ماذا لو تم اغتيال قداسة البابا في العراق ؟؟؟؟

[Naseer Boya]

ماذا لو تم اغتيال قداسة البابا في العراق ؟؟؟؟
بقلم
نصير بويا

أعلن الفاتيكان أن البابا فرنسيس سيقوم بزيارة إلى العراق  من 5 إلى 8 مارس المقبل، في أول رحلة خارجية له منذ تفشي كورونا.
ورحبت بغداد بالزيارة "التاريخية" للبابا، معتبرةً أنها "رسالة سلام للعراق والمنطقة" بأسرها، كما ورحبت بها الكثير من الاوساط السياسية والاجتماعية و الدينية..
ونشر المركز الاعلامي للكنيسة الكاثوليكية تفاصيل زيارة قداسة البابا فرنسيس حيث من المقرر أن يغادر البابا روما يوم 5 مارس وعقب وصوله مطار بغداد الدولي، يكون في استقباله رئيس الوزراء العراقي في صالة كبار الزوار،  وحفل استقبال رسمي في القصر الرئاسي ببغداد، وأيضا زيارة لرئيس الجمهورية في مكتبه الخاص في القصر الرئاسي ببغداد.
كما يلتقي في نفس اليوم مع السلطات والمجتمع المدني والسلك الدبلوماسي في قاعة القصر الرئاسي ببغداد، ولقاء مع الأساقفة والكهنة ورجال الدين وطلاب اللاهوت وأساتذة التعليم المسيحي في كاتدرائية سيدة النجاة للسريان الكاثوليك ببغداد .
وفي اليوم التالي الموافق  6 مارس يزور البابا فرنسيس المرجع الأعلى للشيعة السيد علي السيستاني في النجف، ويغادر بالطائرة إلى مدينة الناصرية للمشاركة في لقاء حوار بين الاديان في مدينة أور، ثم يتوجه بالطائرة إلى بغداد، لتراس القداس الإلهي في كاتدرائية القديس يوسف للكلدان في بغداد.
وفي يوم الأحد الموافق 7 مارس يتوجه قداسة البابا إلى إربيل لاستقبال رئيس إقليم كردستان العراق المستقل والسلطات الدينية والمدنية للإقليم في مطار إربيل ، كما يلتقي مع رئيس ورئيس الوزراء في  صالة كبار الزوار في مطار إربيل ، وسيتراس القداس الإلهي في استاد فرنسو حريري في إربيل.
وفي اليوم الأخير لزيارته تقيم مراسم التوديع لقداسة البابا فرنسيس في مطار بغداد الدولي.

وهنا إنني لست بصدد نشر التفاصيل أعلاه والإعلان عنها لأنها نشرت في كافة وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والالكترونية بل وقد أصبح حتى المواطن البسيط  يعرف التفاصيل الدقيقة  للزيارة و المواعيد و الطرق والمواصلات و حركة سير و تنقلات البابا وبالتفصيل الممل وحتى بالساعة والدقيقة..
لكن أنا هنا بصدد سؤال يطرح نفسه :
ماذا لو قام أحد ما أو جهة أو منظمة أو عصابة أو دولة أو ....... باغتيال قداسة الحبر الأعظم ؟؟
في عراقنا اليوم كل شيء ممكن ولا يمكن أن نستبعد أي إحتمال..
ففي دولة اللادولة كل شيء أصبح مستباح فالسلاح منتشر حتى بيد الأطفال ونحن لا نتكلم عن البندقية  الخفيفة والمسدس بل الميليشيات أصبحت تتجول في شارع بغداد بأسلحتها المتوسطة والثقيلة و تستعرض قواتها في السيارات المدرعة حاملين الآربي جي  والآي كي والهاونات والى آخره مما سلحتهم بها الدولة الجارة الحبيبة ايران لتخريب كل ما يمكن تخريبه في عراقنا الجريح، وخير مثال على ذلك ما فعلته سرايا السلام وانتشارها في شوارع بغداد قبل عدةأيام لعرض عضلاتها بأمر من المراهق القائد مقتدى بعد أن رأى أصوات بدأت تتحرك ضده وبعد أن تظاهر ضده الناس في النجف وبعد أن خفت نجمه وقلت شعبيته وبعد أن وخز الفطحل نوري باشا المالكي في آخر مقابلة تلفزيونية إبرته في مؤخرة مقتدى عندما ذكر بأن البطة لا يمكن لها أن تعود الى الشوارع وتحداه في الانتخابات القادمة. وكذلك بدأت جميع الفصائل الولائية من عصابات أهل الحق والنجباء وحزب الله وربع الله و وعد الله وأخواتها بتقوية نفسها و التجهيز بأسلحة جديدة و دقيقة وتهديد الحكومة والكاظمي و القوات الأمنية مثلما صرح قادتهم ..
ولم تف الحكومة العراقية الدعوجية الجعفرية والمالكية و العبادية و حكومة ( دولة ) عادل زوية والكاظمية بالقضاء على الإرهاب والبطالة ولم تحل الميليشيات كما صرحت ألف مرة ومرة ، ولم تحقق آلاف المطالب الجماهيرية الأخرى ولم تحصر السلاح بيد الدول بل حصرت الدولة بيد السلاح  وذهبت باتجاه تقوية ميليشياتها و فرهدة الخزينة وحماية الفاسدين واللصوص ونشر الطائفية والعنصرية والجهل وتصفية المعارضين الوطنيين والخ..

