عرض المشاركات

هنا يمكنك مشاهدة جميع المشاركات التى كتبها هذا العضو . لاحظ انه يمكنك فقط مشاهدة المشاركات التى كتبها فى الاقسام التى يسمح لك بدخولها فقط .


الرسائل - na_sh6

صفحات: [1]
1
مبروك      مبروك        مبروك
       مبروك       مبروك        مبروك
                مبروك       مبروك        مبروك
                         مبروك       مبروك       مبروك 
                                  مبروك       مبروك     مبروك 
                                            مبروك     مبروك     مبروك
                                                  مبروك      مبروك     مبروك

                                                       مبروك      مبروك        مبروك
       مبروك       مبروك        مبروك
                مبروك       مبروك        مبروك
                         مبروك       مبروك       مبروك 
                                  مبروك       مبروك     مبروك 
                                            مبروك     مبروك     مبروك
                                                  مبروك      مبروك     مبروك

                               
       

2
الله يباركم في خدمة رعيتنا في يوتبوري والى الامام ندعو لكم...امين

3
[size=30pt]حبيبي ثامر اتمنالك حياة فنبه رائعه[/size]


اخوك عازف الاورك نبيل العراقي  يتبوري

http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,158092.0.html[

4
-الملف برس:2/2/2008

يعترف تقرير جديد أصدرته وزارة الدفاع البريطانية أن الجرائم التي ارتكبتها كتائب عسكرية في البصرة ضد المدنيين العراقيين، حوّلت ما سمته "سوء معاملة الأسرى والمعتقلين" الى لعنة وفضيحة تكشف ضعف القادة العسكريين.

وذكر التقرير بجريمة قتل البصري (بهاء موسى) بعد تعذيبه تعذيباً قاسياً. ووصفت صحيفة التليغراف الصادرة في لندن ما جرى في البصرة أنه أحرق روح الجيش البريطاني وأفقده الانضباط وأجبره على الهزيمة. 

وكما يقول الفيلدمارشال (صليم) وهو أحد العسكريين البريطانيين الذين تفتخر بهم المملكة المتحدة: "في مرحلة ما بكل الحروب، تترك الجيوش انضباطها ينحدر الى مستوياته الدنيا أو يتلاشى، لكنهم لا ينتصرون إلى أن يستعيدوا انضباطهم العسكري ثانية".

إنّ التقرير الذي صدر حديثاً عن وزارة الدفاع البريطانية بشأن إساءة معاملة الأسرى أو المحتجزين المدنيين العراقيين –تقول صحيفة التليغراف- يشكل لعنة أكبر من "ظاهر القضية"، حيث يؤكد العميد (روبرت آتيكن) مؤلف التقرير قوله: "أعتقد إن ما كشفه يمضي الى أن يشكل قراءة مزعجة لأشخاص معينين في الجيش البريطاني".

وهو يعني حالة إظهار "الخـُرق" بالنسبة لأولئك الذي تورطوا في ارتكاب جرائم سوء معاملة الأسرى المدنيين، وأيضاً بالنسبة الى سلسلة المراجع، وفي الحقيقة إن القراءة التي قدمها التقرير تشكل إزعاجاً وإثارة لكل ضباط في القوات البريطانية.

وكان (جورج واشنطن) قد قالها من قبل: "إن الانضباط هو روح الجيش". وقد أحرقت الأحداث في البصرة خلال السنوات 2003-2004 كما يقول (آلين مالينسون) المحلل السياسي في صحيفة التليغراف روح الجيش البريطاني.

ولا أحد يعرف هذا جيدا أفضل من رئيس هيئة الأركان العامة في الجيش البريطاني (السير ريتشارد دانات) طبقاً للصحيفة البريطانية. وفي مقدمة التقرير تحدث عن "إحساس التواضع المهني أو الاحترافي" الذي يجب أن يشعر بها الجيش كما يقول. وهو يطالب العسكريين من القادة الكبار الى العريف أو النائب عريف أن ينتدبوا أنفسهم كلما كانت هناك ضرورة لتصعيد روح الجيش والإشراف على عمليات تنفيذ الواجبات وهي مهمة القادة بمختلف مستوياتهم".

