين وتوزعوا في أنحاء متفرقة من القرى المجاورة ومحافظات القطر , ثم عاد قسم قليل من أهالي القرية وأستقروا فيها الى عام 1987 حيث دمرت نهائيا من قبل السلطة , وأبقوا على كنيسة سلطان مادوخت القديمة , ويبلغ العدد الكلي لعوائل القرية حاليا قرابة ( 1000) عائلة يعيش في القرية قرابة (35) عائلة كما بوشر ببناء مساكن أخرى لعودة 30 عائلة أخرى الى القرية قادمة من بغداد حيث يعيش أهلها في مناطق متفرقة من القطر وعدد غير قليل في المهجر , وقد أنجبت القرية شخصيات نذكر منها المطران فرنسيس والمطران توما واندراوس وأبلحد, وريس هرمز صنا والد الدكتور يوسف هرمز صنا , وهناك تجاوزات على اراضي القرية من قبل اكراد قرية ارادن إسلام المجاورة , ولابد لنا من الاشارة الى الاغتيالات التي حدثت في القرية .

أ- أغتيال المواطن شمشون أيلشاع عام 1974 .
ب- أغتيال المواطن دنخا أيشايا مختار القرية عام 1981 .
ج- أغتيال أثنين من شبان القرية وهما كل من سامي كوريال وسالم داؤد عام 1975 .
1.   د‌- أغتيال المواطن نونا دانيال عام 1961 .
6- قرية بيناثا Benatha
سكنت القرية أكثر من ( 60) عائلة في (30) دارا سكنية مشيدة قبل عام 1961 فتأرجح أهلها بين الهجرة الى المدن ثم العودة اليها وحسب الظروف الملائمة وأستقرار الوضع النسبي , ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة 150 عائلة تعيش 8 عوائل في القرية والبقية موزعين في أنحاء متفرقة من القطر وقرابة (30) عائلة في المهجر , هناك تجاوزات كثيرة على أراضي القرية من القرى الكردية المجاوره بتشجيع من الحكومة الكردية وذلك لعدم إتخاذهم أي أجراء يذكر بحق المتجاوزين مما يزيد التجاوزات يوما بعد أخر ومما يعيق طريق العودة لمن يرغب بها .
7- قرية اِينشكى Enishke
بلغ تعدادها (333) حسب إحصاء علم (1957) وكانت أحداث أيلول 1961 سببا مباشرا لتدمير القرية وأحراقها من قبل السلطة وفرسانها الزيباريين المأجورين ولتشتيت أهلها في القرى المجاورة ومدن العراق الكبيرة , عاد معظمهم بعد صدور بيان 11 أذار 1970 وشيدوا القرية من جديد , هاجر قسم من سكانها مرة أخرى عام 1974 بأنهيار الأتفاقية مع السلطة المركزية , وبلغ عدد الدور فيها قرابة ( 50) دارا سكنتها أكثر من (120) عائلة والتي يبلغ عددها اليوم قرابة ( 450) عائلة تعيش (30) عائلة في القرية والبقية يعيشون في أنحاء متفرقة من العراق وفي المهجر , هناك تجاوزات كثيرة على أراضي القرية من قبل الاكراد والساكنين في دور السياحة والمتجاوزين على اراضي القرية الزراعية ولا تتخذ الحكومة الكردية أي أجراء لرفع التجاوزات عن القرية حيث عانت القرية أضطهادات كثيرة من قبل الاكراد كان اخرها أغتيال المواطن فرنسيس توما من قبل مجهولين وهو جالس في حديقة بيته عام 1991 , وقد توصل أهل القرية من معرفة القتلة المكلفين من قبل البارستن للحزب الديمقراطي الكردستاني كون القتيل شقيق ملكو الذي كلف من قبل السلطة لتأسيس فوج آشوري على غرار مئات الافواج للمرتزقة الاكراد سمي (فوج ملكو) أيام الحرب العراقية الأيرانية وقد قتل من هذا الفوج (47) فردا في كمين نصب لهم من قبل أمرهم مانع عبد الرشيد التكريتي ( مدير الامن العام لاحقا) وقوات البيشمركة أثناء تمشيطهم لقرية أرادن إسلام في عام /1986 حيث قصفوا بمدفعية فوجهم بصورة مقصودة وسجل على أنه خطأ في تقدير المسافة .
1.   8- قرية بادرش Badarrash
بلغ عدد الدور في القرية (30) دارا قبل عام 1961 عندما تعرضت الى الحرق والتدمير من قبل السلطة فهجرها أهلها الى المدن والقرى الاخرى ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة (70) عائلة تعيش ( 40) عائلة في القرية والبقية يعيشون في أنحاء متفرقة من القطر والمهجر .
9- قرية دهوكى Duhoke
تعدادها (120) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , هجرها أهلها الآشوريين بعد الانتفاضة الآشورية عام 1933 كونهم من عشيرة تخوما خوفا من التنكيل بهم وإبادتهم كما حصل في سميل فهربوا متوجهين الى سوريا , سكنتها (30) عائلة آشورية أخرى في بداية عام 1936, وبلغ عدد العوائل فى عام 1961 قرابة (60) عائلة واحرقت القرية عام 1962 وهجرها أهلها الى أماكن متفرقة من العراق عادوا اليها عام 1964 لاعادة بناءها لكنهم هجروها عام 1965 قبل ان يكملوا بناءها , عادوا اليها مرة أخرى بعد صدور بيان 11 أذار 1970 إستقروا فيها الى أذار 1974بعد إنهيار الاتفاق مع السلطة المركزية والى عام 1977 حيث دمرت القرية نهائيا من قبل السلطة , يبلغ عدد عوائلها قرابه (100) عائلة نصفهم يعيش في أنحاء متفرقة من القطر والنصف الأخر يعيش في المهجر , وقد استولى عليها الاكراد وأستغلوا اراضيها الزراعية بعد عام 1974 تدريجيا الى أن اصبحت اليوم قرية كردية بمساندة الحكومة الكردية .
10 - قرية بليجانى Belejane
تعدادهم (238) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكان هذه القرية جلبهم القائد الآشوري آغا بطرس من قريتهم أردل الواقعة قرب قرية بارزان عندما أحرق قرية بارزان في عام 1921 خوفا عليهم من بطش الاكراد والانتقام منهم حيث جلبهم الى بعقوبة وأختاروا المجيء الى هذه القرية , و بلغ عدد عوائلها اكثر من ( 32) عائلة يسكنون في (15) دارا في عام 1961 عندما أحرقت القرية , وكذلك أحرقت ودمرت القرية عام 1966 وفي عام 1987 هدمت القرية بالكامل من قبل السلطة , يبلغ عدد عوائل القرية الحالي (60) عائلة تسكن القرية قرابة (15) عائلة والباقين موزعين في أنحاء متفرقة من القطر وعدد غير قليل في المهجر , قدمت القرية شهداء على طريق النضال القومي الآشوري وهم كل من يوسف توما هرمز وروفائيل ننو , ويعتبر توما هرمز والد الشهيد يوسف من الشخصيات المرموقة في مجتمعنا الآشوري الذي ضحى باغلى ما لديه في سبيل اعلاء شأن شعبنا وأمتنا .
11- قرية بوباوا Bubawa
تعدادها (85) نسمة حسب إحصاء عام (1957) سكانها من الآشوريين الذين هربوا من قريتهم دركلى في برواري بالا نتيجة الاضطهاد الذي تعرضوا له من قبل الاكراد ( راجع قرية دركلى في بروارىبالا ) , تعرضت القرية عام 1961 كغيرها من القرى الآشورية الى أعمال الحرق والتخريب والسلب والنهب فهجرها أهلها الذين بلغ عددهم أكثر من (12) عائلة عاد اليها البعض بعد بيان 11 أذار 1970 حتى عام 1988 حين هدمت القرية في عمليات الأنفال السيئة الصيت , ويبلغ عدد عوائلها حاليا قرابة (30) عائلة , وتعتبر القرية مشتركة مع الاكراد لم يعد اليها أهلها بسبب وقوع معظم اراضيها مياه البحيرة التي انشأها النظام البائد لقائده المخلوع ( صدام حسين ) .
12- قرية كوانى ( كومانى ) Kwane (Komane)
بلغ تعدادها (550) نسمة سكانها حسب إحصاء عام(1957) , وبلغ عدد الدور المشيدة فيها عام 1961 ( 150) دارا سكنية مبنية من الحجر والطين وفي عام 1963 انشأ فيها أول مدرسة ابتدائية , وفي عام 1965 احرقت القرية وسلبت من قبل فرسان الزيباريين التابعين للسلطة بأمرة زبير محمود الزيباري وقتل أحد مواطنيها وهرب أهلها ولجأوا الى القرى المجاورة , وفي عام 1977 انشأ فيها (100) وحدة سكنية في خطة لاسكان القرى المرحلة في مجمعات قسرية فاسكنت (20) عائلة آشورية من قرى نيروا و(80) عائلة كردية , ويبلغ عدد عوائلها اليوم أكثر من (300) عائلة تسكن قرابة (100) عائلة القرية والبقية موزعين في أنحاء متفرقة من القطر والمهجر .
13- قرية ديرى Dere
تعدادها(323) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , وبلغ عدد الدور المشيدة في القرية (50) دارا تسكنها أكثر من (100) عائلة في عام 1961 عندما بدأت الهجرة وتراجع وجودهم في القرية نتيجة الظروف السياسية الأضطهادية التي مورست من قبل الطرفين الكردي وسلطات الانظمة المتعاقبة حتى عام 1987 حيث دمرت القرية بالكامل ضمن خطة النظام في إسكانهم في مجمعات قسرية , ومن الشواهد المهمة والتأريخية في القرية دير مار عوديشو الذي تعرض الى قصف طائرات النظام عام 1961 , واعيد بناءه عام 1984 الا أن السلطة هدمته مرة اُخرى عام 1988 , ويبلغ عدد عوائل القرية قرابة (250) عائلة تعيش (25) عائلة في القرية والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق والمهجر , هناك تجاوز على اراضي القرية بالسكن من قبل اكراد قرية ميرستك وكويزى وبلوط , وكذلك يوجد تجاوز على الاراضي الزراعية للقرية وعرف من أبناء القرية مختار القرية الحالى الياس والمليونران اولاد العم يونادم واندراوس الساكنان في الولايات المتحدة الامريكية .
14- قرية بيباد ( بى بيدى ) Bebad (Bebede)
تعدادها (480) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية اكثر من (100) عائلة عام 1961 حيث تم تهجيرها بعد أن أحرقت من قبل فرسان الزيباريين المأجورين للسلطة بقيادة زبير محمود الزيبارى المعروف بحبة للانتقام والتنكيل بالقرى الآشورية ثم عادوا اليها بعد أستقرار الوضع نسبيا عام 1963 وهكذا كان حالها بين الهرب والعودة والنتيجة التقليل من ساكنيها حتى هدمت نهائيا 1987 بعد أنشاء المجمعات القسرية للمتبقين منهم , ويبلغ عدد عوائلها اليوم أكثر من (200) عائلة تعيش (30) عائلة في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة أذار 1991 والبقية موزعين في أنحاء متفرقة من القطر وعدد غير قليل في المهجر , عرفت القرية بتقدم إدارتها حيث كانت تجرى فيها إنتخابات من بين وجهاء القرية لاختيار رئيس لها يمثلها أمام السلطات ويدير شؤونها , وعرف من بين رجالاتها توما يوسف توما الذي كان يشغل منصب رئيس المجلس البلدي في العمادية عام 1914 وأثناء الحرب العالمية الأولى والذي اُعدم مع رفيقه بتو الريس من قرية أرادن في الموصل لنشاطهما القومي , وأصبحت القرية مقرا للبطريرك مار ايشاي شمعون بعد هجرته من مقره الرئيسي في قوذشانس لادارة شؤون رعيته حتى عام 1933 حيث نفي الى قبرص مع أفراد عائلته بعد مذابح سميل السوداء , كما أشتهرت القرية بتدريس اللغة الآشورية في المدرسة التي شيدها المستشرق والمبشر والجاسوس الانكليزي ويكرام عام 1908 ولا يوجد لها أثر اليوم حيث أستغلت أحجارها لبناء ثكنات عسكرية من قبل السلطة .
15- قرية همزيه Hamziya
تعدادها (102) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ,هجرها اهلها نتيجة لاحداث المنطقة بعد عام 1961 ولم يعد اليها أهلها حيث تم أستيطانها من قبل الاكراد , وبرز من بين رجالاتها الطيار عمانوئيل الذي قصف القصر الجمهوري في الانقلاب البعثي الاسود عام 1963 وقد فجرت طائرته من قبل البعثيين أنفسهم للتخلص منه بعد إتمام مهمته, والشهيد يوخنا ايشو ججو الذي اُعدم في سجن ابوغريب عام (1985) باعتباره من الكوادر المؤسسة للحركة الديمقراطية الآشورية .
16- قرية كاني هجر Kane Hajer
تم تكريدها بعد عام 1971 .

17- قرية برزنكى Barazanke
تعدادها (241) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , تقع بين قرية الداؤودية وقرية دهي , سكنتها قرابة (60) عائلة في ( 33) دارا , تركت القرية نهائيا ولم يعودوا اليها بعد عام 1961 , واليوم يبلغ عددهم قرابة (140) عائلة تعيش حوالي (60) عائلة خارج العراق والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر, وتعتبر القرية مستكردة بالكامل .
18- قرية سردراوا Sardarawa
تعدادها (99) نسمة حسب إحصاء عام (1957) تم تكريد القرية بعد عام 1961 .
19- قرية سكرينى Sikreene
تعدادها(475) نسمة حسب إحصاء عام (1957) .
20- قرية هاونتكا Hawintka
تعدادها (63) نسمة حسب إحصاء عام (1957) .
21- قرية ماهوذى Mahuthe
تم تكريدها بالكامل بعد عام 1991 , سكنتها عائلة واحدة الى عام 1988 عند هدمها في عمليات الانفال السيئة الصيت .
22- قرية ميرستك Meristik
تجاوز على اراضي القرية بعد عام 1991 .
23- قرية طاشيكى Tazeeke
تم تكريدها بعد عام 1961 , عدد نفوسها (123) نسمة حسب إحصاء عام (1957)
24- قرية أشاوا Ashawa
عدد نفوسها (619) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ,تم تكريدها بعد عام 1961 ثم أستولت عليها السلطة لتجعلها جزءا من قصور صدام والتي سيطر عليها الاكراد بعد عام 1991 .
عمادية Amediya
قضاء العمادية سميت (آمات ) في زمن الامبراطورية الآشورية كانت دائما هدفا للغزاة والطامعين وحصنا آمنا لأهلها المتحصنين فيها وما تزال بعض العوائل الآشورية تعيش فيها بعد أن رحل عنها اليهود في عام 1949, وهي قلعة تأريخية لها تأريخ طويل موغل في القدم تكلم عنها الباحثون والمهتمون .

قرى قضاء عقرة ومنطقة نهلة وبروار السفلى Aqra Constituency , Nahla & Lower Barwari Villages
1- قرية كربيش Gerbish
سفلى وعليا بلغ تعداد السفلى (192) نسمة والعليا(182) نسمة حسب إحصاء عام (1957) سكن القرية الآشوريين من المذهبين الكاثوليكي والنسطوري وبلغ عددهم جميعا قرابة (210) عائلة يسكنون في 75 دارا تركوها بعد عام 1961 بسبب تهديد عشائر الزيبار لهم الذين كانوا دائما مع السلطة مستغلين الوضع للاستيلاء على القرى الآشورية ولم يعودوا اليها أهلها لحد الآن والذي يبلغ عددهم في الوقت الحاضر أكثر من (500) عائلة موزعين في مناطق متفرقة من القطر وقسم غير قليل في المهجر , وتعتبر القرية مستكردة بالكامل دون وجه حق وأن اهلها بانتظار من يخرج الاكراد الزيباريين من أراضيهم , وعرف من بين أبناءها الشهيد مشو ميرزا صليو ( بيرس ) الذي أستشهد على يد مليشيات الاتحاد الوطني الكردستاني عام 1996 برفقة الشهيد سمير موشى .
2- قرية دورية Dawriya
عددها (134) نسمة حسب إحصاء عام (1957) وبلغ عدد العوائل في القرية عندما تركوها قبل عام 1961 أكثر من 35 عائلة بسبب محاصرتهم من قبل عشائر الزيباريين لأكثر من ثلاثة اشهر والذين وقفوا بجانب السلطة لتمرير مخططاتهم في الاستيلاء على القرى الآشورية وتكريد المنطقة , فقام الزيباريين بالهجوم على القرية وقتل في القرية كل من الأخوين ياقو وأسحق أشقاء مختار القرية عوديشو يلدا الذي أشتهر بشجاعته ورجولته وكرمه كما قتل صهره المدعو خوشابا كاكو , كما قتلت شابة في الرابعة عشر من عمرها وهي في حقول الرز , مما أضطرهم الى الهرب الى عقرة ومنها الى الموصل لعدم وجود من يدافع عنهم ويحمي اعراضهم وممتلكاتهم , فدخلوا الزيباريين القرية سلبا ونهبا وأستولوا على القرية والى يومنا هذا وفي عام 1991 قدموا أهل القرية طلبا رسميا الى الحكومة الكردية لاخلاء قريتهم ولكن دون جدوى فلا وجود الى آذان صاغية لسماع الحق والحقيقة , يبلغ عدد عوائل القرية اليوم قرابة (70) عائلة موزعين في مناطق متفرقة من القطر وقسم غير قليل في المهجر .

