فكري وكياني مهزوز ربي هو حياتي
قد اكون انا مجروح كلام ربي هو دوائي
قد اتكلم كلام زهور لاكنه ليس بكلامي
انه كلام سيدي الذي كالورود الذي رحيقه عسل افكاري
هو كالشمس يبرق وميضه لكي ينير لي دربي
نجم الصبح الساطع قال عن نفسه حياة جديدة كل صبح يعطيني
هو الحمل الوديع انا الخاطيء في جسدي
الاول والاخر قال عن نفسه والحياة الابدية اعطاني
انه ربي الذي تكلم معي في متى اراني
قصته وكراززته والامه اما انا فلم اكتفي
ففي لوقا وجدت امثاله وفي مرقس كان طبيبي
ويوحنا الحبيب اخبرنا عن لاهوته وفلسفته التي في وجداني