ankawa

الحوار والراي الحر => تاريخ شعبنا، التسميات وتراث الاباء والاجداد => الموضوع حرر بواسطة: Ashur Giwargis في 20:06 25/10/2013

العنوان: أنشودة قومية "آشورية" من القرن الثالث عشر، تطرح أسئلة وجيهة ...
أرسل بواسطة: Ashur Giwargis في 20:06 25/10/2013

الأنشودة هي من ترجمة آشور كيواركيس ضمن مقالة "رهاب الآشورية" المنشورة عام 2009. واللافت فيها أنها تتحدّث عن القومية والأصل قبل دخول الفكر القومي إلى الشرق الأوسط بعد الثورة الفرنسية هذا حين لم يكن هناك قوميات تركية وعربية وغيرها ... (لمطالعة الأنشودة باللغة الآشورية إنظر الصورة في الأسفل)

الحزّورة : من كان بطاركة الكلدان في عهد البطاركة المذكورين ؟

أنشودة حول بطاركة المشرق

 
يوآنس المدبّر ويوحنا إبن الأباجرة (1)
وأوراهم المفسّر  وعمانوئيل المنوِّر
وإسرائيل الكرخي ومار عبديشوع الجرمقي
ومار ماري الآشوري، من الجنس الطيّب
ومار يوآنس الثاني ومار يوحنا الطوباوي
ومار إيشوعياب الغيّور، صاحب الذكر في الكنيسة
ومار إيليا الأول من الكرسي الطيرهاني (2)
الذي اختيرَ رمزاً شامخاً على العرش الرسولي
ويوحنا إبن مدينة السلام، الكاتب القدير الذي لا يُخطئ
وسبريشوع الوديع الذي اختير من العلى
وعبديشوع الآشوري من الجنس الأصيل،
الذي خدم الكرسي الصوباوي (3) وترقّى إلى الرسولي
ومار مكيخا الغيّور، الرجل الحقّ والصالح،
الذي علا شأنه في آشور، وتجثـلق حسب القانون
وإيليّا النصيح، ربيب المعلمين في آشور باعثة العلم،
الذي وُضع في ترتيب الصالحين
وبار صوما ذو الميزات الحسنة، من صوبا (نصيبين) الجميلة
وفي تمانون (4) أظهَرَ نجاحا  وفي ناحيتنا بـَـعـَـث المعرفة
وعبديشوع الإناء المختار، من آشور الموطئ الجميل.

هوامش :

1- سلالة الأباجرة، ومنها ملوك الرها (أورفا الحالية) الآشوريون الذين حملوا إسم "أبجر" بعد سقوط الدولة الآشورية
2- طيرهان : سامرّاء الحالية - العراق
3- الصوباوي : نسبة إلى مدينة "صوبا" الآشورية، أي نصيبين، ومار عبديشوع هو مؤلف كتاب "المرجانة" (مارجانيتا) الذي يفسّر إيمان كنيسة المشرق ويدحض التهم الموجهة إليها.
4- تمانون: بلدة في جبال آشور تعرَف اليوم بـ"حسانة"، تشتت معظم آشوريوها في أوروبا بسبب إضطهاد الأكراد والأتراك خصوصا عام 1984، ويقيم أهلها اليوم في فرنسا وبلجيكا


آشور كيواركيس - بيروت

العنوان: رد: أنشودة قومية "آشورية" من القرن الثالث عشر، تطرح أسئلة وجيهة ...
أرسل بواسطة: 1iraqi في 20:21 25/10/2013
الى اشور كوركيس او يسرا