3- قرية كوهانا Kohana
تم شراء اراضي القرية من قبل الآشوريين الذين استغلوا اراضيها الى عام 1955 بصورة رسمية حيث تم تأجيرها الى بعض الاكراد الزيباريين لاستغلال اراضي القرية مناصفة حيث بلغ عدد عوائلها قرابة (20) عائلة قبل تأجيرها حتى عام 1973 حيث جاءت مجموعة أخرى من الزيباريين وطردوا المؤجرين وأستولوا على القرية عنوة ويدعون ملكيتها برغم أعتراضات أصحاب القرية ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة 50 عائلة موزعين في مناطق متفرقة من العراق والمهجر .
4- قرية كشكاوا Kashkawa
بلغ تعدادها (174) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكن القرية قرابة (100) عائلة في (30) دارا سكنية قبل عام 1963 عندما أحرقت بسبب أنتماء بعض رجالها الى الحركة الكردية وقتل منهم كل من دانيال توما وموشي زيا ويوخنا شماس , تركت القرية وعادوا اليها مرة ثانية بعد بيان 11 أذار 1970 ومكثوا فيها لغاية عام 1987 عندما هدمت كليا من قبل السلطة واعتبارها من المناطق المحرمة ونقل سكانها الى مجمع قسري بجانب قضاء عقرة , ويبلغ تعداد عوائل القرية أكثر من 250 عائلة تعيش (30) عائلة منها في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة اذار عام 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر والمهجر , وهناك تجاوزات كثيرة على اراضي القرية الزراعية برغم المراجعات والاعتراضات التي قام بها أهالى القرية .
5- قرية خليلانى Khalilane
تعدادها (28) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , تعرضت القرية بعد عام 1961 الى الهدم والحرق عدة مرات وبشكل مستمر الى عام 1987 عندما هدمت نهائيا وهجر أهلها البالغ عددهم قرابة (25) عائلة الى المجمع القسري في قضاء عقرة ويبلغ تعدادهم حاليا أكثر من (40) عائلة تعيش (20) عائلة في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة أذار 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر وبضعة عوائل في المهجر .
6- قرية جم سنى Cham Sine
تعدادها (127) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية أكثر من (30) عائلة آشورية عندما هجرتها عام 1974 للمرة الثانية ونهائيا بسبب الأضطهاد المدروس من قبل الاكراد الزيباريين للاستيلاء على القرية حيث هجروها عنوة وأستولوا على القرية رغم وجود مستندات رسمية تثبت عائدية القرية الى الآشوريين وما زال أهلها البالغ عددهم حاليا أكثر من (70) عائلة والذين يعيشون في مناطق متفرقة من العراق والمهجر بأنتظار أخلاء قريتهم من الاكراد الزيباريين الغاصبين لقريتهم من اجل العودة اليها وأستقرارهم فيها .
7- قرية هيزانى Hizane
بلغ تعداد هيزانكى العليا(44) نسمة والسفلى(210) نسمة حسب إحصاء عام (1957) هجرها أهلها البالغ عددهم (110) عائلة يسكنون في (42) دارا في عام 1961 باية الحركة الكردية وتراجع وجودهم في القرية وحسب الظروف السياسية المحدقة بالمنطقة حيث اُحرقت القرية مرتين في عام 1964 و1969 , ويبلغ اليوم عدد عوائلها أكثر من (200) عائلة تعيش (50) عائلة في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة عام 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر , وهناك تجاوز على اراضي القرية الزراعية من قبل اكراد قرية باكرمان الكردية وقد ضحت القرية نتيجة الاحداث برجال نذكر منهم يلدا ايشو زادوق – توما انويا توما – ايشو كوريال خوشابا – ميخائيل لازار ميخائيل .
8- قرية شولى Zjulle
تعدادها (88) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , تعرضت القرية للحرق والنهب والسلب اربعة مرات بعد عام 1961 لغاية عام 1987 عندما هجرت القرية نهائيا وبلغ عدد عوائلها قبل التهجير قرابة (34) عائلة واليوم يبلغ عددهم أكثر من (80) عائلة تعيش (20) عائلة في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة أذار 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وقسم قليل في المهجر , وهناك تجاوزات على أراضي القرية الزراعية من قبل اكراد قرية زيوكي شيخان وأكماله .
9- قرية بلمند Belmand
تعدادها (91) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , تعرضت القرية كبقية أخواتها من قرى نهلة الى الحرق والهدم والسلب والنهب والتهجير بعد عام 1961 ولعدة مرات لغاية عام 1987 حيث هدمت القرية نهائيا وجلبوا أهلها البالغ عددهم قرابة (40) عائلة الى المجمع القسري في عقرة يبلغ تعدادهم اليوم أكثر من (100) عائلة تعيش قرابة (50) عائلة في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة أذار 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وقسم قليل في المهجر ., هناك تجاوز على اراضي القرية , وعرف من بين أبناءها البطل أدور خوشابا الذي قتل بعد اخراجه من سجن دهوك حيث كان قد سلم نفسه أثر قتله اثنين من اللصوص حاولا سرقة أغنامه وقتله , ليسلم بيد أقرباء اللصوص ليقتل بصورة وحشية في قرية باكرمان عام 1995 بالتعاون مع أجهزة السلطة الكردية , كما إستشهد الشاب زيا يونادم زيا في هجوم نفذه اكراد على مقر الحركة الديمقراطية الآشورية في اربيل عام 1994 .
10- قرية جم ربتكى Cham Rabatke
تعرضت القرية الى المشاكل التى تعرضت اليها القرى الاخرى بعد عام 1961 حيث بلغت عوائلها قرابة (30) عائلة عادوا اليها كلما أستقر الوضع نسبيا حتى عام 1987 عندما هجر أهلها جميعا ووضعوا في المجمعات القسرية في عقرة والذي شيدوه بأنفسهم وقضوا فترة البناء لحين اتمام بيوتهم في العراء والخيم يحصلون على الماء بواسطة التانكرات, يبلغ عددهم اليوم اكثر من (60) عائلة تعيش (25) عائلة في القرية عادوا اليها بعد أذار 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وعوائل قليلة في المهجر , هناك تجاوز كبير على اراضي القرية الزراعية من قبل الزيباريين بعد عام 1991 تساندهم حكومة البارزاني في الاستيلاء على الاراضي الآشورية .
11- قرية ميروكى Meruke
تعدادهم (69) نسمة حسب إحصاء عام (1957) وبلغ عدد عوائلها عندما هجرت نهائيا عام 1987 قرابة (15) عائلة اُسكنوا المجمع السكني في عقرة ولاقت كبقية القرى ما عانته شقيقاتها من السلب والنهب والتهجير بعد عام 1961 , ويبلغ عدد العوائل التابعة للقرية قرابة (30) عائلة تعيش (12) عائلة في القرية عادوا اليها بعد 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر .


12- قرية جم أشرت Cham Ashrat
تعدادها (95) حسب إحصاء عام (1957) , بلغ عدد الدور في القرية قبل عام 1961 (13) دار تسكنها (25) عائلة حيث تعرضت بعد هذا التأريخ الى جميع عمليات الحرق والسلب والنهب من قبل فرسان الزيباريين التابعين والمأجورين للسلطة وتراجع السكن فيها بعد هذا التاريخ وحسب الظروف السياسية حتى عام 1988 عندما هدمت القرية نهائيا في عمليات الانفال السوداء , ويبلغ حاليا عدد عوائلها أكثر من (40) عائلة يعيشون في مناطق متفرقة من العراق , كما هناك تجاوزات على اراضي القرية الزراعية وهم مستعدون للعودة حال رفع التجاوزات عن القرية .

13- قرية جم جالى Cham Chale
تعدادها (51) حسب إحصاء عام (1957) , لم يعد اليها اهلها بعد عام 1961 واستولى عليها الاكراد .
14- قرية صاوورا Sawora
لم يعد اليها أهلها بعد عام 1961 واستولى عليها الاكراد .
15- قرية أصن ( سيانى)Issen (Siyane)
تعدادها (249) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , لم يعد اليها أهلها بعد عام 1961 بعد أن تعرضوا الى القتل والتشريد واستولى عليها الاكراد .
16- قرية أركن Argen
تعدادها (79) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , تعرضوا الى القتل والتشريد واستولى عليها الاكراد الزيباريين عنوة بعد عام 1961 .
17- قرية طلانيثا Tlanitha
لم يعد اليها أهلها بعد عام 1961 واستولى عليها الاكراد الزيباريين .
18- قرية شرمن Sharman
مشتركة مع الاكراد, تركها الآشوريين بعد عام 1961 واستولى عليها الاكراد الزيباريين .
19- قرية كندكا Gandaka
لم يعد اليها أهلها بعد عام 1961 واستولى عليها الاكراد الزيباريين .
20- قرية خردس Kherdes
لم يعد اليها أهلها بعد عام 1961 واستولى عل لزيب يها الاكراد الزيباريين
21- قرية رأس العين Ras Alain
لم يعد اليها أهلها بعدعام 1961 واستولى عليها الاكراد .
22- قرية خربا Khirpa
لم يعد اليها أهلها بعد عام 1961 واستولى عليها الاكراد الزيباريين .
23- قرية نوهاوا Nohawa
قرية آشورية تم تكريدها بعد عام 1961 ولا زالت ثلاث عوائل آشورية تعيش في القرية.
24- قرية برتا Birta
لم يعد اليها أهلها واستوطنت من قبل الاكراد الزيباريين بعد عام 1961 .
25- كورا ديرى Kora Dere
لم يعد اليها أهلها بعد عام 1961 واستولى عليها الاكراد الزيباريين .
26- قرية دينارتا Dinarta
ناحية دينارتا مشتركة مع الاكراد , تم تكريدها كليا بعد عام 1961 .
27- قرية شوشن Shushan
قرية مشتركة مع الاكراد تم تكريدها كليا بعد عام 1961
28- قرية خيلبثا Khaleptha
قرية آشورية تم تكريدها بعد عام 1961 .
29- قرية سفرا الشرقية Sifra alsharqiya
قرية آشورية تم تكريدها بعد عام 1961 .
30- قرية خرجاوا Khirjawa
قرية آشورية تم تكريدها بعد عام 1961 .
31- قرية كيرا صور GeraSor
قرية آشورية تم تكريدها بعد عام 1961 .
32- قرية كاني قلا KaneQala
قرية آشورية تم تكريدها بعد عام 1991 .
33- قرية كوراوا Korawa
قرية آشورية تعود ملكيتها الى اهالي قرية بلمند استولى عليها الاكراد عنوة عام 1959 بعد مقتل المدعو عوديشو ايوت في القرية بسبب الخلاف على ملكية القرية حيث تم تكريدها بعد هذا التأريخ .
34- قرية بيرماوا Bermawa
قرية آشورية استولى عليها الاكراد بعد عام 1961 .
35- قرية زيوكا Zewka
قرية آشورية استولى عليها الاكراد بعد عام 1961 .
36- قرية بلمبوس Belembus
تعتبر مرعى لاغنام بعض القرى في وادي نهلة كما سكنت عدة مرات أثناء هروب أهالي القرى من الهجمات التي كان يقوم بها النظام ومرتزقته بين الحين والحين .
37- قرية دودى مسيح DodeMasseh
عدد نفوسها ( 73) نسمة حسب إحصاء عام (1957) أستكردت بعد عام 1961.
38- مدينة عقرا Aqra City
وإسمها يعني الجذر او اسفل الجبل بالآشورية وهي قرية آشورية قديمة تقع في سفح الجبل ولها منظر خلاب سكنها الآشوريين واليهود منذ قديم الزمان وشاركهم الاكراد في الأزمنة المتأخرة , عرف أهلها الاصليون بممارسة مهنة الحياكة والصياغة التي ما زال البعض منهم يزاولها فى الموصل وبغداد ويبرعون بها , هجرها اليهود عام 1949وبدأت هجرة الآشوريين منها بعد عام 1961 نتيجة الضغوطات التي مورست بحقهم من قبل السلطة والاكراد فأصبحوا بين المطرقة والسندان وهو السبب الذي دفعهم الى تركها نهائيا حيث تم تكريدها كليا في نهاية الستينات , وكان في القرية مقر للمطرانية الذي أغلق نهائيا بسبب هجرة أهلها جميعا , كما يوجد على مقربة من القرية بقايا وخراب دير مار قرياقوس فهو الدير الذي يطل على قرية برتا الآشورية والتي تبعد مسافة عشرين كيلومترا عن عقرا ولا زالت المئات من عوائلها تعيش في المدن العراقية المختلفة وقسم اخر في المهجر.
"
رابط المقال المنقول المقتبس لكاتبه البرت ناصر:
http://www.atour.com/forums/arabic/225.html

39
الاخ تيري المحترم
اقتباس من مقالتك:

"كانت الضربة التالية التي لحقت بشعبنا هي تهجيره من قراه وتدمير الكثير منها مع بداية الحركة الكوردية في 11 ايلول 1961. مما اضطر ابناء شعبنا للتوجه الى المدن والعمل فيها، هم وما كان عليهم من الملابس."

فعلا كانت اضرار الحركة الكردية ونتائجها جدا سلبية على شعبنا ولتوضيح ذلك سوف اقتبس من مقالة موضوعها عن هذه الاحداث المريرة التي مر شعبنا بها بسبب الحركة الكردية وصراعاتها.
اقتباس المقالة المنقولة:
"
مدينة دهوك ( نوهدرا ) Dohuk City (Nohadra)
نوهدرا هو الأسم الآشوري للمدينة ويسميها البعض من أهالي القوش وقرى سهل نينوى ( أت توك) منذ القدم , وهي من المدن الآشورية القديمة حيث يشاهد الزائر القادم من محافظة نينوى على يمينه في منتصف السفح الشمالى للجبل معالم منحوتات آشورية والتي ترمز الى زمن الملك سنحاريب ( 705 – 568 ق.م ) , وتقع الى جانبها قريـة مالطايـى
( معلثايى ) التي تبعد خمس كيلومترات عن مركز مدينة دهوك غربا ويعتقد أن التل المجاور هو مركز مدينة ( معليايى ) الآشورية وتعني المرتفع أو العلية وتنتشر على سطحه فخار من العصر الآشوري حيث كان حصنا عسكريا , كما توجد منحوتات أخرى قرب كلي دهوك في الجبل الأبيض , سكنها الآشوريين منذ القدم الى جانب بعض اليهود الذين غادروها عام 1949 والبالغ عددهم (924) نسمة يسكنون محلة كيرى باصى أضافة الى بعض العوائل الكردية المهاجرة من ناحية الدوسكي بداية القرن الماضي حيث كانت أراضي القصبة ملكا لسكانها الآشوريين واليهود وفي نهاية العشرينات من القرن الماضي كانت قصبة دهوك تضم قرابة (400) دار سكنية متمركزة في ثلاث محلات هي محلة شيلى والنصارى والتي أطلق عليها لاحقا برايتي وكيرى باصي ومحلتين صغيرتين هي الشيخ محمد والسوق والتي سكنتها أغلبية كردية مهاجرة وحولت أحدى كنائسها الى جامع دهوك الكبير, أرتبطت القصبة بأمارة بهدينان العباسية من عام 1258 الى عام 1842 ثم أرتبطت بلواء الموصل في زمن الدولة العثمانية وأصبحت مركز قضاء عام 1842 الى أن أصبحت مركزا لمحافظة دهوك في 27/5/1969 وهي المحافظة الثامنة عشر في العراق , ويذكرأن أتفاقا جرى بين القادة الكرد والحكومة المركزية لاستحداث محافظة دهوك لتكون البديل عن محافظة كركوك الغنية بالنفط وليكف الاكراد عن المطالبة بها ضاربين عرض الحائط حقوق سكانها الأصليين وديموغرافية المدينة , بلغ مجموع سكان المدينة في عام (1923) قرابة (2700) نسمة أرتفع عام 1947 الى (5621) نسمة وفي عام (1957) وصل الى (7680) ثم ارتفع فىعام (1965) الى (8603) , وتدل الإحصاءات الرسمية عام 1965 بوجود هجرة معاكسة لسكان دهوك الأصليين بلغت (1201) نسمة منذ بداية الحركة الكردية وزيادة المهاجرين فيها بشكل مكثف حيث بلغ عدد سكانها(36521) عام (1977) وأرتفع ليصل عدد سكانها(80347) نسمة في عام (1983) , قدرت نسبة السكان المهاجرين للمدينة بعد عام (1968) بحوالى 67% جاء 84% من أقضية وقرى دهوك و 16% من خارج المحافظة وأزدادت المحلات السكنية من ثلاث محلات عام 1923 الى (17) محلة عام (1983) وبزيادة عدة محلات بعد عام 1991 وجميع الزيادات تأتي على حساب أبناءها الأصليين حيث أن معظم أراضي المدينة زراعية وبقرار بسيط من الحكومة تصبح الأرض سكنية وتابعة للبلدية وحتى من دون أي تعويض في معظم الحالات وقد تم وضع اليد على الكثير من الاراضي المملوكة أيام النظام البائد والنظام الحالي الذي أبدع في قراراته وشرع قانون تمليك المتجاوزين على الأراضي ووزع آلاف القطع السكنية على الاكراد ( عوائل الشهداء – البيشمركة – الموظفين والعمال – منتسبى الأحزاب ) وجميعها أراضي زراعية عائدة الى الآشوريين لا يحصلون منها شيء , ويقدر عدد الآشوريين المتواجدين في محافظة دهوك حاليا بحوالى (30000) نسمة من السكان الأصلين ومن المهاجرين من القرى المجاورة وأضعافا مضاعفة من الاكراد المهاجرين من مختلف المناطق والأقطار , ويقدر عدد الآشوريين التابعين لمحافظة دهوك والمنتشرين في أنحاء متفرقة من القطر والمهجر بحوالى (300000 ) ثلاثمائة الف نسمة , وتعرض أبناء دهوك الآشوريين الى شتى أنواع الآضطهاد والمضايقات خلال العقود العشرة الماضية على يد الاكراد الدخلاء والطفيليين للسيطرة على خيرات المدينة وبمساعدة السلطة وقوانينها الجائرة بحق شعبنا ونذكر على سبيل المثال وليس الحصر قتل المدعو حنا ساوا شقيق المطرب جنان ساوا وهو في ريعان شبابه من قبل سعيد ديوالى الدوسكي في بستانه الكائن في وسط دهوك حاليا والذي أصبح ملكه بعد عملية القتل من دون أن يرف له جفن أو يسأله أحد عن فعلته الشنيعة فقانون الغاب هو الذي يقول كلمته بالنسبة الينا وما زال هذا القانون ساريا على شعبنا بأختلاف الاسلوب المتبع في بعض الحالات فأي قطعة أرض يريدون تكريدها او قرية يريدون اغتصابها فما أسهل أصدار قرار من برلمانهم وحسب مقياسهم فاليوم ليسوا بحاجة الى القتل للسيطرة على اراضينا فكل ما يبتغونه يحصلون علية فالقانون يمطونه كيفما شاءوا ورغبوا .
1- قرية مالطة ( معلثايا ) (Mailthaya ) Malta
بلغ عدد سكانها (130) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , من القرى الآشورية القديمة والقريبة من مدينة دهوك وقد بلغ عدد الدور فيها (30) دارا سكنتها أكثر من (70) عائلة قبل عام (1961) عندما بدأت الهجرة نتيجة للظروف السياسية التي مرت بالمنطقة , وخاصة بعد مقتل المدعو توما وولديه على يد الاكراد بحجة علاقته مع السلطة , وبدأ الأستيطان في القرية الى أن خلت القرية من سكانها الأصليين وحل محلهم الاكراد ولم يبقى الا عوائل قليلة تركتها بعد إنتفاضة أذار عام 1991 نتيجة الضغوطات التي تزايدت بهدف تكريد القرية بالكامل , وهو الهدف الذي توصلوا اليه بفضل الحكومة الكردية التي وضعت مسالة التكريد في مقدمة أهتماماتها .

