أرسلت بواسطة: نيسان سمو الهوزي
« في: 21:35 03/01/2018 »سيدي الكريم خوشابا المحترم . اهلاً بعد غيبة طويلة !! اتمنى لكم عام يختلف كلياً عن المرير الذي انقضى واطلب ان تكون السنة الجديدة خير عليكم وعلى العائلة وكل مسيحيوا العراق وبعدين الشيعة والسنة !! الاكراد للسنة الجاية ..
استاذ خوشابا الكريم تقول في مداخلتك :مقالكم الساخر والأستهجاني كعادتكم في الكتابة نراه مقال رائع في مضمونه من حيث الأستهجان بما يرويه التاريخ من وقائع وأحداث وومن حيث السُخرية مما وصلت إليه حواراتنا ونقاشاتنا العقيمة والسقيمة حول الأجماع على تسمية قومية موحدة تجمعنا سوية لنكون أقوياء لأن نقدم أنفسنا الى الآخرين من الشركاء في الوطن بخطاب قومي موحد وتسمية قومية تاريخية موحدة ( صرنا مهزلة تضحك الأمم من جهلنا )، طالما عجزنا ورفعنا الراية البيضاء واستسلمنا لقدر ضعفنا وتعنتنا وتعصبنا في التمسك كل منا بما هو عليه اليوم من تسمية قومية وكنسية وفق منطق التاريخ والجغرافية فليس أمامنا خيار آخر غير القبول بالأمر الواقع وفق منطق التعنت والتعصب وليذهب التاريخ بمعطياته ومنطقه الى الجحيم . انتهى الإقتباس
نعم سيدي الكريم هذا هو الحال تماماً ولكن سوف لا يتوقف عند هذه النقطة لأنه في الإنحدار اكثر واكثر ..
سيدي الكريم حتماً تتذكر عندما طالبت بأن نتقتدي بالاسلوب الإسرائيلي الموحد تجاه المصائب الخارجية وليكن لكل واحد منكم بيرق على سقيفة بيته لا يهم الداخل ولكن الخارج هو المهم .. المصيبة فينا اخي الكريم هي السياسي يعمل منعزل عن الشعب والشعب مهمش او مخدوع او ممغنط فلا تأثير له لهذا ترى السياسي يلعب كما يشاء ويسجل على نفسه وعلى الىخرين وفي كل الإتجاهات منت ما شاء ويبطل اللعب او يعود اليه ويكسر هذا وذاك دون حكم لإنذاره او طرده لهذا يتمخطر في الساحة ضارب الجميع بعرض جيبه .. هذا هو الموضوع القادم !! تحية ولك مني التقدير .
استاذ خوشابا الكريم تقول في مداخلتك :مقالكم الساخر والأستهجاني كعادتكم في الكتابة نراه مقال رائع في مضمونه من حيث الأستهجان بما يرويه التاريخ من وقائع وأحداث وومن حيث السُخرية مما وصلت إليه حواراتنا ونقاشاتنا العقيمة والسقيمة حول الأجماع على تسمية قومية موحدة تجمعنا سوية لنكون أقوياء لأن نقدم أنفسنا الى الآخرين من الشركاء في الوطن بخطاب قومي موحد وتسمية قومية تاريخية موحدة ( صرنا مهزلة تضحك الأمم من جهلنا )، طالما عجزنا ورفعنا الراية البيضاء واستسلمنا لقدر ضعفنا وتعنتنا وتعصبنا في التمسك كل منا بما هو عليه اليوم من تسمية قومية وكنسية وفق منطق التاريخ والجغرافية فليس أمامنا خيار آخر غير القبول بالأمر الواقع وفق منطق التعنت والتعصب وليذهب التاريخ بمعطياته ومنطقه الى الجحيم . انتهى الإقتباس
نعم سيدي الكريم هذا هو الحال تماماً ولكن سوف لا يتوقف عند هذه النقطة لأنه في الإنحدار اكثر واكثر ..
سيدي الكريم حتماً تتذكر عندما طالبت بأن نتقتدي بالاسلوب الإسرائيلي الموحد تجاه المصائب الخارجية وليكن لكل واحد منكم بيرق على سقيفة بيته لا يهم الداخل ولكن الخارج هو المهم .. المصيبة فينا اخي الكريم هي السياسي يعمل منعزل عن الشعب والشعب مهمش او مخدوع او ممغنط فلا تأثير له لهذا ترى السياسي يلعب كما يشاء ويسجل على نفسه وعلى الىخرين وفي كل الإتجاهات منت ما شاء ويبطل اللعب او يعود اليه ويكسر هذا وذاك دون حكم لإنذاره او طرده لهذا يتمخطر في الساحة ضارب الجميع بعرض جيبه .. هذا هو الموضوع القادم !! تحية ولك مني التقدير .