اتعرف من هو بار صوما ? اليك بعض معلومات عنه.
كان برصوما فارسي الأصل وعبداً (لرجل مارا - المترجم)، وقد تحول إلى المسيحية ودرس في مدرسة الرها ثم أصبح وعدد من أصدقائه الفرس أتباعاً مخلصين لهيبا (بيغلوسفكايا 1979، ص290). وفي العام 457م توفي هيبا وقد خلفه نانوس الذي تعامل بشدة مع النساطرة في مدرسة الرها مما أدى لهروب عدد من مدرسيها والعودة لداخل حدود الدولة الساسانية وقد كان برصوما أحد الذين هربوا في ذلك العام (O>Leary 1979، p. 41). أما نرساي فقد بقي مديراً لمدرسة الرها حيث واصل ما بدأه أستاذه هيبا من ترجمة أعمال مفكري مدرسة أنطاكية، كما وضع شروحاً لأجزاء من العهد القديم، واتسمت فترة إدارة نرساي للمدرسة بانتشار التعاليم النسطورية على نطاق واسع، مما أدى إلى تعرض المدرسة لكثير من الصعوبات والتي انتهت بإصدار قرار من الامبراطور الروماني «زينون» بإغلاق المدرسة العام 489م بسبب طابعها النسطوري (الجمل 2005).
عندما وصل برصوما إلى فارس استقبله بابواي جاثليق الكنيسة الشرقية وعرفه على الملك الساساني فيروز والذي جعله من المقربين لديه (O>Leary 1979، p. 42). وقد عرف برصوما أن يكتسب بدهائه عطف الحاكمين الذين استغلوه لأغراضهم السياسية، فقد أعطي برصوما مهمات مختلفة كالإشراف والمتابعة مع ملوك العرب ومرزبان فارس وغيرها حيث إن برصوما كان مطلعاً على الشئون الرومانية، وكان من رعايا المملكة الفارسية، فارتبط بروابط الصداقة مع مرزبان المقاطعة، ونال حظوة لدى الملك فيروز حتى أصبح أحد مستشاريه، وهذا ما جعل من برصوما خبيراً في السياسة أكثر منه مطراناً، وأخذت تصرفاته تتسم بطابع العلمنة وأخلاقه تتردى حتى أجاز لنفسه معاشرة راهبة اسمها «ماموي» (أبونا 1985، ج1 ص101).

واستطاع برصوما أن يقنع الملك فيروز بضرورة نشر المذهب النسطوري في كل فارس وبذلك يضمن انفصالاً تاماً للفرس عن الامبراطورية الرومانية، وفي الفترة (457م - 484م) جد برصوما في نشر أفكار النسطورية حتى بدا وكأن المسيحية النسطورية هي الديانة الرئيسية الثانية في الدولة الساسانية. ولم يقف بارصوما عند هذا الحد بل قام بتغييرات جذرية ليفرق بين النسطورية والمسيحية الرومانية ومن تلك التغييرات أقر ضرورة زواج الأساقفة، إلا أن برصوما لم يكن الجاثليق في حينها ليتخذ مثل هذه القرارات الخطيرة، وقد كان بارصوما يخطط لأن يكون الجاثليق خلفاً لبابواي لأن الملك لجنبه ويدفعه ويشجعه في كل خطوة يخطوها، إلا أن مخطط برصوما لم يكتمل فقد توفي الملك فيروز العام 484م (O>Leary 1979، p. 42). [وقبل وفاته قام الملك فيروز بإعدام بابواي جاثليق الكنيسة الشرقية بعد أن فتن عليه برصوما وذلك العام 484م[/(أبونا 1985، ج1 ص106).


العنوان: رد: أنشودة قومية "آشورية" من القرن الثالث عشر، تطرح أسئلة وجيهة ...
أرسل بواسطة: samy في 21:43 25/10/2013
عزيزي عراقي 1
حطمت الوضع ونطقت الاخرس وابصرت الاعمى  واعلمتنا باأصول البعض.
شكرا لك.
العنوان: رد: أنشودة قومية "آشورية" من القرن الثالث عشر، تطرح أسئلة وجيهة ...
أرسل بواسطة: اخيقر يوخنا في 21:49 25/10/2013
رابي اشور
شلاما دمارن
نحي فيكم توجهكم القومي وجهدكم المتواصل في البحث في امهات الكتب ومن ثم انتقائكم المفيد بنصوص تاريخية تزيد من معرفتنا وتعلقنا بما نؤمن به كقوم عانى الكثير من الويلات والمجازر والى يومنا الحاضر
وهتاك مثل عراقي يكول
ماكو واحد مقطوع من الشجرة
اي ان لكل واحد اصل وفصل ونسب يعتز به
وكل واحد حر في اختيار ما يؤمن به
ولا يجوز ابدا فرض ما اؤمن انا به على الاخرين
كما لا يجوز للاخرين ان يفرضوا ما يؤمنوا به علي
وكما اوضحت راي بهذا الصدد عدة مرات
بان الاشوري هو من يؤمن بانه اشوري
والذي لا يؤمن وان كان اخي فليس اشوري

