ماذا تنتظرون يا حكومة السورية بعد ان وصلت الحالة الى استعمال السلاح ضد القوات العسكرية واجهزة الداخلية والامن من قبل
حفات العقول وشوادى قرن العشرين وذئاب غابة الحيوانات ودينسورات هذا العصر ، فعليهم بالمرصاد ووضعهم في زاوية ضيقة
وتاديبهم من دون خوف او تردد او النظر الى الوراء ، او سماع الاصوات الشاذه من منظمات تدعى بحقوق الانسان وما اكثرها في
الشرق الاوسط ياهو العندو غرفة فارغة في الدار حولها الى مكتب له للدفاع عن حقوق الانسان ، وهم ينتمون الى نفس المجموعات
الارهابية المتطرفة حفات العقل والقدمين ، فحيل بيهم ومن يرضعهم ومن يمولهم ومن يشجعهم ومن يؤويهم فسدوا منافذهم لكي
لا تتسرب رائحتهم الكرية الى الشارع والمجتمع السوري المتاءخي ، وتطهير البلاد من ريحتهم الصفراء ابناء المعز والبعران ،