عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


مواضيع - الألقوشي

صفحات: [1]
1
إعلام البطريركية
 
كثيرون إنتقدوا موقف غبطة أبينا البطريرك مار لويس روفائيل ساكو من تسليح مجموعة من الشباب المسيحيين بتشنج وبإسلوب يفتقر الى اللياقة الأدبية، وآخرون على العكس رأوه موقفا أبوياً صائباً.
 
مَنْ إنتقد ومعظمهم من الخارج لا معرفة لهم بالواقع العراقي المعقّد ولا بالأسئلة التي تطرح نفسها، نذكر على سبيل المثال: مَنْ وراءَ تشكيل هذه الميليشيات؟ وما هي الأجِنْدة؟ ومن على رأسها؟ وكم هي؟ ومن يدفع رواتب المنخرطين فيها؟ وما هوية ونوعية أفرادها؟… هل يتمكن بضعة مئات من المسيحيين من تحرير بلدات سهل نينوى؟ أو حتى حمايتها بعد هزيمة داعش؟
 
كما تعلمون، أن هذه البلدات هي في تماس دائم مع الأكراد والعرب السّنة ومكونات اُخرى، وهناك نزاعات وطموحات. فالمنطقة عسكرياً تعرف بـ "حجابات"، أبناؤها سيكونون معرّضين دوما للمخاطر. من يحميهم غير قوة رسمية كبيرة مقتدرة ومدرَّبة ومجهَّزة؟

  طُلِبَ من البطريرك تِبيان موقفه: فأعطى نصيحةً صريحةً خشيةً على حياةِ هؤلاء الشبان من تداعيات تشكيل كذا ميليشيات، ولربما لو طُرح السؤال على بطريرك آخر لأجاب بنفس الطريقة. البطريرك لم يمنع أحداً من الإنخراط في هذه الأفواج ولا قدرة له على منع أمريكا او غيرها من التسليح!!! البطريرك رجل كنيسة وأب مسؤول عن توجيه أبنائِه (على الأقل الكلدان) وهذه مسؤوليته الراعوية – الدينية والأخلاقية وليست سياسية. من يريد غير ذلك فالباب مفتوح أمامه. رجل الدين لا يمكن ان يكون من "اهل الكهف" ولا في نيرفانا، فهو مسؤول منتبه يقرأ الواقع وينصح من يرغب في النصيحة!

يجب ان نتعلم العبرة من التاريخ: الدول ليست جمعيات خيرية، إنما تبحث عن مصالحها . الخلاص لا يأتي إلاّ من الداخل، وعبر توحيد صفوف المسيحيين وأحزابهم وسياسييهم وعبر الحوار الشجاع، وهذا يبدو عسيراً (على الأقل في الوقت الحاضر) بسبب المصالح والتشتت!

 يودُ إعلام البطريركية نشر رد: السيد ابوتشارلز الالقوشي الذي فيه قراءة موضوعية عن الموضوع:
 
انا لا اعطي رأي الشخصي ولكن ساحلل علميا و تحت اساسيات الستراتيجيات السياسية الدبلوماسية العسكرية لإثبات بان قرار سيادتك سليم و صائب:
نظام تسليح الاقليات هو نظام المليشيات.
نظام المليشيات هو نظام قديم يعود تاريخه الى ماقبل الميلادية

أهداف نظام المليشيات هي ثلاث:
1.    تقسيم الدولة لاضعافها و السيطرة عليها.
2.     تجارة الاسلحة (ما يعرف اليوم لوبي الاسلحة)
3.    . زرع الفروقات العرقية و الطائفية (لتطبيق ستراتيجية الجميع ضد الجميع و بالتالي اعادة النقاط 1،2….وهكذا).