اشكرك مرة اخرى على جهودك هذة
والرب يبارك
العنوان: رد: أنشودة قومية "آشورية" من القرن الثالث عشر، تطرح أسئلة وجيهة ...
أرسل بواسطة: منیر چیری في 06:25 26/10/2013
الى اشور كوركيس او يسرا

اتعرف من هو بار صوما ? اليك بعض معلومات عنه.
كان برصوما فارسي الأصل وعبداً (لرجل مارا - المترجم)، وقد تحول إلى المسيحية ودرس في مدرسة الرها ثم أصبح وعدد من أصدقائه الفرس أتباعاً مخلصين لهيبا (بيغلوسفكايا 1979، ص290). وفي العام 457م توفي هيبا وقد خلفه نانوس الذي تعامل بشدة مع النساطرة في مدرسة الرها مما أدى لهروب عدد من مدرسيها والعودة لداخل حدود الدولة الساسانية وقد كان برصوما أحد الذين هربوا في ذلك العام (O>Leary 1979، p. 41). أما نرساي فقد بقي مديراً لمدرسة الرها حيث واصل ما بدأه أستاذه هيبا من ترجمة أعمال مفكري مدرسة أنطاكية، كما وضع شروحاً لأجزاء من العهد القديم، واتسمت فترة إدارة نرساي للمدرسة بانتشار التعاليم النسطورية على نطاق واسع، مما أدى إلى تعرض المدرسة لكثير من الصعوبات والتي انتهت بإصدار قرار من الامبراطور الروماني «زينون» بإغلاق المدرسة العام 489م بسبب طابعها النسطوري (الجمل 2005).
عندما وصل برصوما إلى فارس استقبله بابواي جاثليق الكنيسة الشرقية وعرفه على الملك الساساني فيروز والذي جعله من المقربين لديه (O>Leary 1979، p. 42). وقد عرف برصوما أن يكتسب بدهائه عطف الحاكمين الذين استغلوه لأغراضهم السياسية، فقد أعطي برصوما مهمات مختلفة كالإشراف والمتابعة مع ملوك العرب ومرزبان فارس وغيرها حيث إن برصوما كان مطلعاً على الشئون الرومانية، وكان من رعايا المملكة الفارسية، فارتبط بروابط الصداقة مع مرزبان المقاطعة، ونال حظوة لدى الملك فيروز حتى أصبح أحد مستشاريه، وهذا ما جعل من برصوما خبيراً في السياسة أكثر منه مطراناً، وأخذت تصرفاته تتسم بطابع العلمنة وأخلاقه تتردى حتى أجاز لنفسه معاشرة راهبة اسمها «ماموي» (أبونا 1985، ج1 ص101).

