English
Svenska
العربية
الرئيسية
المنتديات
أخبار شعبنا
أخبار العراق
الاخبار العالمية
اخبار الجمعيات والنوادي
اخبار و نشاطات المؤسسات الكنسية
المنبر الحر
المنبر السياسي
إعلام الفكر والفلسفة
الهجرة و واللاجئين
أدب
نتاجات بالسريانية
الكتب والمكتبات
استراحة المنتديات
التعازي
تاريخ شعبنا، التسميات وتراث الاباء والاجداد
راديو
اغاني
فيديو
تعارف
رفع ملفات
دردشة صوتية
التقويم
الارشيف
الدخول
التسجيل
الكتابة بالعربية
عن الموقع
عن عنكاوا
البحث
اتصلوا بنا
ankawa
عنكاوا كوم
أهلا,
زائر
. الرجاء
الدخول
أو
التسجيل
يمكنك الدخول او التسجيل عن طريق الفيسبوك ووسائل التواصل الاجتماعية الاخرى ايضا
1 ساعة
1 يوم
1 أسبوع
1 شهر
غير محدد
تسجيل الدخول باسم المستخدم، كلمة المرور و الفترة الزمنية
الأخبار:
الرئيسية
تعليمات
بحث
التقويم
دخول
تسجيل
ankawa
»
الحوار والراي الحر
»
المنبر السياسي
(مشرف:
عنكاوا دوت كوم
) »
هل أصبحت إيران قاب قوسين أو ادنى من السلاح النووي؟
« قبل
بعد »
طباعة
صفحات: [
1
]
للأسفل
المحرر
موضوع: هل أصبحت إيران قاب قوسين أو ادنى من السلاح النووي؟ (زيارة 650 مرات)
0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
منصور سناطي
عضو فعال جدا
مشاركة: 896
هل أصبحت إيران قاب قوسين أو ادنى من السلاح النووي؟
«
في:
12:02 30/09/2009 »
هل أصبحت إيران قاب قوسين أو ادنى من السلاح النووي؟
في موقع فوردو قرب قم ، أعلنت إيران عن موقعها النووي الجديد ، والذي إقترح أحمدي نجاد أن يسمى ( مشكاة) ، وكانت الدول الغربية وأميركا تعلم بوجود الموقع منذ سنتين ، ولكن خوف إيران من إفتضاح أمرها أعلنت عنه ، والحاوي على ثلاثة الآف جهاز للطرد المركزي ، والذي صعق العالم ، مما حدا بأميركا وبريطانيا وفرنسا والمانيا أن تبدي ردود فعل عنيفة ، على هامش إجتماع الدول الصناعية السبع في جنيف ، علماً أن موقع نطنز يحتوي على 4600 جهاز للطرد المركزي.
وبعد يومين إختبرت إيران صواريخ شهاب 3 والتي يبلغ مداها 1800كم وصواريخ سجيل والتي يبلغ مداها ألفي كم ، في تحد واضح للعالم القلق من برنامج إيران النووي المثير للجدل ، علماًبأن إسرائيل تبعد الف كم عن أيران فقط . وصرح حسن سلامي قائد السلاح الجوي الإيراني بأن الصواريخ حققت أهدافها .، وجدير بالذكر أن هذه الصواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية .
وقالت وزيرة الخارجية الأمريكية ، إن إيران ستتعرض للمزيد من العقوبات الإقتصادية الدولية والضغط الدبلوماسي ووصفته بالأفضل من الخيار العسكري . وقد إتحدت الدول الستة في مواجهة إيران ، غير أن إستخبارات تلك الدول إختلفت فيما بينها ، في تصوراتها وتحليلاتها حول البرنامج الإيراني الجديد ، وكانت أميركا أكثر حذراً ، ولا تريد أن يحدث لها مثلما حدث مع أسلحة الدمار العراقية والتي لم يعثر عليها لحد الآن ، وبعض الدول الأوروبية تقول : أن لأيران أكثر من موقع سري غير معلن عنه موزعة في أنحاء البلاد،
حيث أخذ ت إيران العبرة من مفاعل تموز العراقي التي ضربته إسرائيل .