المجتمع العراقي يستند على النظام العشائري, الشعب المسيحي ليس له نظام عشائري فكيف ستتطبق نقطة رقم 3 المذكوره اعلاه؟
 
إذا يا سيادة غبطة البطرك دكتور ساكو المحترم
قرارك صحيح بقرارك الصائب استطعت سيادتك بانقاذ الشعب المسيحي المتبقي من الابادة الجماعية.
ولكن هناك حل واحد فقط موجود في مقالتي "مسرحية الانحدار" على موقع القوش.نت, الحل الوحيد هو ارجاع الجالية المسيحية الى العراق..بقية التفاصيل موجودة في المقالة.
http://alqosh.net/mod.php?mod=articles&modfile=item&itemid=34596
ارجوا من الله و المسيح الصحة الدائمة لسيادتكم.
خادم الكنيسة ابو تشارلز الألقوشي

http://saint-adday.com/?p=12982


2
إعلام البطريركية
 
كثيرون إنتقدوا موقف غبطة أبينا البطريرك مار لويس روفائيل ساكو من تسليح مجموعة من الشباب المسيحيين بتشنج وبإسلوب يفتقر الى اللياقة الأدبية، وآخرون على العكس رأوه موقفا أبوياً صائباً.
 
مَنْ إنتقد ومعظمهم من الخارج لا معرفة لهم بالواقع العراقي المعقّد ولا بالأسئلة التي تطرح نفسها، نذكر على سبيل المثال: مَنْ وراءَ تشكيل هذه الميليشيات؟ وما هي الأجِنْدة؟ ومن على رأسها؟ وكم هي؟ ومن يدفع رواتب المنخرطين فيها؟ وما هوية ونوعية أفرادها؟… هل يتمكن بضعة مئات من المسيحيين من تحرير بلدات سهل نينوى؟ أو حتى حمايتها بعد هزيمة داعش؟
 
كما تعلمون، أن هذه البلدات هي في تماس دائم مع الأكراد والعرب السّنة ومكونات اُخرى، وهناك نزاعات وطموحات. فالمنطقة عسكرياً تعرف بـ "حجابات"، أبناؤها سيكونون معرّضين دوما للمخاطر. من يحميهم غير قوة رسمية كبيرة مقتدرة ومدرَّبة ومجهَّزة؟

  طُلِبَ من البطريرك تِبيان موقفه: فأعطى نصيحةً صريحةً خشيةً على حياةِ هؤلاء الشبان من تداعيات تشكيل كذا ميليشيات، ولربما لو طُرح السؤال على بطريرك آخر لأجاب بنفس الطريقة. البطريرك لم يمنع أحداً من الإنخراط في هذه الأفواج ولا قدرة له على منع أمريكا او غيرها من التسليح!!! البطريرك رجل كنيسة وأب مسؤول عن توجيه أبنائِه (على الأقل الكلدان) وهذه مسؤوليته الراعوية – الدينية والأخلاقية وليست سياسية. من يريد غير ذلك فالباب مفتوح أمامه. رجل الدين لا يمكن ان يكون من "اهل الكهف" ولا في نيرفانا، فهو مسؤول منتبه يقرأ الواقع وينصح من يرغب في النصيحة!

يجب ان نتعلم العبرة من التاريخ: الدول ليست جمعيات خيرية، إنما تبحث عن مصالحها . الخلاص لا يأتي إلاّ من الداخل، وعبر توحيد صفوف المسيحيين وأحزابهم وسياسييهم وعبر الحوار الشجاع، وهذا يبدو عسيراً (على الأقل في الوقت الحاضر) بسبب المصالح والتشتت!

 يودُ إعلام البطريركية نشر رد: السيد ابوتشارلز الالقوشي الذي فيه قراءة موضوعية عن الموضوع:
 
انا لا اعطي رأي الشخصي ولكن ساحلل علميا و تحت اساسيات الستراتيجيات السياسية الدبلوماسية العسكرية لإثبات بان قرار سيادتك سليم و صائب:
نظام تسليح الاقليات هو نظام المليشيات.
نظام المليشيات هو نظام قديم يعود تاريخه الى ماقبل الميلادية

أهداف نظام المليشيات هي ثلاث:
1.    تقسيم الدولة لاضعافها و السيطرة عليها.
2.     تجارة الاسلحة (ما يعرف اليوم لوبي الاسلحة)
3.    . زرع الفروقات العرقية و الطائفية (لتطبيق ستراتيجية الجميع ضد الجميع و بالتالي اعادة النقاط 1،2….وهكذا).

