تعديل المشاركة

الموضوع:
أيقونة الرسالة:

إلحاق:
(حذف المرفقات)
(ملحقات أخرى)
أنواع الملفات المسموحة: txt, doc, pdf, jpg, gif, mpg, png
القيود : 30 لكل مشاركة, الحجم الأقصى الإجمالى 30000KB, الحجم الأقصى للملف الواحد 2500KB

إختصارات : اضغط alt+s للإضافة/الإرسال أو alt+p للمعاينة


نبذة عن الموضوع

أرسلت بواسطة: Ameal Habash
« في: 04:21 18/03/2012  »

بسم الاب والابن والروح القدس
" من امن بي وان مات فسيحيا"
راع حكيم وخادم امين للكلمة نفتقد الى امثاله بحكمته وفطنته
اعزي الاخوة الاقباط بمصابهم والهمهم الرب الصبر واتمنى ان ياتي الخلف مثل السلف وافضل انشالله


اميل حبش \ باريس

أرسلت بواسطة: ناصر عجمايا
« في: 02:44 18/03/2012  »

الرحمة والخلود لبابا شنودة وللشعب القبطي العزاء

ناصر عجمايا
ملبورن \ استراليا
أرسلت بواسطة: hoznaya09
« في: 02:32 18/03/2012  »



     بسم الاب والابن والروح القدس الاله الواحد امين .
     انا هو الطريق والحق والحياة من امن بي وإن مات فسيحيا
     ܡܚܐ ܬܥܬܐ ܫܘܒܚܐ ܠܫܡܟ ܢܨܠܐ ܫܠܡܐ ܥܡܢ
لن تنتى بموتك ودفنك في التراب ياقداسة البابا شنودة
بل انتهيت بالنجاح والانتصار لما قدمته  في حقل الرب
بكل حزن والم يودع الشعب المسيحي في العالم والشعب القبطي المصري بصوره خاصه الاسقف المعظم والجليل قداسة بابا شنوده الثالث....وفقدانه خسارة علينا جميعا ...لانه الاسقف الذي كرس حياته في خدمة شعبة من كل الاديان والمذاهب ..نعزي الشعب المصري والاقباط خاصه بهذا المصاب الجلل ونصلي من اجله وهو أيضا يصلي من أجلنا بحضرة الآب السماوي امين ...

الشماس : وليد خوشو متي الهوزي والعائله                       أستراليا / سدني
أرسلت بواسطة: noor_dd
« في: 02:28 18/03/2012  »

انا هو القيامة والحق والحياة من امن بي وان مات فسيحيا
حقا البابا شنودة سيحيا مع يسوع في ملكوته
حقا هو معلم الاجيال وموعظته لا تضاهيها بالاسلوب والمعاني والتوضيح
حقا كانت له خفة الدم بالرغم من مرضه والمه
يا رب انك عظيم برافتك كثير المراحم دع السلام والامان يحفظ مسيحيي مصر
أرسلت بواسطة: جولـيت فرنسيس
« في: 02:01 18/03/2012  »

باسم الاب والابن والروح القدس الاله الواحد امين
لم تنته بموتك ودفنك في التراب ياقداسة البابا شنودة
بل انتهيت بالنجاح والانتصار لما قدمته  في حقل الرب

نعزّي المسيحيين جميعا وخاصة الاقباط الاعزاء على مصابهم الاليم  وانتقال المرحوم الى السماء
يا رب اسكنه في جنات الخلد
والهم محبيه من صبرك الجميل  واحلّ علمه وخدمته في قلوب ابنائه  بروحك القدوس
لتختار لهم ما يعوض لهم من بابا حكيم مثله ليقود شعبه بالنعمة

 راحة ابدية اعطه يارب وليشرق عليه نورك الابدي



                               جوليت فرنسيس من السويد/اسكلستونا
أرسلت بواسطة: عصام أسحق تنا
« في: 01:45 18/03/2012  »

بسم الأب والأبن وروح القدس أمين
أنا هو نور العالم من يتبعنـي فلا يمشـي في الظلمة بل يكون له نور الحيوة     

