المحرر موضوع: أكذوبة المخبر يوناذم (أبو يوسف كنو!!) بحق السيد بنخاس خوشابا وأخيه توما...  (زيارة 1519 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Kashira.Ashur

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 76
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
أكذوبة المخبر يوناذم (أبو يوسف كنو!!) بحق السيد بنخاس خوشابا وأخيه توما...

((أذا سبّني نذل تزايَدتُ رفعة))    الشافعي
   
       

الجزء الأول
من أجل تنشيط ذاكرة القراء والمتابعين الذين يفتشون عن الحقيقة التي يعمل اليوم على طمسها وتغييبها المناضلين المزيفين سماسرة القضية الآشورية ودماء شهداها البررة وقتلتها. نعيد الى الأذهان ما كان قد كتبه المناضل الآشوري بنخاس القس خوشابا القس هرمز (عضوم مكتب سياسي سابق)  المعروف بأسمه الحركي ( شمعون) في أواسط عام 2007  من حقائق على موقع عنكاوا ولم تزل موجودة لمن ينوي العودة أليها وعلى الرابط  أسفل الموضوع, ردا على أكاذيب (المحرر السياسي) هذا العنوان الذي كان يتخفى خلفه يوناذم يوسف كنا لنشر أكاذيبه في جريدة بهرا, الذي أصيب بالخرس في حينها ولم يكن بأمكانه التفوه ولو بكلمة أمام حقائق السيد بنخاس التي أبكمته وأصمته وكشفت عوراته.وبعد مرور اربعة عشر ومن دون وجل حيث يصحوا ثانية الفاشل يوناذم يوسف كنا ليعيد الكرّة وكعادته الجبانة لكن هذه المرة متخفيا وراء خلفية قرقوز ومن مقامه اسمه عدنان ادم المقفّر فكرا والمعدوم ثقافة والقاصر وعيا وشيمة الذي رضى على نفسه ان يكون حاوية لسيده المخابراتي يوناذم (أبو يوسف كنو!!) كي يفرغ فيه قمامته وقاذوراته عبر موقعه على الفيسبوك متطاولا  فيها  على التاريخ النضالي للسيد بنخاس خوشابا وأخيه توما. بينما العكس هو الصحيح حيث كل العيوب والقاذورات تراها فيهم ابتداءا من يوناذم وتعاونه المذل مع الحنّانة  البارزانية ناهيكم عن أرتباطاته بدوائر المخابرات الصدامية وبقية أفراد بيته وعلاقات أخته المدللة لدى ضباط المخابرات في بغداد التي كانت تتردد الى أربيل منذ  بدايات التسعينات من القرن الماضي وأمام مرئ ومسمع النظام, هذا أذا ما تطرقنا الى ما أقترفه أبن أخته سركون صليوا المالكي من فضائح قبل أن يولي هاربا الى غير رجعة...الخ من الأمور. ونحن لسنا هنا بصدد الدفاع عن السيد بنخاس خوشابا أو أخيه بقدر ما هي تبيان الحقائق التي ينوي الضالين طمسها .
لكم وبالنص ما نشره أخيرا المترنح يوناذم يوسف كنا والمحصورة بين قوسين من تلفيقات مزيفة بحق السيد بنخاس وأخيه توما من على الفيسبوك الخاص بالجارية عدنان آدم ما بين 21 الى 30 تشرين الأول 2021 قائلا:
((شقيق توما خوشابا هو پنخس الذي كان على اساس هارباً من الخدمة العسكرية وتواجد في قرية بيكرمان، عندما علم البارتي بوجوده هناك ارسل البشمركة لالقاء القبض عليه لكن تم تهريب پنخس عن طريق طائرة السمتية ويقال عن طريق العميد ايشا لانه احد الاقرباء، السؤال الذي يطرح نفسه هل كان بامكان شخص هارب من الخدمة العسكرية ينقل بطائرة ثم يعيش عيشه عادية في بغداد ومدن اخرى؟ وما هو الثمن لذلك، الله يعلم ما الافادة التي اعطها پنخس ليعش عادي بعد هروبه من الخدمة العسكرية؟ المعروف ان توما خوشابا كان ينقل كل شاردة وواردة من قرارات في اللجنة المركزية الى شقيقه پنخس، الا يحق لنا ان نشك على ان توما خوشابا كان الطابور الخامس في الحركة ولا سيما انه نفسه من تحدث على ان صوته في انتخابات الحركة قد اعطاها الى يونادم كنا في التصويت لسكرتارية وتوما كان منافس يونادم كنا, بعدما اكتشف توما ان سكرتيره له ارتباطات بالمخابرات اعطى صوته له وهو منافسه فماذا تعني ذلك؟ ففي كلا الحالتين فان توما خوشابا تقع عليه تهمة جاسوس في الحركة الحالة الاولى ان توما وكما يدعي انه يملك وثيقة على ان يونادم كنا عميل مخابراتي، وبما ان توما اعطى صوته الى يونادم ففي هذه الحاله انه عميل ايضاً، الحالة الثانية ان يكون هو بعينه وبمساعدة شقيقه من الفى هذه الرواية وعن طريق المخابرات كان في محور شك لانه قد تم تهريبة من قرية بيكرمان لانه على اساس كان هارب من الخدمة العسكرية ولكن تمت كشفه بتعاونه مع مخابرات صدام من قبل البشمركة التي حاولت القبض عليه لولا ان پنخس قد هرب بالطائرة السمتية من قبل العميد ايشا اقرباء پنخس، فكيف برجل هارب من الخدمة يعود الى بغداد ويعيش حياة طبيعية ؟ الله يعلم ما الافادات التي اعطاها ليكون حر طليق.)
طبعا نفس هذا الزيف كان قد نشره يوناذم يوسف كنو تحت أسم المحرر السياسي لجريدة بهرا في عام 2007 وبمساعدة أحد الفاسدين الموالين له بحق المناضل بنخاس خوشابا, لكن اليوم تم أضافة أسم أخيه توما خوشابا الذي كان قد كشف للملأ حقيقة تعاون يوناذم مع دوائر مخابرات صدام..
 يا ترى هل سيتنصل يوناذم كما في السابق قائلا بأنه لا علم له بالذي ينشر هذه الأكاذيب من على الفيسبوك التي يزودها بالمعلومات؟