واستطاع برصوما أن يقنع الملك فيروز بضرورة نشر المذهب النسطوري في كل فارس وبذلك يضمن انفصالاً تاماً للفرس عن الامبراطورية الرومانية، وفي الفترة (457م - 484م) جد برصوما في نشر أفكار النسطورية حتى بدا وكأن المسيحية النسطورية هي الديانة الرئيسية الثانية في الدولة الساسانية. ولم يقف بارصوما عند هذا الحد بل قام بتغييرات جذرية ليفرق بين النسطورية والمسيحية الرومانية ومن تلك التغييرات أقر ضرورة زواج الأساقفة، إلا أن برصوما لم يكن الجاثليق في حينها ليتخذ مثل هذه القرارات الخطيرة، وقد كان بارصوما يخطط لأن يكون الجاثليق خلفاً لبابواي لأن الملك لجنبه ويدفعه ويشجعه في كل خطوة يخطوها، إلا أن مخطط برصوما لم يكتمل فقد توفي الملك فيروز العام 484م (O>Leary 1979، p. 42). [وقبل وفاته قام الملك فيروز بإعدام بابواي جاثليق الكنيسة الشرقية بعد أن فتن عليه برصوما وذلك العام 484م[/(أبونا 1985، ج1 ص106).



عزيزي عراقي 1
هل انت انسان مثقف؟ انت عملتCopy and Paste  عن بار صوما ولاكن لاحض ان الاخ اشور لم يقل ان بار صوما كان اشوري الاصل؟ انت تعمل تشويش ومع الاسف كما يحصل دائماً على هذا الموقع ياتي الكثير من الغير مثقفين يطبلون ويزمرون لامثالك مثل الاخ سامي ابو تايه!
شكرا اخ العزيز اشور كوركيس, ابداع.

العنوان: رد: أنشودة قومية "آشورية" من القرن الثالث عشر، تطرح أسئلة وجيهة ...
أرسل بواسطة: منیر چیری في 06:32 26/10/2013
الانشودة  تثبت بان الاشوريين كان يستخدمون الاسم القومي لهم قبل المبشرين الانكليز بمئات السنين وهذة حقيقة وهذا هوا اثبات قوي لكل حاقد وبغيض.
العنوان: رد: أنشودة قومية "آشورية" من القرن الثالث عشر، تطرح أسئلة وجيهة ...
أرسل بواسطة: afif hana في 07:14 26/10/2013
عزيزي منير شيري المحترم (Mesopotamia)

لاحظ في الهامش فهو يقول  الصوباوي : نسبة إلى مدينة "صوبا" الآشورية، أي نصيبين، و يقول وبار صوما ذو الميزات الحسنة، من صوبا (نصيبين) الجميلة .
ارجو منك قراءة الموضوع كله قبل الرد.
تحياتي لك وكل ابناء شعبنا في استرليا .
العنوان: رد: أنشودة قومية "آشورية" من القرن الثالث عشر، تطرح أسئلة وجيهة ...
أرسل بواسطة: عبدالاحـد قلو في 07:42 26/10/2013
الاخوة المتداخلين
يقول السيد اشور
اللافت فيها أنها تتحدّث عن القومية والأصل قبل دخول الفكر القومي إلى الشرق الأوسط بعد الثورة الفرنسية هذا حين لم يكن هناك قوميات تركية وعربية وغيرها ... (لمطالعة الأنشودة باللغة الآشورية إنظر الصورة في الأسفل)
ولكن هذه الرسالة معلقة ومطلقة وهي مقطوعة من مكان معين لا يشير الى تاريخها ومن يثبت صحة كلامك غير السذج وعلى كد ايدك
بالاضافة الى ملاحظة عدم وجود اسامي اشورية فيها مثل اشور سنحاريب بانيبال وغيرها الموجودة حاليا بعد تسميتهم بآشورية الانكليز وكما ذكر ذلك البطريرك مار ايشاي في مراجعته لكتاب الكنائس النسطورية، بأن الانكليز ثبتوا تسمية الاشورية على اصولنا كلدان النساطرة في فترة وجود الطبيب وليام ويكرام عند بداية القرن العشرين..
 ولا زالت مصائب هذه التسمية تسري على شعبنا المسيحي ومنها تلفيقات اشور كيوركيس الفاقد للمصداقية اساسا..
 بصراحة فأنني اصبحت أشك بان نكون شعبا واحدا والمستوى الثقافي والعلمي متباين وواضح ما بين الكلدان والربع، والآ كيف يصدقون هذه التلفيقات..  والمشكلة لا يسألونه وكل ما يكتبه بنظرهم صحيح...حسافة اِي بالله حسافة..ربما سيكون صاحبنا الاشور المنتظر.تحيتي للجميع
العنوان: رد: أنشودة قومية "آشورية" من القرن الثالث عشر، تطرح أسئلة وجيهة ...
أرسل بواسطة: Jacob Oraha في 12:45 26/10/2013
الى عراب الآشورية

