الحوار والراي الحر > المنبر الحر

سكرتير الحركه الديمقراطيه الاشوريه في برنامج سحــور سياسي

(1/2) > >>

شوكت توســـا:
سكرتير الحركه الديمقراطيه الأشوريه في برنامج سحور سياسي
ادناه رابط اللقاء لمن يوّد مشاهدته.
 https://www.youtube.com/watch?v=ysjSM91gpxE

بعيداً عن التطرق الى ما تضمره قناة البغداديه خلف هكذا لقاءات,استطاع السكرتير العام السيد يعقوب كوركيس في إجاباته على اسئلة المُقدم إيصال رسالة الحركه الناقده للوضع  السائد  في البلاد بنفس واسلوب وطني معتدل  .
شكرا لكم رابي يعقوب على ما أثرتموه من مطالب  شأنها شأن الكثير مما غاب عن  مشاغل وعقول اقطاب العمليه السياسيه الغارقه في فساد تحقيق منافعها الضيقه  فأغرقت العراق في سيل جارف من المشاكل والازمات .
عطفاً على إشاراتكم الوارده في مضمون حديثكم , وهي محط تاييد واحترام لدى كل عراقي غيور على وطنه وشعبه....دعني أستغل مناسبة كتابة هذه الكلمات في التطرق الى أهمية وضرورة تقوية تنظيم الحركه زوعا  وتعزيز دورها الوطني والقومي في مجابهة الواقع المرير الناتج عن تعالي وفساد المجاميع السياسيه الكبيره على بقية المجاميع الصغيره.
في هكذا ظروف معقده,أحوج ما تكون اليه الحركه زوعا,هي حاجتها الماسه  الى خطوات تحظى بتأييد جماهيري أولاً,من هذه الخطوات التي ارى فيها الفائده الكبيره, هي تحشيد وإشراك كوادرالرعيل الاول والاستعانه بمشورتهم في انجاز العديد من المشاريع, ليس فقط إحتراما لدورهم النضالي ,أنما لإشراكهم في المسؤوليه و الاستفاده من خبرتهم و مشورتهم  حتى تتبلور لدى القياده الجديده صيغه صحيّه جديده قادره على ايجاد السبل والبدائل لصناعة الجديد .
مع الشكر
الوطن والشعب من وراء القصد 

وليد حنا بيداويد:
القدير شوكت توسا المحترم
بعد التحية
استمعت الى كلمة السيد كوركيس يعقوب كاملة
انه انسان مثقف و واعي و وطني من الدرجة الاولى وقومي حد النخاع يجيد السياسة وتفاصيلها وخفاياها ويجيد الدبلوماسية بشكل جيد جدا، استمعت الى كلمته بالسورث الصافي بلا شوائب
حقا اعتز بهكذا انسان نحتاجه والى امثاله
افرحتني كلمته حقا
ولك مني تحية اخرى

شوكت توســـا:
الاستاذ وليد بيداويذ المحترم
تحيه طيبه
 شكراعلى مشاركتكم,إشادتكم بشخص السيد يعقوب كوركيس هي محط احترام,الأمل يحذونابأن نشهد تجسيداعملياً لايجابية رأيكم في تحمّل الحركه الديمقراطيه الاشوريه بقيادتها الجديده المسؤوليه الملقاةعلى عاتقها . 
تقبلوا تحياتي

اخيقر يوخنا:
رابي شوكت توسا
شلاما
اعتقد ان النهضة العراقية سياسيا باسرها بحاجة ال عقول شابة تنطق بالحقيقة حول ما يعترض سبيلها السياسي وغيرها من الامور ذات العلاقة بمجمل احتياجات  ونواقص الحياة
واعتقد ان قايد الحركة السيد يعقوب  كوركيس يمثل راس الحربة في بروز طاقات قيادية شابة لما يتحلى به من شجاعة وصراحة ًوعلنية التعبير بوضوح وشفافية بعيدا عن الجيل السابق الذي تعفن في مستنقع الفكري للمعارضة السابقة ولم يتخلص منها ليومنا هذا
ويا حبذا ان يتمكن القائد الجديد من اختيار اعضاء شابه جديدة تدريجيا لكي  بكون حرا في اداء مهمته ومسؤوليته  بعيدا عن تدخل الاخرين بحجة ان لهم خبرة وممارسة لان خبرتهم كانت مشوه ولم تنفع الاشوريين  في شي بل ان مدي نجاحها كان في الابقاع بين الأحزاب الاشورية وتعكير اجواء المجتمع الاشوري بالصراعات الشخصية بين س  وي
وفشل الممثل السابق في ذكر مذبحة سميل في الدستور  ورفض المنطقة الامنة وغيرها من الاخفاقات
تحياتي املين ان نري انجازات جديدة لصالح شعبنا ولا نريد ان تكون القيادة الجديدة صورة طبق الاصل   للقديمة

شوكت توســـا:
بشينا وبشلاما رابي اخيقار

  فيما يتعلق بفكرة التجديد من اجل التصحيح,فهو مطلبٌ كل واع ٍ يدرك اهمية تحديث الافكار والأدوات التي من شأنها ان تُوسّع طرق تحقيق ثمارالجهد السياسي لا أن تضيّقها و تُشتتها فنضيّع الانسان والارض سوية .
من الطبيعي جدا على اي شعب  يتطلع نحو مستقبل أفضل ان يواجه مراحل تتخللها اخطاء ومطبات لها مسبباتها التي يتطلب معالجتها اتباع ميكانيكيه فكريه جديده تبنى على اساس مبدا التضحيه من اجل الشعب وليس العكس,بهذا الاطار يتحقق التداول المثمر بين الساسه الذين مارسوا العمل لكذا سنوات لم تخلو من الاخفاقات, إذن على المؤمن المخلص لقضية شعبه  ان يتقبل فكرة التصحيح  منطلقاً من نقطة مساءلة نفسه عن غرض العمل في السياسه واسباب أداء القسم, دون ذلك لا معنى للتصحيح الذي يُراد منه معالجة ثغره  بفتح ثغرات اخرى ,لذلك دعوتنا موجهه للقدامى والجدد في قيادة الحركه ان يتجردوا من الأنا الضيقه ويحافظوا على شرف الحرص على مصلحة شعبهم ,هذا الشرط حين يتوافر كفيل بإنجاح حوار مثمريكون مؤداه تحقيق التصحيح الذي يحفظ الجميع تحت خيمه واحده, خاصة ونحن في وضع لا يتحمل تكرار تأثيرات المزاجيه التي سبق وأدت الى حصول الانشقاق وارباك أوضاع الشعب . 
تحياتي   

تصفح

[0] فهرس الرسائل

[#] الصفحة التالية

الذهاب الى النسخة الكاملة