2- قرية ماسيك Masik
عدد نفوسها (105) نسمة حسب إحصاء عام (1957) تركت بعد عام 1961 نتيجة الضغوطات التي تزايدت من السلطة والمليشيا الكردية لموقعها الحيوي وقربها من مدينة دهوك ,تم تحويل أراضيها الى سكنية وتوزيعها على الموظفين الاكراد بعد عام 1991.

قرى برواري بالا Barwari Bala Villages

1.   1- كاني ماسي ( عينا دنونى )Kanimase (Aina D Nony)
بلغ نفوسها (420) نسمة حسب إحصاء عام (1957) وتعتبر القرية من اكبر القرى الآشورية في منطقة برواري بالا باعتبارها مركز ناحية لاكثر من 32 قرية آشورية كانت تابعة لها اداريا , سكنها الآشوريون منذ القدم , هجرها اهلها خلال الحرب العالمية الأولى بصحبة القائد الآشوري آغا بطرس الى اورميا في ايران عادوا اليها بعد سبع سنوات ليستقروا فيها الى عام 1986 عندما تم ترحيلهم من قبل السلطة وهدمت القرية لشمولها بخطة السلطة لاخلاء الشريط الحدودي حيث موقعها على الحدود التركية , بلغ عدد الدور فيها حوالي (100) دار تسكنها أكثر من 180 عائلة , تأثرت بحركات البارزاني عام 1961 وقد هجرها الكثير من أبناءها تجنبا للمشاكل التي كانت تحصل لهم من طرف السلطة من جانب وطرف الاكراد من جانب أخر , يقدر اليوم عدد العوائل التابعة للقرية اليوم حوالى (800) عائلة تعيش 20 عائلة في القرية عادت اليها بعد إنتفاضة اذار عام 1991 و( 150 ) عائلة في المهجر والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر , وهي من أوائل القرى التي انشأ فيها المدارس وتعلم أبناءها العلوم المختلفة وتخرج منها العشرات من المعلمين الذين ساهموا بشكل كبير في عملية التعليم في كافة انحاء البلاد وفي مجال السياسه وللقرية شخصيات مهمة عديدة في المهجر , وهناك تجاوزات على أراضيها من قبل الحكومة والاكراد المجاورين .
2 - قرية دورى Dore
بلغ تعدادها (296) نسمة حسب إحصاء عام (1957) من القرى الآشورية القديمة والتي تقع على الحدود التركية وقد شملها ترحيل القرى من الشريط الحدودي حيث دمرت القرية عام 1978 أشترك اهلها مع القائد آغا بطرس لمدة سبع سنوات ثم عادوا اليها ليستقروا , هجرها اهلها في لمدة عام في بداية الثلاثيات بسبب المشاكل بين الحكومة التركية وامير بروار الكردي تأثرت القرية بعد عام 1961 حيث هجرها قسم من اهلها البالغ 75 عائلة يسكنون في 40 دار سكنية قبل هدمها , واليوم يعيش فيها حوالى (30) عائلة عادت اليها بعد إنتفاضة اذار عام 1991 من أصل 200 عائلة تعيش 100 عائلة في المهجر والبقية موزعين في انحاء متفرقة من القطر , أشتهرت القرية بوجود كرسي أسقفية الكنيسة الشرقية لبرواري بالا فيها والذي سمي بكرسي مار يوالا , وتوجد بعض التجاوزات من قبل الاكراد المجاورين على اراضي القرية .
3 - قرية أقري Iqri
بلغ عدد الدور قبل عام 1961 ( 25) دار تسكنها (40) عائلة وقد هجرت القرية عام 1978 وتم تدمير ابنيتها , وهي من القرى الآشورية القديمة ويبلغ عدد العوائل التابعة للقرية حاليا 100 عائلة يعيش معظمهم في الموصل وبغداد ودهوك وعدد قليل في المهجر , ولم يعودوا اهل القرية اليها بسبب تجاوزات الاكراد على اراضي القرية بعد عام 1991 , وأن اهلها على استعداد للعودة الى قريتهم بعد رفع تلك التجاوزات .
4- قرية ملختا Malikhtha
تعدادها (28) نسمة حسب إحصاء عام (1957) من القرى الآشورية الصغيرة حيث عاشت فيها (5) عوائل قبل عام 1961 , ويبلغ عددهم اليوم قرابة 35 عائلة يعيشون في أنحاء متفرقة من القطر , ولم يعد اليها أهلها بعد هدمها عام 1978 لشمولها بخطة اخلاء الشريط الحدودي , وأشتهرت القرية بأستخراج الملح لوجود أبار مالحة في القرية .
5- قرية مغربيا Maghrbiya
تعدادها (18) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , قرية صغيرة سكنتها خمسة عوائل هجرها اهلها بعد عام 1961 بداية حركة البارزاني ثم عادوا اليها الى أن هدمت من قبل السلطات عام 1976 بسبب موقعها على الشريط الحدودي , ولا زالت القرية مهجورة ولم يعد اليها اهلها البالغ عددهم حوالى 20 عائلة يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وتعيش بعض عوائلها في المهجر , تواجد مليشيات P.K.K. .
6- قرية جم دوستينا Cham Dostina
وهي من القرى الصغيرة ايضا حيث سكنتها ثلاث عوائل فقط هجروا القرية بعد عام 1961 وعادوا اليها بعد استقرار الوضع نسبيا الى أن هدمت عام 1961, عادوا اليها ثانية بعد أستقرار الوضع نسبيا الى عام 1976 حيث هجرت بسبب شمولها بقرار اخلاء القرى الحدودية من السكان , عادت اليها عائلة واحدة بعد إنتفاضة اذار عام 1991 , ثم رحلت عنها مرة اخرى بسبب القتال الذي حصل بين ميليشيات الحزب الديمقراطي الكردستاني وميليشيات حزب العمال الكردستاني , وبقيت القرية غير مسكونة من قبل اهلها البالغ عددهم حوالى (18) عائلة يعيشون في أنحاء متفرقة من القطر .
7- قرية سردشتى Sardashte
بلغ عدد نفوسها (250) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية قرابة (40) عائلة آشورية قبل عام 1961 عنما تعرضت الى مذبحة جماعية قتل فيها (32) فردا من رجال وشباب القرية اضافة الى كاهن القرية على يد عبد الواحد حجي ملو والذي كان برفقة الملا مصطفى البارزاني , حيث هجروا القرية أثر هذه المذبحة البشعة , وعادوا اليها ثانية بعد أستقرار الوضع نسبيا الى أن هدمت نهائيا عام 1976 بسبب موقعها الحدودي , وقد تعرض مختار القرية أبرم الى الأغتيال عام 1970 بسبب محاولته اعادة اهل القرية وطرد المتجاوزين الاكراد(من قرية بيت كار المجاورة ), وقد عادت اليها اربعة عوائل بعد إنتفاضة عام 1991 ولكنهم ما لبثوا أن تركوها مرة أخرى بسبب الاقتتال بين الحزب الديمقراطي الكردستاني وحزب العمال الكردستاني , يبلغ عدد العوائل التابعة للقرية حوالى 120 عائلة تعيش في انحاء متفرقة من القطر وعدد غير قليل في المهجر , وقد أشتهر من بين رجالاتها المدعو ( ججي بيلاتي) الذي ذاع صيته في كل قرى المنطقة ولقب بصياد الجوائز ( طارد المجرمين والمطلوبين للحكومة ) .


8- قرية بيث تنورى Beth Tannure
بلغ عددها (25) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية حوالي ( 15) عائلة آشورية في خمسة دور سكنية بجوار (15) عائلة من اليهود الذين هاجروا الى اسرائيل عام 1949 , وتم تهديم القرية عام 1978 ضمن خطة الحكومة في إنشاء مجمعات سكنية قسرية وإخلاء الشريط الحدودي ويبلغ عدد العوائل التابعة للقرية في الوقت الحاضر من الآشوريين حوالى (20) عائلة يعيشون في أنحاء متفرقة من القطر والمهجر , وتوجد في القرية قلعة قديمة أضافة لاثار معبد يهودي .
9- قرية بيقولكى Beqolke
بلغ تعدادها ( 74) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , قرية مشتركة بين الآشوريين والاكراد بلغ عدد العوائل الآشورية عند ترحيلها عام 1978 حوالي سبعة عوائل من قبل السلطات ضمن خطة أخلاء الشريط الحدودي وكانت القرية قد تأثرت بأحداث 1961 حيث تركها أهلها وعادوا اليها ثانية , ويبلغ عدد العوائل الآشورية التابعة للقرية حاليا قرابة 20 عائلة يعيشون في مناطق متفرقة من القطر والمهجر , سكنتها اربعة عوائل بعد إنتفاضة اذار عام 1991 لكنهم ما لبثوا أن تركوها بسبب المشاكل بين الحزب الديمقراطي الكردستاني وحزب العمال الكردستاني ولم يعودوا اليها أهلها بسبب سيطرة الاكراد على معظم اراضي القرية .
10- قرية جديدى Jideede
سكنت القرية حوالي (24) عائلة في (10) دور مشيدة تحملوا الصعاب بعد عام 1961 الى عام 1988 حيث تم تدمير القرية وتهجير أهلها في عمليات الأنفال السيئة الصيت , كما سكنت القرية خمسة عوائل كردية , يبلغ عدد عوائلها الآشورية اليوم حوالى (50) عائلة تسكن 25 عائلة القرية والبقية يسكنون في أنحاء متفرقة من القطر وبضعة عوائل يعيشون في المهجر .
11- قرية تاشيش Tashish
بلغ تعدادها (163) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية قرابة (60) عائلة في (30) دارا حيث هجرت بعد عام 1961 بسبب حركة البارزاني ولم يبقى فيها الا القلة منهم , عادوا ثانية عام 1965 بعد أستقرار الوضع نسبيا الى عام 1988 عندما هدمت واحرقت في عمليات الأنفال , يبلغ عدد العوائل التابعة للقرية حاليا أكثرمن (160) عائلة تعيش عشرة عوائل في القرية و(50) عائلة في المهجر والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر , هناك تجاوز على اراضي القرية من قبل اكراد قرية خشخاشى المجاورة لهم .
12- قرية مائي نصارى Maye
بلغ تعدادها (80) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنتها (30) عائلة في (15) دار سكنية تأثرت بالهجرة كشقيقاتها بعد عام 1961 ومكثوا فيها حتى عام 1978 حيث هدمت القرية نهائيا من قبل السلطات بحجة اخلاء الشريط الحدودي , يبلغ عدد عوائلها اليوم اكثر من 70 عائلة تسكن القرية عشرة عوائل والباقي يعيشون في مناطق متفرقة من القطر وقسم قليل في المهجر .
13- قرية بشميايى (اِشمائيلا ) Bashmiyaye (Ishmaela)
تعدادها (163) نسمة حسب إحصاء عام (1957) وبلغ عدد الدور في القرية قبل عام 1961 قرابة (30) دارا تسكنها أكثر من (60) عائلة هدمت القرية عام 1978 بعد تهجير أهلها لشمولها بقانون اخلاء الشريط الحدودي , يبلغ عدد عوائلها في الوقت الحاضر اكثر من 100 عائلة تعيش 12 عائلة في القرية والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر وفي المهجر.
14- قرية توثى شيمايى Tuthe Shimaye
بلغ تعدادها (45) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , غادروها بعد احداث عام 1961 وبلغ عددهم حوالي (15) عائلة يسكنون في (6) دور , عادوا اليها بعد استقرار الوضع نسبيا حتى عام 1988 حيث هدمت واحرقت في عمليات الأنفال , ويبلغ تعداد عوائلها اليوم حوالى (40) عائلة , وهي قرية مشتركة مع الاكراد حيث كان يعيش فيها ثلاث عوائل كردية فقط , تعيش اليوم ستة عوائل آشورية في القرية والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر والمهجر .
15- قرية ديرشكى Derishke
بلغ تعدادها (167) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , وهي قرية مشتركة مع الاكراد ويدعى موقعهم بديرشكى أسلام , لم يهاجر اهلها الى عام 1978 حيث تم ترحيلهم عن القرية لشمولهم بقرار اخلاء الشريط الحدودي , حيث هدمت القرية كليا , وبلغ عدد العوائل الآشورية فيها قرابة (50) عائلة يسكنون في ( 30) دارا , ويبلغ اليوم عدد عوائلها الآشورية قرابة(150) عائلة تعيش (20) عائلة في القرية و( 15) عائلة في المهجر والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر أشتهرت القرية قديما بأستخراج الحديد الخام وصهره لصناعة الأدوات التي يحتاجونها في اعمالهم الزراعية .
16- قرية بى بالوك Bebaluk
بلغ تعدادها (50) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية قرابة 25 عائلة في عشرة دور سكنية في عام 1961 عندما قتل مختار القرية مع بعض افراد القرية نتيجة لقصف الطائرات العراقية , وبدأت الهجرة التدريجية ولكن مع ذلك لم يتركوها نهائيا الى عام 1976 عنما هجرت القرية وهدمت نهائيا بسبب شمولها بخطة اخلاء الشريط الحدودي مع تركيا , وقد عاد اليها بضعة عوائل بعد إنتفاضة 1991 ولكنهم ما لبثوا أن تركوها بسبب أقتتال بين الحزبين الكرديين الحزب الديمقراطي الكردستاني وحزب العمال الكردستاني , ولم يعد اليها أهلها بسبب التجاوزات الكثيرة على أراضيها الزراعية من قبل اكراد قرية سبندار واكراد قرية بيت كار , ويبلغ عدد العوائل التابعة للقرية حوالى (100) عائلة يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وقسم قليل في المهجر .
17- قرية خوارا Khwara
بلغ تعدادها (92) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , بلغ عدد الدور فيها حوالى (10) دور سكنية قبل عام 1961 حيث تأثرت كثيرا بالأحداث , عادوا اليها بعد بيان 11 أذار 1970 الى عام 1976 حيث هدمت من قبل السلطة لوقوعها ضمن الشريط الحدودي المراد أخلاءه , ولم يعد اليها اهلها البالغ عددهم حوالى (40) عائلة الذين يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وقسم أخر في المهجر .
18- قرية بوتارا Botara
بلغ تعدادها (43) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية (12) عائلة آشورية في ستة دور سكنية وعدد اقل من العوائل الكردية الى عام 1961 حيث هجروها وعادوا اليها بعد بيان 11 أذار 1970 ومكثوا فيها حتى عام 1976 عندما هدمت القرية وهجرها أهلها بسبب وقوعها ضمن الشريط الحدودي المراد إخلاءه من قبل السلطة , ولم يعد اليها ساكنيها البالغ عددهم قرابة (30) عائلة منذ تلك الفتره وحاليا تتواجد فيها مليشيات حزب العمال الكردستاني .

