ankawa

الحوار والراي الحر => المنبر الحر => الموضوع حرر بواسطة: اوراها دنخا سياوش في 11:37 08/07/2013

العنوان: انتقادات.. ام مغالطات.. ام اسقاطات ؟
أرسل بواسطة: اوراها دنخا سياوش في 11:37 08/07/2013
انتقادات.. ام مغالطات.. ام اسقاطات ؟
الانتقاد كما هو معروف للجميع هو حالة صحية، وهو تعبير عن محاولة تصحيح مسار قد يراه الناقد منحرف كليا او بعض الشيء للطرف الآخر. ومن هذا نشأ فرع النقد والمختصين به في كل مجال من مجالات الحياة فهنالك نقد سياسي وفني ورياضي وفكري وثقافي، فيه النقد الجاد واللاذع والساخر .. الخ من التشعبات، وفي رايي المتواضع اصبح النقد فناً يحسب له الف حساب واصبح كما يقول العراقي: ( سجينة خاصرة !) لذوي الافكار المثيرة للجدل، وقد يسبب صدامات وخصومات بين الطرفين، الناقد والمُنتَقد، او العكس الحب والاحترام، وهذا يأتي على الاسلوب الذي يتبعه الناقد. اي بمعنى عندما يتحول النقد الى اسلوب اسقاط الآخر عندها يبتعد عن هذا الفن ويسقط هو الآخر في مستنقع الصِدام والخصام والمغالطة والمعارضة. فالانتقاد لا يعني المعارضة، بينما المعارضة تعني الانتقاد والخصام وحتى الصِدام واسقاط الطرف الاخر !
والنقد والمعارضة اضحتا بعد عام (الفتح !)، المفصلي في العراق، وحتى في الوطن العربي، من احد ابرز معالم ثقافتنا نحن ابناء الكلد وأشور السريان، اسوة بباقي مكونات الشعب العراقي، بعد ان كانت ثقافة القمع تمنعنا من الادلاء بآرائنا الصريحة، ولكنها ظلت، اي ثقافة القمع، تجمعنا وتوحدنا تحت خيمتها القاتمة! وظلت الحركة الديمقراطية الآشورية الحركة الوحيدة التي تعمل في ظل هذه الخيمة، كاسرة طوق الخوف السياسي الذي استمر منذ مجازر سميل.
وبعد ان تم رفع الخيمة هذه برزت عضلات الانتقاد (المخبئة!)، ليس من اجل الانتقاد ولكن من اجل اسقاط الحركة اولاً والحصول على (فُتاتات!) الكعكة ثانياً. وظهر ما ليس كان بالحسبان، ظهر الفكر الانقسامي، مهدداً وملوحاً بالطائفية (العددية!)، ليتم وضع اغلظ عصا في دولاب وحدتنا تحت راية النقد، وهي في حقيقة الامر اقبح واشرس معارضة يتعرض لها شعبنا بأجمعه، في محاولة لوأد طموحاته في تعزيز وجوده وضمان حقوقه القومية.
ومن ثم ظهر الانتقاد (المر!)، الذي نشره على حبال الاخرين، في رؤيا قصيرة النظر، من ناضلوا في الصفوف الامامية للحركة. تصرف جعل الكثيرين في قاعدة الحركة ومن جماهيرها في الداخل والخارج يشمئزون ويصابون بخيبة امل تجاه من كان يثقون بقدراتهم النضالية، وممن كانوا يأتمنونهم على اسرارها وعلى مسيرة الحركة وديمومتها.
ومن انتقادات المعارضة الانفصالية وعمدائها في الآونة الاخيرة وكما يقول كاتبها: (استهجان الانتقادات القادمة من الناقدين والمعارضين، ووضعها في دائرة المؤامرة، بعد ان حصدت الحركة معظم مقاعد الكوتا. مما ادى الى اصابتها بالغرور والنرجسية ازاء مخالفي الحركة في الرؤية).
