السيد كمال لازار المحترم
يا له من عشق صادق
كنتُ اظن ، وأنا استرسل في قراءة الأسطر الجميلة ، بأن الخاتمة ستقودنا الى " الكنيسة " المنتهكة الصامدة ، تلك العروس التي إنتهكوا حرماتها ونزعوا الصلبان من تيجانها ، لكنها بقيت شامخة ,,,
لا بأس ، فإن عنكاوا وكل بلدة مسيحية اخرى يحاولون النيل منها ، هي " الكنيسة " ذاتها .
تحياتي
متي اسو