ترجمتك الغير امينة لكلمة اتورايا الى الآشوري لاتغير من الحقيقة شيئا -  مار ماري الآشوري -. انتم اثوريين وليس اشوريين. انتم اتورايي اي طورايي او اهل الجبل. باختصار شديد انتم كلدان الجبال ولا علاقة لكم مطلقا بالأشوريين القدامى إلا اذا تنكرتم لأصول اجدادكم.
اما ايسارا بطل المنتديات وامثاله  ممن يكيلون الشتائم لمن يكشف عورتهم نقول لهم بان الجيل السابق كان اشطر منهم حين اسسوا اندية ثقافية ورياضية اطلقوا عليها اسمهم الأصيل - الآثوري -  واطلقوا على الحي الذي سكنوا فيه في بغداد بالحي الآثوري ولم ينخدعوا بالأسم الذي اطلقه عليهم ويلكرام الأنكليزي اي الآشوري لغاية في نفس اشور كوركيس وامثاله ممن لايزالوا يعيشون في احلام الماضي وينتظرون عودة - اشور تعالى- ليبسط سلطتهم على الأرض، وربما يعتقد اشور كيوركيس الحالم بانه اشور المنتظر إ
العنوان: رد: أنشودة قومية "آشورية" من القرن الثالث عشر، تطرح أسئلة وجيهة ...
أرسل بواسطة: soraita في 13:58 26/10/2013
الي الاخوه عبد قلو و Jacob Oraha 
ليشرح لنا اشور كيوركيس انه لايزور ولايحور لكي يجد تاريخ للاشوريه وانا اقتبس هذا المقطع من احدى كتاباته وهو يشرح تاريخ كنيسة اامشرق ولكم (في عهد البطريرك مار دنخا شمعون برماما (1552-1558) بدأ الإنقسام في كنيسة المشرق حيث انضمّ الراهب سولاقا بت بَلّو العقراوي (رئيس دير "ربّان هرمزد") إلى الكثلكة بسبب الحماية التي يمكن أن تقدّمها الإرساليات "التبشيرية" لأتباعها (أتباعها فقط)، وذلك برشوَة الأكراد والأتراك بمبالغ مالية لمنعهم من التعرّض لهم، ويعرف اليوم القسم الكاثوليكي من كنيسة المشرق بإسم "الكنيسة الكلدانية"، أمّا من لم يتبع الكثلكة فقد بقي يعاني من إضطهاد المسلمين والمُبَشِّرين في سهول آشور (شمال العراق الحالي) مما دفع البطريرك مار إيشوعياب شمعون (1653-1690) إلى نقل الكرسي البطريركي من ألقوش إلى مدينة أورميّا الآشورية في شمال غرب إيران قرب الحدود التركية (هُجِّر منها الآشوريّون مراراً ولم يبق فيها اليوم سوى بعض العجزة)، وبقي البطريرك هناك لمدّة أربع سنوات ثمّ انتقل إلى "خسراوا" (خوسر- أباد) في سهل "سالامس" على الحدود التركية، فلاحقته إضطهادات المسلمين، وبعد سنة إنتقل إلى جبال آشور العاصية، المعروفة بجبال "هكاري" (تصل قممها إلى ارتفاع 13000 قدم = 4400 متر) حيث استقرّ الكرسي البطريركي لمدّة أربعين عاماً في حماية قبيلة "ديز" الآشورية ثمّ انتقل في عهد البطريرك مار يهبالاها شمعون (مار يوّالاه ، 1558-1580) إلى منطقة "قودشانس" ("المَقدِس" – أيضاً في هكاري) بسبب وعورة منطقة "ديز"، وبنيت في تلك المنطقة كنيسة "مار شليطا" في العام 1689 واستقرّ الكرسي البطريركي في "قودشانس" بحماية العشائر الآشورية حتى أواخر العام 1915- الحرب العالمية الأولى.) هنا انتهى الاقتباس
ولناتي نرى اين هو التزوير
اولا عندما انفصل مار يوخنا سولاقا منهم نصب كرسيه في منطقة اربيل  حيث استمر عهده لمدة خمس سنوات و استشهد على يد كردي وبعدها خلفه بطريك اخر حيث نقل كرسي البطركية الى منطقة سعرد في تركياوبعدها انتقل الكرسي  الكاثوليكي الى منطقة ديار بكر
ثانيا ايشوعياب وابيه قاموا بقتل ابن عمه المرشح للكرسي البطركي وفروا هاربين الى اورميا في بلاد العجم وطلبوا من احد رهبان الكاثوليك بتنصيبه بطريك واعتنق الايمان الكاثوليكي ولهاذا نرى انه لا دخل للكلدان والكاثوليك لذلك الانقسام الذي حصل لهم ولم يكن اي اضطهاد كردي عليهم كما يدعي اشور كيواركيس
اذا اين المصداقيه هذا الباحث كما يسمي نفسه فهذا ليس عيبا برابكم تمئلون عقول اولادكم بهكذا خزعبلات
العنوان: رد: أنشودة قومية "آشورية" من القرن الثالث ع
أرسل بواسطة: Assyria4ever في 17:15 26/10/2013
8