رؤيتنا تقول: انه لا يوجد استهجان في ما يخص النقد البناء للحركة واختلاف الرأي، ولكن هنالك معارضة للمعارضة التي أُنشأت من قبل اصدقائنا وجيراننا اللدودين لغرض ضرب الحركة وتفتيتها، هذه المعارضة التي آلت على نفسها تنفيذ الاجندة المخطط لها لغرض الحصول على القليل من (فتاتات!) الكعكة، والتي كما شاهدها الجميع قد تفتتت بسبب تماسك جماهيرنا واصرارها على الوحدة، مما زادنا فخراً وليس غروراً ونرجسيةً. ان للحركة المئات من الاعضاء ان لم يكن الالوف، كلهم محكومين بقانون داخلي لا يوجد فيه بند للنرجسية، بل للعمل الجاد والتضحية من اجل امتنا، وان شذ احد عن القاعدة وظهرت بوادر النرجسية عليه فهذا ليس معناه ان الحركة اصيبت بالنرجسية!
النقد الآخر التي دعاه بالخطأ، هو الى الدعوة القومية الآشورية من دون ذكر للمكونات القومية (الاخرى!)، مع اهمال واجبها السياسي.
رؤيتنا تقول: ان الحركة عندما برزت وتشكلت وتطورت، ابتدأت بالآشورية والذين انتموا تحت لوائها من باقي مكونات شعبنا كان لهم القناعة التامة بآشوريتهم، هذه القناعة جعلتهم يناضلون ويضعون ارواحهم على راحتيهم خدمة للأكثرية الصامتة، التي صمتت ولم تعترض على الآشورية التي كانت في فوهة المدفع، الى ان رُفعت الخيمة القاتمة من فوق رؤوسهم، عندها انطلقت السنة وحناجر انفار منهم كأسود (السيرك!) من الذين ارتموا في حضن جيراننا واصدقائنا اللدودين ينادون بتجزئة مكوناتنا (وتطويرها!) الى ثلاثة قوميات، مستغلين الحرية والديمقراطية (المستوردة!) في اشعال فتيل التفرقة بحجة الاقصاء والتهميش، متناسين صمتهم المطبق الذي استمر اثناء تواجد الحركة الآشورية امام فوهة المدفع، لا بل كان البعض منهم يعمل لصالح السفارات العراقية ايام البعث ! والغريب في الامر ان (الناقد!) هذا يطلب من الحركة ان تتصرف بالشفافية (والعقلانية!) سياسيا ومذهبيا غاضاً النظر عن تصرفاته (وعقلانيته!) عندما شهر قلمه لمحاربة الحركة وتمزيق اوصال هذه الامة بسبب عدم قيام احدى منظمات الحركة بالاستجابة لرغبته ومطلبه في طبع ونشر كتابه ! اين التصرف الحكيم والعقلانية في هكذا ناقد ؟!!
يطلب (ناقدنا!)، الذي يتكلم (كمعارض!)، من الحركة ان تقتدي بالأحزاب الليبرالية الاوروبية، وان لا تقتدي بحزب البعث او الاحزاب الايدلوجية في المنطقة.
رأينا في هذا هو: ان نشأة اي حزب تكون ضمن معطيات المرحلة وافرازاتها بالإضافة الى المحيط السياسي العام. فالحركة نشأت ابان حكم البعث وافرازاته القومية الشوفينية وظلت بعيداً عن عيون السلطة تناضل في الجبال، لان السلطة لا تسمح بغير محيط سياسي واحد فقط، وهو محيط سياسة البعث. هذا الجو (العفن!) جعل الكثيرين من ابناء امتنا وبكافة مكوناتهم، الكلدوآشورية السريانية، ينظمون وينضمون الى حركة ذات اجواء (نظيفة) بعيدة كل البعد عن الافكار الاقصائية الشوفينية، متخذين من الديمقراطية الصحيحة قاعدة لبناء اكبر حركة