الى القوشية مــع ألحي وَ ألحنية وأحترامي بألشـــكر على مرورك ألكريم وَ إليك هذه ألابيات هدية لك وَ للقراء ألاعـــزاء
هــــُوَ ألحــُبْ أكبر وَ أعظمْ مـا نملــُكْ
فـــي إتجــاهات ألحــياة ألمــُختلفة َ
في وحدتي لا أفكرُ إلا فيـــها
في كــُل مواسم ألسنة إشتياقي لهـــا
عند إحساسي بالخوف أركضُ إليها
لإنـــــها وَطــَنُ ألحُب ْ وَ ألامالْ
وَ مـدى نــَظــر عـــيُوني طــَويلْ
أودُ أنْ أغــفي على أرضُ أحلامــِها
حتى أستيقظ ُأرى جــَسَدها ألرائع ْ
فألبحــُضنْ تــذوب ألاسئلة وَ تنتهي
بإشارات ألعيُون كــُلُ شي يجــولْ
أرغبُ لعقـــاربْ ألساعة ألتعــطيـــلْ
هــناكَ في غــابات أللحنْ وَ ألشجنْ
حــُبي إليها بينَ أركــان ألمستطيلْ
عــَهدي مــعاها بإلانــجــيل ْ تــَرتيلْ
ألقوشية,,عنكاوية ,,تلــكيفية
فقط حــُبي لعــراقية مسيحية
مع دقات ألنواقيس ينزفُ قلبي
وَ أرسم صورتها بينَ أضواء ألشـِموعْ
حتى رَكَعــتُ خــاشعا أمام قصص نهــديها
وَ تناولنا حــَديثُ ألقــُبلْ بأيامها وَ لياليها
على شــَواطىء دجــلة الازليـــــــــة َ
وَ أسرارُنا مــَطبوعة َ على شــَوارعُ عنــكاوا
فأنتِ ألحـــُبْ ألاولْ وَ ألخيـــــرْ
يـــــا روُحْ قلبي وَ رمــــوُشْ عــِيــُوني
ألشاعر
لطيف ألعنكـاوي