العنوان: رد: أنشودة قومية "آشورية" من القرن الثالث عشر، تطرح أسئلة وجيهة ...
أرسل بواسطة: roney.jilu في 21:49 26/10/2013
assyria4ever  you are absolutely correct , i have noticed the font and spelling stuff  too and yes
  ....of course  he  is a male  the  reasons   he is  disguising   himself as a  female are one of these two                         
one :- too  much fear of the assyrian  community  (phobia) so hiding his true identity alone was not enough
  and since that he hates assyrians so much he is doing a lot of home work in studying their  past
 
 two :- he is  not  from  our  people at all in fact  there is   no he  its  they  something 
 that is being  planned for for a  reason quite  obvious  mostly  by our neighbors supported   
 by a  comprehensive study of our history     

by the way being a male is one thing  but being a man is another
 
العنوان: رد: أنشودة قومية "آشورية" من القرن الثالث عشر، تطرح أسئلة وجيهة ...
أرسل بواسطة: Ashur Giwargis في 00:12 27/10/2013

لم أكن أتصوّر أن حزورتي هي بهذه الصعوية للبعض ..

الحزّورة : من كان بطاركة الكلدان في عهد البطاركة المذكورين في القصيدة كـ"آشوريين"  ؟

آشور كيواركيس - بيروت
العنوان: رد: أنشودة قومية "آشورية" من القرن الثالث عشر، تطرح أسئلة وجيهة ...
أرسل بواسطة: lucian في 05:18 27/10/2013

لم أكن أتصوّر أن حزورتي هي بهذه الصعوية للبعض ..


انا كعادتي لا اقراء اي موضوع من مواضيعك, واحلف باقرب المقربيين لي بانني لا اكمل قراءة اي موضوع يدور حول التسميات.

ولكن مع هذا انا في بعض الاحيان اتمتع باكل الشيبس والتفرج على الخلافات حول التسميات والتي انت لا زلت مصر عليها.

ساعطيك حزورة اكثر فهما: لو افترضنا ان كل شخص لا يتفق بان يضع اشور والاشورية فوق كل شئ, وقبلوا بالتخلي عن المطالبة بالكلدانية والسريانية والارامية والمسيحية ومن ثم قرروا بان لا يفعلوا اي شئ واخلو الساحة فقط للاحزاب الاشورية.