لنرجع الى لب الموضوع فأنا أرى  إن اغتيال قداسة البابا أمر وارد للسبب التالي :
هناك أكثر من جهة لا ترغب بهذه الزيارة وليست في مصلحتها وتتمكن بكل بساطة من اغتيال البابا لخلط الاوراق اما  للحفاظ على مكتسابتها أولتعصبها الديني أو لحقدها الدفين لكل من يساهم  في احلال الامن والسلام لهذا البلد  الممزق و مساعدته للنهوض و الرجوع الى المجتمع الدولي بعد خراب دام عقود دمرت خلاله بنيته التحتية ودمر الانسان فيه بمعنى الكلمة.وهناك اسباب اخرى ثانوية ..

الجهات الرئيسية التي تلعب في العراق والتي من الممكن أن تقوم بذلك هي داعش ، ايران
( عبر ميليشياتها و أذرعها العسكرية ) ، اسرائيل ،تركيا ، الاحزاب الاسلامية الطائفية  بشقيها السنية و الشيعية ،عصابات الجريمة المنظمة..

داعش :
الكل يعرف ما هي داعش و كيف تأسست و ما هي أهدافها ، فإغتيال البابا يكون لها بمثابة الانتقام الاكبر من أعدائها لكون الحبر الاعظم هو الرئيس الأعلى للكنيسة ولكل الدول الغربية المسيحية الكفار وعلى رأسها الولايات المتحدة والتي تعتبرها عدوها اللدود..وداعش تتمكن من الوصول الى أية نقطة تريدها في العراق من خلال خلاياها النائمة ولكون قداسة البابا سيتنقل بين عدة مدن وسيكون له حضور مع الناس في عدة احتفالات في الهواء الطلق وخطة تنقله وأوقاته معروفة و مكشوفة وهذا ما سيسهل على داعش من إرسال إنتحاريين أو عبوات ناسفة أو سيارات مفخخة أو حتى عن طريق هجوم بالاسلحة المتوسطة أو الثقيلة.

