أَ ليــَوم ْ تــَمـُر ذٍ كـــْرىَ رَحـــيـِـلْ مـُثــَلـَثْ أ لــرَحمــَه أ لرا بِــعة أ لبـَطريرك مــَا ر رُوفــائــيل بــِيداؤد لــِجــنــَات ألله فــي أ لعــُلــَى , يـــَومْ 7 مــٍن شــَهــر أ لســَا بٍـع 2003 وفي حــٍينــها لـــَم يــَـكُن أ لنت مـــُتــَوفــٍرا في أ لعــٍراقْ حــَيثُ كــَا نَ مــُحتــَلأ لإ ربــَعَـة شــٌهــور فــَقــَط وَ سقــــُوطــٍـه أٍ لـــى أ لهـــَـا وٍ يـــة لاحــٍقــا , لــــٍذا أ ود أٍ عــــا دَة قــَصيــــدَة رَ ثــــَا ء أ حتـــــرا ما لذكراه و قدسية لــجـــُلَ ثــــَرا ه عسى أ ن نذكره و
كنائسنا بالصلوات و أ لدعـــاء
يــــوم حـــزين و أ ليم و أسى قــــــــــــــــا سي
تنا ولت أ لقلم لإ نعي و أ رثي ما يدور في رأسي
و زاد في حيا تنا مـرارة أ لا لم و مـــــــــــا سي
فقـــــد نا بـريقـا كان كا لنــــــــــــــــــــــــبراس
على مـر أ لدهـــــر حبه و أحتــرا مه داخل أ لاحساس
دهـــــشت أ جـــــسا دنا بــر حيله بكــــل أ لحــــو اس
و ذرفت عــــيو ننا أ لد مـــو ع من أ لا ســـــــا س
فلا طـــــــــــعم للجــــــلسا ت و أ لامـــــــــــــا سي
يــــــــــــــو م أ لسابع من أ لسابع لا يتنـــــا سي
و أ حدنا للا خـــــــــــر با لوا قعـــة يــــؤؤا سي
هـــل يُنـــــسى من كــــــــان يـــُقــــدس أ لقــُدا س
بين عـــــــــموم أ بناء شعـــــبنا و في مـــُقدمة أ لناس
كــــــــــا نت نصــــا ئحــــه كأشعة شـمس لكل أ لاجنــــا س
زمـروا و لحــــنوا في أ لكنــــا ئـس أيها أ لشــُمــــــــــا س
و أ نتم أ يهـا أ لشعـــــراء قـصا ئد أ لا ثـــــراء بدون أ حتـــراس
لنــــــــبجـل أسم أ لفقـــيد على أ لـــــــــدوام بـــــــــا لتــــــــــــــماس
أ لشــــــــــا عر
لطـيف أ لعنكـا وي
أ طلب من أ لاخـت ليلى أ لمحتر مة أ ن لا تنقل هـذه أ لخـا طرة أ لى مكا ن أ خـر و شكرا