19- قرية هلوا Halwa
تعدادها (194) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , بلغ عدد عوائل القرية قرابة (40) عائلة عندما هجروها بعد عام 1961 , عاد قسم منهم بعد بيان 11 أذار 1970 الى عام 1976 عندما هجرت وهدمت القرية بسبب وقوعها ضمن الشريط الحدودي المراد إخلاءه من قبل السلطة ويبلغ عدد عوائلها اليوم اكثر من 100 عائلة لم يعودوا اليها بعد هدمها بسبب وقوعها ضمن مواقع تواجد ميلشيات حزب العمال الكردستاني وهو حال العديد من القرى الآشورية الحدودية.
20- قرية ميركا جيا Mergajiya
بلع تعدادها ( 49) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , لقد تأثرت القرية بعد عام 1961 ولكن أهلها كانوا دائما سباقين في العودة الى القرية رغم الظروف الصعبة التي تواجدت في طريقهم لاعادة الحياة اليها بالسرعة الممكنة , وقد بلغ عدد العوائل التي سكنت القرية قبل عام 1988 حوالى 20 عائلة , وشملت في هذه السنة بعمليات الأنفال السيئة الصيت , ويبلغ عدد عوائل القرية قرابة 30 عائلة تعيش 15 منها في القرية حيث عادوا بعد إنتفاضة اذار والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وقسم قليل في المهجر , هناك تجاوزات على اراضي القرية من قبل اكراد قرية أكماله المجاورة بعد عام 1980 , ويجدر الأشارة هنا الى أن مختار القرية المدعو يوخنا عوديشو زيا اغتيل في قرية هيسى من قبل مجهولين وذلك عام 1970 وهو الامر الذي حدث في الكثير من القرى الآشورية في تلك الفترة وعلى الأغلب كانت خطة من قبل الاكراد لارهاب الآشوريين لترك قراهم والرحيل الى المدن وهو ما حدث للكثير من القرى وسجلت جميع الأغتيالات ضد مجهولين .
21 - قرية هيسي – ( هيّس ) - Hese ( Hayis )
تعدادها (194) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , بلغ عدد الدور المشيدة في القرية ( 35 ) دارا تسكنها أكثر من (60) عام 1961 بداية حركة البارزاني وبداية الهجرة لاهاليها حيث تعرضت القرية الى الحرق في تلك السنة وعاد القسم الاكبر عام 1963 بعد أستقرار الوضع نسبيا وتم بناؤها مجددا وبقوا فيها رغم قساوة الظروف التى مروا بها الى عام 1988 حيث هدمت في عمليات الأنفال السيئة الصيت , كما أحرقت مزروعات القرية المتبقية بعد إنتفاضة اذار1991 وعودة اللاجئين الاكراد الى المنطقة , وما يجدر الاشارة اليه في هذه القرية بان التجاوزات على اراضي القرية وعلى مصادر مياهها مستمرة قبل عام 1961 وبعده والى يومنا هذا من قبل الاكراد المجاورين لهم ومن قبل السلطات السابقة واللاحقة وحتى كتابة هذه المعلومات في 29/ أذار/ 2004 وفي عام 1987 حاولت العوائل الكردية المتجاوزة على القرية بناء جامع على انقاض كنيسة القرية المهدمة من قبل السلطة أعترض أهلها وتبرعوا لهم بقطعة ارض لبناء جامعهم وكان على رأسهم المدعو كليانا خوشابا الذي اغتيل في بيته بعد أسبوع من طرح الموضوع على لجنة محلية دهوك للحزب الديمقراطي الكردستاني الذي كان يسيطر على تلك القرى في وقتها , كما كان قد اغتيل من قبله المدعو يورم يوخنا وهوشاب في العشرين من عمره وسجلت جميعها ضد مجهولين ولم تتخذ أى أجراءات رغم محاولات أهل القتيلين المستمرة , ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة(150) عائلة تعيش خمسة عوائل في القرية و( 20) عائلة في المهجر والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق , وأشتهر من أبناء القرية المدعو ريس أيشا دهيس الذي ما يطالب برفع التجاوزات عن قريته وهو يناهز الثمانون سنة من عمره .
22- قرية كاني بلافى Kani Balave
بلغ تعدادها ( 190) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , كان في القرية (35) دارا تسكنها اكثر من 70 عائلة قبل عام 1961 عندما بدأت بالتأثر بالأحداث حالها حال بقية القرى المجاورة حيث هجروها في تلك السنة وعادوا اليها ثانية للأستقرار فيها وهكذا كان حالهم حتى عام 1988 حيث دمرت القرية عن بكرة ابيها , وتعتبر القرية من القرى الآشورية القديمة والتى يشاهد فيها معالم تأريخية , وكانت في القرية تعيش بعض العوائل اليهودية , ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة 200 عائلة تعيش ( 15) عائلة في القرية وقرابة (80) عائلة في المهجر والبقية تعيش في مناطق متفرقة من القطر , وهناك تجاوزات كثيرة على اراضي القرية قبل عام 1991 وبعده .

23- قرية موسكا Mosaka
بلغ تعدادها (128) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , بدأت اول هجرة لاهالى القرية بعد عام 1961 , وعادوا اليها ثانية بعد أستقرار الوضع نسبيا وأستمر الحال هكذا بين الرحيل والعودة الى عام 1988 عندما هدمت القرية نهائيا في عمليات الانفال السيئة الصيت , ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة ( 110 ) عائلة تعيش سبعة منها في القرية عادت اليها بعد إنتفاضة اذار 1991 والبقية يعيشون في أنحاء متفرقة من القطر وقسم أخر في المهجر , ومن الحوادث الجديرة بذكرها هو أغتيال احد رجالاتها المدعو اسحق كوركيس عام 1961 وسجلت ضد مجهولين وكالعادة, كما أغتيل مختار القرية عام 1987 والمدعو ننو كوركيس وهو في طريق العودة من مقر لجنة العمادية للحزب الديمقراطي الكردستاني في قرية بشيلى المجاورة بسبب مشكلة حدثت بين اهالي القرية والاكراد المجاورين المتجاوزين على ممتلكات القرية كما جرح المدعو نونو سخريا وأستطاع التعرف على القتلة ولكن الحزب الديمقراطي الكردستاني لم يتخذ أي إجراء بحق القتلة لمعرفته وصلته المسبقة بالحدث .
24- قرية باز Baz
بلغ تعدادها (130) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية قرابة (40) عائلة في (20) دار سكنية قبل بدء الهجرة ببداية الحركة الكردية عام 1961 وظل قسم من العوائل متمسكا بارضه حتى عام 1988 حيث تم تهديمها وحرقها في عمليات الأنفال السيئة الصيت والتي فقدت القرية فيها خمسة من أفرادها في هذه العمليات ولا يعرف مصيرهم لحد الأن , ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة 70 عائلة , تسكن (10) عوائل في القرية والبقية منتشرون في جميع أنحاء القطر والمهجر , هناك تجاوزات على اراضي القرية بعد عام 1961 من قبل اكراد قرية بنافي كما حولت كنيسة القرية الى جامع .
25- قرية جقلا Chaqala
بلغ تعدادها (103) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية قبل عام 1961 قرابة ( 20) عائلة هجروها بعد هذا التاريخ وعادوا اليها بعد بيان 11/ أذار/ 1970 حتى عام 1978 حيث دمرت القرية واحرقت لشمولها بخطة إخلاء الشريط الحدودي مع تركيا , ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة (60) عائلة تعيش عشرة عوائل في القرية والبقية يعيشون في أنحاء متفرقة من القطر , وعائلتين في المهجر ومارس رجال القرية مهنة الحدادة من زمن المبراطورية الآشورية ولا زالوا يمتهنوها الى يومنا هذا حيث لهم محلاتهم لممارسة المهنة في دهوك , كما مارسوا الزراعة الى جانب الحدادة في القرية .
26- قرية جلك نصارى Challik
تعدادها (519) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , تعتبر من القرى الآشورية الكبيرة والتي قسمت الى قسمين وسميتا جلك العليا وجلك السفلى وبلغ عدد العوائل في القسمين اكثر من(400) عائلة يعيشون في 200 دار سكنية , هجروها بعد عام 1961 بداية الحركة الكردية والتي أثرت على معظم قرانا في الشمال , عاد اليها القسم الأعظم بعد بيان 11 أذار 1970 بعد إستقرار الوضع نسبيا حتى عام 1979 عندما هدمت بسبب شمولها بخطة أخلاء الشريط الحدودي من السكان , يبلغ عدد سكان القرية الحالي اكثر من (1000) عائلة تعيش قرابة (10) عوائل فقط في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة عام 1991 وأكثر من 200 عائلة في دهوك وبيرسفي والبقية منتشرين في انحاء القطر ودول المهجر , تعرضت القرية كبقية القرى الآشورية الى التجاوزات من قبل الاكراد فتم بناء قرية كردية تتألف من 80 دارا على ارضها رغم معارضة أهل القرية بعد عام 1991 كما هناك تجاوزات على اراضي القرية الزراعية وللقرية عقارات تقع في منطقة بيكوفة استولى عليها المدعو سليم بليجانى الكردي وبدعم من الحكومة الكردية , كما تعرض مختار القرية المدعو هرمز اوشانا الى الاغتيال في القرية عام 1970 وهي تلك الفترة التي تعرض العديد من مختاري القرى الآشوريين الى الأغتيال بهدف ترك قراهم والاستيلاء على اراضيهم وبدون أن يحاسب احد على تلك الجرائم , وتعرضت القرية مؤخرا في أذار 2004 الى حرق أشجار السبندار العائدة للفلاحين الآشوريين والتي تقدر قيمتها باكثر من مليوني دولار من قبل الاكراد وكالعادة سوف تسجل الجريمة ضد مجهولين ولا تتخد أي إجراءات لمنع أصحاب القرية من العودة والتفكير بزراعتها ولاسكات اصوات الفلاحين المتضررين بادر الحزب الديمقراطي الكردستاني بتعويضهم بمبلغ (21) الف $ في شهر ايارمن هذا العام بهدف ذر الرماد في العيون .
27- قرية اِيــات Iiyat
بلغ تعدادها (169) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية قرابة 35 عائلة في ( 20) دارا سكنية تركت بعض العوائل القرية بعد عام 1961 ولم تترك القرية نهائيا حتى عام 1978 عندما شملت بخطة أخلاء الشريط الحدودي من قبل السلطة , ويوجد في القرية حاليا خمسة دور عادوا اليها بعد إنتفاضة عام 1991 .
28- قرية هوركى Hurke
تقع القرية بالقرب من جلك نصارى تركها اهلها أضطراريا عام 1928 نتيجة الظلم الذي كان الاكراد يمارسونه بحقهم وكانت الحادثة في قتل الشاب ( توما هرمز خمو ) وهو يرعي الغنم ليلا ولعدم أتخاذ أي اجراء من قبل السلطة ضد القتلة كان السبب المباشر في ترك القرية التي كانت تتكون من عشرة عوائل التجئوا الى قرية جلك ومنذ ذلك التاريخ سيطر عليها الاكراد , وتوجد في القرية كنيسة قديمة بأسم مار قرداغ .
29- قرية دركلي Dargale
قرية آشورية تقع بين قريتي هيس وموسكا تركت من قبل أهلها عام 1950 بسبب الظلم الجائر الذي وقع عليهم من قبل الاكراد للسيطرة على القرية , ولا زالت أثار كنيسة مارت شموني فيها وشيدت فى العصور الأولى لانتشار المسيحية .
30- قرية جميكى Chammike
سكنت القرية قرابة (20) عائلة في عشرة دور سكنية , تعرضت القرية بعد عام 1961 الى النهب والحرق والسلب عدة مرات ولم يعد اليها اهلها بسبب تقلبات الأوضاع السياسية وأطماع الاكراد في الاستيلاء على القرية , وكانت عائلتين قد عادت اليها عام 1970 بعد صدور بيان 11 أذار ولكنهم لم يستطيعوا العيش فيها بسبب الضغوطات الكبيرة والمضايقات التي مورست بحقهم من قبل الاكراد فتركوا القرية مرغمين ولا زالت القرية تستغل من قبل الاكراد وبدعم من الحكومة الكردية .
31- قرية طروانش Tirwanish
قرية آشورية أسمها يعني( دير وانيس ) سكنت من قبل الاكراد مناصفة , ملكيتها عائدة الى الأخوين ( خمو وصليو بيزيزو) والى ( مالك خوشابا يوسف ) , وتعتبر من القرى التي تم تكريدها بعد عام 1991 ويجري الآن ابناء مستوطنه فيها من (2000) وحدة سكنية إضافة الى الوحدات الخدمية الاخرى .
32- قرية بازيفى bazeeve
قرية آشورية سكنوها منذ القدم ولكنهم تركوها مرغمين في عام 1942 بسبب الظلم والإضطهاد الذي وقع عليهم من قبل جيرانهم الاكراد بهدف السيطرة على القرية وهو الهدف الذي توصلوا اليه بعد قتل اربعة أفراد من أهالي القرية بدون أن تتخذ أي أجراءات بحق هؤلاء المجرمين .
33- قرية بى كوزنكى Becozanke
قرية آشورية تم تكريدها بعد عام 1961 .
"
تكملة الاقتباس في الرد التالي تحته

40
تكملة اقتباس المقالة المنقولة:
"
قـــــــرى منطقة صبنـــــــــا SAPNA REJION VILLAGES
1- قرية سرسنك Sarsing
تم بناء القرية عام (1922) من (40) دارا سكنية تزيد عوائلها على (100) عائلة محل قرية آشورية قديمة وشيدت كنيستها مار متي على انقاض دير مار متي الذي عثر على لوحات مكتوب عليها اسم الدير كما شيد مزار اخر لكنيسة مار كوركيس حيث عُثر ايضا على مخلفات دير قديم للشهيد مار كوركيس والذي امر الملك ببناءه في بداية الخمسينات والذي هُدم في عام (1977) لاقامة الفندق الايطالى السياحي الجاهز الذي احترق في منتصف الثمانينات وكان يقع في الطرف الغربي من القرية , بلغ عدد الدور في بداية الستينات (80) دارا تسكنها اكثر من (150) عائلة بلغ نفوسهم (700) نسمة , واعتبرت ناحية سرسنك من المنتجعات السياحية واهتمت بها مديرية السياحة واقامت على ارضها وحدات سياحية من دور سكنية وسينما وفنادق ومطاعم وعرف من بين رجالاتها ريس خامس دنخا وخوشابا بوداخ وبنيامين يوخنا واشتهر القس عوديشو ابن القس سخريا في القرية حتى بداية السبيعينات وقد عرف بصداقته مع الوصي عبدالاله وكسب ود الملك فيصل وقد بنى الوصي قصرا ملكيا في القرية كان يشغله مع الملك فيصل الثاني في فترات الصيف ولا زال موجودا وتم تحويله الى مستشفى في منتصف التسعينات وتعتبر سرسنك أول قرية احتضنت مدرسة ابتدائية في منطقة صبنا , كما إشتهر من أبناء القرية الشخصية العلمية المعروفة ( دنخا جونا ميخائيل ) الذي عمل كاحد علماء الطاقة الذرية في بغداد وهو حاصل على شهادة الدكتوراه في الفيزياء النووية والذي هاجر بعد انتفاضة / اذار/ 1991 , كما عرف من ابناء القرية المناضلين ( ايشايا ايشو) بنضاله الوطني والقومي والذي يعيش حاليا في اميركا ويزور المنطقة والعراق سنويا , وجدير بالذكر الملازم يوخنا الذي عرف بشجاعته وحبه لابناء جلدته وكان موضع احترام الجميع والذي قتل في قرية ارادن إسلام ضمن (47) عسكريا آشوريا ( إقرأ قرية اينشكى) , ويعيش اهالي القرية الآشوريين في حالة شبه حصار من كثرة الاستيطانات التي ابتدأت من عام 1973 ايام فترة المفاوضات بين السلطة والبارزاني الاب الذي أمر باسكان اهالي قرية ارادن إسلام وقرية كاني جناركى الكرديتين في اراضي القرية من طرفها الشمالى والغربي وفي عام 1993اُسكن اهالي قرية جيا الكردية التابعة لمحافظة اربيل الى الشرق من القرية بأمر من البارزاني الابن وتم توفير لهم جميع وسائل الاستيطان وبسرعة قياسية اضافة الى الدور السياحية المملوءة بالاكراد وجميعهم يقومون بالتجاوز على اراضي القرية ومصادر مياهها اضافة الى الاعتداءات المتكررة والضغوطات والمضايقات العديدة التى يلاقونها في الحياة اليومية , وهكذا اصبحت ناحية سرسنك مستوطنه كردية , كما تعرض العديد من رجالاتها الى الاغتيال خلال العقود الماضية , ويبلغ عدد العوائل التابعة للقرية اكثر من (1000) عائلة تعيش (150) عائلة في القرية والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وعدد غير قليل في المهجر .