عائلة وذوي الفقيد الراحل الاسقف المعظم والجليل قداسة بابا شنوده الثالث وكل أقاربه ومحبيه في العراق والمهجر ببالغ الحزن والأسى تلقينا هذا النبأ المؤلم برحيل الفقيد الى الحياة الأبديه بأسمي وبأسم عائلتي أتقدم اليكم بتعازينا الحاره ونشارككم أحزانكم بهذا المصاب الأليم ونطلب من الرب أن يسكنه جناته ويلهمكم ومحبيه جميل الصبر والسلوان  وأن يكون هذا أخر الأحزان  !!



عصام أسحق تنا والعائلة
   ســدني _ أستراليـا
أرسلت بواسطة: زهير بهنام بردى
« في: 01:06 18/03/2012  »

الشيخ المؤيد:"البابا شنوده كان رمزا دينيا بارزا في مصر والعالم العربي"

عبر المرجع الإسلامي الشيخ الإمام حسين المؤيد عن حزنه الشديد لوفاة البابا شنوده الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية ووصفه بأنه" كان رمزا دينيا ليس في مصر وحدها وإنما في العالم العربي" .
وقال الشيخ المؤيد في تصريح خاص لمراسل وكالة أنباء الشرق الأوسط لقد تميَّز الفقيد الراحل بسعة الثقافة وسمو الروح ودماثة الخلق والحس الوطني والإنتماء المشرقي والعروبي والإنفتاح الفكري المقرون بالتمسك بالأصالة في الهوية والإنتماء سواء على المستوى الكنسي وما تمثله الكنيسة المشرقية من رمزية تاريخية ودينية وثقافية أو على المستوى الوطني والقومي".وأضاف المؤيد " لقد تجلى ذلك كله في انفتاح الراحل البابا شنودة على الإسلام ثقافة وحضارة وعلى المسلمين إخاء وصداقة وفي مواقفه الوطنية والقومية وتفاعله مع قضايا الأمة كواحد من أبنائها شريكا في المسار والمصير".وتابع " لقد كان البابا شنوده صمام أمان لحفظ الوحدة الوطنية المصرية وتكريس الإنتماء الوطني والقومي للكنيسة القبطية وأقباط مصر.. والسد المنيع أمام محاولات التدخل الخارجي وجرّ الكنيسة القبطية ورعاياها لمسارات تمزق النسيج المجتمعي أو تحرف البوصلة الى اتجاه مغاير للإنتماء الوطني والقومي".وأشار إلى أن الراحل الكبير كان رجل الحوار والتفاهم والعقل الواعي لمكانة الإسلام والشخصية المجسِّدة في انفتاحها على الأزهر الشريف والمحاور للفاعليات الإسلامية في العالم العربي وللإحترام المتبادل بين المسيحية والإسلام ، لافتا إلى أن مشاركاته في المؤتمرات والندوات الإسلامية كانت تنم عن حرصه على تمتين العلاقة المسيحية - الإسلامية وكانت محل تقدير لما يملكه من اطلاع على الثقافة الإسلامية وتفاعل مع القيم المشتركة والتعامل الودي مع الدين الإسلامي والمنتمين اليه .وقدم الشيخ المؤيد العزاء لمصر كلها وللكنيسة القبطية والأقباط في مصر وخارجها ,داعيا إلى أن تتجسد في هذه المناسبة الأليمة الوحدة الوطنية المصرية بأبهى صورها.وعبر المؤيد عن الأمل في أن تحافظ الكنيسة القبطية الموقرة على النهج الوطني والقومي الذي اختطه الفقيد الكبير وعلى العلاقة المسيحية - الإسلامية المميَّزة التي كان البابا شنودة حريصا عليها مدركا لضرورتها وأهميتها وأن تصان جهوده الجليلة التي بذلها بوعي وصبر وتضحية في هذا المضمار والتي توَّجته في الخالدين .