ايران :
الايرانيين الآن في موقف لا يحسد عليه فالمجتمع الدولي يحاصرهم من كل النواحي
فالرئيس الامريكي السابق ترمب قد أشبعهم عقوبات وحاصرهم من كل الجهات وجعلهم يترنحون وخلال أربع سنوات استنزفوا كل ما لديهم قدرات مالية واقتصادية و حرض عليهم شعبهم ولم يبقى لديهم أي رصيد وأصبحوا معزولين عن المجتمع الدولي وأفقدهم توازنهم بقتل قادتهم وعلمائهم..والأهم من كل ذلك ان العد التنازلي للضربة الاسرائيلية قد بدأ ولا نستبعد حدوث ذلك في الاسابيع القادمة..
لذلك لم يبقى لايران غير ميليشياتها الولائية في العراق وما يسمى بالحشد الشعبي والذي تأسس على غرار الحرس الثوري الايراني حيث تحركها مثلما تريد وهي رهن إشارة إيران لكل واجب تكلف به من قمع و قتل و تفجير وتخريب..فلربما تفكر إيران في خلط الأوراق ليس الا في اغتيال بابا الفاتيكان عسى ولعل أن ترى شيء من الامل لتخفيف القيود عليها والتحرر من عزلتها وخاصة بعد أن تحدث ضجة بعد الاغتيال والذي سيتهم فيه الكثيرمن الجهات وربما تتصور ايران بانها ستستبعد من الشك بالاغتيال.وتتبدل كل التوجهات والمعاهدات وفي تفكيرها من الممكن ان ترجع الى المجتمع الدولي وتتخلص من عزلتها.
ملاحظة : أثناء كتابتي لهذا التقرير تم إطلاق ٨ صواريخ على مطار أربيل من قبل الميليشيات الولائية التابعة للحرس الثوري الايراني وهي أكثر من رسالة ولأكثر من جهة وتعني الكثير..

اسرائيل :
اسرائيل كانت لحد الان المسفيد الاكبر من كافة التغيرات التي حصلت بعد ٢٠٠٣  في الدول العربية عامة و في العراق بشكل خاص وفي الوقت التي دمرالعراق و سوريا واليمن ولبنان أصبحت اسرائيل القوة الأكبر والأقوى في المنطقة يهابها الجميع وتعمل ما يحلولها بدون أية مسائلة من أحد ..
وقد دخلت اسرائيل  في علاقات ومعاهدات مع عدد من الدول العربية لابل بدأت العديد من الدول العربية تهرول باتجاه  اسرائيل لعقد صلح و إقامة علاقات معها وكذلك تؤيدها بما تقوم به من قصف و دك قواعد حزب الله وإيران في سوريا والعراق ولبنان..
إسرائيل تملك كل الادوات للاغتيال وبدون أن تترك أي أثر يدل على انها الفاعلة مثلما فعلت في كثير من عملياتها وآخرها قتل العالم النووي الايراني في عقر دارهم و في وضح النهار..ومن ثم ستجعل الناس تتهم جهات اخرى باغتيال البابا وبذلك ستضرب عصفرين بحجر..

تركيا :
لا يخفى على أحد توجهات الاخونجي وسلطان العصر أردوغان لتثبيت أركان حكمه الاسلاموي و الفاشي وقيامه بحشر أنفه في كل بقعة فيها صراع ديني ومذهبي و اسلامي فتارة  يتدخل في الشأن السوري ويرسل قواته لنصرة جماعته من القاعدة و نصرة الشام وكأنه الآمر الناهي لكل ما يتعلق بسوريا و مرة يرسل ضباطه و مرتزقته الى ليبيا ويشكل حكومة اخونجية أصلية وبنفس الوقت يدخل جيشه و يستبيح الاراضي العراقية وينشيء قواعد عسكرية  ويقصف القرى براحته ولا يوجد من يحاسبه وكذلك يخوض معارك اعلامية مع اوروبا وخاصة اليونان وقبرص وبدأ يحلب المليارات من الاتحاد الاوروبي بعد أن إبتزهم وهددهم بإغراق اوروبا باللاجئين ومن ثم يتحارش بأمريكا وبدون أي خوف لأنه يعرف بأنه لا يمكن ردعه لكونه عضو في حلف الناتو..فهذا الوغد أصبح كالكلب المجنون ينبح طول النهار ويعض أي واحد يقترب منه وخاصة بعد أن أسس نظام اسلامي فاشي على هيكل تركيا العلمانية التي أسسها أتاتورك.
لذلك و من كل ما أوجزناه من الممكن جدا أن يفكر أردوغان والذي يترأس هذه الفترة جماعة الاخوان المسلمين العالمية ومن معه من القادة القطريين والقرضاويين و بقايا الاخوان المسلمين المصريين
ومن لف لفهم بأن يحدثوا بلبلة ولخلط جميع الاوراق واعادة صياغة ترتيب وضعهم بعد الاغتيال
الذي سيكون بمثابة زلزال يهز المنطقة خصوصا العراق الذي تتجه له كل الانظار وسيكون الحدث نقطة تغير واسع في منطقة الشرق الاوسط برمتها..