وبكلمة أخرى –تقول التليغراف- فإن القادة العسكريين يجب أن يقوموا بواجباتهم. إنهم ربما لا يتحمّلون مسؤولية الجرائم التي تحدث في نطاق وحداتهم، لكن المسؤولية المهنية تبقى قائمة.

وبعد المجلس العسكري الذي انعقد السنة الماضية للتحقيق مع العقيد (جورج ميندونكا) والآخرين الذين كانوا معه في كتيبة " Queen's Lancashire"، المتهمين بقتل (بهاء موسى-الموظف في أحد فنادق البصرة) لاحظ ضابط كبير أن الإجراءات تؤشر بشكل خاص أن لا أحد يعطي دليلاً برغبته في أن يحدد أو في شجاعة تحمل المسؤولية.

وتتساءل التليغراف: لماذا ترك الجيش حبل انضباطه يفلت؟. وتجيب عن ذلك التساؤل قائلة: طبقاً لعامل تاريخي مشترك في كل حوادث إساءة المعاملة، فإن السبب الرئيس هو تعطل إرادة القيادة العسكرية. وفي البصرة ابتداء من سنة 2003 لم يشهد الجيش البريطاني القتال الأسوأ، لكن الإرهاق وسط القوات، وعدم وضوح الأهداف، ونقص إشراف ضباط الكتائب بشكل خاص ساهم بشكل كبير في خلق ظروف ما سمّاه العميد (آتيكن) "حالات فردية يتصرف فيها الأشخاص بشكل معيب".

وفي رأي العميد (آتيكن) أن المسألة المهمة هي التأكد من عدم تكرار ما حدث في العراق على الرغم من الظروف الصعبة التي مر بها الجيش البريطاني في البصرة تحديداً.

وبشكل مماثل تقريباً يقول العقيد (ميندونكا): "أنا لا أعتقد أننا استعددنا بشكل جيد للتعامل مع المدنيين الذين واجهناهم". لقد ركزت كتيبة العقيد نفسه على تدريبات القتال أكثر من طريقة مواجهة التمرد.

ويعترف العقيد "عندما يتساءل عن أسباب ارتكاب جرائم قتل المدنيين أو إساءة معاملة المحتجزين والأسرى أو السجناء" أن عملية غزو العراق لم تكن مخططة عسكرياً أو سياسياً بشكل جيد، ولم تكن هناك قدرات لدى جيوش المشاة في معرفة كيفية التعامل مع كتلة هائلة من البشر.

وللوصول الى جذور فشل الانضباط في الجيش البريطاني –تقول التليغراف- نحتاج الى نعيد النظر في التفكير العملي في وزارة الدفاع وفي المقر الدائم المشترك في الاتصال مع البنتاغون والقيادة المركزية الأميركية في الشرق الأوسط التي خططت للغزو الذي نفذته قوات التحالف.

وقال للصحيفة: إننا نحتاج قبل كل شيء لمعرفة الإتجاه الذي أعطي لوزارة الدفاع البريطانية من قبل رئيس الوزراء السابق (توني  بلير). ولقد ركز النقاش الذي قاده الفيلدمارشال لورد (بارميل) على الكيفية التي قتل فيها (بهاء موسى) في البصرة بعد تعذيبه حتى الموت. وقال الصحيفة إن هذه الحادثة "لوثت" سمعة الجيش كما شوهت صورة الديمقراطية في بريطانيا.

وأكدت أن الجرائم التي ارتكب ضد المدنيين من قبل القوات البريطانية أو الأميركية تشكل فشلاً حقيقياً لحرب الإرهاب. وحسب الوزير البريطاني (لورد مالوتش براون) فإن الجيش البريطاني واجه مخاطر حقيقية.




المصدر : الملف برس - الكاتب: الملف برس

5
نوجه شكرنا العميق الى اولا عنكاوا لتقبلهم موضوعنا ونشكر كل من وجه رسائل شكر الى فرقتنا وتبريكات
وانشالله تسمعونا عن قريب جدا

فرقة نيو بابيلون

6
شكرا لنقل موضوعنا الى بلدنا الثاني السويد
نبيل نوري 0762338331

7
اقامة فرقة new babylon حفلا فنيا ساهرا في يوتبوري السويدحتى الساعه الرابعه صباحا بمناسبة عيد الدنح العظيم وتخلل الحفل مسابقات جميله جدا,وكانت الاغاني رائعه جدا .....واليكم بعض الصور لهذا الحفل...