أرسلت بواسطة: Jihan Jazrawi
« في: 00:54 18/03/2012  »

الراحة الابدية يارب ونورك الدائم يشرق عليه

نطلب من الرب يسوع المسيح ان يسكنه في ملكوته السماوي بين الملائكة والقديسين ويعطي الصبر الى شعب المسيحي في مصر .

جيهان الجزراوي
هولندة
أرسلت بواسطة: BLM702
« في: 00:44 18/03/2012  »

بسم الاب والابن والروح القدس
اقدم احلص التعازي للشعب القبطي لفقدانهم راعي وعميد الكرازة المرقسية البابا شنودة راجيا له الراحة الابدية مع القديسين والابرار
د.اياد الساطي
السويد
أرسلت بواسطة: يوسف ابو يوسف
« في: 00:38 18/03/2012  »

الراحه الابديه اعطه يارب ونورك الدائم ليشرق عليه ونعزي الكنيسه القبطيه والشعب القبطي اجمع.

                                                                                                                ظافر شانو
أرسلت بواسطة: khaldi
« في: 00:15 18/03/2012  »


ܒܫܡ ܐܒܐ ܘܒܪܐ ܘܪܘܚܕ ܩܕܫܐ ܠܥܠܡܝܢ
                                    بسم الآب والإبن والروح القدس الإله الواحد آمين.

بكل حزن والم يودع الشعب المسيحي في العالم والشعب القبطي المصري بصوره خاصه الاسقف المعظم والجليل قداسة بابا شنوده الثالث....وفقدانه خسارة علينا جميعا ...لانه الاسقف الذي كرس حياته في خدمة شعبة من كل الاديان والمذاهب ..نعزي الشعب المصري والاقباط خاصه بهذا المصاب الجلل ونصلي من اجله...والله يرحمه.

باسل صبري وخالدة دنحا والعائلة.
السويد / اسكلستونا.
أرسلت بواسطة: داود البازي
« في: 00:12 18/03/2012  »

[si=18pt]الف رحمة على روحك الطاهرة يا بابا اشنودة[/size ][/color]
أرسلت بواسطة: مؤيد هيـلـو
« في: 00:09 18/03/2012  »

                                       ܒܫܡ ܐܒܐ ܘܒܪܐ ܘܪܘܚܕ ܩܕܫܐ ܠܥܠܡܝܢ
                                    بسم الآب والإبن والروح القدس الإله الواحد آمين
    نعزي الشعب القبطي العظيم في مصر وفي المهجر لإنتقال قداسة البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية الى الأخدار السماوية ... لقد كان البابا شنودة أحد قديسي هذا العصر بحق .... شعلة من الإيمان والوطنية الحقة ... معلم الأجيال ... خسرت الكنيسة القبطية أحد ألمع بطاركتها في هذا الوقت العصيب ... ستبقى ذكراه خالدة في وجدان كل من عرفه أو إستمع اليه ... نرجو سيد المجد يسوع المسيح أن يفيض نعمته المقدسة على روحه الطاهرة ...
                                إرحمه يالله كعظيم رحمتك ونورك الدائم ليشرق عليه أبدا
                                       ܡܚܐ ܡܝܬܼܐ ܫܘܚܐ ܠܫܡܟܼ ܢܨܠܝ ܫܠܡܐ ܥܡܢ


                                                                                  مؤيد هيلو
أرسلت بواسطة: كوركيس داود الاينش
« في: 00:02 18/03/2012  »

 بكل حزن والم يودع الشعب المسيحي في العالم والشعب القبطي المصري بصوره خاصه الاسقف المعظم والجليل قداسة بابا شنوده الثالث....وفقدانه خسارة علينا جميعا ...لانه الاسقف الذي كرس حياته في خدمة شعبة من كل الاديان والمذاهب ..نعزي الشعب المصري والاقباط خاصه بهذا المصاب الجلل ونصلي من اجله...والله يرحمه
أرسلت بواسطة: khobiar
« في: 23:55 17/03/2012  »