سياسية بعد مذابح سميل. قاعدة امتدت حتى الى ابناء امتنا في دول المهجر، من دون استنساخ اي تجربة اوربية او عربية، بل كانت نابعة من معاناتنا نحن كأمة تعيش بين الذئاب، عليها ان تناضل من اجل استرداد حقه كشعب اصيل. فالحركة لا تقبل ان تكون نسخة كما استنسخت الاحزاب الشيوعية نسختها من الاتحاد السوفيتي سابقا، ولا تقبل ان تكون ذيلا لاحد. فالحركة انبعثت نتيجة معناتنا نحن الكلدوآشوريون السريان وليس الاوربيون. الحركة كانت ولا تزال معنية بأبنائنا وليس بأبناء الاوربيين، وهي لا تزال تتعامل مع الجميع كأبنائها وليس كما يتصور المعارض المتلبس بلباس الناقد، والدليل دعوة الحركة لانضواء احزاب شعبنا تحت تجمع واحد يعمل لأجل هدف واحد، ولشعب متفق على انه واحد، وليس ثلاثة كما يروج له هؤلاء من خلال (انتقاداتهم!).
صاحبنا (الناقد!) يلقي باللوم على السيد يونادم كنا ويحمله مسؤولية خسارة الشعبية وبالتالي ترهلها، بسبب استفراده بالسلطة!
نقول: ان اي حزب يمتلك هكذا قاعدة جماهيرية واسعة لا بد وان تحتوي على النقيضين. نقيضين يحاولان تعميم ما يرونه صالحاً حسب وجهة نظر كل واحد فيهما. وهنا تتدخل السياسة بكل اشكالها وبصورة طبيعية كحل، او لبسط فكرة احدهما على الاخر. والشاطر منهما يفوز بالمقدمة، وهذا ما يحصل في جميع الاحزاب (واللي يجيب نقش بالديمقراطية وبذراعة عوافي!). لكن عقدة الانا في البعض تظل متأصلة، ولا يستطيع ان يتصور نفسه مهزوماً حتى وان كانت ديمقراطياً، مما يجعله يلجأ الى الانتقام (عليّ وعلى اعدائي!) بشتى الطرق حتى وان كانت على حساب المبادئ والحزب.
الملاحظ في (انتقادات!) عميد الفكر الانفصالي هو الضغط على القاعدة الجماهرية للحركة وهزها وضعضعتها من خلال مغالطات ومصطلحات يحاول حقنها في عقل هذه القاعدة ومسانديها، لا بل التفنن في استخدام كلمات وجمل الاسقاط، ورميها على الحركة وقياديها (كالأقصاء والتهميش، التعالي، التكبر الغرور، النرجسية، التهديد بالويل والثبور…الخ) مستغلاً ثغرة هنا واخرى هناك.
في الختام لا يسعنا الا ان نقول ان مثل هكذا انتقادات صادرة من عرابي الفكر الانفصالي، المبنية، اي الافكار، على قاعدة مصلحية بحتة بعيدة كل البعد عن تطلعات ونظرة الشعب ككل، هي ليست انتقادات، بل مغالطات واسقاطات غايتها تفتيت حركة شعبنا الاصيلة… اكرر، الاصيلة المستقلة، غير المرتبطة، والمصنوعة في العراق ومن قبل ابناء شعبنا الكلدوآشوري السرياني.
فبالرغم من ان للحركة رجالها وناقديها ومفكريها ومنظريها الا انها تتقبل النقد عندما يكون نقداً بنّاءاً وليس مغالطات واسقاطات. وبارك الله بكل ناقد ونقد يُقوّم زيوغ الكعوب من اعضاء ومؤدي ومساندي الحركة.. والسلام على شعبنا الواحد الموحد!
اوراها دنخا سياوش
العنوان: رد: انتقادات.. ام مغالطات.. ام اسقاطات ؟
أرسل بواسطة: wesammomika في 12:18 08/07/2013
اخي سياوش تحية سريانية ارامية


