عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


مواضيع - بالعربية

صفحات: [1]
1
بما أنني مغترب، فقد كنت أبحث في الآونة الأخيرة عن رواية تحكي عن المغتربين. للأسف، لاحظت قلّة عدد الروايات في هذا اللون الأدبي، فعدا عن روايات الكاتبة رضوى عاشور "الطنطورية" و "ثلاثية غرناطة"، لم أجد شيئًا يستحق القراءة. حتى وقعت على رواية بعنوان: سياحة إجبارية للكاتب محمد طارق الموصللي.

لغة الرواية سهلة، والألفاظ بسيطة، السرد لا بأس به [وإن كنت عانيت قليلًا من تتبع الخط الزمني للأحداث].

الرواية -بدون حرق- تحكي عن ذكريات رواي (لا يذكر النص اسمه) مع كاتب مشهور ومغترب عن بلده، وكيف فقد الثقة بكل شيء (حتى الدين)
الرواية لا تحوي ألفاظًا خارجة عن الأدب، وبعيدة عن ازدراء الاديان. يمكن إنهاء قراءتها خلال ساعة، لذا فهي تصلح لسهرة شتائية لطيفة.

تقييمي للرواية: 8/10


2
المصدر:: https://www.almouslli.com/do-arabs-really-not-read/

================================
كنت أفكر في عنونة هذه التدوينة بـ “دراسة في واقع القراءة عربيًّا”، لكنني وجدت أن كلمة (دراسة) لا تناسب هذه التدوينة، التي لا تعدو أن تكون مجرد رأي شخصي في وضع القراءة في وطننا العربي الحبيب.
علينا أن نتفق أولًا على أن عبارة (العرب لا يقرأون) هي عبارة خاطئة جملةً وتفصيلًا. فأولًا، ها أنت تقرأ هذه التدوينة!
ثانيًا، لا يمكننا مقارنة حال الفرد العربي بنظيره الغربي في ظل كل تلك الاختلافات على المستوى المعيشي وغيره.

ما ألهمني لمناقشة هذا الموضوع هو عبارة لطيفة وردت ضمن القائمة البريدية لمدونة الكاتب :أحمد حسن مشرف.


وعدم ميلنا كـعرب للقراءة له أسبابه: أهمّها أننا في سباق دائم مع الزمن، للحصول على المتطلبات الأساسية للحياة من مأكل ومشرب وملبس ومسكن، إضافة إلى علاقتنا المشوّهة مع الكتاب والمتهم الأول فيها هي: مناهج التدريس وشريكتها النظرة الجامدة للمستقبل (حيث الدرجات الأعلى في الامتحان تعني مكانة أعلى في المجتمع)، فبات الطالب العربي يكره كتابه المدرسي وكل كتاب آخر، حتى وصل الحال في بعض الأحيان إلى قيام “محرقة” للكتب المدرسية في نهاية العام الدراسي!
فكيف يمكن للمراهق أو الطفل الذي نشأ على أن -الكتاب المدرسي هو محض “مهرطق”- أن يؤمن بأي كتاب آخر؟!
أما بالنسبة لتأثير ملهيات عصرنا الحالي (من انترنيت وأجهزة محمولة وغيرها)، فهي وإن كانت غير بريئة من التُهمة، إلا أنها لا تُعد سببًا رئيسيًا في ابتعادنا عن الكتب. وسيرد السبب في التدوينة لاحقًا.
 
المشكلة في نوعية القراءة:

بعد أن تخلّت دور النشر عن رسالتها السامية في نشر العلم، وتجاوزتها ليصبح أكبر همّها هو الربح المادي، تمكن أي شخص من خربشة كلماته على بضعة أوراق يدفع بها إلى دار للنشر لتطبعها في كتاب. وهو ما وصل بالكتاب لحالته المزرية التي نشهدها الآن: فمن روايات رخيصة تسوّق للجنس الفجّ، مرورًا بكلماتٍ دون وزن سميّت زورًا بـ”الشعر العامي”، وليس انتهاءًا بكتب تركز على المظاهر الشاذة في مجتمعنا و تجمّلها أو تلك السخيفة وتناقشها.

وبالعودة إلى تأثير التكنولوجيا على القراءة، فالحق يُقال أن المبادرات العربية دفعت بعجلة القراءة بعض الشيء، وأخصّ بالذكر هنا منصة “أبجد” التي خلقت مجتمعًا قارئًا يُناقش الكتب بعيدًا عن مهاترات (صور أكواب النسكافيه&رواية “الأسود يليق بك”).
لكن يبقى الأعمّ هو ما ذكرته أخيرًا: موضة تصوير الكتب، والاقتباسات المثيرة للغثيان.

