المحرر موضوع: السيد أنور نمرود بسقين أنت رجل كذاب وتتأسد لبني قومك ولكن دجاجة للآخرين!  (زيارة 1023 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل آشور بيت شليمون

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 842
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
السيد أنور نمرود بسقين أنت  رجل كذاب وتتأسد لبني قومك ولكن دجاجة للآخرين!


السيد انور نمرود بسقين:

ادناه هو مقالك الأصلي في باقوفا، وما على القراء الأعزاء أن يحكموا . في البداية ذكرت ( آشور بيث شمويل ) وفي نهاية المقال ذكرت ( آشور بيث شليمون ) ، طبعا أنت كنت في حفرة حتى عنقك، عندما نشرت مقالك هذا في  -  عنكاوا -  بعد موقع باقوفا، لذا عدلته كي يناسب هجومك وغيظك نحوي، وتعرف جيدا في موقع " باقوفا " ليس هناك شخص باسم ( آشور بيث شمويل ) ولكن يجب أن تعرف لا تستطيع الهروب من الحقيقة التي أنت ومن أمثالك المصابون بمرض الهلوسة تريدون طمسها وتشويهها!!

ومن ثم، ليس ضروريا أن أرد على شخص مصاب بالهستيريا من أمثالك، وبالمناسبة أقول شيئا واحدا، الله نجنا من أمثالك الذين منهم في جعبتهم المسامير، ومنهم - نزار ملاخا - بقنابله، و- مايكل سيبي -  بآفاعيه، التي تصوبونها للأمة الآشورية البريئة بينما القوى الظلامية الإسلامية  التي  تقتل وتدوس وتشرد وتسلب شعبنا فلستم إلا نعاج.

آشور بيث شليمون
____________________


مسامير بسقين2) اشور شموئيل سيخرب موقع عنكاوا كما خرب موقع باقوفا
انور نمرود بسقين
اشور بيت شموئيل يعيش في امريكا مسكون بمرض اسمه معاداة الكلدانية والكلدانيون اين ما وجدوا ، وهو يعيش مهوساً بمرض معدي هو فوبيا الكلدان ، هذا الداعية المتعصب تسلل على موقع باقوفا الجميل وحوله الى موقع للفكر الأقصائي الفاشي ، وكرر مقالاته الفاشية بمعادة شعب اسمه الشعب الكلداني ، وهو يقرر انه على الكلدانيين ان يهجرو باطنايا وتكليف وألقوش وكرملش وكل المدن الكلدانية وان يهاجروا الى بابل والناصرية ، أما إن أرادوا البقاء في منطقة آشور عليهم ترك قوميتهم وقبول التأشور ، وإلا فلا مكان لهم في بيت الذين خلفوا أشور وأمثاله مرضى التخوف من الشعب الكلداني ، وهذا البطل الهمام لا ينطق بحرف واحد عن اليزيدية او الشبك او الأكراد او العرب وهم موجودون في بلاد آشور رغم انف آشور بيت شموئيل وكل المتعصبين بمرض الفاشية من امثاله ، إن هذا الفاشي الصغير يؤلمه فقط وجود الكلدان ، فهو بطل مغوار ضد الكلدانيين وأرنب جبان امام الآخرين  .
إن موقع عنكاوا المتفوق ، وموقع باقوفا الجميل عليهم طرد هذا الفاشي الصغير وأمثاله، إذ ان البلدان الأوروبية لا يسمحون بتاتاً بترويج الأفكار الفاشية ، وهذا الرجل الذي ليس له هم سوى محاربة مكون عراقي هو الشعب الكلداني وكنيسته ، إن هذا الرجل مكانته الأحزاب الفاشية  وليس في مواقع شعبنا الأنسانية التي تحترم حرية الأنسان في معتقده .
إن هذا المتعصب الخطير قد نجح في جعل موقع باقوفا ، موقع وبؤرة للنيل والتهجم على مكون عراقي اصيل وهم الكلدان ، وها هو يتسلل الى موقع عنكاوا لينفث تقيؤه الكريه الملئ بالحقد والكراهية وبكلمات حاقدة وبسموم تنطلق من نفسه المريضة ، فقد نقل كا ما له من خزين الأحقاد في هذا الموقع الكلداني العريق ، ولا ادري بعد باقوفا وعنكاوا الى اي موقع كلداني آخر سيتسلل .
انا اقترح على الموقعين طرد هذا الأنسان المريض بداء الحقد والكراهية وإحالته الى طبيب نفساني ليعالج عنده مرض معاداة الكنيسة الكلدانية والشعب الكلداني والتاريخ الكلداني ، المصح هو افضل مكان لعلاجه من مرض الحقد على البشر فالمصح هو المكان المفيد لعلاجه من مرضه .   
ليس معقولاً ان يصبح موقع باقوفا الكلداني منبراً للنيل من الشعب الكلداني وتاريخه ، إن من يتحمل مسؤولية ذلك هو السيد مسعود النوفلي المتنكر لقوميته الكلدانية ولتاريخه الكلداني ، وفوق ذلك يجعل من موقعه منبراً مفتوحاً للفكر الآشوري الأقصائي ومنهم آشور بيت شليمون وغيره من غلاة التعصب الأعمى ، إن هذا الفكر المتعصب لا يختلف كثيراً من الأفكار الفاشية لهتلر وموسليني وستالين وصدام ، فهل يعقل ان يكون موقع باقوفا منبراً لمثل هذه الأفكار .
ورد في قاموس اوجين منا الكلداني وهو من قرية باقوفا التارخية انورد في قاموس المطران اوجين منّا \"قاموس كلداني ـ عربي \" في مادة كلدانيون هذا التعريف :
الكلدانيون : هم العلماء وارباب الدولة من اهل بابل وأطرافها . او جيل من الشعوب القديمة كانوا اشهر اهل زمانهم في سطوة الملك والعلوم وخاصة علم الفلك . ولغتهم كانت الفصحى بين اللغات الآرامية وبلادهم الأصلية بابل وآثور والجزيرة اي ما بين نهري الدجلة والفرات وهم جدود السريان المشارقة الذين يسمون اليوم بكل صواب كلداناً
 وانا اقترح على السيد مسعود النوفلي ان يحرق هذا القاموس ، ليكون خاضع للفكر الآشوري المتعصب ، وإلا كيف يقبل ان يكون موقعه منبراً لشتم الشعب الكلداني من قبل آشور بيت شليمون ومن لف لفه من فقهاء الفكر المتعصب الأقصائي  .
 انور نمرود بسقين