اشكرك على المقال لانك وضعت فيه الحروف على النقاط !!!!!!!!!


سيد سياوش هل انت مع القيادة ام مع زوعا كحزب قومي اشوري ؟؟!!


وسام موميكا _ بغديدا السريانية
العنوان: رد: انتقادات.. ام مغالطات.. ام اسقاطات ؟
أرسل بواسطة: فريد وردة في 13:43 08/07/2013

 المحصلة النهائية

  لالالالالالالالا    يصصصصصصصحححححح   ألالالالالالا    الصححححححححححححيح
العنوان: رد: انتقادات.. ام مغالطات.. ام اسقاطات ؟
أرسل بواسطة: سـامي البـازي في 23:02 09/07/2013
الاستاذ سياوش المحترم
بعيدا عن من وصفتهم بعرابي الانفصال اود الرد على مقولتك ( اللي يجيب نقش بالديمقراطية وذراعه عوافي ) ..
صحيح اللي يجيب نقش عوافي لكن ليس على حساب القانون الداخلي والتجاوز عليه .... أليس كذلك استاذنا العزيز... مع احترامي لاراءكم
العنوان: رد: انتقادات.. ام مغالطات.. ام اسقاطات ؟
أرسل بواسطة: samy في 02:11 10/07/2013
هل يعتقد الاخ سياوش ان التجاوز على نصوص النظام الداخلي للحركة  شطارة ؟؟؟؟؟؟؟
سنرى الى اين ستقود هذه الشطارة باصحابها  و با الحركة .
العنوان: رد: انتقادات.. ام مغالطات.. ام اسقاطات ؟
أرسل بواسطة: sam al barwary في 05:57 10/07/2013

اخ اوراها انك وفيت واكتفيت ولم تترك مجال لنا لكي نبدي رأينا لكن نستطيع ان نبرهن بان الحركة الديمقراطية الاشورية هي حركة النهضة  فياليت باقي الأحزاب تقتدي بها حتى تسير اللعبة السياسية في إطار ديمقراطي يكرس لإحترام رأي كل الاطراف.ونحن في زوعا ديمقراطيون حتى النخاع واينما وجد الظلم في اي بقعة من ارض العراق فزوعا هناك لخدمة شعبنا الكلداني السرياني الاشوري وشكرا اخ اوراها ..
اخ samy
لا احد تجاوز على النظام الداخلي للحركة والعضو يبدي رأيه بكل حرية ويمارس النقد البناء بروح رفاهية والذي يتجاوز تتخذ بحقه الاجراءات التنظيمية ويحق للمفصول بعد مرور فترة لا تتجاوز سنة تقديم طلب تحريري الى اللجنة المركزية للبث في اعادة العضوية له وكما قلنا اعلاه نحن في زوعا ديمقراطيون حتى النخاع ....تحياتي
العنوان: رد: انتقادات.. ام مغالطات.. ام اسقاطات ؟
أرسل بواسطة: samy في 06:51 10/07/2013
انا خائف على نخاعكم من الديمقراطية........
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,677280.0.html
العنوان: رد: انتقادات.. ام مغالطات.. ام اسقاطات ؟
أرسل بواسطة: اوراها دنخا سياوش في 01:14 11/07/2013
السيد سامي المحترم
المقال لم يذكر قبولي بالتجاوز على النظام الداخلي، فلماذا تقولني ما لم اقله ؟؟!!
ارجو ان لا نصبح مثل الذين لا يقراؤن وان قراؤا لا يفهمون، مع الاعتذار
تحياتي
 
العنوان: رد: انتقادات.. ام مغالطات.. ام اسقاطات ؟
أرسل بواسطة: sam al barwary في 02:56 11/07/2013
سيد samy
لا تخاف فنخاعنا صلب والديمقراطية التي ننادي بها ندعوك انتم اليها اولا لانكم لا تعرفون ماذا تصرحون وهنا فابوابنا مفتوحة امامكم ولازلنا نعتبركم اخوة لنا .فكلنا مسيحيين وتربطنا روابط كثيرة ولا نستطيع قطعها ما دمنا نحب بعضنا البعض وشكرا
العنوان: رد: انتقادات.. ام مغالطات.. ام اسقاطات ؟
أرسل بواسطة: samy في 03:15 11/07/2013
الدليل واضح:
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,677280.0.html
العنوان: رد: انتقادات.. ام مغالطات.. ام اسقاطات ؟
أرسل بواسطة: sam al barwary في 04:05 11/07/2013
سيد سامي والدليل واضح حيث نحن لا نلجأ لما يكتبه مجهولين الهوية
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,677666.0.html
العنوان: رد: انتقادات.. ام مغالطات.. ام اسقاطات ؟
أرسل بواسطة: wesammomika في 13:01 11/07/2013
سيد جوني البرواري المحترم

اذن لماذا نشرت المذكرة وبعدها فندت من قبل السيد ميخائيل بنيامين وماهي الاسباب من نشرها ،علما ان اسم السيد ميخائيل ضمن الموقعون في التوضيح والمذكرة وهل يوجد دخان بدون نار ياسيد جوني البرواري !!!!!!



