English
Svenska
العربية
الرئيسية
المنتديات
أخبار شعبنا
أخبار العراق
الاخبار العالمية
اخبار الجمعيات والنوادي
اخبار و نشاطات المؤسسات الكنسية
المنبر الحر
المنبر السياسي
إعلام الفكر والفلسفة
الهجرة و واللاجئين
أدب
نتاجات بالسريانية
الكتب والمكتبات
استراحة المنتديات
التعازي
تاريخ شعبنا، التسميات وتراث الاباء والاجداد
راديو
اغاني
فيديو
تعارف
رفع ملفات
دردشة صوتية
التقويم
الارشيف
الدخول
التسجيل
الكتابة بالعربية
عن الموقع
عن عنكاوا
البحث
اتصلوا بنا
ankawa
عنكاوا كوم
أهلا,
زائر
. الرجاء
الدخول
أو
التسجيل
يمكنك الدخول او التسجيل عن طريق الفيسبوك ووسائل التواصل الاجتماعية الاخرى ايضا
1 ساعة
1 يوم
1 أسبوع
1 شهر
غير محدد
تسجيل الدخول باسم المستخدم، كلمة المرور و الفترة الزمنية
الأخبار:
الرئيسية
تعليمات
بحث
التقويم
دخول
تسجيل
ankawa
»
الحوار والراي الحر
»
المنبر الحر
(مشرف:
عنكاوا دوت كوم
) »
الأنظمة الدكتاتورية تكيل بمكيالين ، وإيران نموذجاً صارخاً
« قبل
بعد »
طباعة
صفحات: [
1
]
للأسفل
المحرر
موضوع: الأنظمة الدكتاتورية تكيل بمكيالين ، وإيران نموذجاً صارخاً (زيارة 952 مرات)
0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
منصور سناطي
عضو فعال جدا
مشاركة: 896
الأنظمة الدكتاتورية تكيل بمكيالين ، وإيران نموذجاً صارخاً
«
في:
23:12 16/02/2011 »
الأنظمة الدكتاتورية تكيل بمكيالين ، وإيران نموذجاً صارخاً
لما حدثت الثورة الشبابية الشعبية في تونس ، كانت مفاجئة غير متوقعة لأكثر المراقبين حذاقة وحصافة ودراية بدهاليز السياسة ، ولما هرب زين العابدين بن علي
حدثت مظاهرات في مصر ، وقال أكثر المراقبين ،إن مصر ليست تونس وحسني
مبارك ليس بن علي ، وفعلها الشباب المصري وتنحى مبارك بعد 18 يوماً من الصمود
في ميدان التحريروبقية المدن المصرية الكبرى ، وفي كلتا الحالتين كانت إيران تهلل
وتبارك المتظاهرين من أعلى المستويات كأحمدي نجاة وعلي خامنئي ، ولكن عندما حدثت في إيران، تصدى لها الحرس الثوري وقوات الباسندران ، وقتلوا الكثير من
المتظاهرين ، وعملوا مسرحية هزلية أمام البرلمان من قبل أتباع النظام ، مطالبين الحكم
بالإعدام لقادة المعارضة حسين موسوي وكروبي ومحمد خاتمي .
إنها المهزلة والكيل بمكيالين ، فهل يعملها الشباب الإيراني ولو بعد حين ؟ بعد التخلص من حاجز الخوف ، ويحطم عروش الطغاة في إيران ؟
إن مشروع الشرق الأوسط الكبير الأمريكي ، يسير بخطى مبرمجة ومخطط لها ، والنظام الإيراني أحدها ، فمنذ مجيء الخميني قبل 32عاماً، وغالبية الشعب الإيراني
تحت خط الفقر ، والمليارات تنفق لتصدير الثورة ، والمحصلة الحرب العراقية الأيرانية
وتمويل الحوثييثن في اليمن ، وحزب الله في لبنان ،ومنظمة حماس في فلسطين ، وتقديم
المساعدات السخية لسوريا ، وتحريض الموالين لها في الكويت و البحرين وقطر
والإمارات ، والعراق وباكستان وأفغانستان وعلاقتها الخفية بتنظيم القاعدة ،وما قامت به من تسهيلات للإرهابيين بالعبور من أفغانستان إلى العراق ، والتي قتلت عشرات
الألاف من العراقيين الأبرياء ، والقائمة تطول .... لما يقوم به هذا النظام والذي يكيل
بمكيالين ، والشعارات التي يرفعها هي كذب ونفاق وضحك على الذقون والسذ ّج من
الناس .