وفي الاخير هناك في العراق عصابات وحشية  تقوم بكل شيء بشع و ما لا يتصوره العقل من الخطف والقتل و التعذيب وجرائم يندى لها الجبين مقابل مبلغ من المال وهي عصابات منظمة وهي المسيطرة على السوق العراقية وبالاخص تجارة المخدرات ولديها عناصر مدربة في الاجرام وليس لديها مانع بقتل أي كان وبتحريض من جهة معينة مقابل الحفاظ على مصالحها..
وفي النهاية بقي أن نقول بأنه في العراق ( الجديد ) أصبح كل شيء ممكن، فالانسان الذي يقتل أولاده الثلاثة كما حصل قبل عدة أيام في إحدى المدن والام التي ترمي  طفلتها من الجسر في نهر دجلة والانسان الذي يذبح أخيه الانسان من أجل ورقة مئة دولار وووووو... يمكن لهم باغتيال البابا بمبلغ ألف دولار وليس اكثر..
و ختاما نتمنى لقداسة البابا فرنسيس هذا الرجل الطيب المليء بالانسانية والمحبة والحنان زيارة سعيدة و موفقة بكل المعاني و أن لا يحصل له أي شيء مكروه وتتم الزيارة بسلام و أمان ويأتي قداسة الحبر الأعظم الى العراق ويرجع الى الفاتيكان سالما معافى..

نصير بويا
16.02.2021

[/b]

[رعد دكالي]

لماذا هذا التشاؤم اخي العزيز
شرحت كل تفاصيل الزيارة وكأنك مستنسخها وبالاخير تقول ما ادخل بالتفاصيل
ثانيا انت ظلمتها علينا (كول يالله يمعود وانشاءالله يجي ويرجع بالسلامه شفكرك بالاغتيال))بعدين جبت إيران وتركيا وإسرائيل كان كملت قطر والسعودية
اخي العزيز نحن نطلب لقداسه البابا زيارة موفقه ويعود بالسلامه تحت حماية الرب وسيدنا يسوع المسيح وامنا العذراء مريم
ابعدوا  الشر من تفكيركم والخير يأتي لوحده
قبل يومين قال غبطه أبينا البطريرك خلال كرازته في كنيسه ماريوسف قال (((وحتى المسلمين فرحانين بزيارة البابا اما جماعتنا بس ينتقدون))

[Naseer Boya]

أخي رعد المحترم ..

