أنها جرائم مؤلمة تشقعر لها الأبدان وتشمأز لها النفس البشرية ، وبالضد من القيم الأنسانية والتمدن ، ولا تمت لأي دين وتدين بصلة ، اعمال همجية تخريبية لهدم العراق وبنيته التحتية بما فيها الأنسان العراقي..
نمد يدنا مع الخيرين والوطنيين والديمقراطيين والمتمدنين وجميع الشرفاء العراقيين ، لنهاية هذا الظلم الأهوج والقتل اللامبرر له ، وندين بشده ونستنكر بقوة هذه الأعمال الوحشية ، ونقول لا مكان للجنة بعد هذا الخراب لمن ينفذ هذه الجرائم المميتة..
ناصر عجمايا