من يتبعني فلا يمشي في الظلمة بل يكون له نور الحياة

لسان كان ينطق بالحق وعلامة  مظيئة ومشرفة في تاريخ الكنيسة القبطيه القديس  البابا الراحل شنوده الثالث

رجل الله ، رجل المواقف ، الاب الحنون ، والصدر الدافئ للملايين

بقدر ما كنت تحب تكون بقرب الله

اذكرنا يابينا امام العرش الالهي

نشارك اخوتنا  الاقباط وجميع  المصريين ونشاطرهم الحزن والاسى

http://www.youtube.com/watch?v=kfdlGLVHykA
خيري خوبيار شمسدين
المانيا

أرسلت بواسطة: Janan Kawaja
« في: 23:29 17/03/2012  »

                 يارب من ينزل في مسكنك ؟ من يسكن في جبل قدسك؟ السالك بالكمال والعامل الحق المتكلم بالصدق في قلبه.

                                                                اذكره يارب في ملكوتك    


        جنان خواجا          

              
أرسلت بواسطة: Samwel Alashay
« في: 23:23 17/03/2012  »

قصة حياة البابا شنودة اكثر الباباوات أثارة

ولد قداسة البابا شنودة الثالث بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية فى قرية سلام مركز منفلوط بمحافظة اسيوط فى 3 اغسطس عام 1923 ميلادية باسم نظير جيد .