بعد التحية أحترم رأيك وأي رأي يخالفني وليس من عادتي أن أرد على أحد لكي لا أدخل في أي سجال أو مهاترة مع أي كان ولكن أردت فقط أن أوضح لك بعض النقاط ..
أولا تفاصيل الزيارة طبعا شي منطقي استنسختها من بيان الكنيسة حول الزيارة ولم يأتي شيء من جيبي..فهي معلنة للجميع فأين المشكلة ؟؟
ثانيا يا أخي هذا تحليل سياسي لما يجري في العالم بشكل عام و في منطقتنا بشكل خاص و كل شيء ممكن في العراق ( الجديد ) ولا نستبعده وخاصة نحن على فوهة بركان سينفجر في أية لحظة
وإذا حضرتك شايف غير شي نورنا ..
ثالثا هذه الكلمات (كول يا الله وانشاءالله والخ ) تعبنا منها يا عزيزي وأصبحت لا تأتي بأي نتيجة ويجب أن نتركها لأنه صارلنا مئة سنة نصيح ونصيح ولا من مجيب ونحن مسحوقين من الطرف الآخر ونحن لم نشعر يوما أننا مواطنين أصليين في هذا البلد بل كل حياتنا هي التهجير والطرد والقتل و التعامل معنا باستصغار و باستهزاء وكأننا مواطنين درجة ثالثة أو رابعة.. فمجازر سيفو و صوريا و الموصل و مأساة كنيسة سيدة  النجاة وذبح القساوسة وغيرها الكثيركلها تشهد بذلك..فإذا حضرتك لم تسمع بها أرجو منك أن تقرأ تأريخك بدقة..
رابعا من الطبيعي أن يعلن أبينا البطريرك بأن المسلمين سعداء بالزيارة وهل له ان يقول غير ذلك؟؟
وللعلم فأن تصريحات المسؤولين في حكومتنا وبرلماننا التحفة والحكام المعممين ولقائه بالسيستاني هي فقط  للاستهلاك المحلي لا غير وسينتهي مفعولها بانتهاء الزيارة و لا تنتظروا أن تتحسن أحوال المسيحيين بعد الزيارة لأننا نعرف معدن الناس الجهلة والفاسدين والفاشلين الذين يحكمون العراق وخير دليل هجرة ثلاثة أرباع المسيحيين للخارج خلال ١٨ سنة من حكمهم..والبقية الباقية إما مهجرين من ديارهم أو يعيشون تحت ضغط و رحمة الطرف الآخر..
وخامسا وأخيرا انني تمنيت مثل حضرتك في نهاية مقالي بأن تتم الزيارة بسلام و أمان وأن يأتي قداسته ويرجع سالما معافى..تحياتي

[نيسان سمو الهوزي]

السيد ناصر : انا ذكرت ذلك الاحتمال في كلمتي السخرية ( عراق أيدول ) يعني هناك هاجس نعم ! في العراق كل شيء وارد ولكن !
لا اعتقد تستطيع اي  جهة بأن تفتح على نفسها وجماعتها واحزاب من الانتقام العالمي لهم بسبب هذه المحاولة ! لهذا استبعد ذلك ومن جهات معروفة ! انهم في النهاية جبناء امام الضربات الذكية !
هناك واحد قد يحصل وهو : ان تقوم جهة مجهولة بذلك دون الكشف عن هويتها وذلك بضرب الجماعات الاسلامية بعضها ببعض ومن ثم تستفاد من الانتقام الغربي لتلك الجماعت الاسلامية ! اي جهه اسلامية ارهابية خفية ترغب في ضرب الاسلام العراقي نفسه بنفسه ، اي فتنة كبيرة بين الاسلام كي تختلط الاوراق ولا يمكن السيطرة على الوضع وتفلت الامور بشكل كامل كي تتحرك هي بحرية اكبر ! هذا الاحتمال وارد اما باقي النجباء والرايات واحزاب الله فأعتقد هي اصغر من ان تقوم بمثل هذا العمل ! وإن حصل وهذا ما لا يتمناه اي انسان فسيكون البابا اول بابا شهيد في ارض الانبياء هَم فكرة . تحية طيبة

[Naseer Boya]

وهذا ما قصدته أخي نيسان من خلط الاوراق بحيث تنفذه جهة وتبقى مجهولة لأنه ليس هناك من
يعلن مسؤوليته عن هذا العمل الجبان والبشع إذا تم..
بالمناسبة أنا إسمي نصير وليس ناصر ( هم فكرة على كولتك )..مع المودة

[Shlama30]

قوية .... كل شيء جائز

[شوكت توســـا]

الاستاذ نصير بويا المحترم
تحيه طيبه
انا متفق معك في  تفاصيل قراءتك الاحترازيه, واتفاقي الاكثر مع التمني بنجاح الزياره  وعودة الزائر بسلام , ولكن يبقى تحقيق هذا الامر متروك للأيام. فقط اسمح لي ان اضيف :
 لو كان في مآقي العيون دموعا للذرف , فالشعب أحق من غيره فيها.
شكرا لكم
وتقبلوا تحياتي

[Naseer Boya]

شكرا أستاذي العزيز شوكت توسا على مداخلتك الجميلة والتي ختمتها بكلمات أجمل
مع التحية والمودة..