عندها سؤالي لك ولاشخاص مثلك : ماللذي ستستفاد منه انت او غيرك؟ وهل انتم لوحدكم ستكونون قادرين على تحمل المسؤولية كاملة؟

اسئلتي هذه من الممكن لاشخاص اخرين ان يجيبوا عليها خاصة انت لا تملك اي مستوى فكري او علمي حتى ادخل في اي نقاش معك.

واللذي لاحظته فيك ان كل طريقة التفكير التي تتبعها انت قمت بسرقتها من القوميين العرب , يعني في عدة مقالات لك لو قمت بتغيير القومية الاشورية بالقومية العربية والاشورية بالعروبة فانت لن تجد اي اختلاف في طريقة الطرح , وما اقوله ساظهره لك وللقراء حتى يتاكدوا انك لا تملك ائ شئ.


العنوان: رد: أنشودة قومية "آشورية" من القرن الثالث عشر، تطرح أسئلة وجيهة ...
أرسل بواسطة: عبدالاحـد قلو في 17:07 27/10/2013
السيد اشور المنتظر يريد تحقيق الأمنية:

أمة اشورية واحدة   ذات سلالة منقرضة

وبكافة وسائله المتاحة..وشاء الاخرين أم أبوا..
العنوان: رد: أنشودة قومية "آشورية" من القرن الثالث عشر، تطرح أسئلة وجيهة ...
أرسل بواسطة: aziz1 في 04:43 29/10/2013
طبعا من هلقد ما اقرا مواضيع قومية بدأت تلعب نفسي من المنتدى اصلا, بل وفي احيان عديدة لا اعرف إذا ما كان تعليق احدهم يدعوني للضحك ام للبكاء!!! القومية بصورتها الشوفينية المقيتة ماتت و تموت في شعوب عديدة فاشوقت تتعلمون؟ مثل ميقول المثل الشامي, يطعمكن الحج و الناس راجعة! فالعروبة انتهت موضتها و القومية الكردية بفكرها القومي المتعصب في طريقها للزوال لأنها مجرد ردة فعل لحال الاكراد المزري في الدول التي يتواجدون فيها دون حقوق و كذلك القومية الاقصائية هذه الموجودة لدى ابناء شعبنا المسيحي ستنتهي و التي هي ايضا ردة فعل لما حولها من دوامات تعصف بالمشرق. لذا فخلونا على الاقل نتشبث بما بقي لنا على هذه الارض بدل عقلية التفخ و النفخ و التدليس التي يتبعها البعض!

ببساطة يجب علينا ان نتحدث بمنطلق المواطنة و الثقافة واللغة فقط بعيدا عن المنظور القومي الضيق. و ابشركم أحسنلي ابقى على ثقافتي العربية ابركلي من مهاتراتكم اللي ما إلها طعم و لا راح تقدم ولا تأخر.
العنوان: رد: أنشودة قومية "آشورية" من القرن الثالث عشر، تطرح أسئلة وجيهة ...
أرسل بواسطة: binjamin toma في 04:34 02/11/2013
اعجبتني هذه التسمية كلدان الجبال التي وردت في مداخلة احد الاخوة لابل ذكرتني بتسمية اطلقها الاتراك على اكراد تركيا وهي اتراك الجبال هل حقا كلمة اتورايا تعني اطورايا اي من الجبال انا اصلا من قرية جبلية لكن لم يذكر احد من اجدادي انه تسمينا باطورايه لاننا نسكن الجبال اذا ان كان هذا معنى الصحيح للكلمة فاذن سندعوا الالقوشيون والارادنيون وسكان عقرة وكوماني باطورايه اي سكان الجبال بدون ان نقول هذا اشوري وذلك سرياني من مديات وهذا كلداني وهكذا نكون قد وحدنا الشعب تحت تسمية واحدة لاتزعل احد اما الباقون من سكان السهل اما ان ينظموا الى جمهورية الاطورايه اي سكان الجبال او يطلبوا اللجوء لاحدى الدول المجاورة وهكذا طوينا معضلة التسمية للابد
العنوان: رد: أنشودة قومية "آشورية" من القرن الثالث عشر، تطرح أسئلة وجيهة ...
أرسل بواسطة: Eissara في 05:03 02/11/2013
تقول لآشور كيواركيس يسرا ؟؟؟ ههههههههههه يبدو انك تحب ان تتفرّج على يسرا وهي تتشخلع فذهب عقلك وراءها .