انتقل الى دمنهور حيث عهد بتربيتة شقيقة الاكبر روفائيل فدرس فى مدرسة الاقباط الابتدائية الامريكان ببنها، ثم درس بمدرسة الايمان الثانوية حيث نال اعجاب معلمية لتفوقة ودماثة خلقة .
بعد حصوله على شهادة الثانوية التحق بكلية آداب القاهرة قسم تاريخ وحصل على الليسانس في الآداب سنة 1947 م.
. التحق بالكلية الحربية وتخرج منها سنة 1948 م. وكان الأول على دفعته.
+ قبل تخرجه من كلية الآداب التحق بالكلية الإكليريكية و تخرج منها 1949 م بتقدير (ممتاز) وكان أيضا الأول على دفعته.
.عمل بالتعليم في المدارس الثانوية ولكنه تركها لرغبته في تكريس وقته لخدمة الله.
. اصبح مدرسا للكتاب المقدس واللاهوت بالكلية الإكليريكية.
. كان يخدم بمدارس الأحد في أماكن كثيرة خاصة بكنيسة القديس الأنبا انطونيوس بشبرا وكنيسة القديسة مريم بمسرة و جمعية النهضة الروحية بشارع فؤاد بشبرا.
.كان يرأس ملجأ مدارس الأحد بشارع روض الفرج. و اختير مدير لتحرير مجلة مدارس الأحد.
. اشتاق إلى حياة الوحدة والسكون في البرية فترك العالم ومضى إلى دير السريان ببرية شيهيت حيث لم يمضي زمانا طويلا لإختياره حتى رسمه الأنبا ثاؤفيلس أسقف الدير راهبا بإسم الراهب انطونيوس في يوم 18 يوليو سنة 1954 م ، و كان عمره 31 عاما وقت رهبنته فأخلى ذاته
. تدرج في الخدمه في الدير امينا للمكتبه ومسؤلا عن المطبعه ونشر المخطوطات وعن الضيوف الاجانب. وأحيانا كان مسؤلا عن الزراعه والمباني …
. اشتاق لحياة التوحد فاعتكف في قلايته داخل الدير و تركها إلى أخرى بالحديقة خارج الدير الذي تركه بعد ذلك فأرشده الله إلى مغارة أحد القديسين تبعد عن الدير حوالي 12 كيلو مترا وكانت تمر عليه فيها اسابيع لا يرى وجه انسان وكانت فرصه للخلوه مع الله والقراءه والتأمل والدراسة والتشبع بأقوال الأباء.
. رسم قسا تحت الحاح ابنائه الروحيين في 31 أغسطس سنة 1958 م.
. تكلم الله في قلب ابينا الطوباوي الأنبا كيرلس السادس ان يختار الراهب انطونيوس للأسقفية. ولكن لعلمه انه لن يقبل ان يترك البرية أحضره من هناك دون ان يعلمه بشيء خوفا من هروبه فلما حضر الراهب انطونيوس و ركع أمام البابا كيرلس ليأخذ بركته وضع البابا كيرلس يده على رأس ابونا انطونيوس قائلا :
"شنوده أسقفا للاكليريكية و مدارس التربية الكنسية و سائر المعاهد الدينية"
فلم يستطع ان يهرب من يد البطريرك. و بكى كثيرا…
. تمت رسامته في كاتدرائية القديس مرقس الرسول بالأزبكية في 20 توت الموافق 30 سبتمبر 1962 م. صار أول أسقف للتعليم. فإهتم بمدارس الأحد و مناهجها وتنظيمها واهتم بالاكليريكية ومستوى التعليم فيها و كان يقوم بعظته الأسبوعيه لكل الشعب والتف الناس حوله في حب شديد.
. وكان و هو اسقفا للتعليم يقضي نصف الاسبوع في المدينة يعظ ويدرس والنصف الاخر في الدير. على ان علاقة البابا بالرهبنة لا تقتصر على عيد رهبنته بل تمتد إلى حياته وعلاقته بالاديره.
. وحينما رقد قداسة البابا كيرلس السادس في الرب يوم 9 مارس 1971 م. اجتمع المجمع المقدس برياسة الأنبا انطونيوس القائمقام البطريرك ليتدبر أمر أختيار البطرك الجديد لمرات عديدة طال فيها النقاش حتى استقر الرأي على اختيار خمسة من مجموع المرشحين تمت بينهم الانتخابات و أستقرت عن اختيار ثلاثة منهم هم نيافة الأنبا شنوده أسقف التعليم و الأنبا صموئيل أسقف الخدمات و القمص تيموتاؤس المقاري.
+ و أجريت القرعة الهيكلية يوم الأحد 31 اكتوبر 1971 م فأختارت العناية الإلهية الأسقف شنوده ليكون البابا الـ117 في سلسلة باباوات الإسكندرية.
+ قام البابا شنوده بعد توليه كرسي مارمرقس برسامة الكثير من الآباء الأساقفة و الكهنة الجدد حتى انتعشت الخدمة. و أهتم بالكلية الإكليريكية فأصبح لها فروع كثيرة. وأسس معهد الكتاب المقدس ومعهد الرعاية و التربية.
+ يكاد يكون البابا الوحيد في تاريخ الكنيسة ، الذي لا يمر عليه اسبوع دون ان يقضي جزءا منه في الدير … و قديما كانت زيارات البابوات للأديره حدثا يكتب عنه في تاريخهم وسيرتهم.
+ كذلك تعمير البابا للأديره ، سواء الاديره القديمة مثل دير الانبا باخوم بحاجر ادفو ومار جرجس بالرزيقات ، والعذراء بجبل أخميم ، ودير الأنبا شنوده بسوهاج ، ودير القديسه دميانه بالبراري بالأضافه إلى أديرة وادي النطرون.
+ كذلك امتدت حركه الرهبنه أيضا إلى المهجر و اهتم قداسته بأول دير في المهجر و هو ديرنا العامر ببرية كاليفورنيا و أرسل بعض الرهبان لتعميره حتى اعترف المجمع المقدس به في سنة 1993 م وتم سيامه نيافه الحبر الجليل الأنبا كاراس أسقفا للدير و أصبح هناك رهبان يحملون اسم الأنبا أنطونيوس بديره العامر ببرية كاليفورنيا ، و أيضا أفتتح قداسته ديرين أخرين باستراليا و هناك دير بإلمانيا ، واخر بافريقيا و بلاد كثيره تريد ان تأخذ بركه وجود دير عامر باراضيها.
+ و قام قداسته بزيارة معظم الإبروشيات و زار كنائسنا في أوربا و أمريكا و السودان وليبيا وقام بزيارة لأثيوبيا و روما.
+ و في عهده بنيت كنائس كثيرة في داخل مصر و خارجها في كثير من بلاد العالم. و اهتم
قداسته بإكمال بناء الكاتدرائية و المقر البابوي الجديد. و وضع حجر أساس مستشفى مارمرقس.
حتى وفاتة المانية بعد صراع طويل مع المرض تنيح " وفاتة" مساء اليوم السبت الموافق 17 مارس 2012 .