1.   2- قرية الداوودية Daoudiya
تعدادها (524) نسمة حسب إحصاء عام (1957) بلغ عدد الدور المشيدة في القرية قبل عام 1961 قرابة ( 120) دارا تسكنها أكثر من (150) عائلة بدأت الهجرة بعد هذا التأريخ والهجرة الى المدن كبقية القرى الآشورية التي مرت بظروف غير طبيعية فعاد قسم قليل الى القرية عند تحسن الظروف واستقرار الوضع نسبيا وتراوحت العودة بين المد والجزر وحسب الظروف والمصالح الى عام 1987 عنما هدمت القرية وأعتبرت ضمن الشريط المحرم الذي يجب أخلاءه من السكان , ويبلغ اليوم عدد عوائلها قرابة (150) عائلة أو أكثر , تسكن (15) عائلة القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة أذار 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق والمهجر , وهناك تجاوزات على اراضي القرية الزراعية والسكن فيها حيث سكنت (20) عائلة اراضي القرية وبدعم من الحكومة الكردية في المنطقة .
1.   3- قرية تن Tinn
تعدادها (362) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , عادت اليها بعض العوائل مؤخرا وهم يسكنون الخيم على أمل إعادة بناء القرية .
4- قرية دهي Dihe
بلغ تعدادها (292) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية (100) عائلة في (44) دار سكنية مبنية من الحجر البازي وبلغ عدد أفرادها ( 615) شخصا قبل عام 1961 عندما بدأت الهجرة الأجبارية بسبب الظروف الغير الطبيعية التي مرت بها المنطقة , ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة (300) عائلة تعيش (20) عائلة في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة أذار 1991 والبقية يعيشون في أنحاء متفرقة من القطر ( أبيدت عائلة في اذار 2004 في بغداد نتيجة لسيارة مفخخة أصابها صاروخ امريكي من طائرة سمتية ) , هناك تجاوز على أراضي القرية وعلى مصادر المياة من قبل الاكراد المجاورين لهم قرية آرس وقرية همزه وقرية بانك وأزدادت التجاوزات بعد مقتل مختار القرية , وعرف من بين ابناءها مختار القرية بنيامين الذي ازاحه عن المخترة مؤخرا الحزب الديمقراطي الكردستاني وشقيقه يوخنا وابن عمه ريس ايو .

5- قرية ارادن Aradin
تعدادها (1049) نسمة حسب إحصاء عام (1957) وهي قرية آشورية موغلة في القدم كان عدد الدور فيها قبل عام 1961 قرابة ( 200 ) دار سكنية سكنتها أكثر من 350 عائله , تعرضت القرية الى عدة هجمات من قبل السلطة ومعاونة الزيباريين بقيادة زبير محمود آغا ( والد هشيار الزيباري وزير خارجية العراق الحالي ) وقتل عدد من سكانها منهم شليمون وشمعون وكوريال ولازار أوراها ويوسف , كما ضحيت بأبناءها برفقة هرمز مالك جكو عام 1963 منهم كوركيس أيشو والاخوة بنيامين وهرمز اولاد شابو هرمز وشليمون توما أيشو وفيليبوس أيشايا , وبسبب تردي الأوضاع وأستمرار الضغط عليهم من قبل السلطة والزيباريين لترك القرية حتى وصل بهم الأمر الأعتداء على راهبات الدير في القرية , وكان لهم ما أرادوا لعدم وجود من يدافع عنهم فتركوا القرية مرغمين وتوزعوا في أنحاء متفرقة من القرى المجاورة ومحافظات القطر , ثم عاد قسم قليل من أهالي القرية وأستقروا فيها الى عام 1987 حيث دمرت نهائيا من قبل السلطة , وأبقوا على كنيسة سلطان مادوخت القديمة , ويبلغ العدد الكلي لعوائل القرية حاليا قرابة ( 1000) عائلة يعيش في القرية قرابة (35) عائلة كما بوشر ببناء مساكن أخرى لعودة 30 عائلة أخرى الى القرية قادمة من بغداد حيث يعيش أهلها في مناطق متفرقة من القطر وعدد غير قليل في المهجر , وقد أنجبت القرية شخصيات نذكر منها المطران فرنسيس والمطران توما واندراوس وأبلحد, وريس هرمز صنا والد الدكتور يوسف هرمز صنا , وهناك تجاوزات على اراضي القرية من قبل اكراد قرية ارادن إسلام المجاورة , ولابد لنا من الاشارة الى الاغتيالات التي حدثت في القرية .

أ- أغتيال المواطن شمشون أيلشاع عام 1974 .
ب- أغتيال المواطن دنخا أيشايا مختار القرية عام 1981 .
ج- أغتيال أثنين من شبان القرية وهما كل من سامي كوريال وسالم داؤد عام 1975 .
1.   د‌- أغتيال المواطن نونا دانيال عام 1961 .
6- قرية بيناثا Benatha
سكنت القرية أكثر من ( 60) عائلة في (30) دارا سكنية مشيدة قبل عام 1961 فتأرجح أهلها بين الهجرة الى المدن ثم العودة اليها وحسب الظروف الملائمة وأستقرار الوضع النسبي , ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة 150 عائلة تعيش 8 عوائل في القرية والبقية موزعين في أنحاء متفرقة من القطر وقرابة (30) عائلة في المهجر , هناك تجاوزات كثيرة على أراضي القرية من القرى الكردية المجاوره بتشجيع من الحكومة الكردية وذلك لعدم إتخاذهم أي أجراء يذكر بحق المتجاوزين مما يزيد التجاوزات يوما بعد أخر ومما يعيق طريق العودة لمن يرغب بها .
7- قرية اِينشكى Enishke
بلغ تعدادها (333) حسب إحصاء علم (1957) وكانت أحداث أيلول 1961 سببا مباشرا لتدمير القرية وأحراقها من قبل السلطة وفرسانها الزيباريين المأجورين ولتشتيت أهلها في القرى المجاورة ومدن العراق الكبيرة , عاد معظمهم بعد صدور بيان 11 أذار 1970 وشيدوا القرية من جديد , هاجر قسم من سكانها مرة أخرى عام 1974 بأنهيار الأتفاقية مع السلطة المركزية , وبلغ عدد الدور فيها قرابة ( 50) دارا سكنتها أكثر من (120) عائلة والتي يبلغ عددها اليوم قرابة ( 450) عائلة تعيش (30) عائلة في القرية والبقية يعيشون في أنحاء متفرقة من العراق وفي المهجر , هناك تجاوزات كثيرة على أراضي القرية من قبل الاكراد والساكنين في دور السياحة والمتجاوزين على اراضي القرية الزراعية ولا تتخذ الحكومة الكردية أي أجراء لرفع التجاوزات عن القرية حيث عانت القرية أضطهادات كثيرة من قبل الاكراد كان اخرها أغتيال المواطن فرنسيس توما من قبل مجهولين وهو جالس في حديقة بيته عام 1991 , وقد توصل أهل القرية من معرفة القتلة المكلفين من قبل البارستن للحزب الديمقراطي الكردستاني كون القتيل شقيق ملكو الذي كلف من قبل السلطة لتأسيس فوج آشوري على غرار مئات الافواج للمرتزقة الاكراد سمي (فوج ملكو) أيام الحرب العراقية الأيرانية وقد قتل من هذا الفوج (47) فردا في كمين نصب لهم من قبل أمرهم مانع عبد الرشيد التكريتي ( مدير الامن العام لاحقا) وقوات البيشمركة أثناء تمشيطهم لقرية أرادن إسلام في عام /1986 حيث قصفوا بمدفعية فوجهم بصورة مقصودة وسجل على أنه خطأ في تقدير المسافة .
1.   8- قرية بادرش Badarrash
بلغ عدد الدور في القرية (30) دارا قبل عام 1961 عندما تعرضت الى الحرق والتدمير من قبل السلطة فهجرها أهلها الى المدن والقرى الاخرى ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة (70) عائلة تعيش ( 40) عائلة في القرية والبقية يعيشون في أنحاء متفرقة من القطر والمهجر .
9- قرية دهوكى Duhoke
تعدادها (120) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , هجرها أهلها الآشوريين بعد الانتفاضة الآشورية عام 1933 كونهم من عشيرة تخوما خوفا من التنكيل بهم وإبادتهم كما حصل في سميل فهربوا متوجهين الى سوريا , سكنتها (30) عائلة آشورية أخرى في بداية عام 1936, وبلغ عدد العوائل فى عام 1961 قرابة (60) عائلة واحرقت القرية عام 1962 وهجرها أهلها الى أماكن متفرقة من العراق عادوا اليها عام 1964 لاعادة بناءها لكنهم هجروها عام 1965 قبل ان يكملوا بناءها , عادوا اليها مرة أخرى بعد صدور بيان 11 أذار 1970 إستقروا فيها الى أذار 1974بعد إنهيار الاتفاق مع السلطة المركزية والى عام 1977 حيث دمرت القرية نهائيا من قبل السلطة , يبلغ عدد عوائلها قرابه (100) عائلة نصفهم يعيش في أنحاء متفرقة من القطر والنصف الأخر يعيش في المهجر , وقد استولى عليها الاكراد وأستغلوا اراضيها الزراعية بعد عام 1974 تدريجيا الى أن اصبحت اليوم قرية كردية بمساندة الحكومة الكردية .
10 - قرية بليجانى Belejane
تعدادهم (238) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكان هذه القرية جلبهم القائد الآشوري آغا بطرس من قريتهم أردل الواقعة قرب قرية بارزان عندما أحرق قرية بارزان في عام 1921 خوفا عليهم من بطش الاكراد والانتقام منهم حيث جلبهم الى بعقوبة وأختاروا المجيء الى هذه القرية , و بلغ عدد عوائلها اكثر من ( 32) عائلة يسكنون في (15) دارا في عام 1961 عندما أحرقت القرية , وكذلك أحرقت ودمرت القرية عام 1966 وفي عام 1987 هدمت القرية بالكامل من قبل السلطة , يبلغ عدد عوائل القرية الحالي (60) عائلة تسكن القرية قرابة (15) عائلة والباقين موزعين في أنحاء متفرقة من القطر وعدد غير قليل في المهجر , قدمت القرية شهداء على طريق النضال القومي الآشوري وهم كل من يوسف توما هرمز وروفائيل ننو , ويعتبر توما هرمز والد الشهيد يوسف من الشخصيات المرموقة في مجتمعنا الآشوري الذي ضحى باغلى ما لديه في سبيل اعلاء شأن شعبنا وأمتنا .
11- قرية بوباوا Bubawa
تعدادها (85) نسمة حسب إحصاء عام (1957) سكانها من الآشوريين الذين هربوا من قريتهم دركلى في برواري بالا نتيجة الاضطهاد الذي تعرضوا له من قبل الاكراد ( راجع قرية دركلى في بروارىبالا ) , تعرضت القرية عام 1961 كغيرها من القرى الآشورية الى أعمال الحرق والتخريب والسلب والنهب فهجرها أهلها الذين بلغ عددهم أكثر من (12) عائلة عاد اليها البعض بعد بيان 11 أذار 1970 حتى عام 1988 حين هدمت القرية في عمليات الأنفال السيئة الصيت , ويبلغ عدد عوائلها حاليا قرابة (30) عائلة , وتعتبر القرية مشتركة مع الاكراد لم يعد اليها أهلها بسبب وقوع معظم اراضيها مياه البحيرة التي انشأها النظام البائد لقائده المخلوع ( صدام حسين ) .
12- قرية كوانى ( كومانى ) Kwane (Komane)
بلغ تعدادها (550) نسمة سكانها حسب إحصاء عام(1957) , وبلغ عدد الدور المشيدة فيها عام 1961 ( 150) دارا سكنية مبنية من الحجر والطين وفي عام 1963 انشأ فيها أول مدرسة ابتدائية , وفي عام 1965 احرقت القرية وسلبت من قبل فرسان الزيباريين التابعين للسلطة بأمرة زبير محمود الزيباري وقتل أحد مواطنيها وهرب أهلها ولجأوا الى القرى المجاورة , وفي عام 1977 انشأ فيها (100) وحدة سكنية في خطة لاسكان القرى المرحلة في مجمعات قسرية فاسكنت (20) عائلة آشورية من قرى نيروا و(80) عائلة كردية , ويبلغ عدد عوائلها اليوم أكثر من (300) عائلة تسكن قرابة (100) عائلة القرية والبقية موزعين في أنحاء متفرقة من القطر والمهجر .
13- قرية ديرى Dere
تعدادها(323) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , وبلغ عدد الدور المشيدة في القرية (50) دارا تسكنها أكثر من (100) عائلة في عام 1961 عندما بدأت الهجرة وتراجع وجودهم في القرية نتيجة الظروف السياسية الأضطهادية التي مورست من قبل الطرفين الكردي وسلطات الانظمة المتعاقبة حتى عام 1987 حيث دمرت القرية بالكامل ضمن خطة النظام في إسكانهم في مجمعات قسرية , ومن الشواهد المهمة والتأريخية في القرية دير مار عوديشو الذي تعرض الى قصف طائرات النظام عام 1961 , واعيد بناءه عام 1984 الا أن السلطة هدمته مرة اُخرى عام 1988 , ويبلغ عدد عوائل القرية قرابة (250) عائلة تعيش (25) عائلة في القرية والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق والمهجر , هناك تجاوز على اراضي القرية بالسكن من قبل اكراد قرية ميرستك وكويزى وبلوط , وكذلك يوجد تجاوز على الاراضي الزراعية للقرية وعرف من أبناء القرية مختار القرية الحالى الياس والمليونران اولاد العم يونادم واندراوس الساكنان في الولايات المتحدة الامريكية .
14- قرية بيباد ( بى بيدى ) Bebad (Bebede)
تعدادها (480) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية اكثر من (100) عائلة عام 1961 حيث تم تهجيرها بعد أن أحرقت من قبل فرسان الزيباريين المأجورين للسلطة بقيادة زبير محمود الزيبارى المعروف بحبة للانتقام والتنكيل بالقرى الآشورية ثم عادوا اليها بعد أستقرار الوضع نسبيا عام 1963 وهكذا كان حالها بين الهرب والعودة والنتيجة التقليل من ساكنيها حتى هدمت نهائيا 1987 بعد أنشاء المجمعات القسرية للمتبقين منهم , ويبلغ عدد عوائلها اليوم أكثر من (200) عائلة تعيش (30) عائلة في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة أذار 1991 والبقية موزعين في أنحاء متفرقة من القطر وعدد غير قليل في المهجر , عرفت القرية بتقدم إدارتها حيث كانت تجرى فيها إنتخابات من بين وجهاء القرية لاختيار رئيس لها يمثلها أمام السلطات ويدير شؤونها , وعرف من بين رجالاتها توما يوسف توما الذي كان يشغل منصب رئيس المجلس البلدي في العمادية عام 1914 وأثناء الحرب العالمية الأولى والذي اُعدم مع رفيقه بتو الريس من قرية أرادن في الموصل لنشاطهما القومي , وأصبحت القرية مقرا للبطريرك مار ايشاي شمعون بعد هجرته من مقره الرئيسي في قوذشانس لادارة شؤون رعيته حتى عام 1933 حيث نفي الى قبرص مع أفراد عائلته بعد مذابح سميل السوداء , كما أشتهرت القرية بتدريس اللغة الآشورية في المدرسة التي شيدها المستشرق والمبشر والجاسوس الانكليزي ويكرام عام 1908 ولا يوجد لها أثر اليوم حيث أستغلت أحجارها لبناء ثكنات عسكرية من قبل السلطة .
15- قرية همزيه Hamziya
تعدادها (102) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ,هجرها اهلها نتيجة لاحداث المنطقة بعد عام 1961 ولم يعد اليها أهلها حيث تم أستيطانها من قبل الاكراد , وبرز من بين رجالاتها الطيار عمانوئيل الذي قصف القصر الجمهوري في الانقلاب البعثي الاسود عام 1963 وقد فجرت طائرته من قبل البعثيين أنفسهم للتخلص منه بعد إتمام مهمته, والشهيد يوخنا ايشو ججو الذي اُعدم في سجن ابوغريب عام (1985) باعتباره من الكوادر المؤسسة للحركة الديمقراطية الآشورية .
16- قرية كاني هجر Kane Hajer
تم تكريدها بعد عام 1971 .

17- قرية برزنكى Barazanke
تعدادها (241) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , تقع بين قرية الداؤودية وقرية دهي , سكنتها قرابة (60) عائلة في ( 33) دارا , تركت القرية نهائيا ولم يعودوا اليها بعد عام 1961 , واليوم يبلغ عددهم قرابة (140) عائلة تعيش حوالي (60) عائلة خارج العراق والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر, وتعتبر القرية مستكردة بالكامل .
18- قرية سردراوا Sardarawa
تعدادها (99) نسمة حسب إحصاء عام (1957) تم تكريد القرية بعد عام 1961 .
19- قرية سكرينى Sikreene
تعدادها(475) نسمة حسب إحصاء عام (1957) .
20- قرية هاونتكا Hawintka
تعدادها (63) نسمة حسب إحصاء عام (1957) .
21- قرية ماهوذى Mahuthe
تم تكريدها بالكامل بعد عام 1991 , سكنتها عائلة واحدة الى عام 1988 عند هدمها في عمليات الانفال السيئة الصيت .
22- قرية ميرستك Meristik
تجاوز على اراضي القرية بعد عام 1991 .
23- قرية طاشيكى Tazeeke
تم تكريدها بعد عام 1961 , عدد نفوسها (123) نسمة حسب إحصاء عام (1957)
24- قرية أشاوا Ashawa
عدد نفوسها (619) نسمة حسب إحصاء عام (1957) ,تم تكريدها بعد عام 1961 ثم أستولت عليها السلطة لتجعلها جزءا من قصور صدام والتي سيطر عليها الاكراد بعد عام 1991 .
عمادية Amediya
قضاء العمادية سميت (آمات ) في زمن الامبراطورية الآشورية كانت دائما هدفا للغزاة والطامعين وحصنا آمنا لأهلها المتحصنين فيها وما تزال بعض العوائل الآشورية تعيش فيها بعد أن رحل عنها اليهود في عام 1949, وهي قلعة تأريخية لها تأريخ طويل موغل في القدم تكلم عنها الباحثون والمهتمون .