الى اشور كوركيس او يسرا

اتعرف من هو بار صوما ? اليك بعض معلومات عنه.
كان برصوما فارسي الأصل وعبداً (لرجل مارا - المترجم)، وقد تحول إلى المسيحية ودرس في مدرسة الرها ثم أصبح وعدد من أصدقائه الفرس أتباعاً مخلصين لهيبا (بيغلوسفكايا 1979، ص290). وفي العام 457م توفي هيبا وقد خلفه نانوس الذي تعامل بشدة مع النساطرة في مدرسة الرها مما أدى لهروب عدد من مدرسيها والعودة لداخل حدود الدولة الساسانية وقد كان برصوما أحد الذين هربوا في ذلك العام (O>Leary 1979، p. 41). أما نرساي فقد بقي مديراً لمدرسة الرها حيث واصل ما بدأه أستاذه هيبا من ترجمة أعمال مفكري مدرسة أنطاكية، كما وضع شروحاً لأجزاء من العهد القديم، واتسمت فترة إدارة نرساي للمدرسة بانتشار التعاليم النسطورية على نطاق واسع، مما أدى إلى تعرض المدرسة لكثير من الصعوبات والتي انتهت بإصدار قرار من الامبراطور الروماني «زينون» بإغلاق المدرسة العام 489م بسبب طابعها النسطوري (الجمل 2005).
عندما وصل برصوما إلى فارس استقبله بابواي جاثليق الكنيسة الشرقية وعرفه على الملك الساساني فيروز والذي جعله من المقربين لديه (O>Leary 1979، p. 42). وقد عرف برصوما أن يكتسب بدهائه عطف الحاكمين الذين استغلوه لأغراضهم السياسية، فقد أعطي برصوما مهمات مختلفة كالإشراف والمتابعة مع ملوك العرب ومرزبان فارس وغيرها حيث إن برصوما كان مطلعاً على الشئون الرومانية، وكان من رعايا المملكة الفارسية، فارتبط بروابط الصداقة مع مرزبان المقاطعة، ونال حظوة لدى الملك فيروز حتى أصبح أحد مستشاريه، وهذا ما جعل من برصوما خبيراً في السياسة أكثر منه مطراناً، وأخذت تصرفاته تتسم بطابع العلمنة وأخلاقه تتردى حتى أجاز لنفسه معاشرة راهبة اسمها «ماموي» (أبونا 1985، ج1 ص101).

واستطاع برصوما أن يقنع الملك فيروز بضرورة نشر المذهب النسطوري في كل فارس وبذلك يضمن انفصالاً تاماً للفرس عن الامبراطورية الرومانية، وفي الفترة (457م - 484م) جد برصوما في نشر أفكار النسطورية حتى بدا وكأن المسيحية النسطورية هي الديانة الرئيسية الثانية في الدولة الساسانية. ولم يقف بارصوما عند هذا الحد بل قام بتغييرات جذرية ليفرق بين النسطورية والمسيحية الرومانية ومن تلك التغييرات أقر ضرورة زواج الأساقفة، إلا أن برصوما لم يكن الجاثليق في حينها ليتخذ مثل هذه القرارات الخطيرة، وقد كان بارصوما يخطط لأن يكون الجاثليق خلفاً لبابواي لأن الملك لجنبه ويدفعه ويشجعه في كل خطوة يخطوها، إلا أن مخطط برصوما لم يكتمل فقد توفي الملك فيروز العام 484م (O>Leary 1979، p. 42). [وقبل وفاته قام الملك فيروز بإعدام بابواي جاثليق الكنيسة الشرقية بعد أن فتن عليه برصوما وذلك العام 484م[/(أبونا 1985، ج1 ص106).