وسام موميكا - بغديدا السريانية
العنوان: رد: انتقادات.. ام مغالطات.. ام اسقاطات ؟
أرسل بواسطة: اوراها دنخا سياوش في 03:02 17/07/2013
الأخوة المتحاورون
نود ان نبين ان البعض يخلط ما بين الديمقراطية والحرية. والذي حصل من قبل بعض القادة من نشر بعض الغسيل المتسخ على حبال الاخرين هو في الحقيقة حرية منحتها الحركة لجميع اعضائها وبدون استثناء من خلال عملها الديمقراطي. حرية أخذت مساحة واسعة من فكر المنتمي الى هذه الحركة بمساعدة الفكر الديمقراطي الذي استندت فقرات القانون الداخلي اليه. حرية راحوا يستغلونها للتمرد على بعضهم البعض في أسوا استخدام لهذا المصطلح من دون النظر الى مستقبل الحركة التي ظلت تعبر عن تطلعاتنا في جميع المحافل.
بمعنى اخر الحرية المستندة على الديمقراطية هي التي جرى استخدامها أسوا استخدام ممن كانوا في الصف الاول من صفوف الحركة ... فلو كانت الحركة شوفينية  ومتزمتة ومتسلطة واقصائية وعدوانية  كما يتهمها عرابي الفكر الانفصالي لما تجرا اي عضو من اعضائها على على نشر أية قطعة متسخة مهما كان حجمها على حبال الاخرين. وان كان تصرف الحركة تجاه المتمردين من اعضاءه  كما كان يتصرف البعث، الذي يقوم  الانفصاليون وعرابوهم بتشبيهه بالحركة، لما تجرا احدهم من اللعب (بذيله!).
ان قوة الحركة هي بسبب مساحة الحرية التي تحويها، والديمقراطية التي تستند اليها.  
العنوان: رد: انتقادات.. ام مغالطات.. ام اسقاطات ؟
أرسل بواسطة: عدنان عيسى في 06:24 17/07/2013
الاخ اوراها سياوش المحترم

اي ديمقراطيه تتكلم عنها عندما نشر احد قاده حركتكم غسيلكم الوسخ كما تقول انت قام قائدكم الهمام  برفع دعوة قظائيه ضده امام

المحاكم العراقيه...........

 كفاكم ضحك على نفسكم اولا وعلى شعبكم ثانيه



















زز
العنوان: رد: انتقادات.. ام مغالطات.. ام اسقاطات ؟
أرسل بواسطة: sam al barwary في 07:08 17/07/2013
سيد عدنان عيسى
الحركة ديمقراطية وهذا دليل على ان لكل عضو الحق للابداء رأيه لكن هناك ممن يخرج من النظام الداخلي ويقوم بالانقلاب عليه او خروجه على سياسة الحركة ونهجها وممارسة الافكار الانتهازية وعلى هذا يفصل او تجمد عضويته .العضو الذي ذكرته لم يقف احد من الاعضاء المستقلين بجانبه ولم يؤيدوا افكاره ولكنهم اعطوه الحق للابداء رأيه الاعلامي .الحركة ستبقى تدافع عن شعبنا الكلداني السرياني الاشوري ونضالها 35 سنة مذكور ببراهين على ارض العراق وليس عبر المحيطات في امريكا ودول العالم .والحركة الديمقراطية الاشورية صوتا حقيقيا لشعبنا الموحد....تحياتي
العنوان: رد: انتقادات.. ام مغالطات.. ام اسقاطات ؟
أرسل بواسطة: سرياني ارامي قوميتي في 09:30 17/07/2013
سيد سياوش :: زمن المديح للقادة والاحزاب ولى الى غير رجعه ولاترجعنا لزمن البعث وصدامه الاوحد .
العنوان: رد: انتقادات.. ام مغالطات.. ام اسقاطات ؟
أرسل بواسطة: عدنان عيسى في 10:27 17/07/2013
السيد سام..................