8
اللاجئون العراقيون يحولون السويد إلي وطنا ثاني،الحرب في العراق دمرت اناس كثيره سواء فقراء ام اغنياء.
جماعات مسلحة أُعدت لإفراغ العراق من المسيحيين بعد تهديدهم بالقتل اذا لم يتركوا بيوتهم وبدون مقابل.
ومثال على ذلك مايجري الان في منطقه الدوره في بغداد.
موظف في دائرة الهجرة السويديةيقول: لا نعيد أي عراقي حتي لو كان يحمل أوراقاً مزوره.
وقد اصبحت بلاد الثلج مكانا امنا لابناء الشمس الهاربين من الظلم.
ولكن لماذا السويد؟ وببساطة انه البلد الذي يقدم تسهيلات لا يمكن تصورها لهؤلاء النازحين.
وببساطة شديدة وأياً كانت الأسباب المحيطة التي تدفع لاتخاذ قرار الهروب من الوطن تبقي الرغبة في البقاء علي قيد الحياة السبب الرئيسي، لقد عُرِفَ العراقيون بأنهم لم يغادروا وطنهم إلا مكرهين، ولم يغادروا بحثاً عن المال والجاه وإنما جاء اختيارهم للشتات بفعل المحن والحروب والأزمات التي لو مرت علي أي شعب آخر لكان للآخرين حديث آخر عنها.
السويد - نعم السويد ذلك البلد الاسكندنافي يستقبل العراقيين الفارين من دون أن يسألهم كيف دخلوا أو بأي أوراق ثبوتية وصلوا، بل فقط ينظر السويديون إلي الظروف البائسة التي تعصف بوطنهم العراق، ويعتبرون تلك الظروف سبباً كافياً لمنحهم اللجوء الإنساني الذي صار حلم كثير من ابنائنا الذين يفرون اليوم من أسباب الموت الكثيرة! وبالتأكيد فإن هناك الكثيرين الذين يعتقدون ان هناك أيادي تتعمد تفريغ العراق من ساكنيه! ولغايات باتت معروفة.
اما معظم العراقيين الذين فروا والذين يقدرون بحوالي (1.8) مليون شخص فقد توجهوا نحو البلدان المجاورة إلي كل من سوريا والأردن ولا يشكل العراقيون الذين يبلغ عددهم حوالي 20 ألف شخص الذين اتجهوا إلي السويد شيئا قياساً بالأعداد التي تدفقت إلي بلدان الشرق الأوسط.
وقد منحت السويد اللجوء إلي 2330 عراقياً في عام ،2005 في حين أن الذين حصلوا علي اللجوء العام الماضي 2006 فقد بلغوا أربع مرات ضعف أعداد العام السابق. ويقول المسؤولون انهم يتوقعون إمكانية استيعاب 35 ألف شخص آخرين. لقد تسبب العنف الدائر في هذا الشتاء في بغداد إلي زيادة كالصاروخ في أعداد العراقيين الذين يصلون إلي السويد طبقاً لإحصائيات إدارة الهجرة السويدية.

ففي ديسمبر الماضي وصل 1566 عراقياً وهذا الرقم خمس مرات ضعف الذين استقبلوا في فبراير، وعاد يستخدم العراقيون جوازات سفر مزورة عند السفر إلي أوروبا لأن جوازاتهم لا تسمح لهم بالحصول علي تأشيرة.. وبعد فترة قصيرة من وصول العراقيين إلي أوروبا يطلبون الحصول علي حالة اللجوء.

ومع ذلك فإن السويد ما زالت أكثر ترحيباً من معظم البلدان، فمثلاً ان الأردن تسمح ببقاء العراقيين علي أراضيها لمدة ستة أشهر فقط وبعدها تبدا الغرامات.


السويد البلد الثاني للعراقيين
                                                                                             عن مجلة التايم الامريكيه 


ترجمه نبيل نوري عن مجلة التايم الامريكيه

صفحات: [1]