3
واحدة من أروع القصص التي لا زلت أذكرها من أيام المراهقة تعود إلى إبان الحرب العالمية الثانية، وبالأخص داخل المعسكر النازي.
تخيّل نفسك أحد الجنود الألمان، تحقق الانتصار تلو الانتصار، وقائدك "أدولف هتلر" يخبرك عن نقاء عِرقك الآري، ويعدك بالعالم يأتيك طوعًا لينحني بين يديك. وفجأة! تخسر بلادك الحرب، والأنكى من ذلك: ينتحر ذاك القائد "الإله"!

أخبرني الآن: كيف ستكون حالتك النفسية؟

أظن أن كلمة "في الحضيض" بها الكثير من التفاؤل!

كيف استطاعت ألمانيا أن تستعيد مجدّها وتنقذ عقول من تبقى من جنودها؟

حدث ذلك -وببساطة شديدة- عن طريق: إشغالهم، فأنشأت عشرات المراكز العلاجية تحت إشراف أمهر الأطباء النفسيين، وكان أسلوب العلاج الأوحد في تلك المراكز يتلخص في زجّ هؤلاء الجنود ضمن أعمال عضلية وفكرية طيلة النهار، ليعودوا مساءًا منهكين لا يكادون يستطعون رفع رؤوسهم عن الوسائد! وبذا لم يكن هناك الوقت للندم والحسرة والألم.
ومع الوقت أندمج هؤلاء الجنود في إعادة بناء وطنهم الغالي، ونسوا ويلات الحرب.




قيمة هذه القصة تتمثل في فكرة واحدة وهي: لا يمكن للعقل أن ينشغل بأمرين اثنين، إما أن يتمزق في الماضي أو ينتعش برؤية الحاضر لبِنة في بناء المستقبل.

وهكذا كلما جاءني من يشتكي الألم -أي ألم- رويت له تلك القصة! وأردفت بالقول: إن كنت قادرًا على تغيير ما حصل، فأفعل! وإلا فلا تضيع حاضرك بالحسرة، فتضيف بذلك ندمًا في المستقبل على ندمك.



بالنسبة ليّ، فأنا أمتلك الكثير مما أتحسر عليه: بلدي سوريا التي مزّقتها الحرب والمصالح، 10 سنواتٍ من عمري قضيتها في الندم على 5 قبلها: فأما الخمس فهي سنوات المراهقة، وأما العشر فهي تلك التي تليها (أي لما قبل سنتين أو ثلاث)، وماذا عن الأشخاص الذين نصحوني فجازيتهم بالإساءة؟ وقصة صديق يُدعى "محمد قسومة" اطمئن عليّ بعد موقف تعرّضت فيه لقطّاع طرق .. فأتهمته بأنه واحدٌ منهم؟!

ومواقف أخرى لو قضيت عمري في تعدادها، وعدّ الفرص التي أضعتها، لنفد العُمر قبل أن ينفد معين شكوتي!

لكن من نعمة الله عليّ أن أحياني يومًا بعد يوم، وفي كل منها فرصٌ لا تُعدّ ولا تُحصى لأتعافى مما ألمّ بيّ. ولأُضيف شيئًا  مُشرّفًا لهذا العالم المشرق. وأخيرًا لأخبرك -عزيزي القارئ- بما سيغيّر لك حياتك (إن أنصتّ إلى صوتي وصوت قلبك):


إن أعجبك الموضوع، فربما تعجبك باقي المواضيع التي أكتبها في "رقيم"
https://www.rqiim.com/m-tarek-almouslli

4
مع قدوم شهر آذار/مارس 2018، نجد أن الحرب في سوريا قد أتمّت عامها السابع، بمحصلة ما يقارب 400000 قتيل، وأكثر من 5.5 لاجئ ترك البلاد لينجو من براثن الموت. وملايين ممن فقدوا منازلهم.
ثلث اللاجئين السوريين هم من الأطفال دون الـ 12 سنة، والعديد منهم قضى في بلد اللجوء أكثر مما قضاه في مسقط رأسه!
أجرى المصور الفوتوغرافي السويدي Chris de Bode مقابلات مع أطفال لاجئين ولدوا ضمن الحرب. وذلك ضمن مخيّم الزعتري في الأردن.
سأل Chris de Bode كل طفلـ(ـة) عن مكان ولادته، وإن كان يحتفظ بأي ذكريات عن بلده سوريا.


اقتباس
لقد كان الأمر مؤثرًا، فمعظم هؤلاء الأطفال فقدوا ذكرياتهم عن بلدهم الأم.
[/color]

نبدأ بأول قصة::


ريما، 7 سنوات::
كنا نختبئ كلما سمعنا الطائرات. كنّا خائفين جدًا. جئت إلى هنا مع والدتي ووالدي وعمتي. عندما جئنا إلى هنا ، شعرت بتحسن كبير. أنا أحب منزلي. لدينا غرفتين ومطبخ. معلمي في المدرسة يشعرونني بالأمان “.