شاهد المحتوى الأصلي علي بوابة الفجر الاليكترونية - قصة حياة معلم الاجيال البابا شنودة الثالث بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية الـ " 117 "‎

http://www.elfagr.org/index.php?option=com_content&view=article&id=143413:%D9%82%D8%B5%D8%A9-%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A9-%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AC%D9%8A%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D8%A8%D8%A7-%D8%B4%D9%86%D9%88%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%84%D8%AB-%D8%A8%D8%A7%D8%A8%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D9%83%D9%86%D8%AF%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A8%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D8%B1%D9%83-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D8%A7%D8%B2%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D9%82%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%80-117-%E2%80%8E&catid=1:%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D9%85%D8%B5%D8%B1&Itemid=51#ixzz1pOmJvQrj
أرسلت بواسطة: Harth78
« في: 21:44 17/03/2012  »







 















 
توفي بطريرك الكنيسة القبطية بمصر البابا شنودة الثالث عن عمر يناهز 89 عاماً.

وذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط أن البابا شنودة الثالث، بطريرك الكنيسة القبطية الأرثوذكسية المصرية، توفي اليوم السبت عن عمر يناهز 89 عاماً.
 
وعانى البابا شنودة من المرض لسنوات طويلة، وقام في السنوات الماضية برحلات عديدة إلى الولايات المتحدة للعلاج.
 
ووُلِد البابا شنودة الثالث باسم نظير جيد روفائيل في 3 أغسطس 1923، وكان أول أسقف للتعليم المسيحي قبل أن يصبح البابا.
 
التحق بجامعة فؤاد الأول، في قسم التاريخ، وبدأ بدراسة التاريخ الفرعوني والإسلامي والتاريخ الحديث، وحصل على الليسانس بتقدير (ممتاز) عام 1947.
 
وفي السنة النهائية بكلية الآداب التحق بـ"الكلية الإكليركية"، وبعد حصوله على الليسانس بثلاث سنوات عمل مدرساً للتاريخ، وحضر فصولاً مسائية في كلية اللاهوت القبطي، وكان تلميذاً وأستاذاً في نفس الكلية في نفس الوقت.
 
كان يحب الكتابة وخاصة كتابة القصائد الشعرية، ولقد كان ولعدة سنوات محرراً ثم رئيساً للتحرير في مجلة مدارس الأحد، وفي الوقت نفسه كان يتابع دراساته العليا في علم الآثار القديمة.
أرسلت بواسطة: عيون اخبارية
« في: 21:10 17/03/2012  »

وفاة البابا شنودة الثالث رأس الكنيسة القبطية بمصر
عانى من المرض لسنوات طويلة وقام برحلات عديدة إلى الولايات المتحدة للعلاج
السبت 24 ربيع الثاني 1433هـ - 17 مارس 2012م
العربية.نت
توفي بطريرك الكنيسة القبطية بمصر البابا شنودة الثالث عن عمر يناهز 89 عاماً.
وذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط أن البابا شنودة الثالث، بطريرك الكنيسة القبطية الأرثوذكسية المصرية، توفي اليوم السبت عن عمر يناهز 89 عاماً.
 وعانى البابا شنودة من المرض لسنوات طويلة، وقام في السنوات الماضية برحلات عديدة إلى الولايات المتحدة للعلاج.
 ووُلِد البابا شنودة الثالث باسم نظير جيد روفائيل في 3 أغسطس 1923، وكان أول أسقف للتعليم المسيحي قبل أن يصبح البابا.
 التحق بجامعة فؤاد الأول، في قسم التاريخ، وبدأ بدراسة التاريخ الفرعوني والإسلامي والتاريخ الحديث، وحصل على الليسانس بتقدير (ممتاز) عام 1947.
 وفي السنة النهائية بكلية الآداب التحق بـ"الكلية الإكليركية"، وبعد حصوله على الليسانس بثلاث سنوات عمل مدرساً للتاريخ، وحضر فصولاً مسائية في كلية اللاهوت القبطي، وكان تلميذاً وأستاذاً في نفس الكلية في نفس الوقت.
كان يحب الكتابة وخاصة كتابة القصائد الشعرية، ولقد كان ولعدة سنوات محرراً ثم رئيساً للتحرير في مجلة مدارس الأحد، وفي الوقت نفسه كان يتابع دراساته العليا في علم الآثار القديمة.