قرى قضاء عقرة ومنطقة نهلة وبروار السفلى Aqra Constituency , Nahla & Lower Barwari Villages
1- قرية كربيش Gerbish
سفلى وعليا بلغ تعداد السفلى (192) نسمة والعليا(182) نسمة حسب إحصاء عام (1957) سكن القرية الآشوريين من المذهبين الكاثوليكي والنسطوري وبلغ عددهم جميعا قرابة (210) عائلة يسكنون في 75 دارا تركوها بعد عام 1961 بسبب تهديد عشائر الزيبار لهم الذين كانوا دائما مع السلطة مستغلين الوضع للاستيلاء على القرى الآشورية ولم يعودوا اليها أهلها لحد الآن والذي يبلغ عددهم في الوقت الحاضر أكثر من (500) عائلة موزعين في مناطق متفرقة من القطر وقسم غير قليل في المهجر , وتعتبر القرية مستكردة بالكامل دون وجه حق وأن اهلها بانتظار من يخرج الاكراد الزيباريين من أراضيهم , وعرف من بين أبناءها الشهيد مشو ميرزا صليو ( بيرس ) الذي أستشهد على يد مليشيات الاتحاد الوطني الكردستاني عام 1996 برفقة الشهيد سمير موشى .
2- قرية دورية Dawriya
عددها (134) نسمة حسب إحصاء عام (1957) وبلغ عدد العوائل في القرية عندما تركوها قبل عام 1961 أكثر من 35 عائلة بسبب محاصرتهم من قبل عشائر الزيباريين لأكثر من ثلاثة اشهر والذين وقفوا بجانب السلطة لتمرير مخططاتهم في الاستيلاء على القرى الآشورية وتكريد المنطقة , فقام الزيباريين بالهجوم على القرية وقتل في القرية كل من الأخوين ياقو وأسحق أشقاء مختار القرية عوديشو يلدا الذي أشتهر بشجاعته ورجولته وكرمه كما قتل صهره المدعو خوشابا كاكو , كما قتلت شابة في الرابعة عشر من عمرها وهي في حقول الرز , مما أضطرهم الى الهرب الى عقرة ومنها الى الموصل لعدم وجود من يدافع عنهم ويحمي اعراضهم وممتلكاتهم , فدخلوا الزيباريين القرية سلبا ونهبا وأستولوا على القرية والى يومنا هذا وفي عام 1991 قدموا أهل القرية طلبا رسميا الى الحكومة الكردية لاخلاء قريتهم ولكن دون جدوى فلا وجود الى آذان صاغية لسماع الحق والحقيقة , يبلغ عدد عوائل القرية اليوم قرابة (70) عائلة موزعين في مناطق متفرقة من القطر وقسم غير قليل في المهجر .

3- قرية كوهانا Kohana
تم شراء اراضي القرية من قبل الآشوريين الذين استغلوا اراضيها الى عام 1955 بصورة رسمية حيث تم تأجيرها الى بعض الاكراد الزيباريين لاستغلال اراضي القرية مناصفة حيث بلغ عدد عوائلها قرابة (20) عائلة قبل تأجيرها حتى عام 1973 حيث جاءت مجموعة أخرى من الزيباريين وطردوا المؤجرين وأستولوا على القرية عنوة ويدعون ملكيتها برغم أعتراضات أصحاب القرية ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة 50 عائلة موزعين في مناطق متفرقة من العراق والمهجر .
4- قرية كشكاوا Kashkawa
بلغ تعدادها (174) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكن القرية قرابة (100) عائلة في (30) دارا سكنية قبل عام 1963 عندما أحرقت بسبب أنتماء بعض رجالها الى الحركة الكردية وقتل منهم كل من دانيال توما وموشي زيا ويوخنا شماس , تركت القرية وعادوا اليها مرة ثانية بعد بيان 11 أذار 1970 ومكثوا فيها لغاية عام 1987 عندما هدمت كليا من قبل السلطة واعتبارها من المناطق المحرمة ونقل سكانها الى مجمع قسري بجانب قضاء عقرة , ويبلغ تعداد عوائل القرية أكثر من 250 عائلة تعيش (30) عائلة منها في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة اذار عام 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر والمهجر , وهناك تجاوزات كثيرة على اراضي القرية الزراعية برغم المراجعات والاعتراضات التي قام بها أهالى القرية .
5- قرية خليلانى Khalilane
تعدادها (28) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , تعرضت القرية بعد عام 1961 الى الهدم والحرق عدة مرات وبشكل مستمر الى عام 1987 عندما هدمت نهائيا وهجر أهلها البالغ عددهم قرابة (25) عائلة الى المجمع القسري في قضاء عقرة ويبلغ تعدادهم حاليا أكثر من (40) عائلة تعيش (20) عائلة في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة أذار 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر وبضعة عوائل في المهجر .
6- قرية جم سنى Cham Sine
تعدادها (127) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية أكثر من (30) عائلة آشورية عندما هجرتها عام 1974 للمرة الثانية ونهائيا بسبب الأضطهاد المدروس من قبل الاكراد الزيباريين للاستيلاء على القرية حيث هجروها عنوة وأستولوا على القرية رغم وجود مستندات رسمية تثبت عائدية القرية الى الآشوريين وما زال أهلها البالغ عددهم حاليا أكثر من (70) عائلة والذين يعيشون في مناطق متفرقة من العراق والمهجر بأنتظار أخلاء قريتهم من الاكراد الزيباريين الغاصبين لقريتهم من اجل العودة اليها وأستقرارهم فيها .
7- قرية هيزانى Hizane
بلغ تعداد هيزانكى العليا(44) نسمة والسفلى(210) نسمة حسب إحصاء عام (1957) هجرها أهلها البالغ عددهم (110) عائلة يسكنون في (42) دارا في عام 1961 باية الحركة الكردية وتراجع وجودهم في القرية وحسب الظروف السياسية المحدقة بالمنطقة حيث اُحرقت القرية مرتين في عام 1964 و1969 , ويبلغ اليوم عدد عوائلها أكثر من (200) عائلة تعيش (50) عائلة في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة عام 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر , وهناك تجاوز على اراضي القرية الزراعية من قبل اكراد قرية باكرمان الكردية وقد ضحت القرية نتيجة الاحداث برجال نذكر منهم يلدا ايشو زادوق – توما انويا توما – ايشو كوريال خوشابا – ميخائيل لازار ميخائيل .
8- قرية شولى Zjulle
تعدادها (88) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , تعرضت القرية للحرق والنهب والسلب اربعة مرات بعد عام 1961 لغاية عام 1987 عندما هجرت القرية نهائيا وبلغ عدد عوائلها قبل التهجير قرابة (34) عائلة واليوم يبلغ عددهم أكثر من (80) عائلة تعيش (20) عائلة في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة أذار 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وقسم قليل في المهجر , وهناك تجاوزات على أراضي القرية الزراعية من قبل اكراد قرية زيوكي شيخان وأكماله .
9- قرية بلمند Belmand
تعدادها (91) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , تعرضت القرية كبقية أخواتها من قرى نهلة الى الحرق والهدم والسلب والنهب والتهجير بعد عام 1961 ولعدة مرات لغاية عام 1987 حيث هدمت القرية نهائيا وجلبوا أهلها البالغ عددهم قرابة (40) عائلة الى المجمع القسري في عقرة يبلغ تعدادهم اليوم أكثر من (100) عائلة تعيش قرابة (50) عائلة في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة أذار 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وقسم قليل في المهجر ., هناك تجاوز على اراضي القرية , وعرف من بين أبناءها البطل أدور خوشابا الذي قتل بعد اخراجه من سجن دهوك حيث كان قد سلم نفسه أثر قتله اثنين من اللصوص حاولا سرقة أغنامه وقتله , ليسلم بيد أقرباء اللصوص ليقتل بصورة وحشية في قرية باكرمان عام 1995 بالتعاون مع أجهزة السلطة الكردية , كما إستشهد الشاب زيا يونادم زيا في هجوم نفذه اكراد على مقر الحركة الديمقراطية الآشورية في اربيل عام 1994 .
10- قرية جم ربتكى Cham Rabatke
تعرضت القرية الى المشاكل التى تعرضت اليها القرى الاخرى بعد عام 1961 حيث بلغت عوائلها قرابة (30) عائلة عادوا اليها كلما أستقر الوضع نسبيا حتى عام 1987 عندما هجر أهلها جميعا ووضعوا في المجمعات القسرية في عقرة والذي شيدوه بأنفسهم وقضوا فترة البناء لحين اتمام بيوتهم في العراء والخيم يحصلون على الماء بواسطة التانكرات, يبلغ عددهم اليوم اكثر من (60) عائلة تعيش (25) عائلة في القرية عادوا اليها بعد أذار 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وعوائل قليلة في المهجر , هناك تجاوز كبير على اراضي القرية الزراعية من قبل الزيباريين بعد عام 1991 تساندهم حكومة البارزاني في الاستيلاء على الاراضي الآشورية .
11- قرية ميروكى Meruke
تعدادهم (69) نسمة حسب إحصاء عام (1957) وبلغ عدد عوائلها عندما هجرت نهائيا عام 1987 قرابة (15) عائلة اُسكنوا المجمع السكني في عقرة ولاقت كبقية القرى ما عانته شقيقاتها من السلب والنهب والتهجير بعد عام 1961 , ويبلغ عدد العوائل التابعة للقرية قرابة (30) عائلة تعيش (12) عائلة في القرية عادوا اليها بعد 1991 والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر .


12- قرية جم أشرت Cham Ashrat
تعدادها (95) حسب إحصاء عام (1957) , بلغ عدد الدور في القرية قبل عام 1961 (13) دار تسكنها (25) عائلة حيث تعرضت بعد هذا التأريخ الى جميع عمليات الحرق والسلب والنهب من قبل فرسان الزيباريين التابعين والمأجورين للسلطة وتراجع السكن فيها بعد هذا التاريخ وحسب الظروف السياسية حتى عام 1988 عندما هدمت القرية نهائيا في عمليات الانفال السوداء , ويبلغ حاليا عدد عوائلها أكثر من (40) عائلة يعيشون في مناطق متفرقة من العراق , كما هناك تجاوزات على اراضي القرية الزراعية وهم مستعدون للعودة حال رفع التجاوزات عن القرية .

13- قرية جم جالى Cham Chale
تعدادها (51) حسب إحصاء عام (1957) , لم يعد اليها اهلها بعد عام 1961 واستولى عليها الاكراد .
14- قرية صاوورا Sawora
لم يعد اليها أهلها بعد عام 1961 واستولى عليها الاكراد .
15- قرية أصن ( سيانى)Issen (Siyane)
تعدادها (249) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , لم يعد اليها أهلها بعد عام 1961 بعد أن تعرضوا الى القتل والتشريد واستولى عليها الاكراد .
16- قرية أركن Argen
تعدادها (79) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , تعرضوا الى القتل والتشريد واستولى عليها الاكراد الزيباريين عنوة بعد عام 1961 .
17- قرية طلانيثا Tlanitha
لم يعد اليها أهلها بعد عام 1961 واستولى عليها الاكراد الزيباريين .
18- قرية شرمن Sharman
مشتركة مع الاكراد, تركها الآشوريين بعد عام 1961 واستولى عليها الاكراد الزيباريين .
19- قرية كندكا Gandaka
لم يعد اليها أهلها بعد عام 1961 واستولى عليها الاكراد الزيباريين .
20- قرية خردس Kherdes
لم يعد اليها أهلها بعد عام 1961 واستولى عل لزيب يها الاكراد الزيباريين
21- قرية رأس العين Ras Alain
لم يعد اليها أهلها بعدعام 1961 واستولى عليها الاكراد .
22- قرية خربا Khirpa
لم يعد اليها أهلها بعد عام 1961 واستولى عليها الاكراد الزيباريين .
23- قرية نوهاوا Nohawa
قرية آشورية تم تكريدها بعد عام 1961 ولا زالت ثلاث عوائل آشورية تعيش في القرية.
24- قرية برتا Birta
لم يعد اليها أهلها واستوطنت من قبل الاكراد الزيباريين بعد عام 1961 .
25- كورا ديرى Kora Dere
لم يعد اليها أهلها بعد عام 1961 واستولى عليها الاكراد الزيباريين .
26- قرية دينارتا Dinarta
ناحية دينارتا مشتركة مع الاكراد , تم تكريدها كليا بعد عام 1961 .
27- قرية شوشن Shushan
قرية مشتركة مع الاكراد تم تكريدها كليا بعد عام 1961
28- قرية خيلبثا Khaleptha
قرية آشورية تم تكريدها بعد عام 1961 .
29- قرية سفرا الشرقية Sifra alsharqiya
قرية آشورية تم تكريدها بعد عام 1961 .
30- قرية خرجاوا Khirjawa
قرية آشورية تم تكريدها بعد عام 1961 .
31- قرية كيرا صور GeraSor
قرية آشورية تم تكريدها بعد عام 1961 .
32- قرية كاني قلا KaneQala
قرية آشورية تم تكريدها بعد عام 1991 .
33- قرية كوراوا Korawa
قرية آشورية تعود ملكيتها الى اهالي قرية بلمند استولى عليها الاكراد عنوة عام 1959 بعد مقتل المدعو عوديشو ايوت في القرية بسبب الخلاف على ملكية القرية حيث تم تكريدها بعد هذا التأريخ .
34- قرية بيرماوا Bermawa
قرية آشورية استولى عليها الاكراد بعد عام 1961 .
35- قرية زيوكا Zewka
قرية آشورية استولى عليها الاكراد بعد عام 1961 .
36- قرية بلمبوس Belembus
تعتبر مرعى لاغنام بعض القرى في وادي نهلة كما سكنت عدة مرات أثناء هروب أهالي القرى من الهجمات التي كان يقوم بها النظام ومرتزقته بين الحين والحين .
37- قرية دودى مسيح DodeMasseh
عدد نفوسها ( 73) نسمة حسب إحصاء عام (1957) أستكردت بعد عام 1961.
38- مدينة عقرا Aqra City
وإسمها يعني الجذر او اسفل الجبل بالآشورية وهي قرية آشورية قديمة تقع في سفح الجبل ولها منظر خلاب سكنها الآشوريين واليهود منذ قديم الزمان وشاركهم الاكراد في الأزمنة المتأخرة , عرف أهلها الاصليون بممارسة مهنة الحياكة والصياغة التي ما زال البعض منهم يزاولها فى الموصل وبغداد ويبرعون بها , هجرها اليهود عام 1949وبدأت هجرة الآشوريين منها بعد عام 1961 نتيجة الضغوطات التي مورست بحقهم من قبل السلطة والاكراد فأصبحوا بين المطرقة والسندان وهو السبب الذي دفعهم الى تركها نهائيا حيث تم تكريدها كليا في نهاية الستينات , وكان في القرية مقر للمطرانية الذي أغلق نهائيا بسبب هجرة أهلها جميعا , كما يوجد على مقربة من القرية بقايا وخراب دير مار قرياقوس فهو الدير الذي يطل على قرية برتا الآشورية والتي تبعد مسافة عشرين كيلومترا عن عقرا ولا زالت المئات من عوائلها تعيش في المدن العراقية المختلفة وقسم اخر في المهجر"

رابط هذه المقالة لكاتبها البرت ناصر:
http://www.atour.com/forums/arabic/225.html

تقبل فائق محبتنا

41
الخوري عمانوئيل بيتو يوخنا المحترم

هل المسيح كان صائبا عندما قال (أعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله) ولهذا تركت انتمائك الحزبي وولبست ثوب الدين واتبعت تعاليم المسيح (وتركت الزوعا بحالهم) وترأس الان وتدير منظمة خيرية بأسم العمل الخيري المسيحي لعامة الناس؟ ام هل انك ترى في مقولة المسيح خطأ جسيم يحتاج تصحيح ولهذا نراك ذو مقالات سياسية عديدة ينسى فيها القارئ انك رجل دين خوري او مديرا لمنظمة خيرية مسيحية بالاساس لأنك غير مقتنع بمقولة المسيح وجدواها ولندرة او قلة كتاباتك بما يتعلق بتعاليم ومفاهيم المسيحية في التعامل والتسامح والتصالح وفقط نلاحظ كتاباتك هي اغلبها ان لم تكن كلها عن المواضيع السياسية والانتخابات والاستفتاء وموضوع كردستان؟
هل انت رجل دين فقط؟ هل انت رجل دين مهتم بالسياسة (وخاصة زوعا) بدون ان تكتب عن المسيح او تعاليمه؟ هل انت كل همك السياسة ام المسيح ام الاثنين؟

قرأت في الردود كلمة(بروباكاندا) واردت ان اذكر تعريف هذه الكلمة للذي لا يعرف معناها..
البروباكاندا:
(الدعاية - الترويج - البروباكاندا (بالإنجليزية: Propaganda) كلمة تعني نشر المعلومات بطريقة موجهة أحادية المنظور وتوجيه مجموعة مركزة من الرسائل بهدف التأثير على آراء أو سلوك أكبر عدد من الأشخاص. وهي مضادة للموضوعية في تقديم المعلومات، البروباكاندا هي عرض المعلومات بهدف التأثير على المتلقى المستهدف وكثيرا ما تعتمد البروباغندا على
 >>>>إعطاء معلومات ناقصة<<<<، وبذلك يتم تقديم معلومات كاذبة عن طريق الامتناع عن تقديم معلومات كاملة، وهي تقوم بالتأثير على الأشخاص عاطفيا عوضا عن العقلانية والهدف من هذا هو تغيير السرد المعرفي للأشخاص المستهدفين لأجندات سياسية)