ولو فعلها الشاب الأيراني وحطّم قلاع البغاة ، فماذا سيحدث ؟
- تنتبه الثورة الجديدة للداخل الأيراني وشعبها ، والمليارات التي تصرف على التسليح
ستتحول إلى المشاريع والمدارس والمستشفيات وتعبيد الطرق وإطلاق الحريات ، ووقف الأعدامات والرجم التي تجري الآن للمناضلين بحجة معارضتها للنظام .
- سيتوقف التمويل للحوثيين ، فيرجعوا مواطنين صالحين لبناء وطنهم .
- سيتوقف تمويل حزب الله ، فإما أن يتحول إلى حزب سياسي و يتقلص تأثيره ويسلّم
أسلحته للدولة اللبنانية أو سيصبح منبوذاً غير مرغوب به ، وسيتخلى عنه أتباعه .
- ومنظمة حماس ستلجأ للإتفاق مع فتح في شراكة حكومة وطنية .
- سوريا سترجع إلى حاضنتها العربية ، وتلتفت إلى شعبها .
- العراق سيتخلص من التدخل الإيراني في الشأن العراقي ، والمحاصصة الطائفية .
- ربما ستعيد إيران الجزر العربية المحتلة منذ زمن الشاه ، طمب الكبرى وطمب الصغرى وأبو موسى إلى محيطها العربي.
- وقد تلغي إتفاقية الجزائر التي إنتقدها الخميني عندما كان لاجئاً في فرنسا ، وتشبث
بها عندما إستلم الحكم .
- وقد تعيد إيران الطائرات العراقية المهرّبة إلى إيران أثناء حرب الخليج ، ولا تزال
تحتفظ بها من غير وجه حق .
- وقد تعطي حق القوميات الأخرى في إيران ، وهم الأكراد والعرب والبلوش وغيرها
من القوميات غير الفارسية .
فهل يتحقق هذا الحلم ، نأمل ذلك ، ونشدّ على أيدي الشباب الإيراني ، ونقول لهم الحرية لها ثمناً ، وثمنها هي الدماء الزكية التي سالت ، بعد تزويرالأنتخابات لصالح
أحمدي نجاد ، عندما إنطلقت الثورة الخضراء بقيادة حسين موسوي قبل عامين ،وقوافل
الشهداء غير متوقفة ، والعالم يدين ما يجري في إيران ، رغم التعتيم المحكم الذي يمارسه نظام الملالي في إيران ، الذي لم يقدّم شيئاً للشعوب الإيرانية الفقيرة رغم المليارات الآتية من الثروة النفطية ، التي يصرفها لتصديرالثورة وسباق التسلح ، فالشعب الإيراني ليس بحاجة إلى القنبلة النووية والصواريخ الستراتيجية ، بقدر حاجته
إلى رغيف الخبز .
ونقول للشعوب الإيرانية : ثوري ثوري ، خلي خامنئي يلحق حسني ، فهل يتحقق
الحلم ؟؟؟ عسى ولعل ، وإن غداً لناظره قريب .
منصور سناطي
سجل
طباعة
صفحات: [
1
]
للأعلى
« قبل
بعد »
ankawa
»
الحوار والراي الحر
»
المنبر الحر
(مشرف:
عنكاوا دوت كوم
) »
الأنظمة الدكتاتورية تكيل بمكيالين ، وإيران نموذجاً صارخاً