اذا كانت حريه الراي مكفوله للاعضاء كيف ترفع دعوى ضده وهل كل عضو ينشر رايه في وسائل الاعلام يعتبر مخالف للنظام الداخلي ويطالب

بحقه كقيادي..........

تريدوها حلوه تصير حلوه تريدوها مره تصير مره..................



يقول ابن خلدون

يقلب الحاكم توجسه وغيرته من شعبه إلى خوف على ملكه، فيأخذهم بالقتل والإهانة." ابن خلدون













العنوان: رد: انتقادات.. ام مغالطات.. ام اسقاطات ؟
أرسل بواسطة: اوراها دنخا سياوش في 18:29 19/07/2013
الاخ عدنان عيسى المحترم
وهل عمليات القدح والشتم العلنية والمبطنة هي في نظركم ونظر أحزابكم هي ديمقراطية.
وهل تسكت ولا تحرك ساكن عندما تتعرض الى كيل من الاتهامات والشتائم والمسبات بداعي الديمقراطية وحرية الراي.
راينا هو ان توجهاتكم واستراتيجية أحزابكم أضحت مجرد مغالطات واسقاطات وليست انتقادات بناءة تخدم الاحزاب المتنفذة والعاملة على على خدمة ابناء شعبنا على الساحة العراقية في الوطن. فمع كل فرصة ( ينبص !! ) احد عرابي الانفصال ويبدا بفتح فوهات مدافعه لاطلاق قذائف ( الإقصاء والتهميش ! ) بالاضافة الى الاتهامات الجاهزة سلفا والتي صارت نفس القارئ ( تلعب منها ! )
نتمنى ان يتم التميز بين المغالطات والاسقاطات والانتقادات ... هذا وتقبل وافر احترامي لرايكم
العنوان: رد: انتقادات.. ام مغالطات.. ام اسقاطات ؟
أرسل بواسطة: سـامي البـازي في 04:16 24/07/2013
الاخ سياوش
التمييز بين المغالطات والاسقاطات والانتقادات تحتاج الى عقول متفتحة وليس مغلقة، انغلاق من وصفتهم بعرابي الفكر الانفصالي وتابعيهم......
فوالله ثم والله مهما حاولت ومهما كتبت فانهم سوف لا يرعوون وسيستمرون على التصيد في المياه العكرة وينتهزوا أية فرصة للانقضاض على زوعا ومؤيديه ومؤازريه، وستستمر المغالطات والاسقاطات في كتاباتهم ما دام الحقد قد أعمى بصيرتهم....
 
العنوان: رد: انتقادات.. ام مغالطات.. ام اسقاطات ؟
أرسل بواسطة: sam al barwary في 06:46 24/07/2013
سيد عدنان عيسى
وهل اعلام كلدايا.نت  ديمقراطية ؟
كل اعلام  كلدايا.نت هي مخالفة للقانون الاعلامي وضد الانسانية وكذلك الاعلام التابعة للمطرانية مار بطرس في سان دياكو وكنيسة مار ميخا والمسؤولين عنها هم مخالفين للانسانية ولحرمة القانون حيث انهم عصابة وكاننا في فلم امريكي .ونحن نعرف الكثير مما يحدث حتى داخل الكنيستين من قبل الاعلاميين اللذين يعتبرون انفسهم مؤمنين ولكنهم متطرفين الى ابعد الحدود .لكن هناك مشاكل شخصية تحدث بين افراد لكن تلك المشكلة لا تدخل ضمن جماعة وشكرا
العنوان: رد: انتقادات.. ام مغالطات.. ام اسقاطات ؟
أرسل بواسطة: فادي آيار في 15:23 24/07/2013
شلاما
الحركة الديمقراطية الآشورية خزين نضالي قومي كبير. وهي بنضالها عبر العقود الثلاثة الماضية أصبحت فخرا لشعبنا. وقد تعرضت الحركة عبر مسيرتها النضالية المتوجة بالتضحيات الكبيرة صعوبات وتحديات جمة خرجت منها أكثر قوة ومتانة. واليوم أيضاً تتعرض الحركة إلى هجمة من داخلها بعد ان فشلت بجهود أعضائها المؤمنين وجماهيرها الواعية الهجمات من خارجها ومحاولات صناعة البدائل الكارتونية عنها. وهذه الهجمة الداخلية ستفشل كما سابقاتها وسيحصد أدواتها الخذلان وسينالون الخزي على يد جماهير شعبنا الكلداني الآشوري السرياني. مع التحية
فادي آيار
العنوان: رد: انتقادات.. ام مغالطات.. ام اسقاطات ؟
أرسل بواسطة: عدنان عيسى في 11:56 25/07/2013
الساده................