http://www.alarabiya.net/articles/2012/03/17/201326.html
أرسلت بواسطة: عنكاوا دوت كوم
« في: 21:07 17/03/2012  »

حدث قبل قليل...
 
وفاة البابا شنودة الثالث عن عمر الـ 89 عاما...



قداسة البابا شنودة

عنكاوا كوم – عماد متي
 
توفي قبل قليل من الان البابا شنودة الثالث بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية عن عمر الـ 89 عاماً.
 
والبابا شنودة من مواليد العام 1923 تاريخ 3 أب، ولد في قرية سلام في محافظة أسيوط المصرية، التحق بجامعة فؤاد الأول، في قسم التاريخ، وبدأ بدراسة التاريخ الفرعوني والإسلامي والتاريخ الحديث، وحصل على الليسانس بتقدير (ممتاز) عام 1947، وفي السنة النهائية بكلية الآداب التحق بالكلية الإكليركية، وبعد حصوله على الليسانس بثلاث سنوات تخرج من الكلية الإكليريكية وعمل مدرساً للغة العربية ومدرسا للغة الإنكليزية، حضر فصولا مسائية في كلية اللاهوت القبطي وكان تلميذاً وأستاذاُ في نفس الكلية في الوقت عينه.
 
كان البابا شنودة يحب الكتابة وخاصة كتابة القصائد الشعرية وكان لعدة سنوات محررا ثم رئيسا للتحرير في مجلة "مدارس الأحد" وفي الوقت نفسه كان يتابع دراساته العليا في علم الآثار القديمة، وكان من الأشخاص النشيطين في الكنيسة وخادما في مدارس الآحاد، ثم ضابطاً برتبة ملازم بالجيش.
 
رسم راهباً باسم انطونيوس السرياني في يوم السبت 18 تموز 1954، وقد قال قداسته انه وجد في الرهبنة حياة مليئة بالحرية والنقاء. ومن عام 1956 إلى عام 1962 عاش قداسته حياة الوحدة في مغارة تبعد حوالي 7 أميال عن مبنى الدير مكرسا فيها كل وقته للتأمل و الصلاة، وبعد سنة من رهبنته تمت سيامته قساً.
 
رُسِمَ أسقفاً للمعاهد الدينية والتربية الكنسية، وكان أول أسقف للتعليم المسيحي وعميد الكلية الإكليريكية، وذلك في 30 ايلول 1962.
 
وعندما تنيَّح قداسة البابا كيرلس في الثلاثاء 9 اذار 1971 أجريت انتخابات البابا الجديد في الأربعاء 13 تشرين الاول، ثم جاء حفل تتويج البابا شنودة للجلوس على كرسي البابوية في الكاتدرائية المرقسية الكبرى بالقاهرة في 14 تشرين الاول 1971 وبذلك أصبح البابا رقم (117) في تاريخ البطاركة.
 
في عهد البابا شنودة تمت سيامة أكثر من 100 أسقف وأسقف عام، بما في ذلك أول أسقف للشباب، وأكثر من 400 كاهن وعدد غير محدود من الشمامسة في القاهرة والإسكندرية وكنائس المهجر.