المجتمع العراقي يستند على النظام العشائري, الشعب المسيحي ليس له نظام عشائري فكيف ستتطبق نقطة رقم 3 المذكوره اعلاه؟
 
إذا يا سيادة غبطة البطرك دكتور ساكو المحترم
قرارك صحيح بقرارك الصائب استطعت سيادتك بانقاذ الشعب المسيحي المتبقي من الابادة الجماعية.
ولكن هناك حل واحد فقط موجود في مقالتي "مسرحية الانحدار" على موقع القوش.نت, الحل الوحيد هو ارجاع الجالية المسيحية الى العراق..بقية التفاصيل موجودة في المقالة.
http://alqosh.net/mod.php?mod=articles&modfile=item&itemid=34596
ارجوا من الله و المسيح الصحة الدائمة لسيادتكم.
خادم الكنيسة ابو تشارلز الألقوشي
 

3
تناقلت وسائل الاعلام الهولندية وقائع جلسة قضائية حول اتهام موجّه للجامعة الحرة في هولندا بالاحتيال ومنح الشهادات من دون حصولها على اعتماد الجهات المختصة في هولندا بينما تقول الجامعة إنها تنبئ طلابها بذلك قبل أن ينتسبوا إليها.

أمستردام: طالب المدعي العام في هولندا القضاء أمس الثلاثاء بتغريم الجامعة الحرة في هولندا مبلغ 70 الف يورو لمنحها شهادات علمية من دون حصولها على اعتماد رسمي من وزارة التعليم الهولندية. وجاء في مرافعة المدعي العام أن الجامعة الحرة لم تلتزم بتحذير وزارة التربية والتعليم لها بعدم منح شهادات.

وطالب أيضًا بتعويض إحدى الطالبات مبلغ 4640 يورو من قبل الجامعة بتهمة الاحتيال. النطق بالحكم سيكون في الثالث من كانون الاول (ديسمبر) المقبل، وفق ماورد في نشرة وكالة الانباء الهولندية.
- See more at: http://elaph.com/Web/news/2013/11/850131.html#sthash.lh1SJa3z.dpuf

4
المنبر الحر / مسرحية الإنحدار
« في: 02:08 21/05/2016  »
مسرحية الإنحدار

الكلمات كثرت والمقالات اصبحت في كل مكان…
اكثرية المجتمع العراقي اصبحوا سياسين…
ولكن لا اريد هنا نسخ سيناريو مسرحية العراق الفكاهية "الانحدار"،  هذه المسرحية نجحت بالاستمرار في العرض من سنة سقوط الطاغية والى يومنا هذا .
مخرج هذه المسرحية هي امريكا بحكومتها الصهيونية التي منها الدين اليهودي برئ.

ومنتج هذه المسرحية هم مجموعة من القراصنة المسمون باللوبي .

بطولة هذه المسرحية هم السياسيون اللصوص الذين هم مثل الحمير يقودهم قرصان .

احداث هذه المسرحية معروفة حتى اطفال العراق حفظوها على الغيب.

كسياسي مستقل لا ينتمي لاي حزب،  اود ان احلل علمياً اهداف هذه المسرحية.
كما نعرف بان العراق في وقت ما بعد الاستعمار اصبح من غاية السهولة التحكم في مساره السياسي بسبب التعدد العرقي الديني ,حتى في كل طائفة دينية هناك انقسامات متعددة.  فاصبح التعدد العرقي كالورقة الرابحة في عهد ما بعد الاستعمار.  امريكا والدول الغربية العظمى في صراع دائم من اجل تقسيم وتأكيد المصالح الاقتصادية لخدمة اللوبي الحاكم في العالم.

مثال على ذلك عندما كان القيصر الالماني  في قطاره الخاص في الدولة العثمانية البائدة يتفرج على المذبحة الارمينية بكل برود اعصاب لم يتنازل عن الهدف الاول والاخير وهو الصراع من اجل تثبيت مملكته كاستعمار قيادي في العالم ,وكذلك هو الحال للملكة البريطانية العظمى وفرنسا وروسيا.

الان بعد السقوط شهدت الولايات المتحدة الأمريكية نفس المذابح والاضطهاد وخاصة بحق الاقليات المتبقية في العراق, ولكن تاتي اهدافها الاستعمارية بالدرجة الأولى لخدمة اللوبي الصهيوني الحاكم في العالم.