سام البرواري

فادي ايار

اوراها دنخا

رأينا مستند على قرأتنا الصائبه والدقيقه لما يجري في حركتكم وكيف خرجت  من محنتها الداخليه وانقسامها وتشرذمها وبدت ضعيفه فقيره

هجرها قادتها  ومناضليها كما تدعون بانها سوف تخرج قويه.......
ا
 وهل نحن نصطاد في الماء العكر ام نحن نقرأ واقعكم وبعدها نكتب انتقداتنا .......

اذهبوا الى هذا الرابط واقرأوا غسيلكم.........

http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,681825.0.html
العنوان: رد: انتقادات.. ام مغالطات.. ام اسقاطات ؟
أرسل بواسطة: نيسان سمو الهوزي في 12:37 25/07/2013
بصراحة اجمل شيء في هذا الموقع هو قراءة الانتقادات والمداخلات الجميلة .. شخصياً يأخذ المقال مني نصف دقيقة والمداخلات اكثر من ساعات احياناً ومن خلال قراءتي للمداخلات استمتع بالوقت واضحك احياناً واعلم مَن هو الكاتب وماذا كتب وماذا يقصده والى اي طائفة ينتمي واي الجذور العنصرية يحمل ( حتى الحامض الرايبي ينكشف ) وبالتالي لا داع لقراءة المقالة اصلاً . ولكن الشيء المزعج احياناً هو التكرار والتكرار في نفس الموضوع اضحت حتى المداخلات رتيبة وبايخة .. لم يبقى لنا إلا ان نكرر : لا يمكن للشعوب المتأخرة ان تتقدم دون البدأ من نقطة الصفر .. نيسان سمو
العنوان: رد: انتقادات.. ام مغالطات.. ام اسقاطات ؟
أرسل بواسطة: sam al barwary في 02:12 26/07/2013
بصراحة اجمل شيء في هذا الموقع هو قراءة الانتقادات والمداخلات الجميلة .. شخصياً يأخذ المقال مني نصف دقيقة والمداخلات اكثر من ساعات احياناً ومن خلال قراءتي للمداخلات استمتع بالوقت واضحك احياناً واعلم مَن هو الكاتب وماذا كتب وماذا يقصده والى اي طائفة ينتمي واي الجذور العنصرية يحمل ( حتى الحامض الرايبي ينكشف ) وبالتالي لا داع لقراءة المقالة اصلاً . ولكن الشيء المزعج احياناً هو التكرار والتكرار في نفس الموضوع اضحت حتى المداخلات رتيبة وبايخة .. لم يبقى لنا إلا ان نكرر : لا يمكن للشعوب المتأخرة ان تتقدم دون البدأ من نقطة الصفر .. نيسان سمو
اخ نيسان كما قلت سابقا فانني اؤيدك حيث نحن نترك الغريب يتجاوز على ارضنا وحقوقنا على ارض الواقع ونحن لا نفعل شيئا سوى بالتهجم وشن الحروب فيما بيننا حتى هنا في هذه المواقع فنحن لم نجد احد وهو يوجه قلمه ضد اولئك اللذين يتجاوزون على حقوقنا التاريخية ولهم مقالات تنشر هنا وهناك ويسلبون حتى ابسط حقوقنا وينكرون تاريخنا ونحن لازلنا نحاول بالقوة تجزئة شعبنا وتقديمه بسهولة للجهات التي تريد ابتلاعنا لذلك فلا نعرف متى وكيف ستنتهي حروبنا مع بعضنا البعض ولنقف ضد من يحاول ابتلاع تاريخنا ولغتنا وحقوقنا من الجهات الاخرى وشكرا