نقتبس أدناه بعض الحقائق التي كان قد تطرق اليها القيادي الآشوري بنخاس خوشابا في عام 2007  ردا منه على يوناذم يوسف كنو المتخفي يومها تحت أسم المحرر السياسي. لكن ما نريد قوله نحن مجموعة كشيرا آشوريا  ليوناذم يوسف كنا (أبو يوسف كنو) أن يظهر للعلن ولا يتجبن ويعترف بعمالته وجاسوسيته وأن لا يتعدى من خلف النقاب مفبركا الأكاذيب كما يريد, ضنا منه أن الساحة قد خلت له كي يطعن بسمعة الشخوص النزيهة والمس بشرفهم وعوائلهم وتاريخهم النضالي عبر ما ينشره ويروج له من خلال الفيسبوك, والا لدينا من الأمكانيات على فتح ملفات يوناذم الشخصية المخزية منذ أن وطأت أرجله ايران عام 1985 والحديث عن سلوكياته المنحطة في شوارعها وزيارته المتكررة لأماكن مليئة بالدفء السافر يخجل المرء من ذكرها, بينما رفاقه في مقرات سيدر وزيوا يلتحفون الثلوج. أنه وبأمكاننا أن نعمل بحثا أن تطلب الأمر يخص ((الجانب الأخلاقي داخل الحركة الديمقراطية الآشورية زوعا))  وبطلها يوناذم يوسف كنو وأخرين أبتداءا من اورميا في ايران مرورا بسوريا ولبنان ولياليها الحمراء بأموال اللجنة الخيرية, وأيضا ما كان يجري عبر البحار يا سيد يوناذم يوسف وخصوصا في شيكاغو لنقف بعدها خلف أبواب وزارة الأشغال والأسكان وفضائحها التي شغلتها بعد عام 1992  والتعرج الى مصطلح التكاسي الذي أطلقته أنت ومن دون حياء على الرفيقات داخل زوعا ناهيك عن محاولات التعدي المخزي على شرف الناس لكن المسامح (وهو القيادي المعتدى على شرفه) كان كريما خوفا من الفضيحة برغم العقوبة البسيطة التي أخذت بحقك مع وقف التعميم والأعلان عنها!!.. الخ والشاطر يفتهم . لكن ما نصبوا أليه نحن مجموعة كشيرا آشورايا هو أكبر بكثير لما يدور في قريحتك النتنة كوننا الآن بصدد عمل بحث أخر له من الأهمية تفوق تفاهات يوناذم (أبو يوسف كنو) التي ينوي من خلالها القضاء على الأخضر واليابس والهاء ذيوله بها من أجل الحفاظ على المتبقي من ماء الوجه وهو يعيش الرذيلة.

الأقتباس الأول: 
لماذا لا يجرؤ يوناذم وشركائه بالرد على جوهر الموضوع في مسالة العمالة والتجسس لصالح نظام صدام حسب ما ورد ضمن الوثائق التي تم الأستيلاء عليها بعد أنهيار النظام السابق والتي تم نشرها في الجرائد العربية والكردية ولكنه جعل الموضوع شخصيا بافتراءاته الكاذبة والتي لا تخدم الحركة ولا تخدمه شخصيا وبهذا سخر الحركة بما فيها نضالها ومسيرتها وتضحياتها مقابل شخص واحد فقط ... فهو لم يمتلك حتى  تلك الجراة لتذييل الموضوع  باسمه الصريح .
 