وهنا احب ان اقتبس من مقالة ممكن ان تفيد من يريد ان يستفيد او من يريد ان يكمل معلوماته الناقصة:
"مدينة دهوك ( نوهدرا ) Dohuk City (Nohadra)
نوهدرا هو الأسم الآشوري للمدينة ويسميها البعض من أهالي القوش وقرى سهل نينوى ( أت توك) منذ القدم , وهي من المدن الآشورية القديمة حيث يشاهد الزائر القادم من محافظة نينوى على يمينه في منتصف السفح الشمالى للجبل معالم منحوتات آشورية والتي ترمز الى زمن الملك سنحاريب ( 705 – 568 ق.م ) , وتقع الى جانبها قريـة مالطايـى
( معلثايى ) التي تبعد خمس كيلومترات عن مركز مدينة دهوك غربا ويعتقد أن التل المجاور هو مركز مدينة ( معليايى ) الآشورية وتعني المرتفع أو العلية وتنتشر على سطحه فخار من العصر الآشوري حيث كان حصنا عسكريا , كما توجد منحوتات أخرى قرب كلي دهوك في الجبل الأبيض , سكنها الآشوريين منذ القدم الى جانب بعض اليهود الذين غادروها عام 1949 والبالغ عددهم (924) نسمة يسكنون محلة كيرى باصى أضافة الى بعض العوائل الكردية المهاجرة من ناحية الدوسكي بداية القرن الماضي حيث كانت أراضي القصبة ملكا لسكانها الآشوريين واليهود وفي نهاية العشرينات من القرن الماضي كانت قصبة دهوك تضم قرابة (400) دار سكنية متمركزة في ثلاث محلات هي محلة شيلى والنصارى والتي أطلق عليها لاحقا برايتي وكيرى باصي ومحلتين صغيرتين هي الشيخ محمد والسوق والتي سكنتها أغلبية كردية مهاجرة وحولت أحدى كنائسها الى جامع دهوك الكبير, أرتبطت القصبة بأمارة بهدينان العباسية من عام 1258 الى عام 1842 ثم أرتبطت بلواء الموصل في زمن الدولة العثمانية وأصبحت مركز قضاء عام 1842 الى أن أصبحت مركزا لمحافظة دهوك في 27/5/1969 وهي المحافظة الثامنة عشر في العراق , ويذكرأن أتفاقا جرى بين القادة الكرد والحكومة المركزية لاستحداث محافظة دهوك لتكون البديل عن محافظة كركوك الغنية بالنفط وليكف الاكراد عن المطالبة بها ضاربين عرض الحائط حقوق سكانها الأصليين وديموغرافية المدينة , بلغ مجموع سكان المدينة في عام (1923) قرابة (2700) نسمة أرتفع عام 1947 الى (5621) نسمة وفي عام (1957) وصل الى (7680) ثم ارتفع فىعام (1965) الى (8603) , وتدل الإحصاءات الرسمية عام 1965 بوجود هجرة معاكسة لسكان دهوك الأصليين بلغت (1201) نسمة منذ بداية الحركة الكردية وزيادة المهاجرين فيها بشكل مكثف حيث بلغ عدد سكانها(36521) عام (1977) وأرتفع ليصل عدد سكانها(80347) نسمة في عام (1983) , قدرت نسبة السكان المهاجرين للمدينة بعد عام (1968) بحوالى 67% جاء 84% من أقضية وقرى دهوك و 16% من خارج المحافظة وأزدادت المحلات السكنية من ثلاث محلات عام 1923 الى (17) محلة عام (1983) وبزيادة عدة محلات بعد عام 1991 وجميع الزيادات تأتي على حساب أبناءها الأصليين حيث أن معظم أراضي المدينة زراعية وبقرار بسيط من الحكومة تصبح الأرض سكنية وتابعة للبلدية وحتى من دون أي تعويض في معظم الحالات وقد تم وضع اليد على الكثير من الاراضي المملوكة أيام النظام البائد والنظام الحالي الذي أبدع في قراراته وشرع قانون تمليك المتجاوزين على الأراضي ووزع آلاف القطع السكنية على الاكراد ( عوائل الشهداء – البيشمركة – الموظفين والعمال – منتسبى الأحزاب ) وجميعها أراضي زراعية عائدة الى الآشوريين لا يحصلون منها شيء , ويقدر عدد الآشوريين المتواجدين في محافظة دهوك حاليا بحوالى (30000) نسمة من السكان الأصلين ومن المهاجرين من القرى المجاورة وأضعافا مضاعفة من الاكراد المهاجرين من مختلف المناطق والأقطار , ويقدر عدد الآشوريين التابعين لمحافظة دهوك والمنتشرين في أنحاء متفرقة من القطر والمهجر بحوالى (300000 ) ثلاثمائة الف نسمة , وتعرض أبناء دهوك الآشوريين الى شتى أنواع الآضطهاد والمضايقات خلال العقود العشرة الماضية على يد الاكراد الدخلاء والطفيليين للسيطرة على خيرات المدينة وبمساعدة السلطة وقوانينها الجائرة بحق شعبنا ونذكر على سبيل المثال وليس الحصر قتل المدعو حنا ساوا شقيق المطرب جنان ساوا وهو في ريعان شبابه من قبل سعيد ديوالى الدوسكي في بستانه الكائن في وسط دهوك حاليا والذي أصبح ملكه بعد عملية القتل من دون أن يرف له جفن أو يسأله أحد عن فعلته الشنيعة فقانون الغاب هو الذي يقول كلمته بالنسبة الينا وما زال هذا القانون ساريا على شعبنا بأختلاف الاسلوب المتبع في بعض الحالات فأي قطعة أرض يريدون تكريدها او قرية يريدون اغتصابها فما أسهل أصدار قرار من برلمانهم وحسب مقياسهم فاليوم ليسوا بحاجة الى القتل للسيطرة على اراضينا فكل ما يبتغونه يحصلون علية فالقانون يمطونه كيفما شاءوا ورغبوا .
1- قرية مالطة ( معلثايا ) (Mailthaya ) Malta
بلغ عدد سكانها (130) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , من القرى الآشورية القديمة والقريبة من مدينة دهوك وقد بلغ عدد الدور فيها (30) دارا سكنتها أكثر من (70) عائلة قبل عام (1961) عندما بدأت الهجرة نتيجة للظروف السياسية التي مرت بالمنطقة , وخاصة بعد مقتل المدعو توما وولديه على يد الاكراد بحجة علاقته مع السلطة , وبدأ الأستيطان في القرية الى أن خلت القرية من سكانها الأصليين وحل محلهم الاكراد ولم يبقى الا عوائل قليلة تركتها بعد إنتفاضة أذار عام 1991 نتيجة الضغوطات التي تزايدت بهدف تكريد القرية بالكامل , وهو الهدف الذي توصلوا اليه بفضل الحكومة الكردية التي وضعت مسالة التكريد في مقدمة أهتماماتها .

2- قرية ماسيك Masik
عدد نفوسها (105) نسمة حسب إحصاء عام (1957) تركت بعد عام 1961 نتيجة الضغوطات التي تزايدت من السلطة والمليشيا الكردية لموقعها الحيوي وقربها من مدينة دهوك ,تم تحويل أراضيها الى سكنية وتوزيعها على الموظفين الاكراد بعد عام 1991.

قرى برواري بالا Barwari Bala Villages

1.   1- كاني ماسي ( عينا دنونى )Kanimase (Aina D Nony)
بلغ نفوسها (420) نسمة حسب إحصاء عام (1957) وتعتبر القرية من اكبر القرى الآشورية في منطقة برواري بالا باعتبارها مركز ناحية لاكثر من 32 قرية آشورية كانت تابعة لها اداريا , سكنها الآشوريون منذ القدم , هجرها اهلها خلال الحرب العالمية الأولى بصحبة القائد الآشوري آغا بطرس الى اورميا في ايران عادوا اليها بعد سبع سنوات ليستقروا فيها الى عام 1986 عندما تم ترحيلهم من قبل السلطة وهدمت القرية لشمولها بخطة السلطة لاخلاء الشريط الحدودي حيث موقعها على الحدود التركية , بلغ عدد الدور فيها حوالي (100) دار تسكنها أكثر من 180 عائلة , تأثرت بحركات البارزاني عام 1961 وقد هجرها الكثير من أبناءها تجنبا للمشاكل التي كانت تحصل لهم من طرف السلطة من جانب وطرف الاكراد من جانب أخر , يقدر اليوم عدد العوائل التابعة للقرية اليوم حوالى (800) عائلة تعيش 20 عائلة في القرية عادت اليها بعد إنتفاضة اذار عام 1991 و( 150 ) عائلة في المهجر والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر , وهي من أوائل القرى التي انشأ فيها المدارس وتعلم أبناءها العلوم المختلفة وتخرج منها العشرات من المعلمين الذين ساهموا بشكل كبير في عملية التعليم في كافة انحاء البلاد وفي مجال السياسه وللقرية شخصيات مهمة عديدة في المهجر , وهناك تجاوزات على أراضيها من قبل الحكومة والاكراد المجاورين .
2 - قرية دورى Dore
بلغ تعدادها (296) نسمة حسب إحصاء عام (1957) من القرى الآشورية القديمة والتي تقع على الحدود التركية وقد شملها ترحيل القرى من الشريط الحدودي حيث دمرت القرية عام 1978 أشترك اهلها مع القائد آغا بطرس لمدة سبع سنوات ثم عادوا اليها ليستقروا , هجرها اهلها في لمدة عام في بداية الثلاثيات بسبب المشاكل بين الحكومة التركية وامير بروار الكردي تأثرت القرية بعد عام 1961 حيث هجرها قسم من اهلها البالغ 75 عائلة يسكنون في 40 دار سكنية قبل هدمها , واليوم يعيش فيها حوالى (30) عائلة عادت اليها بعد إنتفاضة اذار عام 1991 من أصل 200 عائلة تعيش 100 عائلة في المهجر والبقية موزعين في انحاء متفرقة من القطر , أشتهرت القرية بوجود كرسي أسقفية الكنيسة الشرقية لبرواري بالا فيها والذي سمي بكرسي مار يوالا , وتوجد بعض التجاوزات من قبل الاكراد المجاورين على اراضي القرية .
3 - قرية أقري Iqri
بلغ عدد الدور قبل عام 1961 ( 25) دار تسكنها (40) عائلة وقد هجرت القرية عام 1978 وتم تدمير ابنيتها , وهي من القرى الآشورية القديمة ويبلغ عدد العوائل التابعة للقرية حاليا 100 عائلة يعيش معظمهم في الموصل وبغداد ودهوك وعدد قليل في المهجر , ولم يعودوا اهل القرية اليها بسبب تجاوزات الاكراد على اراضي القرية بعد عام 1991 , وأن اهلها على استعداد للعودة الى قريتهم بعد رفع تلك التجاوزات .
4- قرية ملختا Malikhtha
تعدادها (28) نسمة حسب إحصاء عام (1957) من القرى الآشورية الصغيرة حيث عاشت فيها (5) عوائل قبل عام 1961 , ويبلغ عددهم اليوم قرابة 35 عائلة يعيشون في أنحاء متفرقة من القطر , ولم يعد اليها أهلها بعد هدمها عام 1978 لشمولها بخطة اخلاء الشريط الحدودي , وأشتهرت القرية بأستخراج الملح لوجود أبار مالحة في القرية .
5- قرية مغربيا Maghrbiya
تعدادها (18) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , قرية صغيرة سكنتها خمسة عوائل هجرها اهلها بعد عام 1961 بداية حركة البارزاني ثم عادوا اليها الى أن هدمت من قبل السلطات عام 1976 بسبب موقعها على الشريط الحدودي , ولا زالت القرية مهجورة ولم يعد اليها اهلها البالغ عددهم حوالى 20 عائلة يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وتعيش بعض عوائلها في المهجر , تواجد مليشيات P.K.K. .
6- قرية جم دوستينا Cham Dostina
وهي من القرى الصغيرة ايضا حيث سكنتها ثلاث عوائل فقط هجروا القرية بعد عام 1961 وعادوا اليها بعد استقرار الوضع نسبيا الى أن هدمت عام 1961, عادوا اليها ثانية بعد أستقرار الوضع نسبيا الى عام 1976 حيث هجرت بسبب شمولها بقرار اخلاء القرى الحدودية من السكان , عادت اليها عائلة واحدة بعد إنتفاضة اذار عام 1991 , ثم رحلت عنها مرة اخرى بسبب القتال الذي حصل بين ميليشيات الحزب الديمقراطي الكردستاني وميليشيات حزب العمال الكردستاني , وبقيت القرية غير مسكونة من قبل اهلها البالغ عددهم حوالى (18) عائلة يعيشون في أنحاء متفرقة من القطر .
7- قرية سردشتى Sardashte
بلغ عدد نفوسها (250) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية قرابة (40) عائلة آشورية قبل عام 1961 عنما تعرضت الى مذبحة جماعية قتل فيها (32) فردا من رجال وشباب القرية اضافة الى كاهن القرية على يد عبد الواحد حجي ملو والذي كان برفقة الملا مصطفى البارزاني , حيث هجروا القرية أثر هذه المذبحة البشعة , وعادوا اليها ثانية بعد أستقرار الوضع نسبيا الى أن هدمت نهائيا عام 1976 بسبب موقعها الحدودي , وقد تعرض مختار القرية أبرم الى الأغتيال عام 1970 بسبب محاولته اعادة اهل القرية وطرد المتجاوزين الاكراد(من قرية بيت كار المجاورة ), وقد عادت اليها اربعة عوائل بعد إنتفاضة عام 1991 ولكنهم ما لبثوا أن تركوها مرة أخرى بسبب الاقتتال بين الحزب الديمقراطي الكردستاني وحزب العمال الكردستاني , يبلغ عدد العوائل التابعة للقرية حوالى 120 عائلة تعيش في انحاء متفرقة من القطر وعدد غير قليل في المهجر , وقد أشتهر من بين رجالاتها المدعو ( ججي بيلاتي) الذي ذاع صيته في كل قرى المنطقة ولقب بصياد الجوائز ( طارد المجرمين والمطلوبين للحكومة ) .