المكون المسيحي كما تطلق عليه الحكومة الفاشلة الجبانة الحالية "علينا" هو اصل العراق, فذلك لا يحتاج الاصل الى مكون عددي لاثبات وجوده.
مسيحي العراق هم ظمن خطة التطهير العرقي  في منطقة الشرق الأوسط.  كما حدث في منتصف القرن الماضي في يهود العراق و مصر يحدث معنا الان.  المخابرات الإسرائيلية استطاعت تهجير جميع اليهود في العراق ومصر لتكوين الدولة التي تسمى اسرائيل.  ولكن نحن اى اين ذاهبون؟  لن تكون لدينا دولة ولكن سنكون مجرد ارقام مبعثرة في جميع أنحاء العالم من اجل تغطية عرقية لموازنة المجتمعات الغربية المهددة بانقراض حظارتها ودينها الاساسي "المسيحية".

مع الاسف الشديد فان دور الكنيسة العراقية بجميع طوائفها اصبحت مثل القيصر الالماني بتفرجه على مذبحة الارمن,  السلطة الكنسية العليا مشغولة في الامور الدنيوية حالها حال الاديان والطوائف العراقية الاخرى .انتم لو كنتم تقودون الكنيسة بصدق لسكنتم مع النازحون او على الاقل لاسكنتم النازحون في قصوركم او على الاقل بثمن سياراتكم الفخمة وقصوركم لاطعمتم الشعب المسيحي المظطهد.  خيانتكم فاقت خيانة السياسيين المسيحيين الخونة الفاشلين .فانتم ايضا باسم المسيح والدين تطعمون رغبتكم الدنوية الزائلة .انتم الذين شجعوا بخصوص هجرة المسيحيين الى بلاد العولمة والعلمانية.  انتم لاتعرفون قدر ضياع هؤلاء المهاجرون المسيحيين في بلاد لا تعرف قيم المسيح او العائلة.

للتوضيح العلمي، في بداية ثمانينات القرن الماضي ادرجت الرأسمالية العالمية نظام جديد اسمه "الانفرادية"  . عن طريق الانفرادية تستطيع الرأسمالية السيطرة على المجتمع والتحكم فيه .حالها حال سياسية الشيوعية الفاشلة في الاتحاد السوفيتي السابق عندما حرمت الأديان والقطاع الخاص من اجل السيطرة على المجتمع وامتصاص ثروات البلاد للمصالح الخاصة ولخدمة اللوبي العالمي .  فعن طريق نظام الانفرادية تتفكك العائلة وكل فرد يكون حر ومسؤول عن حياته وفي قراراته.  فالوالدين لا يكون لهما اي دور منذ ولادة الطفل, فالطفل هو مُلك نفسه و مُلك الرأسمالية .اذا حاول الوالدين فرض عقائدهم او تقاليدهم على الاطفال فتاخذ الدولة الطفل منهما قصراً لذلك ليس هناك غير طريق هو حرية الفرد الضائع.
اسمعي يا كنيسة العراق ماذا سيحدث بابناء جاليتك .سيبتعدون عن المسيح والله وسيكونون عبادين المال والشهوات.

ساستمر في تحليلي العلمي لتعرف السلطات العليا الكنسية الي اين ذهب ابنائها , هناك نظام اساسي في التطورات السياسية والاقتصادية في الدول الغربية وهو العلمنة (Secularization)  . الانفرادية هي عامل مكمل لنظام العلمنة,  العلمنة هو تحول مجتمع ذو هوية وثيقة الصلة مع القيم والمؤسسات الدينية نحو القيم غير الدينية (أو الملحدة) والمؤسسات العلمانية. تشير أطروحة العلمنة إلى الاعتقاد بأن مع تقدم المجتمعات، لاسيما من خلال التحديث أو الترشيد، يفقد الدين سلطته في جميع جوانب الحياة الاجتماعية والحكم الرشيد. في منتصف القرن الماضي غزا نظام العلمانية الدول الغربية المتقدمة ,في هذا النظام عوامل ايجابية كثيرة التي هي بنفس الوقت مخالفة لتعاليم الكنيسة الشرقية والتقاليد الشرقية .

احيي جهودكم يا ايها السياسيين المسيحيين الخونة الفاشلين, احيي جهودك يا كنيسة العراق بكل طوائفها بتشجيعكم لتهجير ابناء جاليتكم الى الضياع, احيي جهودك يا حكومة العراق العميلة للمجوس و الصهيونية...
الحق ينتصر دائماً...

بقلم  ابو تشارلز الألقوشي

صفحات: [1]