تمنيت ان تعشقني فتاة كمثل تلك العاشقة في شعرك
كل يوم من سنين طوال وانا اعزف على كيتاري أكثرها كان
الليل وحده هو من يسمعني كان الحلم يبني جدرانه بتخيل
ان هناك احد ذات يوم سوف يكون عاشقآ لي يريد سماعي
كنت متأكدآ من هذه الاسطورة ولكن الحب بالنسبة للعازفين
باغلبهم هو حلم لا ينتهي ليس له واقع بين كوابيس الواقع
حيث دومآ يرتبط الحب بالمستحيل ليجسده ..هذه تجربتي ربما
ولكن انه رأي عازف .....
ان ما كتبت كان له الاثر في نفسي حيث يجعلني اتبنى فكرة الامل مرة اخرى
واعزف لحبيبة ربما تتحول من الاسطورة الى حقيقة ..ربما ..ربما لا اكثر ..
اشكرك لأيقاظ كل مشاعر تتعلق بالحب بطريقة تجعلني افتخر اني عازف
مع اني عازف صغير ...
تحيتي اليك بنت السريان