1
المنبر الحر / لقاء العمالقة الموسيقار حازم فارس والأديب المفكر الأب يوسف جزراوي
« في: 01:37 11/07/2012 »
قطبان من عمالقة العراقيين والعرب
هما الموسيقار العراقي العربي حازم فارس والأديب والمفكر العراقي العربي الأب يوسف جزراوي
يلتقيان في معزوفة ساحرة للأستاذ حازم فارس (الم وامل) هذه المعزوفة التي ساعدت الأب يوسف جزراوي في تدوين خلجاته وافكاره في كتابه المترقب (أفكار وتاملات من تراب)
اثر هذه المعزوفة تمخض مقال رائع وشيق للأديب الأب جزراوي
بعنوان(لم أحصد من التمني سوى التمني ....إنها مفارقة!)
والم وامل مفارقة
فكانت ردة فعل الموسيقار حازم فارس حول المقال كالاتي:
الاب يوسف جزراوي المحترم .. تحية طيبة من القلب .. لقد فرحتُ كثيرا وغمرتني السعادة عندما اتصلت بي أختي الرائعة الفنانة العراقية الملتزمة نادين وقرأت لي هذا المقال كاملا ثم بعثته لي برسالة خاصة على صفحتي في الفيس بوك .. كانت في غاية السعادة لانها تعتبرني أخيها الذي يرى فيها ا...لصوت النقي القادم بقوة الى الساحة الغنائية العراقية والعربية ، هي تستحق ذلك وسوف تحققه بإذن الله كما حققت مائدة نزهت وفيروز واسمهان نجاح وشهرة عربية منقطعتي النظير .
قرأت المقال بعناية فوجدتُ وسام تقدير وضعه الاب يوسف على صدري بكتابته عن موسيقاي " ألم وأمل " . مقالاً يحملُ في طياته لغة عالية المستوى في التعبير وكلمات رقيقة تسرد حكايا الروح التي تكاد تكون بلسماً يشفي الجراح . نعم .. انه الأمل الذي ننتظره لزوال الدمعة والبُغض والشر والغدر والخداع عن العالم أجمع .
قرأت في مقالكم هذه العبارة ( إنها موسيقى تُحفزني على أمتشاق قلمي بالرغم من أنني قد قطعت العهد على نفسي ألا أعود إلى الكتابة إلى اشعارٍ أخر، ولكن موسيقى " ألم وأمل " تولد لدي الدافع لتدوين خلجات ذاتي ) .. لم اصدّق انني كنتُ السبب في رجوع الاب يوسف الى الكتابة .. فهذا يعني ان نغماتي التي صدرت من اعماق قلبي واحساسي مروراً بأصابعي تصل الى ارجاء العالم . حمداً وشكراً لك يا رب العالمين .. وكل الشكر والتقدير لكم .
...
فجاء جواب الأب يوسف جزراوي بغاية اللباقة والمصداقية:
استاذ حازم انت فخر للعراق ومعزوفاتك رفيقة دربي في كتاباتي .... الرب يحفظك وإلى الأمام يا مبدع ..... تقبل فائق احترامي وتقديري
أستاذ حازم موسيقى الم وأمل كنت وقفة اعادتني الى الكتابة وهي رفيقة دربي في تأليف كتاب العمر (افكار وتأملات من تُراب) الرب يحفظك .... واتشرف بمعرفتك وأنطرب بالحانك...
.........................................................................................
فكان جواب حازم فارس:
الاب يوسف المحترم .. لي عظيم الشرف ان تصفني بهذا الوصف وان تكون موسقاي رفيقة ابداعات افكارك سيدي العزيز .. يحفظكم الله .
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
لقاء عفوي وعملاق لعمالقة العراقين وواجهتم للعالم ..... جمعهم الأدب والفن والموسيقى وحب العراق.
هما الموسيقار العراقي العربي حازم فارس والأديب والمفكر العراقي العربي الأب يوسف جزراوي
يلتقيان في معزوفة ساحرة للأستاذ حازم فارس (الم وامل) هذه المعزوفة التي ساعدت الأب يوسف جزراوي في تدوين خلجاته وافكاره في كتابه المترقب (أفكار وتاملات من تراب)
اثر هذه المعزوفة تمخض مقال رائع وشيق للأديب الأب جزراوي
بعنوان(لم أحصد من التمني سوى التمني ....إنها مفارقة!)
والم وامل مفارقة
فكانت ردة فعل الموسيقار حازم فارس حول المقال كالاتي:
الاب يوسف جزراوي المحترم .. تحية طيبة من القلب .. لقد فرحتُ كثيرا وغمرتني السعادة عندما اتصلت بي أختي الرائعة الفنانة العراقية الملتزمة نادين وقرأت لي هذا المقال كاملا ثم بعثته لي برسالة خاصة على صفحتي في الفيس بوك .. كانت في غاية السعادة لانها تعتبرني أخيها الذي يرى فيها ا...لصوت النقي القادم بقوة الى الساحة الغنائية العراقية والعربية ، هي تستحق ذلك وسوف تحققه بإذن الله كما حققت مائدة نزهت وفيروز واسمهان نجاح وشهرة عربية منقطعتي النظير .
قرأت المقال بعناية فوجدتُ وسام تقدير وضعه الاب يوسف على صدري بكتابته عن موسيقاي " ألم وأمل " . مقالاً يحملُ في طياته لغة عالية المستوى في التعبير وكلمات رقيقة تسرد حكايا الروح التي تكاد تكون بلسماً يشفي الجراح . نعم .. انه الأمل الذي ننتظره لزوال الدمعة والبُغض والشر والغدر والخداع عن العالم أجمع .
قرأت في مقالكم هذه العبارة ( إنها موسيقى تُحفزني على أمتشاق قلمي بالرغم من أنني قد قطعت العهد على نفسي ألا أعود إلى الكتابة إلى اشعارٍ أخر، ولكن موسيقى " ألم وأمل " تولد لدي الدافع لتدوين خلجات ذاتي ) .. لم اصدّق انني كنتُ السبب في رجوع الاب يوسف الى الكتابة .. فهذا يعني ان نغماتي التي صدرت من اعماق قلبي واحساسي مروراً بأصابعي تصل الى ارجاء العالم . حمداً وشكراً لك يا رب العالمين .. وكل الشكر والتقدير لكم .
...
فجاء جواب الأب يوسف جزراوي بغاية اللباقة والمصداقية:
استاذ حازم انت فخر للعراق ومعزوفاتك رفيقة دربي في كتاباتي .... الرب يحفظك وإلى الأمام يا مبدع ..... تقبل فائق احترامي وتقديري
أستاذ حازم موسيقى الم وأمل كنت وقفة اعادتني الى الكتابة وهي رفيقة دربي في تأليف كتاب العمر (افكار وتأملات من تُراب) الرب يحفظك .... واتشرف بمعرفتك وأنطرب بالحانك...
.........................................................................................
فكان جواب حازم فارس:
الاب يوسف المحترم .. لي عظيم الشرف ان تصفني بهذا الوصف وان تكون موسقاي رفيقة ابداعات افكارك سيدي العزيز .. يحفظكم الله .
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
لقاء عفوي وعملاق لعمالقة العراقين وواجهتم للعالم ..... جمعهم الأدب والفن والموسيقى وحب العراق.