وفي الأول من تشرين الأول الخميس هو موعد كبير المفاوضين الإيرانيين سعيد جليلي مع مجموعة الدول الست وضمنهم
مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية فيليب كرولي ، في المباحثات المباشرة ودون شروط مع إيران وللمرة الأولى منذ ثلاثين عاماً .
والسؤال الذي يطرح نفسه هنا: هل إنتهت اللعبة الإيرانية عند هذا الحد ،؟ وهل فعلاً برنامجها هو للأغراض السلمية ؟
يقول الخبراء والمحللون : إن إيران تناور وتخادع لكسب المزيد من الوقت ، وهي تكذب وتخفي الكثير عن برنامجها النووي ،
وهي ساعية بداب للحصول على السلاح النووي ، وفرض سياسة الأمر الواقع ، بعد أن تصبح فعلاً دولة نووية ، فتكون والحالة
هذه لا مناص أمام العالم لقبول الواقع الجديد ، مما يزيد من الإحتقان وسباق التسلح في الخليج والشرق الأوسط .
وإسرائيل ستكون أمام خبارين أحلاهما مرّ ، فإما ضرب مفاعلات إيران النووية في حرب إستباقية قبل الحصول على القنبلة النووية ، وهذا ليس في قدرة إسرائيل لوحدها ، سيما وإن موقع ناتانز الكبير يحتاج إلى أكثر من ثلاثين صاروخاً خارقاً للأسمنت المسلح ، وبسمك من 6 – 8 م بالإضافة إلى الموقع الجديد ، والتي أضهرت صور الأقمار الصناعية أنه تحت الأرض في جبل وحوله الدفاعات الجوية والتحصينات العسكرية ، والثاني ترك الأمر ، وهذا يثير قلقها ،بعد تهديد نجاد بمسحها من الخارطة سابقاً.
وجدير بالتنويه أن روسيا والصين وكوريا الشمالية ، من المحتمل جداً إنها زودت طهران بالصواريخ المتطورة أ و ساعدتها
في زيادة مدى وتقنية الصواريخ الباليستية ، والتي تجعل كفة إيران متفوقة في المواجهة المحتملة مع إسرائيل .
كما إن إختيار مدينة قم للموقع الجديد ، سيزيد من مشاعر الغضب لدى المسلمين المتشددين ، بإعتبار قم مدينة مقدسة ، فيبرر العمليات الإنتحارية وضرب مصالح إسرائيل والغرب .
فهل تحتاج إيران إلى السلاح النووي الباهض التكاليف ، في الوقت الذي يعاني السواد الأعظم من الشعب من شظف العيش والجهل والمرض وإنعدام الحريات ، فلماذا إقدام إيران على هذا التحدي السافر في هذا الوقت بالذات ؟
إننا نرى أن لإيران أغراض عديدة سياسية خارجية وداخلية ، فهي ترمي لحرف الأنظار لما يجري داخلياً ، من إستفحال
قوى المعارضة وإشتداد بأسها ، بعد فوزأحمدي نجاد برئاسة ثانية والتي يشكك الإصلاحيين بنزاهتها ، بقيادة مير حسين
موسوي ومحمد خاتمي وهاشمي رفسنجاني وغيرهم ، مع إيهام الجماهير بأن الخطر الخارجي المحدق بإيران يستوجب التوحد مع الحكومة لمواجهة الإستكبار العالمي كما داب نظام الملالي وصفه ، مع إتهام المعارضة بإرتباطاتها الخارجية ، مع سحق المعارضة كما رأينا في الإضرابا ت العارمة التي إجتاحت إيران والتي راح ضحيتها المئات من القتلى والجرحى ،والاف الموقوفين حتى كسروا شوكة المعارضة بترهيبها وقمعها بالحديد والنار . فإلى متى يستطيع نظام الملالي البقاء في الحكم ؟ وهل تصلح ولاية الفقيه للقرن الواحد والعشرين والتي رفضتها الجماهير الإيرانية المغلوبة على أمرها ، تحت الحكم الدكتاتوري بحجة الدين ؟
بقلم - منصورسناطي
تنبيه للمشرف
سجل
طباعة
صفحات: [
1
]
للأعلى
« قبل
بعد »
ankawa
»
الحوار والراي الحر
»
المنبر السياسي
(مشرف:
عنكاوا دوت كوم
) »
هل أصبحت إيران قاب قوسين أو ادنى من السلاح النووي؟