8- قرية بيث تنورى Beth Tannure
بلغ عددها (25) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية حوالي ( 15) عائلة آشورية في خمسة دور سكنية بجوار (15) عائلة من اليهود الذين هاجروا الى اسرائيل عام 1949 , وتم تهديم القرية عام 1978 ضمن خطة الحكومة في إنشاء مجمعات سكنية قسرية وإخلاء الشريط الحدودي ويبلغ عدد العوائل التابعة للقرية في الوقت الحاضر من الآشوريين حوالى (20) عائلة يعيشون في أنحاء متفرقة من القطر والمهجر , وتوجد في القرية قلعة قديمة أضافة لاثار معبد يهودي .
9- قرية بيقولكى Beqolke
بلغ تعدادها ( 74) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , قرية مشتركة بين الآشوريين والاكراد بلغ عدد العوائل الآشورية عند ترحيلها عام 1978 حوالي سبعة عوائل من قبل السلطات ضمن خطة أخلاء الشريط الحدودي وكانت القرية قد تأثرت بأحداث 1961 حيث تركها أهلها وعادوا اليها ثانية , ويبلغ عدد العوائل الآشورية التابعة للقرية حاليا قرابة 20 عائلة يعيشون في مناطق متفرقة من القطر والمهجر , سكنتها اربعة عوائل بعد إنتفاضة اذار عام 1991 لكنهم ما لبثوا أن تركوها بسبب المشاكل بين الحزب الديمقراطي الكردستاني وحزب العمال الكردستاني ولم يعودوا اليها أهلها بسبب سيطرة الاكراد على معظم اراضي القرية .
10- قرية جديدى Jideede
سكنت القرية حوالي (24) عائلة في (10) دور مشيدة تحملوا الصعاب بعد عام 1961 الى عام 1988 حيث تم تدمير القرية وتهجير أهلها في عمليات الأنفال السيئة الصيت , كما سكنت القرية خمسة عوائل كردية , يبلغ عدد عوائلها الآشورية اليوم حوالى (50) عائلة تسكن 25 عائلة القرية والبقية يسكنون في أنحاء متفرقة من القطر وبضعة عوائل يعيشون في المهجر .
11- قرية تاشيش Tashish
بلغ تعدادها (163) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية قرابة (60) عائلة في (30) دارا حيث هجرت بعد عام 1961 بسبب حركة البارزاني ولم يبقى فيها الا القلة منهم , عادوا ثانية عام 1965 بعد أستقرار الوضع نسبيا الى عام 1988 عندما هدمت واحرقت في عمليات الأنفال , يبلغ عدد العوائل التابعة للقرية حاليا أكثرمن (160) عائلة تعيش عشرة عوائل في القرية و(50) عائلة في المهجر والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر , هناك تجاوز على اراضي القرية من قبل اكراد قرية خشخاشى المجاورة لهم .
12- قرية مائي نصارى Maye
بلغ تعدادها (80) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنتها (30) عائلة في (15) دار سكنية تأثرت بالهجرة كشقيقاتها بعد عام 1961 ومكثوا فيها حتى عام 1978 حيث هدمت القرية نهائيا من قبل السلطات بحجة اخلاء الشريط الحدودي , يبلغ عدد عوائلها اليوم اكثر من 70 عائلة تسكن القرية عشرة عوائل والباقي يعيشون في مناطق متفرقة من القطر وقسم قليل في المهجر .
13- قرية بشميايى (اِشمائيلا ) Bashmiyaye (Ishmaela)
تعدادها (163) نسمة حسب إحصاء عام (1957) وبلغ عدد الدور في القرية قبل عام 1961 قرابة (30) دارا تسكنها أكثر من (60) عائلة هدمت القرية عام 1978 بعد تهجير أهلها لشمولها بقانون اخلاء الشريط الحدودي , يبلغ عدد عوائلها في الوقت الحاضر اكثر من 100 عائلة تعيش 12 عائلة في القرية والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر وفي المهجر.
14- قرية توثى شيمايى Tuthe Shimaye
بلغ تعدادها (45) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , غادروها بعد احداث عام 1961 وبلغ عددهم حوالي (15) عائلة يسكنون في (6) دور , عادوا اليها بعد استقرار الوضع نسبيا حتى عام 1988 حيث هدمت واحرقت في عمليات الأنفال , ويبلغ تعداد عوائلها اليوم حوالى (40) عائلة , وهي قرية مشتركة مع الاكراد حيث كان يعيش فيها ثلاث عوائل كردية فقط , تعيش اليوم ستة عوائل آشورية في القرية والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر والمهجر .
15- قرية ديرشكى Derishke
بلغ تعدادها (167) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , وهي قرية مشتركة مع الاكراد ويدعى موقعهم بديرشكى أسلام , لم يهاجر اهلها الى عام 1978 حيث تم ترحيلهم عن القرية لشمولهم بقرار اخلاء الشريط الحدودي , حيث هدمت القرية كليا , وبلغ عدد العوائل الآشورية فيها قرابة (50) عائلة يسكنون في ( 30) دارا , ويبلغ اليوم عدد عوائلها الآشورية قرابة(150) عائلة تعيش (20) عائلة في القرية و( 15) عائلة في المهجر والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من القطر أشتهرت القرية قديما بأستخراج الحديد الخام وصهره لصناعة الأدوات التي يحتاجونها في اعمالهم الزراعية .
16- قرية بى بالوك Bebaluk
بلغ تعدادها (50) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية قرابة 25 عائلة في عشرة دور سكنية في عام 1961 عندما قتل مختار القرية مع بعض افراد القرية نتيجة لقصف الطائرات العراقية , وبدأت الهجرة التدريجية ولكن مع ذلك لم يتركوها نهائيا الى عام 1976 عنما هجرت القرية وهدمت نهائيا بسبب شمولها بخطة اخلاء الشريط الحدودي مع تركيا , وقد عاد اليها بضعة عوائل بعد إنتفاضة 1991 ولكنهم ما لبثوا أن تركوها بسبب أقتتال بين الحزبين الكرديين الحزب الديمقراطي الكردستاني وحزب العمال الكردستاني , ولم يعد اليها أهلها بسبب التجاوزات الكثيرة على أراضيها الزراعية من قبل اكراد قرية سبندار واكراد قرية بيت كار , ويبلغ عدد العوائل التابعة للقرية حوالى (100) عائلة يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وقسم قليل في المهجر .
17- قرية خوارا Khwara
بلغ تعدادها (92) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , بلغ عدد الدور فيها حوالى (10) دور سكنية قبل عام 1961 حيث تأثرت كثيرا بالأحداث , عادوا اليها بعد بيان 11 أذار 1970 الى عام 1976 حيث هدمت من قبل السلطة لوقوعها ضمن الشريط الحدودي المراد أخلاءه , ولم يعد اليها اهلها البالغ عددهم حوالى (40) عائلة الذين يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وقسم أخر في المهجر .
18- قرية بوتارا Botara
بلغ تعدادها (43) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية (12) عائلة آشورية في ستة دور سكنية وعدد اقل من العوائل الكردية الى عام 1961 حيث هجروها وعادوا اليها بعد بيان 11 أذار 1970 ومكثوا فيها حتى عام 1976 عندما هدمت القرية وهجرها أهلها بسبب وقوعها ضمن الشريط الحدودي المراد إخلاءه من قبل السلطة , ولم يعد اليها ساكنيها البالغ عددهم قرابة (30) عائلة منذ تلك الفتره وحاليا تتواجد فيها مليشيات حزب العمال الكردستاني .

19- قرية هلوا Halwa
تعدادها (194) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , بلغ عدد عوائل القرية قرابة (40) عائلة عندما هجروها بعد عام 1961 , عاد قسم منهم بعد بيان 11 أذار 1970 الى عام 1976 عندما هجرت وهدمت القرية بسبب وقوعها ضمن الشريط الحدودي المراد إخلاءه من قبل السلطة ويبلغ عدد عوائلها اليوم اكثر من 100 عائلة لم يعودوا اليها بعد هدمها بسبب وقوعها ضمن مواقع تواجد ميلشيات حزب العمال الكردستاني وهو حال العديد من القرى الآشورية الحدودية.
20- قرية ميركا جيا Mergajiya
بلع تعدادها ( 49) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , لقد تأثرت القرية بعد عام 1961 ولكن أهلها كانوا دائما سباقين في العودة الى القرية رغم الظروف الصعبة التي تواجدت في طريقهم لاعادة الحياة اليها بالسرعة الممكنة , وقد بلغ عدد العوائل التي سكنت القرية قبل عام 1988 حوالى 20 عائلة , وشملت في هذه السنة بعمليات الأنفال السيئة الصيت , ويبلغ عدد عوائل القرية قرابة 30 عائلة تعيش 15 منها في القرية حيث عادوا بعد إنتفاضة اذار والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق وقسم قليل في المهجر , هناك تجاوزات على اراضي القرية من قبل اكراد قرية أكماله المجاورة بعد عام 1980 , ويجدر الأشارة هنا الى أن مختار القرية المدعو يوخنا عوديشو زيا اغتيل في قرية هيسى من قبل مجهولين وذلك عام 1970 وهو الامر الذي حدث في الكثير من القرى الآشورية في تلك الفترة وعلى الأغلب كانت خطة من قبل الاكراد لارهاب الآشوريين لترك قراهم والرحيل الى المدن وهو ما حدث للكثير من القرى وسجلت جميع الأغتيالات ضد مجهولين .
21 - قرية هيسي – ( هيّس ) - Hese ( Hayis )
تعدادها (194) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , بلغ عدد الدور المشيدة في القرية ( 35 ) دارا تسكنها أكثر من (60) عام 1961 بداية حركة البارزاني وبداية الهجرة لاهاليها حيث تعرضت القرية الى الحرق في تلك السنة وعاد القسم الاكبر عام 1963 بعد أستقرار الوضع نسبيا وتم بناؤها مجددا وبقوا فيها رغم قساوة الظروف التى مروا بها الى عام 1988 حيث هدمت في عمليات الأنفال السيئة الصيت , كما أحرقت مزروعات القرية المتبقية بعد إنتفاضة اذار1991 وعودة اللاجئين الاكراد الى المنطقة , وما يجدر الاشارة اليه في هذه القرية بان التجاوزات على اراضي القرية وعلى مصادر مياهها مستمرة قبل عام 1961 وبعده والى يومنا هذا من قبل الاكراد المجاورين لهم ومن قبل السلطات السابقة واللاحقة وحتى كتابة هذه المعلومات في 29/ أذار/ 2004 وفي عام 1987 حاولت العوائل الكردية المتجاوزة على القرية بناء جامع على انقاض كنيسة القرية المهدمة من قبل السلطة أعترض أهلها وتبرعوا لهم بقطعة ارض لبناء جامعهم وكان على رأسهم المدعو كليانا خوشابا الذي اغتيل في بيته بعد أسبوع من طرح الموضوع على لجنة محلية دهوك للحزب الديمقراطي الكردستاني الذي كان يسيطر على تلك القرى في وقتها , كما كان قد اغتيل من قبله المدعو يورم يوخنا وهوشاب في العشرين من عمره وسجلت جميعها ضد مجهولين ولم تتخذ أى أجراءات رغم محاولات أهل القتيلين المستمرة , ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة(150) عائلة تعيش خمسة عوائل في القرية و( 20) عائلة في المهجر والبقية يعيشون في مناطق متفرقة من العراق , وأشتهر من أبناء القرية المدعو ريس أيشا دهيس الذي ما يطالب برفع التجاوزات عن قريته وهو يناهز الثمانون سنة من عمره .
22- قرية كاني بلافى Kani Balave
بلغ تعدادها ( 190) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , كان في القرية (35) دارا تسكنها اكثر من 70 عائلة قبل عام 1961 عندما بدأت بالتأثر بالأحداث حالها حال بقية القرى المجاورة حيث هجروها في تلك السنة وعادوا اليها ثانية للأستقرار فيها وهكذا كان حالهم حتى عام 1988 حيث دمرت القرية عن بكرة ابيها , وتعتبر القرية من القرى الآشورية القديمة والتى يشاهد فيها معالم تأريخية , وكانت في القرية تعيش بعض العوائل اليهودية , ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة 200 عائلة تعيش ( 15) عائلة في القرية وقرابة (80) عائلة في المهجر والبقية تعيش في مناطق متفرقة من القطر , وهناك تجاوزات كثيرة على اراضي القرية قبل عام 1991 وبعده .

23- قرية موسكا Mosaka
بلغ تعدادها (128) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , بدأت اول هجرة لاهالى القرية بعد عام 1961 , وعادوا اليها ثانية بعد أستقرار الوضع نسبيا وأستمر الحال هكذا بين الرحيل والعودة الى عام 1988 عندما هدمت القرية نهائيا في عمليات الانفال السيئة الصيت , ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة ( 110 ) عائلة تعيش سبعة منها في القرية عادت اليها بعد إنتفاضة اذار 1991 والبقية يعيشون في أنحاء متفرقة من القطر وقسم أخر في المهجر , ومن الحوادث الجديرة بذكرها هو أغتيال احد رجالاتها المدعو اسحق كوركيس عام 1961 وسجلت ضد مجهولين وكالعادة, كما أغتيل مختار القرية عام 1987 والمدعو ننو كوركيس وهو في طريق العودة من مقر لجنة العمادية للحزب الديمقراطي الكردستاني في قرية بشيلى المجاورة بسبب مشكلة حدثت بين اهالي القرية والاكراد المجاورين المتجاوزين على ممتلكات القرية كما جرح المدعو نونو سخريا وأستطاع التعرف على القتلة ولكن الحزب الديمقراطي الكردستاني لم يتخذ أي إجراء بحق القتلة لمعرفته وصلته المسبقة بالحدث .
24- قرية باز Baz
بلغ تعدادها (130) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية قرابة (40) عائلة في (20) دار سكنية قبل بدء الهجرة ببداية الحركة الكردية عام 1961 وظل قسم من العوائل متمسكا بارضه حتى عام 1988 حيث تم تهديمها وحرقها في عمليات الأنفال السيئة الصيت والتي فقدت القرية فيها خمسة من أفرادها في هذه العمليات ولا يعرف مصيرهم لحد الأن , ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة 70 عائلة , تسكن (10) عوائل في القرية والبقية منتشرون في جميع أنحاء القطر والمهجر , هناك تجاوزات على اراضي القرية بعد عام 1961 من قبل اكراد قرية بنافي كما حولت كنيسة القرية الى جامع .
25- قرية جقلا Chaqala
بلغ تعدادها (103) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية قبل عام 1961 قرابة ( 20) عائلة هجروها بعد هذا التاريخ وعادوا اليها بعد بيان 11/ أذار/ 1970 حتى عام 1978 حيث دمرت القرية واحرقت لشمولها بخطة إخلاء الشريط الحدودي مع تركيا , ويبلغ عدد عوائلها اليوم قرابة (60) عائلة تعيش عشرة عوائل في القرية والبقية يعيشون في أنحاء متفرقة من القطر , وعائلتين في المهجر ومارس رجال القرية مهنة الحدادة من زمن المبراطورية الآشورية ولا زالوا يمتهنوها الى يومنا هذا حيث لهم محلاتهم لممارسة المهنة في دهوك , كما مارسوا الزراعة الى جانب الحدادة في القرية .
26- قرية جلك نصارى Challik
تعدادها (519) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , تعتبر من القرى الآشورية الكبيرة والتي قسمت الى قسمين وسميتا جلك العليا وجلك السفلى وبلغ عدد العوائل في القسمين اكثر من(400) عائلة يعيشون في 200 دار سكنية , هجروها بعد عام 1961 بداية الحركة الكردية والتي أثرت على معظم قرانا في الشمال , عاد اليها القسم الأعظم بعد بيان 11 أذار 1970 بعد إستقرار الوضع نسبيا حتى عام 1979 عندما هدمت بسبب شمولها بخطة أخلاء الشريط الحدودي من السكان , يبلغ عدد سكان القرية الحالي اكثر من (1000) عائلة تعيش قرابة (10) عوائل فقط في القرية عادوا اليها بعد إنتفاضة عام 1991 وأكثر من 200 عائلة في دهوك وبيرسفي والبقية منتشرين في انحاء القطر ودول المهجر , تعرضت القرية كبقية القرى الآشورية الى التجاوزات من قبل الاكراد فتم بناء قرية كردية تتألف من 80 دارا على ارضها رغم معارضة أهل القرية بعد عام 1991 كما هناك تجاوزات على اراضي القرية الزراعية وللقرية عقارات تقع في منطقة بيكوفة استولى عليها المدعو سليم بليجانى الكردي وبدعم من الحكومة الكردية , كما تعرض مختار القرية المدعو هرمز اوشانا الى الاغتيال في القرية عام 1970 وهي تلك الفترة التي تعرض العديد من مختاري القرى الآشوريين الى الأغتيال بهدف ترك قراهم والاستيلاء على اراضيهم وبدون أن يحاسب احد على تلك الجرائم , وتعرضت القرية مؤخرا في أذار 2004 الى حرق أشجار السبندار العائدة للفلاحين الآشوريين والتي تقدر قيمتها باكثر من مليوني دولار من قبل الاكراد وكالعادة سوف تسجل الجريمة ضد مجهولين ولا تتخد أي إجراءات لمنع أصحاب القرية من العودة والتفكير بزراعتها ولاسكات اصوات الفلاحين المتضررين بادر الحزب الديمقراطي الكردستاني بتعويضهم بمبلغ (21) الف $ في شهر ايارمن هذا العام بهدف ذر الرماد في العيون .
27- قرية اِيــات Iiyat
بلغ تعدادها (169) نسمة حسب إحصاء عام (1957) , سكنت القرية قرابة 35 عائلة في ( 20) دارا سكنية تركت بعض العوائل القرية بعد عام 1961 ولم تترك القرية نهائيا حتى عام 1978 عندما شملت بخطة أخلاء الشريط الحدودي من قبل السلطة , ويوجد في القرية حاليا خمسة دور عادوا اليها بعد إنتفاضة عام 1991 .
28- قرية هوركى Hurke
تقع القرية بالقرب من جلك نصارى تركها اهلها أضطراريا عام 1928 نتيجة الظلم الذي كان الاكراد يمارسونه بحقهم وكانت الحادثة في قتل الشاب ( توما هرمز خمو ) وهو يرعي الغنم ليلا ولعدم أتخاذ أي اجراء من قبل السلطة ضد القتلة كان السبب المباشر في ترك القرية التي كانت تتكون من عشرة عوائل التجئوا الى قرية جلك ومنذ ذلك التاريخ سيطر عليها الاكراد , وتوجد في القرية كنيسة قديمة بأسم مار قرداغ .
29- قرية دركلي Dargale
قرية آشورية تقع بين قريتي هيس وموسكا تركت من قبل أهلها عام 1950 بسبب الظلم الجائر الذي وقع عليهم من قبل الاكراد للسيطرة على القرية , ولا زالت أثار كنيسة مارت شموني فيها وشيدت فى العصور الأولى لانتشار المسيحية .
30- قرية جميكى Chammike
سكنت القرية قرابة (20) عائلة في عشرة دور سكنية , تعرضت القرية بعد عام 1961 الى النهب والحرق والسلب عدة مرات ولم يعد اليها اهلها بسبب تقلبات الأوضاع السياسية وأطماع الاكراد في الاستيلاء على القرية , وكانت عائلتين قد عادت اليها عام 1970 بعد صدور بيان 11 أذار ولكنهم لم يستطيعوا العيش فيها بسبب الضغوطات الكبيرة والمضايقات التي مورست بحقهم من قبل الاكراد فتركوا القرية مرغمين ولا زالت القرية تستغل من قبل الاكراد وبدعم من الحكومة الكردية .
31- قرية طروانش Tirwanish
قرية آشورية أسمها يعني( دير وانيس ) سكنت من قبل الاكراد مناصفة , ملكيتها عائدة الى الأخوين ( خمو وصليو بيزيزو) والى ( مالك خوشابا يوسف ) , وتعتبر من القرى التي تم تكريدها بعد عام 1991 ويجري الآن ابناء مستوطنه فيها من (2000) وحدة سكنية إضافة الى الوحدات الخدمية الاخرى .
32- قرية بازيفى bazeeve
قرية آشورية سكنوها منذ القدم ولكنهم تركوها مرغمين في عام 1942 بسبب الظلم والإضطهاد الذي وقع عليهم من قبل جيرانهم الاكراد بهدف السيطرة على القرية وهو الهدف الذي توصلوا اليه بعد قتل اربعة أفراد من أهالي القرية بدون أن تتخذ أي أجراءات بحق هؤلاء المجرمين .
33- قرية بى كوزنكى Becozanke
قرية آشورية تم تكريدها بعد عام 1961 ."

صفحات: [1]