أيام الأنتخابات البرلمانية لسنة 2014 كتبت هذه المقالة
وبها أنتقاد عن أسلوب التسقيط الذي أستخدمه المرشحين من أبناء شعبنا
التي وصلت للتشهير فيما بينهم بمختلف الطرق والوسائل
وكتبت أنتقاد للمرشحين وللقومجية بصورة عامة .. حيث لم يستطيعوا تقديم شيء غير الخلافات
سواء كان على مستوى الأحزاب او الأفراد
واليوم نحن بتاريخ 2016 - 18 - 12
قرأت الكثير من الأنتقادات للبطريرك لويس ساكو الذي وجهة نداء للمسيحين بصورة عامة
الذي طالبهم بتقبل تسمية المكون المسيحي نظراً لظروف الصعبة ولتتوحد كلمتهم ومواقفهم
وبعد قرأتي لمقالتهم وأنتقادتهم تذكرت هذه المقالة فقررت أن أذكر البعض بما كتبناه في حينها
عسى ولا لعلى أن يعرف البعض أن القومجية ليس لديهم شيء يقدموه
ولا أقصد أنه لا توجد قوميات وتسميات بقدر ما أقصد أن البعض ليس لديه ما يقدمه!
اذا كان لديهم أقتراحات وحلول فنحن في أنتظارهم!!!
أتمنى من أي واحد من القومجية بدون أستثاء من الأشوريين والكلدان والسريان
يكتب لنا أقتراح تقبل به جميع الأطراف ولا يعتبر أي طرف منهم أنه تم تهميشه او أبتلاع هويته !!
واكون له اول الشاكرين !! مقدماً ماكو وأعتبره تحدي والساحة مفتوحة تفضلوا أكتبوا!!
رغم أني لست ارى حلولاً في الافق القريب لمشاكلنا الداخلية فيما بيننا !
لكني ألتمس خيراً بأي شيء يجمعنا ولو لمرة واحدة مهما كانت التسمية ولم أجد ما يجمعنا غير التسمية المسيحية!!
حتى لو كانت تسمية مؤقتة فهي افضل من لا شيء وأفضل من هذه الفرقة والتشتت
خصوصاً أن الأضطهاد ديني وليس أضطهاد قومي ..
على كل حال هذه روابط الأخوة التي جعلتني أتذكر هذه المقالة في حينها
ناصر عجمايا
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,828256.0.htmlوسام موميكا
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,828316.0.htmlتحياتي