حفاظًا على وقتك، قمنا بتجميع القصص ضمن تدوينة مستقلة تجدها على الرابط التالي:
https://worlds-in-arabic.net/seven-years-of-syrian-civil-war/

5
ذكرت دراسة أجرتها مؤسسة (Q & A Insights & Consultancy)، أن الآباء يتجهون حاليًا نحو دعم أبنائهم في شراء منزلهم الأول، بدلًا من تركهم ليبنوه “لبنة فوق لبنة”!
وقد اعتمدت الدراسة على إحصائية قام بها موقع مقارنة الأسعار (Independer) والتي ذكرت أن 65٪ من الشباب الذين يرغبون في شراء منزلهم الأول ينتظرن الدعم المالي من آبائهم. لكن بين أولئك الذين اشتروا في السنوات الخمس الماضية، إحتاج 36٪ منهم فقط إلى أموال إضافية من أسرهم.

تتمة الخبر::
https://worlds-in-arabic.net/increasingly-bank-on-mum-and-dad/

6
اقتباس
(نتمتع في العاصمة السويدية “Stockholm” بأفضل مناخ منذ الستينات، وذلك على كافة المقاييس: فعلى سبيل المثال، مستويات ثاني أكسيد النيتروجين -والذي تُعتبر تعتبر الانبعاثات المرورية هي المصدر الأساسي له- في أدنى مستوياته في العصر الحديث)

هذا ما صرّح به “Gunnar Söderholm” مدير إدارة البيئة والصحة في مدينة ستوكهولم.

ووفقًا للتقرير الصادر عن الإدارة، والذي حمل اسم (Luften i Stockholm 2017 – الهواء في ستوكهولم لعام 2017): فقد حققت المدينة في العام الماضي قرارات الإتحاد الأوربي بخصوص انبعاثات NO2 وذلك لأول مرة منذ عام 2011. وقال “Söderholm” أن الفضل يعود إلى التوسع في شبكات التدفئة المركزية في المدينة.

المصدر:: https://worlds-in-arabic.net/climate-in-the-swedish-capital/
اقرأ أيضًا::
https://worlds-in-arabic.net/stop-selling-gas-central-heating-systems/
 الحكومة الهولندية توقف استخدام أنظمة التدفئة المركزية - [/size]

7
حصلت لاجئة سورية تم تهديدها بالترحيل إلى اليونان بموجب اتفاقية دبلن على تصريح للعمل كمبرمجة كمبيوتر في السويد.
وكانت مصلحة الهجرة السويدية قد رفضت طلب للجوء صافيناز عواد ، 32 سنة وطلبت منها مغادرة البلاد. وذلك نظرًا لحصولها سابقاً على حق اللجوء في اليونان عندما وصلت لأول مرة إلى أوروبا بعد فرارها من سوريا التي مزقتها الحرب.
وتصدرت صاحبة شركة “عواد” ، وهي شركة تعمل في مجال تكنولوجيا المعلومات مقرّها في ستوكهولم عناوين الصحف بعد أن نشرت رسالة شديدة اللهجة لوزير الهجرة السويدي تهاجم فيه قرار الترحيل.
ويبدو أن الرسالة كان لها آثرها الذي جعل لقصة “عواد”  نهاية سعيدة. ففي الأسبوع الماضي ، مُنحت صافيناز  رسالة تؤكد قبول طلب تصريح العمل الخاص بها، وعادت إلى المكتب يوم الاثنين.
 


 
أريد أن امنح حياة جيدة لابني في السويد


وقالت عواد في حديثها للصحف المحلية:
 

“من الرائع أن أعود. لم أكن أتوقع أن ييكون القرار ايجابيًا لأن هناك الكثير من القرارات السلبية”. “أريد أن امنح حياة جيدة لابني في السويد.”
 

“كان هناك الكثير من دموع الفرح” ، هذا ما قاله الرئيس التنفيذي لشركة “سويت سيستمز” Bodil Ekström.
“أنا سعيد للغاية ليس فقط لعائلة صافيناز ، ولكن أيضًا لأننا تمكنا من مساعدة شخص ما في هذا الوضع ، وقد قامت الحكومة بالتمسك بها  لأنها ذات قيمة عالية بالنسبة لنا”.
وكانت قضية صافيناز عواد هي الأحدث في سلسلة قضايا تتعلق بالعاملين في قطاع التكنولوجيا الذين هددوا بالترحيل من السويد ، إضافة لـإلغاء بعض القرارات من قبل محاكم الاستئناف وغيرها للذين اختاروا متابعة عملهم في مكان آخر.
ويبدو أن قصصهم قد أثارت جدلاً ساخناً في السويد في العام الماضي – من جهة لإنمائهم إلى  صناعة يقاتل فيها البلد الأوروبي لسد فجوة في المهارات في سوق العمل ومن جهة أخرى بسبب الطبيعة الظالمة على ما يبدو للعديد من عمليات الترحيل.
 