الأقتباس الثاني:
وفي عام 1982 عندما قدمت الى المنطقة وكانت ضمن المناطق المحرمة من قبل النظام بادرت الى تكوين أولى الخلايا للتنظيم بدأ بالرفيق شموئيل بنيامين ( حاليا في شيكاغو ) وكان المساعد الأول لي دائما وفي احلك الظروف ثم الرفيق زيا برجم , خوشابا روئيل , ابرم باتو , اسبنيا اوراهم , الشهيد ميرزا صليو (بيرس) , الشهيد اندريوس اوراهم ( انتو ) , كوركيس انويا , ريخانا جابا , أدور خوشابا ( ابو ناصر) . انويا ماما ... وغيرهم  فكان عدد الرفاق المسلحين اكثر من عشرون والمنظمون اكثر من هذا العدد بكثير .
ذكر المحرر السياسي لبهرا احدى مساوئي وهي انني كنت هاربا من الخدمة العسكرية عام 1982 . هذا صحيح جدا وأمر طبيعي  .. لأن الحرب العراقية الأيرانية كانت قد اندلعت منذ عام 1980  والغالبية العظمى كانوا هاربين من الخدمة العسكرية أو الأحتياط أو الجيش الشعبي بأستثناء البعض الذين لهم اسباب خاصة ( علما انني خدمت اكثر من المقرر بكثير وجرحت في معركة بحيرة الأسماك شرق البصرة).

الأقتباس الثالث:
وفي منطقة نهلة التقيت بالأخوة شمشون كليانا وعوديشو بوداغ فهم كانوا ضمن مجموعة تطلق على نفسها ( النظام الأشوري المتغير زمنيا ) وهي مجموعة من الشباب القومي ولكنها كانت تحمل افكارا ميتافيزيقية بعيدة عن الواقع , فأصبحنا كتلتين وكانت لنا نية العمل سوية الا ان خلال هذه الأثناء قدم الرفاق د.هرمزالقس زيا والرفيق الشهيد جميل متي ( سنخو )  واتفقت المجموعتين للأندماج مع الحركة .فبالنسبة للمتغيرون زمنيا سرعان ما انسحبوا من الحركة , لسبب غير واضح.

الأقتباس الرابع:
وبنهاية ايلول عام 1986 قامت السلطة الفاشية بأعتقال والدتي المرحومة ( ستو عوديشو) وشقيقتي ( مريم خوشابا ) وشقيقي الأصغر الرفيق توما خوشابا  ( حاليا عضو م.س في قيادة الحركة ) ..وسابقا من التنظيمات الداخلية والذي كان يقدم الدعم المادي لمقرنا في قاطع نهلة ، وأبن أخي الأكبر ( نبيل ابراهيم )  حيث كان عمره أنذاك لا يتجاوز 12 سنة وكانت عملية الأعتقال من جراء وشاية الخونة كالعادة لأنهم ارادوا الألتحاق بمنطقة الحركات ( المقصود العبور الى منطقة الحركات والممنوعة من قبل النظام ) ...
ليكن بالحسبان أنني كنت فد أعلمت يوناذم يوسف كنا بأمر قدوم أفراد عائلتي للألتحاق بمنطقة الحركات ولم أكن على علم في حينها وكل الذين كانوا معنا بعلاقة يوناذم المشبوهة. وقد تعرضت العائلة الى عمليات الأهانة والتعذيب الذي طال والدتي وأختي وأخي وأبن أختي على يد أجهزة أمن صدام المجرم. وفي أمن بغداد أحضروا جميعا للتعذيب فأتو بشقيقي ليعلقوه بالبكرة أمام والدتي وشقيقتي فقالت له والدتي وبالحرف الواحد وباللغة الأثورية ( خطيئتي برقبتك يا ولدي لو ذكرت اسما لأي من رفاقك حتى لو قتلونا جميعا هنا )  وما أن سمعها أحد الجلاوزة حتى هجم عليها بالشتائم وأخذ الحذاء ليضربها ولكن شقيقي توما رمى نفسه أمامها ليحول دون مسها فانقلبت الوحوش الكاسرة عليه وبدأت دائرة التعذيب أمام والدتي وشقيقتي حتى خلع كتفه .
فسؤالنا هو لماذا لا تحترمون نضالنا ونضال الأخرين من ابناء شعبنا من أجل قضيتنا.
الشهداء هم اكليل على رأس المناضلين .... والمناضلون هم شموع لدرب الحرية وأماني الشعب , واما الخونة والعملاء فمصيرهم مزبلة ألتأريخ فلعنة ألآجيال القادمة سوف تلاحقهم في الدنيا والآخرة.
بنخاس  خوشابا
 ونحن بدورنا (مجموعة كشيرا آشورايا) نقول بأن الأنسان الفاشل والساقط  ينوي دوما على الرمي بأسقاطات فشله على الأخرين من خلال قنوات رخيصة أو شخصيات غير سوية شبيهة له ومطابقة أياه في التربية والسلوك.

https://ankawa.com/forum/index.php?action=profile;u=5026;area=showposts
 
لقد قيل والعهدة على القائل:
(كان الكذب رذيلة يهوي بقدر وشرف صاحبه. حتى بدل أسمه للحنكة والدبلوماسية وسياسة المصالح فصار فخرا لهم).

أعزاءنا القراء , نلتقيكم والجزء الثاني:
كشيرا آشورايا (الناشط الآشوري)
  ١٩-١١-٢٠٢١