لسنا خائفين من مواصلة توظيف العمال الأجانب!


هذا ما قالته شركة Ekström
 

“إننا نوظف المزيد من الأشخاص من الخارج . حتى لو استغرق الأمر ستة أشهر حتى يتم ذلك ، سنقوم بذلك. كما أننا نوصي الأشخاص الآخرين بالتوجه إلى هنا ، ببساطة لأننا نحتاج خبراتهم”.
 

تختلف حالة عوض إلى حد ما عن حالة العديد من عمال التقنية الآخرين. وقد تركز النقاش إلى حد كبير حتى الآن على تجديد تصاريح العمل التي رفضت بسبب الأخطاء البيروقراطية ، والتي غالباً ما قام بها صاحب العمل.
اقترح تحقيق أجرته الحكومة في وقت سابق من هذا الشهر أن المهاجرين العمال يجب أن يكونوا قادرين على طلب تعويض من صاحب العمل إذا حرموا من تصريح إقامة بسبب خطأ صاحب العمل.
ردود الفعل على الاقتراح من منظمات الأعمال السويدية كانت سلبية. ووصفت جمعية أصحاب الأعمال Almega بأنها “مضللة” وقالت إنها لن توقف عمليات الترحيل ، في حين قال اتحاد الشركات السويدية إن المشكلة الحقيقية هي أن القواعد حول تصاريح العمل غير واضحة بما فيه الكفاية.


المزيد من الأخبار تقرأونها على : العوالم بالعربية https://worlds-in-arabic.net

8
يعاني أغلبنا من مشاكل عند تقديم طلب للجوء،تتراوح ما بين طول الانتظار،التعرض للنصب من مكاتب تقديم الطلبات الوهمية،و التكلفة العالية في بعض الأحيان!
في هذه التدوينة سنضع لكم الطرق المضمونة و الفعّالة فقط لتقديم طلب لجوء عن طريق الانترنت ،و من دولتك الحالية:حتى إذا تمّ رفض الطلب – لسبب ٍ من الأسباب،فلا ضامن سوى الله سبحانه – تكون في مآمن من الأضرار المادية و المعنوية.
و نبدأ مع …

تقديم طلب لجوء إلى كندا عن طريق مفوضية الأمم المتحدة:
طلب اللجوء عن طريق الامم المتحدة لا يتم بطريقة مباشرة،إنما يجب على طالب اللجوء أن يقوم بتسجيل نفسه في المفوضية في البلد التي يقيم فيها.

رابط المفوضية ( و في الأعلى رابط التسجيل باللغة العربية )
http://coginator.com/rbo
 

اجراءات سير طلب اللجوء إلى كندا عن طريق المفوضية:

  • بعدما يقوم الشخص بتسجيل نفسه في المفوضية، تقوم المفوضية بإختيار أشخاص معينين(تنطبق عليهم شروط معينة) من المسجلين لديها، وعندما يقع اختيار المفوضية على شخص ما، تقوم بالإتصال به وتخبره بإختيارها له لإجراء مقابلة للتوطين في كندا، ثم تحدد له موعداً للمقابلة مع مسؤولي السفارة الكندية.
    بعد تحديد موعد المقابلة و قبلالموعد المحدد، على الشخص أن يقوم الشخص بإجراء بعض الفحوصات الطبية، وبعد ذلك يقوم وفد من السفارة الكندية في بلاده بإجراء مقابلة معه، واذا تم اختيار الشخص، يتم منحه تأشيرة للسفر إلى كندا.
    وبعد وصول الشخص يستكمل باقي اجراءات التوطين في كندا من داخل الأراضي الكندية، ومن ثم يحصل الشخص على الاقامة الدائمة في كندا.

تقديم طلب لجوء إلى استراليا عن طريق مفوضية الأمم المتحدة:

رغم جميع المشاكل التي تدور حول تعامل استراليا مع اللاجئين و التي استعرضناها في عدة تدوينات يمكنك الإطلاع عليها هنا،و هنا،و هنا.

إلا أن تعامل الحكومة الاسترالية مع طلبات اللجوء عن طريق مفوضية الأمم المتحدة أروع مما تتخيل!

و ذلك من خلال اتباع خطوات بسيطة مع انتظار الرد (مدة الانتظار لن تتجاوز 48 ساعة).

ادخل إلى موقع التسجيل.
 اتمم فراغات الطلب
انتظر الاجابة خلال الوقت المحدد الذي لن يتجاوز الـ 48 ساعة كما أسلفنا




صفحات: [1]